العثور على الطّفلة المغربيّة المُختطَفة بليبيا

العثور على الطّفلة المغربيّة المُختطَفة بليبيا
الجمعة 9 نونبر 2012 - 19:40

تم مساء اليوم الجمعة العثور بمنطقة “الهضبة” بالعاصمة الليبية طرابلس، على الطفلة المغربية التي اختطفت قبل نحو عشرة أيام من قبل مسلحين لدى خروجها من إحدى المؤسسات التعليمية الخاصة.

وأفاد والد الضحية في تصريح للصحافة بأن أحد المواطنين الليبيين عثر على الفتاة، التي تبلغ من العمر 13 سنة، ملقاة بمنطقة خالية وقام بنقلها إلى مركز أمني الذي أخطر أسرتها بتواجدها لديه.

وأوضح أنه تم نقل الفتاة التي أصيبت بطعنة بسكين في يدها إلى “مركز المدينة” الأمني، حيث فتحت الأسرة محضرا باختطافها لأول مرة وذلك من أجل استكمال التحقيق واستقاء المعلومات الكفيلة بالاهتداء إلى مقترفي هذا الفعل الاجرامي.

ويشار إلى أن المختطفين كانوا قد أطلقوا سراح تلميذة ليبية كانت برفقة الطفلة المغربية، في حين طالبوا أسرة هذه الأخيرة من خلال مكالمات هاتفية بـ”فدية” مقابل الإفراج عنها.

‫تعليقات الزوار

6
  • متابع
    الجمعة 9 نونبر 2012 - 20:22

    الحمد لله،ليست ابنتي ولا أعرفها و لا أعرف أسرتها لكن عيناي تبللتا بدموع الفرح لأنني بكيفية ما أحسست بالموقف و بمعنى أن تفقد ابنتك التي لا تزال في عمر الزهور ثم تسترجعها..الغريب في الأمر أنني لست من الأشخاص سريعي التأثر،اللهم احفظ كل أطفال العالم فهم لا ذنب لهم آمين.

  • Ok-ok
    الجمعة 9 نونبر 2012 - 21:20

    ويشار إلى أن المختطفين كانوا قد أطلقوا سراح تلميذة ليبية كانت برفقة الطفلة المغربية، في حين طالبوا أسرة هذه الأخيرة من خلال مكالمات هاتفية بـ"فدية" مقابل الإفراج عنها………

  • جاسم السعودي
    الجمعة 9 نونبر 2012 - 21:51

    الحمد لله حمدا كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه،
    لقد غمرتني الفرحة عند سماع الخبر،
    فقد لوحظ في الآونة الأخيرة تزايد في معدل الجريمة بمختلف انواعها في المجتمعات الإسلامية ،بشكل يومي نشاهد ونقرأ جرائم قتل وسطو مسلح وشجار ومظاهر سلوكية منحرفة اخطرها اختطاف الفتيات واغتصابهن ، فقد انعدم الجانب الانساني بل تجردوا من انسانيتهم فضلا عن انعدام الدين لديهم ، فقد استسلموا لنزواتهم المريضة ورغباتهم الشاذة ،
    فضعف الإيمان ينتج عنه عدم خشية الله ،
    قال تعالى( ثم قست قلوبهم فهي كالحجارة أو أشد قسوة)،
    فنسأله سبحانه أن يحفظ أبناءنا وبناتنا من كل سوء ومكروه.

  • عبداءلاله...بدوي في باريس
    الجمعة 9 نونبر 2012 - 23:05

    السلام عليكم:
    كما يقول المثل الفرنسي:عندما يغيب القط ,الفئران ترقص, اهذا ما تسمونه
    الربيع العربي? ماحدث في العراق, يحدث اليوم في ليبيا وهو ماسيحدث غدا في
    سوريا. الاغلبية تتكلم على الربيع العربي, انا قلتها وارددها هذه مسرحية
    حاكها الغرب وانتم من يمثل فيها ! تقسيم العالم العربي الى دويلات,هو مشروع
    صهيوني:ان مصر كجسد مركزي اصبح جثة هامدة اذا ما اخذنا بعين الاعتبار الصراع
    الصراع الذي يزداد حدة بين المسلمين والمسيحين.ويجب ان يصبح تقسيمها الى مقاطعات جغرافية مختلفة هدفنا السياسي في التسعينات وبمجرد تفكيك مصر وحرمانها من السلطة المركزية,ستعرف دول مثل ليبيا والسودان,ودول اخرى اكثر بعدا نفس المصير..ان تقسيم لبنان الى 5مقاطعات يعد تجسيدا مسبقا لما سيحدث في العالم العربي برمته.كما ان تفجير سوريا والعراق الى مناطق على اساس عرقي او ديني,يجب ان يصبح على المدى البعيد هدفا اولويا بالنسبة لاسرائيل..ان البنيات العرقية لسوريا تعرضها للتفكك قد يؤدي انشاء دولة شيعية عل طول الساحل,والى قيام دولة سنية في منطقة حلب, ودولة اخرى في دمشق
    عن مجلة كيفونيم:مخططات اسرائيل الاستراتيجية

  • imane
    السبت 10 نونبر 2012 - 08:39

    الحمدلله على سلامتها و الله حتى دعيت معاها الله من القلب. و دابا لي نقدر نقولو لعائلة الكريمة باش تاخد الاحتياط اللازم و كذلك لجميع المغاربة المقيمين في ذلك البلد …لان و بعد الثورة أصبحت ليبيا في انفلات أمني ملحوظ ….

  • حمو
    الأحد 11 نونبر 2012 - 18:31

    الحمد لله على سلامة ابنتنا, نتمنى من أعماق قلوبنا أن يعم السلام والأمن على الشعب الليبي وأن يعيد الله له ما حرم منه لعقود كثيرة,

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 10

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 1

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 3

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41 20

حملة ضد العربات المجرورة