كشف وزير التجهيز والنقل عزيز الرباح، اليوم الإثنين بمجلس النواب، أن المغرب تراجع بعشر نقط في مستوى جودة الطرق خلال العشر سنوات الأخيرة، مؤكدا أن هذه النسبة كانت في حدود 63 في المائة لتتراجع الآن إلى مستوى 53 في المائة.
وأوضح وزير التجهيز والنقل، خلال جوابه على سؤال شفوي حول وضعية الطرق في المغرب وصيانتها، في جلسة الأسئلة الشفوية أن المغرب يعرف خصاصا يبلغ 45 ألف كلمتر، ما يحتاج تمويلا يصل إلى 51 مليار درهم.
وأكد الرباح في هذا الاتجاه أن الوزارة استطاعت خلال العشر سنوات الماضية معالجة ما مجموعه 20 ألف كيلومتر، مشيرا إلى أن هذه العملية تتطلب سنويا 3 مليار درهم سنويا لصيانة الطرق.
واش بغيتو اللي يقولكم الصراحة ويكون شفاف معاكم ولا اللي يقولكم راه العام زين
الرباح يقول لكم أن المغرب فيه الخصاص في الطرق واننا نتراجع وأنه نحتاج إلى كذا وكذا من الأموال والسنوات للإصلاح
أنا بعدا أختار الصراحة والشفافية
وقتاش المغرب كان عندو الطرق باش يتراجع !!?
Un manque dans le réseau routier,manque de moyens et quands même on parle du TGV comme projet stratégique.le quel des deux est nécessaire et prioritaire?
الى رقم 1 من المانيا تقول طرق المانيا احسن طرق في العالم. بالله عليك كيف تقارن المانيا بالمغرب وهل ميزانية الاثنين متقاربة ام ان ميزانية المغرب اكثر بقليل من اقوي اقتصاد في اوروبا. نحن نشحت لنبني الطرق. ولهذا اعقل واكبر شوي.
نحن بحاجة إلى من يصلح الاخنلالات و ليس لمن يطرب آذاننا بوصف الاختلالات في كل مناسبة. يا هاذ الحكومة راكوم طيبتونا بالهضرة : بغينا الأفعال
لقد أصبح طرق المغرب العادية لا تعرف أي اهتمام ولا إصلاح مما خعلها غير صالحة حتى للسير على الأقدام ،فما بالك باستعمال السيارات ،حيث أصبحت جد متحفرة ومتجعدة ممما يجعل وسائل النقل تتعرض للضياع ،وكذلك تساهم في كثرة حوادث السير التي عصفت بأسر ويتمت أطفال .خاصة إذا عرفنا أن وسائل النقل تزايدت بوثيرة عالية .فتعالوا معنا لنتعرف على الطريق الرابطة بين الجديدة ومراكش والتي تعتبر من بين الطرق المكتظة -وخاصة النقطة الكيلومترية الجديدة زاوية سيدي إسماعيل -حيث أن هذه النقطة تعرف اكتظاظا في وسائل النقل الخفيفة والثقيلة إلا أن ما يحز في النفس هو تلك الحالة السيئة لهذه الطريق- حفر ضيق -فهل من منقذ لهذا الشرايين يوصل المنطقة الجنوبية بالغرب والشمال .أما عن بقية الطريق الرابطة بين الجديدة ومراكش -أي من زاوية سيدي إسماعيل إلى مراكش فحدث ولا حرج ولقد سمعنا أنه تم إصلاحها ولكن عن أي إصلاح يتحدثون ؟فليس هناك إلا تراب وحصى وكأننا في العصور البدائية.أما عن الطرق الثانوية المتصلة بهذه الطريق الرئيسية والتي خلفها الاستعمار مازادت إلا تدهورا وفسادا ومما زادها تدهورا هو التجاء بعض ساكنة هذه الطري،فالإصلاح في هذه
إن طرق المغرب العادية الوطنية والثانوية أصبحت تعرف إهمالا مما جعلها تتعرض للضياع ،وحتى إذاتم إصلاحها فإنه لايكون إصلاحا ترقيعيا ،فما أن تتهاطل الأمطار أو يشتدالحر حت تزول الأتربة والحصى مما يجعلها تعود إلى ما كانت عليه أوأكثر ،فلو أخذنا مثلا الطريق الرابطة بين الجديدة ومراكش حيث تعتبر هذه الطريق الرئيسية من أسوء وأضيق الطرق بالرغم مما تعرفه من تكدس في وسائل النقل -شاحنات ناقلات حافلات سيارات-وبالرغمم مما تذره هذه الطريق على بلادنا من خيرات فلاحية ومعدنية ،فإنها تعرف إهمالا ،وحتى إن تم إصلاحها فلا يعتبرهذا الإصلاح إلا مجرد تراب وحصى تحمله الرياح أو تجرفه المياه بعد مرور مدة .أما عن الطرق الثانوية الرابطة بين هذه الطريق الئيسية ،فإنها أصبحت كسابقتها غير صالحة للسير حتى على الأرجل ،فمن ينقذ هذه الطريق من الضياع والإهمال ؟فأين هي صحفنا الوطنية والمحلية ؟أم أنهم منشغلون فقط بالكتابة عن هذا قتل هذا وهذه قامت بكذاوكذا وهلم جرا من أخبار .كما أن سكان بعض الطرق الثانوية قاموا بوضع حواجز للدفع إلى التقليل من السرعة بحفر الطرق .أما عن الطرق داخل المدن فحدث ولا حرج فالإصلاح لايتم إلا في الواجهة.
إذا كان وزير النقل والتجهيز يصرح أن طرق المغرب عرفت ترااجعا مذهلا من حيث تصنيف الجودة ب10عشر فماذا نقول نحن المغاربة الذين نستعملها يوميا لا في المدن ولا في القرةى ؟فتعالوا معنا نتحدث عن بعض طرق المغرجة بجهة دكالة عبدة وبالأخص إقليم الجديدة ،حيث أن الطرقه الحضرية جلها عبارة عن حفر باسثتناء بعض الطرق الموجودة في الواجهة-كما يقول المثل آلمزوق من برة آش خبارك من الداخل -لفأزقة ويعض الشوارع العمومية البعيدة عن الواجهة تعتبر بؤرا ومطافئ حيث أن الحفرة يكاد يسقط فيها إنسان ،فأين القائمين على إصلاح هذه الطرق بالمجال الحضري ؛بالإضافة إلى ما أصبحت تعريفه مدينتنا العثيقة من انتشار ظاهرة سرقة أبواب مصاريف المياه العادمة والتي لايتم تعويضها مما أصبخ يشكل خطورة كبير ة لا على أصحلب السيارات فقط بل حتى على الراجلين .أما الحديث عن الطرق الوطنية خارج المجال الحضري بهذا الإقليم ذوالدخل الإقتصادي الوهل واذي لا تستفيد المدينة إلا من روائحه التي جعلت اغلب سكان المدينة يعنون من ضيق التنفس ومن غلاء المعيشة وارتفاع سومة الكراء ،فإن هذه الطرق الوطنية العادية والثانوية أصبحت تعتبر غير صالحة حتى لسير العربات .
منذ أن بدأ المغرب يفكر او يهيئ للطرق السيار ة إلا والطرق الرئيسية العادية والثانوية ذهبت أدراج الرياح ، وكأن بلاد نا كلها تعرف طرقا سيارة، وكأن المغاربة الذين يملكوة السيارات كلهم في استطاعتهم أداء فاتورة هذه الطرق السيارة ،فأغلب هؤلاء الذين يمكلموة السيارة غارقون في الديون .أما إذا أردنا أن نتحدث عن بعض الطرق التي تربط ببعض المدن المغربية فإنك كمغربي تأخذ الرأفة اتجاه هذه البلاد تستحيي أن تذكر ما تعرفه هذه الطرق من ضياع ،وعلى سبيل المثال الطريق الرابطة بين مراكش والجديدة والتي تعد من بين أكثر الطرق المغربية الرابطة بين شمال وجنوب وغرب البلاد التي تعرف اكتظاظا في وسائل النقل الخاصة والعمومية -شاحنات ناقلات وسيارات -هذه الطريق أصبحت كلها عبارة عن حفر وتجاعيد ،وحتى إذا ثم إصلاحها فإنه لايتم إلابرش الأتربة وبعض الوفت مما يجعله يتطاير عند هبوب الرياح أو يجرف عند تساقط الأمطار -الترقاع -مما يخلف حفرا كبيرة ،فأين هي صحافتنا المحلية والوطنية لتبيان ما تعاني منه طرقنا المغربية الوطنية والثانوية التي دفع ببعض سكان بعض المناطق الداخلية إلى حفر في الطريق لتمرير أنابيب السقي مخلفة تدهورا كبيرا .
السلام عليم ورحمة الله تعالى وبراته ،إنةما أصبحت تعرفه طرق بلادن العزيزة من تدهور وتهميش ليندب له الجبين ،خاصة وأننا نتمنى أن يزور بلادنا عشرة ملايين سائح ،ومقبلون على تنظيم مجموعة من المهرجانات الرياضية ،فلماذا لا تهتم صحفنا الوطنبة والمحلين في نشر تلك المهزلة التي تعرفها طرقنا المغربين .وعلى سبيل المثال فالطرق بإقليم الجديدة -لا داخل المدينة ولا خارجها -لتشكل خطرا مقعا على كل المستعملين لها مما يهدد بكثير من الحوادث ،حفر، أرصفة غير مصبوغة مما يشكل خطرا وعائقا في الليل حيث تنعد الرؤيا ؛وحتى إذا تم إصلاح هذه الحفر -فلا يكون من باب ذلك المثل القائل ذر الرماد في العيون – حيث إنخ ما أن تتهاطل الأمطار أو تشتد الحرارة حتى يظهر العيب من جديد بل وأكثر من ذلك إذ يبدأ ذلك الحصى في التطاير مما ىيؤدي إلى تكسير زجاج السيارات ؛فمن المسؤول عن ذلك؟ مما يبين أن هذا الإصلاح ما هو إلا تراب وحصى وماء مخلوط بشيء قليل من الزفت .أما يتبع
أما عن الطرق خارج الكدينة فدث ولا حرج ،فإذا أخذنا على سبيل المثل -طرق جماعة مولاي عبدالله والتي تعتبر من أغنى الجماعات في بلادنا العزيز فتعتبر طرقها من أرذل الطرق في وطننا الحبيب طرق غير معبدة وغير صالحة حتى للمشي عللا الأرجل فمابالك بالسيارات والناقلات والحافلات والدراجات ،وحتى طرق مصطاف سيدي بوزيد الذي يعتبر من المناطق التابعة لهذهالجماعة ،هذا المصطاف الذي يقصده الآلاف من المصطافين والزوار صيفا وشتاء فطرقه أصبحت منسية وفي عداد المفقودين .أما عن الطريق الرابطة بين الجديدة والجرف فقد أصبحت جد ضيقة مقارنة مع الكم الهائل من الهياكل -سيارات شاحنات ناقلات دراجات -المستعملة لها بالإضافة إلى رداءتها وعدم صلاحيتها للاستعمال ،فإلى متى سينظر المسؤلون إلى هذه الطرق ؟أما عن الطريق الرابطة بين الجديدة ومراكش فهي تزداد سوءا يوما بعد يوم ولا من يحرك ساكنا لإصلاحها وإعادة تبليطها حتى تصبح جيدة وصالحة للاستعما دون عناء ومشاكل لمستعمليها.
باسم الله الرحمن الحيم،منذ مدة ونحن نلاحظ على تلك اليافتات المعلقة والمنصوبة على جوانب الطريق الرئيسية الرابطة بين مدار لمصور الراسو-نقطة التقاء الطرق الرابطة بين أزمور والجديدة في اتجاه مراكش- وسيدي اسماعيل اليافتات مكتوب عليها تقوية هذه الطريق إلا أن الملاحظ أن هذه التقوية لم تكن إلا عبارة عن مجرد ترقيعات مما جعل مجموعة من التجاعيد والحفر لازلات تشكل خطرا على مستعملي هذه الطريق .هذا عن ما سموه تقوية في هذا ،أما عن شطر الطريق الرابطة بين الجديدة ولمصور راسو فإنها لم تعرف أية إصلاح بل وإن بعض الحفر المتواجدة ازداد توسعها ،وأصبحت هذه الطريق أو هذا الشطر عبارة عن ممر لسباق الراليات حيث أن مستعملي هذه الطريق تفرض عليهم هذه الحفر والتجاعيد المتواصلة تغيير اتجاههم مما يشكل خطرا عليهم وعلى هياكلهم .فإلى متى تنظر وزارتنا في هذه المهزلة التي أصبحت تعرفها طرق بلادنا الحبيبة ؟أما عن طرق داخل مدينة الجديدة وسيدي بوزيد والطريق الرابطة بين الجرف الأصفر والجديدة فإنك كمواطن مغربي تأخذك الغيرة والحسرة عن بلادك لتتأسف عما يحدث في هذه الواجهة مع العلم أن من بين مستعملي هذه الطريق أجانب .فنرجوكم ..