قالت وزارة التربية الوطنية إنها وضعت “برنامجا مكثفا لإعداد التلميذات والتلاميذ للأولمبياد الدولية للرياضيات برسم سنتي 2013 و2014″، وأوردت ضمن بلاغ لها أنّ الموسم الجاري سيعرف الإقصائيات الإعدادية للأولمبياد الدولية للرياضيات برسم العام 2012، زيادة على مباريات جهوية وإقليمية في الرياضيات خاصة بالجذع المشترك والسنة الثالثة من التعليم الثانوي الإعدادي.
ووفقا لذات الوثيقة التي توصلت بها هسبريس فإنّ الهدف هو “انتقاء وإعداد الفريق الذي سيمثل المغرب في الأولمبياد الدولية للرياضيات التي ستنظم العام المقبل بسانتا مارتا الكولومبية”.
وفي إطار الإعداد المبكر للأولمبياد الدولية للرياضيات برسم سنة 2014 أورد بلاغ الوزارة أنّ عمليتي التعريف والكشف عن المتميزين ستتم غبر إقصائيات تمهيدية تهمّ أيضا تلاميذ السنة الأولى من باكلوريا شعبة العلوم الرياضية.
أيان للجدع المشترك و التالتة إعدادي من أولمبياد الرياضيات,أولمبياد الرياضيات يجب أن يشتمل على أصحاب الخبرة و الدين يأخدون هدا الإختبار على محمل الجد من قبيل تلاميد العلوم الرياضية للسنة الختامية لا طائفة من التلاميد ليس بيدهم إلا إمضاء وقت هذا الإختبار التمين في تبادل الفكاهات و التفاهات,يا أيتها الوزارة أعيدي النضر من جديد
اهتمام الوزارة بموضوع الرياضيات والعلوم يظهر عندما تصبح المباراة الدولية على بعد أشهر … ماهكذا تفعل الدول التي تتربع على عرش المنافسات وتحصد الميداليات. ولولا الذكاء الفطري للتلميذ(ة) المغربي(ة) لما تم الحصول على بعض النتائج المتواضعة من حين لآخر . مبادئ الرياضيات والعلوم والتكنولوجيا تبنى منذ التعليم الأولي ،ثم الإبتدائي حتى يستطيع التلاميذ في الإعدادي والثانوي حل مشاكل في الرياضيات والهندسة وإنجاز مشاريع على ضوئها. تدريس هذه المواد في المؤسسات التعليمية المغربية لا يرقى للمستوى الدولي. ويمكن أن نجزم بأن تلاميذ الإبتدائي لا يتعلمون لا رياضيات ولا علوم لأن الأساتذة ، أعانهم الله ، يبذلون ما في وسعهم لتحسين تعلم اللغات كتابة وقراءة لتلاميذ منهم من لم يستفيد من التعليم الأولي،كما أنهم غير متخصصين في المواد العلمية و يحتاجون للتكوين الذي يصعب مع كثرة المواد التي يدرسونها وكثافة استعمال الزمن الذي ينهك قوى الأستاذ والتلميذ على السواء .
المزيد من التالق و النجاح و ا تمنى ان تكون الكفاءة هي معيار اختيار تلاميد السنة الثالتة و جذع المشترك علمي bon courage
I suppose now, we give priorities to girls…even though their presence is hardly seen in western countries, despite the strong prevelance of this skill in boys…they still wanna push girls to do something, well i suggest u find talent in whomever not focus on girls, talent is observed it is apparent without special treatment
تخوفنا من يرسل إليها بعض أبناء المحظوظين قصد النزهة، والمراد هو تطوير قدرات التلاميذ المتميزين عبر التشجيع والمرافقة بالتكوين الجيد. لا يجب التفكير في إعداد شباب المغرب في الرياضيات أو غيرها بعقلية إعداد فريق كرة القدم المغربي الذي أصبحت عنده الخسارة والفوز سيان . الموارد البشرية هو المستقبل، يكفي مخترع واحد لجلب الملايين من العملة الصعبة بفضل اختراعه. فالمكلفون بمؤسسات الانتاج يفهمون جيدا ما معنى التميز والاختراع والابتكار..
يجب أرجاع الصرامة في التعامل مع النقط والنتائج كي يسترجع التعليم مكانته وكي لا يقبل إلا المتميزون وليس المتواكلون.. فالنس متساوون لكن العقل هو الفيصل بينهم. يجب تقريب الذين يريدون العمل والحفاظ على مجد هذه الدولة المغربية وإبعاد المتهاونين والذين يرون في أنفسهم أنهم هم الدولة
اهتمام الوزارة بموضوع الرياضيات والعلوم يظهر عندما تصبح المباراة الدولية على بعد أشهر … ماهكذا تفعل الدول التي تتربع على عرش المنافسات وتحصد الميداليات. ولولا الذكاء الفطري للتلميذ(ة) المغربي(ة) لما تم الحصول على بعض النتائج المتواضعة من حين لآخر . مبادئ الرياضيات والعلوم والتكنولوجيا تبنى منذ التعليم الأولي ،ثم الإبتدائي حتى يستطيع التلاميذ في الإعدادي والثانوي حل مشاكل في الرياضيات والهندسة وإنجاز مشاريع على ضوئها. تدريس هذه المواد في المؤسسات التعليمية المغربية لا يرقى للمستوى الدولي. ويمكن أن نجزم بأن تلاميذ الإبتدائي لا يتعلمون لا رياضيات ولا علوم لأن الأساتذة ، أعانهم الله ، يبذلون ما في وسعهم لتحسين تعلم اللغات كتابة وقراءة لتلاميذ منهم من لم يستفيد من التعليم الأولي،كما أنهم غير متخصصين في المواد العلمية و يحتاجون للتكوين الذي يصعب مع كثرة المواد التي يدرسونها وكثافة استعمال الزمن الذي ينهك قوى الأستاذ والتلميذ على السواء
متى سيجرى أولمبياد الرياضيات و الفيزياء و علوم الحياة و الأرض برسم سنة 2012/2013المرجو إجابة عاجلة لأبدأ في الإستعداد أنا و صديقاتي