ذكرت تقارير إعلامية محلية، أن الرجل الثاني في تنظيم “القاعدة ببلاد المغرب” والمتحدث الإعلامي صالح قاسمي المدعو محمد أبو صلاح جرى اعتقاله من قبل المصالح الأمنية المختصة ببلدة الشرفة بولاية البويرة الجزائرية.
ونقلت ذات التقارير عن مصادر أمنية القول إن تحرك المصالح الأمنية جاء بناء على معلومات تلقتها تفيد بتواجد محمد أبو صلاح ببلدة شرفة التي تقع على بعد 50 كيلومترا شرق ولاية البويرة، حيث جرى توقيفه أمام مطعم. ويخضع أبو صلاح إلى التحقيق من قبل رجال الأمن حيث يعتبر مهندس العمليات الانتحارية التي شهدتها العاصمة الجزائرية عام 2007 .
ولماذا لم تقبض الجزائر على الجنرالات؟ اليسوا من ممولي الارهاب في كل البلدان؟اما هذه الكدبة انهم قبضوا لى هذا الارهابي فهو مجرد كذبة لكي تبعد عنها حرب مالي,,ولماذا لم تقبض على ارهابي كبير يقيم فوق جبالها يدعى الدوركالي,الذي ينزل للتبضع والبحث عن الزكاة تم يعود, وبما انها تحارب الارهاب,ماذا تفعل عندها بناء القذافي وحمايتهم ولماذا لنم تقبض على عبد العزيز المراكشي؟؟ بما ان نيتها محاربة الارهاب. الارهاب زرعة هواري بومدين ويسقيه الجنرالات
نعم، مادام أن الجزائر هي من اعتقلته فإنه الرجل الثاني في القاعدة ، كم يحبون البروبغاندا هؤلاء الجزائريون!!!
الجزائر تلزمها مئة سنة ضوئية للقضاء عن ما يسمى الارهاب بدءا بالجنرالا ت
فالقمع والجوع والحرمان الدي تمارسه الجنرالات عن االشعب الغني الفقير لا يخلف الا الارهاب
نحن الجزائريون نعرف من هي القاعدة الحقيقية
ومن صنعها
ومن هم قادة «الجماعة الإسلامية المسلحة» ومن صنع حسان حطاب الذي أصبح فيما بعد قائدا لـ «الجماعة السلفية للدعوة والقتال»التي وسع عسكر الجزائر نشاطها أقليميا لتصبح (تنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي حاليا)
ونعرف من أنشئها في مالي ويدعمها تحت الحزام ونعرف من اعدم الفرنسسين كما أعدموا ألاف الجزائرييين في العشرية السوداء
انهم ما زالو في الحكم مقرهم قي قلب المخابرات العسكرية الجزائرية هم من يصنعون الارهاب في الصحراء الكبرى
هم من قاموا باغتيال رئيسنا الأسبق محمد بوضياف في 1992
وقبله مرباح وشقيقيه سنة 1988
وهم من دس السم لرئيس الراحل هواري بومدين وقبلهم العقيد لطفي
هم مجرمون لا ملة لهم ولا دين
وهو من قتل المحفوظ علي بيبة وقبله الوالي مصطفى ولد السيد وقبلهم أبراهيم أبانغا في مالي
بعد قتلنا ساندو القذافي في قتل شعبه ومازالو ينهبون في مال زوجته وابنته
هم جنرالتنا نعرفهم فلا تصدقوهم جاء
لذالك هاجرت لفرنسا كي لا اعيش في بلد تحكمه القاعدة الحقيقية
يظهر أن الرجل الثاني للقاعدة هو صنيعة المخابرات وهاهي تعتقله لحمايته من الموت في حالة اندلاع حرب بشمال مالي، ولحفظ ماء وجهه أمام مريديه…
وإلا لماذا لم تعتقله من زمااااااااااااان ، هو ولا غيره؟
تمكنت وحدات جزائرية خاصة في مكافحة الإرهاب من قبض على مسؤول كبير في تنظيم القاعدة في بلاد المعرب الأقصى الإرهابي صالح قاسمي المسمى بي محمد أبو صلاح في عملية محكمة وسرية للغاية قبل 5 أيام في منطقة الشرفة في ولاية البويرة و من تم أنتقلت عدد كبير من قوات خاصة في مكافحة الإرهاب عبر الجو إلى موريتانية الشقيقة لقبض على المسوؤل الأول في تنظيم القاعدة في بلاد المعرب الأقصى حسب معلومات لإيقاع بي عبد الودود درودكال في منطقة خط بين مدينة أطار و نواديبو مدعومة من قوات الموريتانية الخاصة و هذا لأول مرة يندرج عمل مخابراتي مشترك بين الجزائر وموريتانية
تحية حارة و خالصة لكل أسلاك الأمن الوطني و الدرك الوطني وأفراد الجيش الوطني الشعبي و كل الضباط العاملين و صف الضباط و الجنود و لا ننسى المخابرات التي تعمل في صمط و سرية بإحترافية خاصة منذ مجيئ الجنرال عثمان طرطاق صاحب روعة العيون فأكملوا عملكم فالشعب كله معكم حتى أن تعلنوا لنا مفاجئة قبض أو قتل على عبد الودود درودكال في موريتانية إن شاء الله الرحمان الرحيم قبل هذه السنة أو قبل إنتهاء عهدة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذكي المحنك البطل
إنّ المخابرات اليوم هي عبارة عن جهاز قوي جدا يخيف الجميع و فوق القانون وحتى الدستور، لا بد من إصلاح جذري لهذا الجهاز وإخضاعه لسيادة القانون وجعله جهازا قائما على حماية الشعب ومصالحه وتحت رقابة الشعب والمؤسسات الدستورية المنتخبة. يجب أن تكون كل الأجهزة الأمنية و العسكرية تحت الرقابة الشعبية و ليس العكس.
المغرب فوت فرصة لاتعوض كان عليه ان يستثمرها تجاه الجزائر فيما يخص قضية جمهورية ازواد التي كان على المغرب ان يدعم الحركة الوطنية الازوادية بالمال والسلاح من اجل طرد افراد من جيش البوليسارو الذين ينتشرون الان في مناطق ازواد بدعم جزائري هذا فضلا عن الدعم للقاعدة و جماعة انصار الدين المتطرفة المتحالفة مع القاعدة فالجزائر الان كسب جبهة البوليسارو الذي يدعمها منذ نشاتها ثم جماعة اخرى تسمى انصار الدين ذات الاجناس المختلفة من الموريتانين وما يسمى الصحراويين من مخيمات تندوف
اذن اين المغرب فيما يجري في ازواد
يا سبحان الله الحكومة الجزائرية دائما هكذا الكذب والبهتان اولا حاربواجنرلاتكم هم رؤوس القاعدة
l’Algérie gagne bataille après bataille contre le terrorisme et elle a réussi a avoir la confiance des grandes nations qui lui demande sa coopération et se rangent à côté d'elle pour la crise malienne et vous les marocains continuez d'aboyer