اختارت هيئة تحرير يومية “الحركة”، الأميرة للا سلمى،الشخصية النسائية الأكثر تأثيرا خلال سنة2012، تقديرا واعترافا بجهودها في مجال محاربة داء السرطان.
قد استحضرت هيئة التحرير نماذج من نساء مغربيات قدر لهن الإصابة بهذا المرض، لكنهن واجهن هذا الابتلاء بشجاعة وإرادة قوية في المقاومة والشفاء، حيث أن العمل التحسيسي والميداني الهام الذي ما فتئت تقوم به جمعية للا سلمى لمحاربة داء السرطان، منذ تأسيسها في العام 2005، أخرج مرض السرطان من خانة الطابوهات، وخلق ثورة ثقافية في التعامل معه كسائر الأمراض.
هذا وقد خصصت اليومية “خاصا” في الموضوع في طبعتها ليوم الثلاثاء فاتح يناير 2013.
Largement meritée.Une Princesse exemplaire
.C'est notre Lady Diana.
سنة سعيدة وصحة جيدة لجميع المغاربة و المسلمين اينما وجدوا و للانسانية جمعاء . اشكر جزيل الشكر الاميرة الجليلة على مجهوداتها الجبارة في مجاربة داء السرطان و اتمنى من كل قلبي ان تقلد زوجها ملكنا حفظه الله في طريق اللباس والمنظ حتى تزيد في شعبيتها مع الشعب . لما لا جلباب او لباس طويل يستر جميع الجسم . اننا مسلمون و نفتخر بهويتنا .
pour moi la femme de l année 2012 c est la femme de la montagne la femme du monde rurale,qui se lève a 5 heure du matin,qui travail dans les champs,qui garde le troupeau,la bucheronne qui travail a la foret pour ramasser du bois dans des condition difficile,et au mauvais temps.TANMIRT.
ان الله لا يضيع اجر المحسنين