أعلن وزير الدفاع الفرنسي جان ايف لودريان ٬ أمس الاحد٬ أن “الهدف” من التدخل العسكري الفرنسي في مالي هو “استعادة كامل أراضي” هذا البلد.
وقال الوزير في مقابلة مع القناة الخامسة في التلفزيون الفرنسي إن “الهدف هو الاستعادة الكاملة لمالي٬ ولن نترك جيوبا” في البلاد.
ومن جهة أخرى أعلن الوزير الفرنسي أن القوات المالية ” لم تستعد بعد” مدينة ديابالي.
الهدف هواحتلال مالي ونزف ترواتها بالاضافة الى مساعدة الولايات المتحدة على بسط نفودها في افرقيا.
تدكروا ان بعد الحرف فرنسى سوف تستقر في مالي وستخدم المصالح العسكية للولايات المتحدة وستستفيد هي من خيرات مالي.
اضف الى هدا ان مالي سوف تساعد فرنسا لبسذ نفودها في النيجر الدي يحتوي على اكبر كمية من اليورانيوم في افريقيا او قد يكون في العالم !
اتمنى من الله ان ينصر مسلمي مالي وان يتوقف المغرب عن مساندة فرنسى.
ايضا لا انسى دكر تخادل المغاربة وعدم تنديدهم لما يحصل وبقائهم كلجردان داخل منازلهم
الغرب قد يتفاوض معك بشأن أي شيء من الإسلام. أما الشريعة الصريحة فحينئذ تتحرك الأساطيل وتتكلم الطائرات وتنطق المدافع. هذا ما يحدث في مالي.
بأي حق تريد استرجاع ارض ليست لك , تتباهوا بالحرية و العدل في بلادكم و لا زلتم في سياسة الاستعمار العيب في دول المسلمين التي تقف بجانبكم و الله انتم هم الإرهابيون , لكن نجحتم في قلب الصوره. الإسلام إذا حاربوه اشتد, وإذا تركوه امتد يا بنو علمان.
je suis français d'origine marocaine, je peux vous dire que toute la communauté arabe vivant en france est contre la guerre, on considére que s'est une guerre économique et stratégique ni plus ni moins.
Merci hespress
C'est une humiliation et une nouvelle colonisation du peuple Malien frere
بعض الاخوان يطلبون المستحيل من المغرب (كدولة)ان تعلن وتتدخل في مالي لمصلحة الاخوة والجار والانتماء الافريقي!,ونسوا بجهالة والنقص البالغ في المعلومة ان هدا المغرب هو عبارة عن امارة تابعة لفرنسا في كل شيء,فلا تحلموا كثيرا واستيقضوا من سباتكم فلستم من اهل الكهف ,حتى تدركوا ان لافرق بين فلسطين وبلدنا المغرب :المستعمر واحد وهو النضام الصهيوني العالمي وهو قديم جديد دو ابعاد استعمارية موثقة باتفاقيات معاهدات مع النضام المخزني الحاكم باوامرهه اي:لكم الحكم ولنا القرار.ادن فاليعلم الجميع ان القرار النهائي لسيادة الدولة ليس للقصر ولاللمستشارين كعلي الهمة ولا لاي حكومة,فالكل تحت الضغط الصهيوني وهم عبارة عن موضفين بامتيازات كبيرة واغراءات لاحدود لها,اما الشعب فهو غالب على امره الى ان يستيقض ويخرج من كهفه المضلم,اما الدستور والانتخابات والاحزاب والديمقراطية وو..الا فرنقعات وتكتيكات الطغات الامبرياليين.فالنكن احرار اولا قبل كل شيء..شكرا هس.