عرف مقر شركة “صورياد دُوزيم” فتح أظرفة مشاريع البرامج الخاصة بشهر رمضان المقبل.. وهذا في جلسة علنية حضرها جل أعضاء لجنة انتقاء البرامج وممثلون لشركات الإنتاج الخاصة المعنية بالعملية.
عدد المشاريع المقدّمة وصل إلى 75 وقد قدّمتها 36 شركة للإنتاج السمعيّ البصريّ..
منتجون يقترحون 75 برنامجا على دُوزيم ولكن المشكلة ان هذه الاخيرة تختار على ذوقها وبلا شك انتم تعلمونه فهي لا تبدله رغم تغير الموظة
نعم ذالك اللون الاصفر المحبب لديها ذو الشكل البيضوي ابو الاذنين الذي يترك لسعة في الفم
أتمنا أن تكون هاته البرامج في المستوى وأن تحترم هذا الشعب الذواق و التواق للجودة بالعربية ديال تاعرابت مابغيناش برامج نسمعوا فيها نلوح عليكم البابوش ونهرس عليكم الجبابن أرجو أن تحترمو عقولنا
الجميع يجد ما يطلبه في هذه القناة من رياضة وفن…….. لكن المتدين لا بد له أن ينتظر أسبوعا كاملا من أجل برنامج ديني وحيد وغير مباشر.
مساكين أهل الدين في هذا البلد الطيب يمول الإعلام من جيوبهم قهرا ولا يجدون ما يلبي رغباتهم
أتمنى أن تكون النزاهة في اختيار أجود البرامج و الله ولي التوفيق
نريد برنامــــج خواطر ساعة الافطار و كفى من التفاهات
الأكيد أننا امام ثقافة جديدة في الممارسة تعتمد على الكفاءة و المنافسة بدل المحسوبية و الزبونية التي كانت هي العنوان البارز في الادارة العمومية
الأن الكرة بين أيدي المبدعين و الكتاب لابراز مؤهلاتهم و مخيلاتهم الابداعية
للأننا نريد مصالحة بين المشاهدين المغاربة والانتاج المحلي.
برفو مصطفى الخلفي
هناك من الغيورين الذين يسعون لرفع مستوى الاعلام العمومي وخاصة دوزيم الى مستوى يليق بالدوق المغربي لكن لا تنتظروا أي تغيير جدري مادام هنا الأصرارعلى الاستمرار في النهج القديم من طرف اصحاب القرار في هذه الاجهزة ولازم نغيير المسؤلين اولا يا سيادة الوزير .
هل رمضان شهر الصيام و العبادة و القران ام شهر البرامج ؟…. لا حول و لا قوة الا بالله، و المشكلة الكبيرة انهم يسمونها برامج في حين انها لا تلقى القبول من اغلبية المغاربة