تشتكي مجموعة من ساكنة مدينة أولاد تايمة من “ضعف الخدمات بالمستشفى المركزي بالمدينة”، رغم أن افتتاحه لم تمر عليه سوى بضع سنوات، وأتى تشييده في إطار الوعود بتحسين جودة الخدمات الصحية.
مستاؤون من خدمات المشفى قالوا إن المكلفين باستخلاص الأداءات بصندوق المشفى “نادرا ما يتواجدون في أماكنهم، ويضطر المرضى وعائلاتهم إلى انتظار وقت طويل حتى يأتي هؤلاء لتقديم وصولات الأداء التي تعدّ ضرورية لتمكين المرضى من العلاج في قاعات المستشفى”.. إضافة لما أورده ذات الغاضبين من “ندرة تواجد طبيب بالمستشفى المركزي جراء العمل على تعويضه مجموعة من الممرضين غير المدربين على علاج مجموعة من الحالات المستعصية”.
سيدة متضرّرة، وهي المتواجدة بقلب المشفى، قالت لهسبريس إنها جلبت ابنتها الصغيرة للعلاج من مرض الحمى، وتزيد: “بقيت أنتظر المكلف بصندوق الأداء لمدة ساعتين دون أن يدخل إلى مكانه، منشغلا بالدردشة مع بعض من زملائه، ولما ترجيت الممرضين أن يعالجوا ابنتي أجابوني أن ذلك غير ممكن دون وصل من الصندوق”.
L'hopital Oulad Teima vive une situation privée et trés grave à cause de l'abscence de l'esprit professionnel, le manque des comitées de l'inspection. Le directeur de cet hopital Mr Nouigher ne fait son travail, Mem Aicha Zouihar résponsable du division Accouchement est corrompus à cause de celle-ci plusieurs femmes et nourrissants sont tués.
المدير الجهوي للصحة السيد احمد اوديش غير مبالي بالوضع الصحي بجهة تازة الحسيمة تاونات. حيث نسجل هزالة وضعف انجازاته شبه المنعدمة وازدياد الاختلالات والكوارث في مستشفيات الجهة ولم يحرك ساكنا. يجب تدخل عاجل لوزير لبصحة.
ou sont les responsable de la santé dans ce pays cet hopital n'est qu'un exemple mini de ce qui se passe dans les hopitaux de ce pays entre l'hygienne les comportement des medecins et des personnels soignanat qui traite les gent comme des bétails il faut une révolution
كنت اكاد لااصدق ما يقال لكننى رايت بامى عينى فى بعض المستشفيات ان ما تقوله هده الساكنة قد يكون صحيحا.مثلا عندنا فى ابى الجعد يدهب المريض الى المستشفى فيجده شبه فارغا لاطبيب ولا ممرض.الكل لاادرى فيما يفكر.وان حضر احدهم لايفعل شيئا.بكل صراحة لايهتمون بالمرضى.ترى المريض مطروح على كرسى الانتظار .والمسؤولون يمرون بجانبه وكانه فى نزهة.وان ساعده الحظ وادخل للعلاج لم يعرفوا مادا يفعلون له.اى الخبرة تنقصهم وحتى الاسعافات الاولية شبه غائبة. اما عن قسم التوليد فحدث ولا حرج سترى عجبا دائما الى اخريبكة. وخلاصة القول لابد من اعادة النظر فى هدا المستشفى.
المشكل في السياسيين الذين وضعوا مستشفى محلي لساكنة أولادتايمة التي تتعدى مايفوق 100 ألف نسمة وإذا أضفنا النواحي فستتعدى 160 ألف نسمة.فأولادتايمة محتاجة إلى إقليم أولا ثم مستشفى إقليمي ثانيا. والواضح أن سياسيي المنطقة لا يريدون أن يفصلوا أولاد تايمة عن تارودانت . أولاد تايمة كانت تابعة في السابق منذ الإستعمار إلى إنزكان حتى امتص مواردها وخيراتها تم أتبعوها لأقليم تارودانت ليمتص ما بقي من خيراتها.
في الحقيقة هناك مشاكل عدة بالمستشفى المحلي بداية من المدير الذي لا يزجر المتغيبين في مصلحة الفوترة لأنه يغض الطرف عن الأطباء وبالتالي لا يستطيع زجر الإداريين كما المرضين لأن النقابات ستحتج عليه. فعلا هناك تغيب مستمر لموظفي الفوترة . كما لا يتم تعقيم المعدات في المستعجلات لأن هناك ممرض واحد وبالتالي لا يستطيع فعل ذلك .كما أن بعض الأطباء والممرضين ظالمين ومرتشين بقسم المستعجلات وهذه حقيقة تؤلمنا نحن ايضا كموظفين غيورين على قطاع الحة ….والله هناك منكرات كثيرة بداية من السياسيين إلى بعض المهنيين وهناك ساكنة تجهل ما يحيط بالمستشفى.
والله العظيم كل ماقيل في المقال فهو صحيح ،حيث أنه منذ افتتاحه ونحن نعاني من أبسط الأشياء ،حيث كنا ننتظر أن يكون قاطرة للمستوصف القديم بالمدينة لكن الواقع فهو عكس ذلك ،حيث أن المدير المسؤول هنا فهو مغلوب عن أمره نظرا لكون العديد من العاملين بهد المستشفى فهم من أصحاب العلاقات ويتمتعون بنفوذ التبعية وخصوصا لحزب الاستغلال ،حيث أن احدى النائبات البرلمانيات المحسوبة على هدا الحزب قد نسجت خيوطا عنكبوتية معهم وضدا على ساكنة المدينة ،مما ساهم في التسيب والاستهتار بأمور الناس البسطاء ، فالوافد على المستشفى كأنه وافد على ضريح أو ولي صالح تنظر بركته بدون وصفات ولا أدوية .
اللهم ان هذا لمنكر
اللهم ان هذا لمنكر
اللهم ان هذا لمنكر