تعرضت حافلة لنقل ركاب، كانت قادمة من مولاي يعقوب في اتجاه مدينة سطات، زوال أمس، للهجوم من قبل عصابة مدججة بالسيوف، مكونة من أربعة أفراد، تربو أعمارهم على خمسة وعشرين عاماً، حسب شهود عيان.
وصعدَ أفراد العصابة إلى الحافلة من مدينة برشيد، عند وصولها إلى جماعة الحساسنة، بمكان خال أوقفوا به الحافلة وأشهروا أسلحتهم في وجه الركاب، واتجه اثنان منهما نحو مساعد السائق وطلبا منه إخراج ما بحوزته من نقود تحت التهديد بالسلاح الأبيض، فيما اتجه باقي أفراد العصابة صوب السائق، منهالين عليه بسكين على مستوى اليد والوجه، كما حركوا المقود في محاولة منهم إلقلب الحافلة كتهديد من اجل الحصول على النقود.
وفي غضون ذلك، سلب أفراد العصابة بعض النساء أمتعتهن، على نحو دفع الركاب إلى التصدي لأفراد العصابة، والقبض على اثنين منهما، بمساعدة أبناء المنطقة، ومستعملي الطريق وتسليمهما إلى الدرك الملكي ببرشيد. بينما لاذ فردان من العصابة بالفرار.
وانتقلت الحافلة إثر ذلك، بركابها إلى مركز الدرك ببرشيد، حيثُ أنجزت محاضرُ استماع لهم من طرف رجال الدرك الملكي، في انتظار إلقاء القبض على باقي أفراد العصابة، الذين تعرف رجال الدرك الملكي على هويتهم وصدرت في حقهم مذكرة بحث، وهم من ذوي السوابق.
لقد أصبح من الضروري مصاحبة الحافلات برجال الدرك الملكي أو رجال الشرطة لأن المسافرين عبر الحافلات أصبحوا معرضين للخطر .
طبيعي أن يترعرع أمثال هؤلاء في ظل جمعيات تدعي حقوقية تدافع عنهم وتندد بالأمن وتملأ المواقع صراخا وعويلا…وطالما هو ذا الحال لن سطوا على كل المواطنين بمن فيهم رجال الأمن وبسلاحهم. قد أعدر من أنذر
بسم الله الرحمن الرحيم
{ إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ }
هدا هو الحل الي بغيتو حل مشاكل الاجرام. مشي داك القانون الجنائي والمسطرة الجنائية التي أثبتت فشلها الدريع في ردع المجرمين
منطقة برشيد تعرف تسيبا أمنيا خطيرا.السرقة بالنشل و الإعتداء بالسلاح الأبيض أصبح شيء عادي.بشكل أصبح من الواجب على كل مواطن حمل سلاح ناري للدفاع عن النفس.
لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم.اينكم يا جمعيات حقوق الإنسان الدين تتبجحوا وتناضلوا من أجل مناهضة التعديب وإلغاء أحكام الإعدام آلا يحق لهؤلاء أن يعدموا حتى يكونوا عبرة لكل من سولت له نفسه ان ينتهك حقوق الاخر بالسلاح .نحن في المغرب لا زلنا نحتاج إلى التعديب داخل السجون حتى يتغير سلوك المجرم اما إدا وفرنا له مسكن ومأكل وتتطبيب وهوايات مفضلة فهو سائح وليس بسجين ويفكر في نوع الجريمة التي يقترفها مباشرة بعد انقضاء مدة العقوبة ليعود إلى حاله.
أصل كلمة سطات هي زطاط ومازل الدكاليون يسمونها زطاط .والزطاط هي حرفة رجال كانوا يحمون المسافرمن قطاع الطريق مقابل مال.وبقت الكلمة نقول زَطْطُ أو واش تْزَطط وتهني تْنَجَمْ أو تستطع.
رجعنا إلى الوراء من أراد سطات يجب أن يكتري زَطاطْ.
الرياحي
إياكم وتعريض أفراد العصابة للعنف من طرف الدرك الملكي، وإلا ستكون لكم جمعيات حقوق الإنسان بالمرصاد
القوانين المغربية القديمة سبب مانحن فيه
انزال اقصى العقوبات بمثل ه
ه الافعال والاغتصاب و…..هوالفيل بردع هؤلاء المجرمين وليس عنهم في كل مناسبة .اه على سجون الحسن الثاني التي كان المجرم يفكر الف مرة قبل ارتكاب الية حماقة .اه على المغرب الحبيب الى اين يسير. حماك الله يامغرب
المغرب ولا بحال شي هوليود كبير في الهواء الطلق، اللي تفرج فشي فيلم كايبغي يطبقوا بالحرف، ولكن اللي ما فهمتش علاش البوليس والدرك ديالنا ما تايشاركوش فهاد الأفلام الواقعية مثل الأمريكيين ولا الهنود: يعني ملي تكون الجريمة فالبلاصة يحضرو ويشدو المجرم ويقولو لو نوض على سلامتك أنت كاتمثل ولكن أحنا لا…
العقوبات المخففة هي السبب في تكاثر الجرائم السرقة مع الضرب والجرح لو رجعنا الى بناء سجن تازممارت وعوملوا مثل الين سجنو فيه لراينا مجتمعا اخر.
كل المجرمون الان لديهم سوابق بما يفيذ ان السجن الحالي يطورهم ويحصلون على ديبلومات في السرقة التعدي على املاك الغير.
هذه الضاهرة انتشرت بالدار البيضاء واصبحت تتجه نحو المدن الاخرى فالاجرام والجريمة لا تقتصر على شخص واحد بل اصبحت مجموعات منظمة ومستعدة لكل الاحتمالات
نحن نريد تطبيق شرع الله (( النفس بالنفس والعين بالعين والانف بالانف والاذن بالاذنوالسن بالسن والجروح قصاص )) سورة المائدة اما السارق قطع اليد او الرجل
فارجوا ياهيسبريس النشر وشكرا
voila donc un autre danger!!!un voyage c-a-d un accident ou agression
اصبح اعتراض الحافلات موضة السرقة هذه الايام (في حي الالفة بالبيضاء في مدينة سلا والان في برشيد) فلم يعد يكتفي اللصوص باعتراض سبيل المارة في الاماكن المظلمة بل تجرؤا على اعتراض الحافلات والناقلات عبر المدن … وهذا دليل على استخفاف كبير بالامن وعدم اعتبار لهيبة الدولة.
ان لم تضرب الدولة بيد من حديد وبقوة استبعد ان يتم الهجوم الجماعي على المدارس والمستشفيات والتجار بالاسواق
وعليه اطلب من القضاة انزال اقصى واقسى العقوبات على هؤلاء الارهابيين كما اطلب من الامن متابعة جميع المشتبه بهم وتقديمهم الى العدالة وان تطلب الامر احداث خلية دائمة خاصة بهؤلاء واخيرا اطلب من الديوان الملكي استبعاد كل من تورط في مثل هذه الجرائم من اي عفو ملكي وشكرا
يذكروني بقريش وقوافلهم العائدة من الحبشة
بسم الله الرحمن الرحيم
والله لو طبقنا شرع الله لما قام هؤلاء الأوغاد بفعلهم هذا…
آآآآآآآآآآآآآآآآآه…البصري كان داير فينا خير من هاد الناحية(الله يرحمو)
هذا الفساد من سرقة المواطنين العاديين بعضهم لبعض أصبح جد عادي لأن كبار المسؤولين متورطون في سرقة المال العام والرشوة والمحسوبية والزبونية وملفات خطيرة للتأمينات والعقاروالفوساط والصيد البحري ٠٠٠إل٠
فالفساد و الرشوة بالمغرب وصل أعلى هرم في السلطة وبالحجة والدليل من منظمات مدنية حقوقية وطنية و دولية٠
وكعادة حليمة القديمة ستخرج علينا تعليقات من قبيل أن جمعيات حقوق الإنسان في المغرب التي تطالب بإلغاء حكم الإعدام هي السبب في تشجيع المجرمين في التمادي في جرمهم دون خوف ولا رادع وتعليقات أخرى تطالب بتطبيق حد الشريعة أو حد الحرابة على هؤلاء المجرمين وهذا كله كلام جميل و معقول ولكن مع الأسف لن يغير من الواقع شيئا وكما قيل الهدرة ما تجيب خضرة وسننتظر كعادتنا وراء شاشات الحواسيب حتى صدور مقال أخر مشابه لتلك الحادثة لنعيد نفس الأسطوانة المشروخة، إذا لم يخرج المغاربة بالملايين في جل المدن المغربية مطالبين الحكومة بتطبيق الشريعة الإسلامية حتى تستجيب الحكومة لمطالب الشعب وإذا لم تكن هناك إعتصامات أمام وزارات العدل ومظاهرات أمام جمعيات حقوق الأنسان التي أوصلتنا إلى هاته المهزلة فمع الأسف لي يتغير شيء ولنؤجل حلم تحقيق الأمن بالبلاد إلى عهد الحسن الثالث بعد أن يكون نصف الشعب دفن بالقبور والنصف الأخر أحدثت به عاهة مستديمة
كان من الاجدر بالركاب ان يدبحوا اوليك اللصوص ويقطعوهم اربا اربا ويسلخوا جلودهم ليكونوا عبرة لغيرهم،اما تسليمهم للدرك فيعني اما اطلاق سراحهم لعدم كفاية الادلة او على الاكثر السجن سنة وقد تكون مع وقف التنفيد ،فالقانون الوضعي يجشع الجريمة ولا يحاربها قال الله تعالى ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب
لسلام عليكم
لو تم تطبيق حكم الله في السارق بقطع اليد لما فكروا و اقدموا على هذا ،ونفس الشيء للزنا.ولكن لا من ينهى المنكر في هذا البلد
اللهم اني برىئ من قوم لا يحكمون بما انزلت;
حسبنا الله و نعم الوكيل
تلي الكتاب فأطرقت أسماعهم لكنه إطراق ساهٍ لاهي
وأتى الغناء فكالحمير تراقصُوا والله ما طربُوا لأجل الله
دفٌ ومزمارٌ ونغمة شادنٍ فمتى رأيت عبادةً بملاهي
تحية لركاب الحافلة ,ولرجال الدرك وللامن عامة.هذا مايجب ان يكون, وهو شجاعة الشباب الرجال في هذه المواقف .اما النساء ,فرغم انهن يردن المساواة,فنحن نعفيهن ولكن عليهن بالصراخ .
صاااااااااااافي هادكشيييييييييييييي للي بقا حتى الحافلات ماخلاوهم ما بقاش الامان فحتى حاجة
المغرب في خطر اذا لم يتصد للاجرام بالمغرب لانه يتفاقم بشكل سريع
في الحافلة ربما 30راكب او اكتر هل لايوجد بينهم 10شجاع لتلقين هولاا المجرمين درسا لاينسوه أبدا.
يجب الشجاعة والتصدي لهولاا المجرمين
ان يلق القبض عليهم من طرف الدرك ولكن المشكل العيد قريب…
الإعدام..هو الإعدام..كفانا تهربا من الواقع…! أمريكا تطبق الأحكام السن بالسن. رغم المناداة بإلغاء عقوبة الإعدام من طرف العائلات والمنظمات..لكن يبقى le couloir de la mort مفتوحا لكل من سولت له نفسه قتل الأبرياء ..أقول لمن ينادي بإلغاء هاذه العقوبة الذي نص عليها القرآن(سيروا….)
أصبحت السرقة تجارة مربحة نتيجة ارتفاع البطالة و غلاء الاسعار في المواد الاولية والسكن وووو….
ولو طبق ديننا الحنيف بالقصاص بالقاتل يقتل و السارق تقطع يده لتراجعت مخاوف المواطن الدي ينزل الى الشارع و هو مرعوب …في السوق في الحافلات و حتى في المنزل
أرجوكم والله لا ينفع مع هؤلاء المجرمين حتى تطبق شريعتنا عندها فلننطر أهناك اختلاف أم لا.
يا بنكيران من أمن العقوبة أساء الأدب
قال الله تعالى:
( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم ( 33 ) )
———————————————————————–
( وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وإن كثيرا من الناس لفاسقون ( 49 ) أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون ( 50 ) )
ومن أحسن من الله حكما!! ومن أحسن من الله حكما !
كنت اتمنى من الحكومة ان تطبق مسطرة جنائية يعاقب فيها اشد العقاب الذين يصنعون هذه السيوف او يبيعونها لهؤلاء المجرمون حتى نخفف من مثل هذه الجرائم لازال هذا النوع من السلاح موجود في السوق الا و الجرائم تكون بكثرة اتمنى من الحكومة ان تتصدى للمتاجرين في هذه الاسلحة.و شكرا
فيما اتجه باقي أفراد العصابة صوب السائق، منهالين عليه بسكين على مستوى اليد والوجه،
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
على الكل في هدا البلد تعلم الفنون القتالية ليس الكراتي بل الفنون القتالية العسكرية ليحمي كل واحد نفسه لان السجن لم يعد يردع اللصوص والمجرمين لتساهل القوانين معهم ونسيان معاناة وما يقاصيه الضحية
يااخي انا حضرت للعملية من الاول على العصا لكالوا لا اظنهم انهم يعيدوا مرة اخرى كانوا قريبين من الموت
Je me permets en cette circonstance de m'adresser à Monsieur le responsable des droit de l'homme qui après les événements du restaurant d'Argana, il avait adressée une lettre au Ministre de la justice lui demandant par laquelle , de traiter les insculpés dans cette affaire aux recommandations exigées des droits de l'homme. On est à la dérive… , si on est des vrais musulmans, il vaut mieux se conformer au Coran qui est la vraie constitution et ne nous laissons pas traîner dans les courants des autres peuples étrangers qui cherchent à nous faire perdre les préceptes de l'Islam comme il était le cas du corbeau qui a tenté d'imiter la marche du pigeon et qui a tout perdu .
Il est souhaitable que dans le volet des droits de l'homme, le peuple qui est le plus exposé aux dangers,doit donner son avis et de se prononcer par un scrutin national pour accepter son instauration ou pas. Attention, l'évolution de la criminalité sous toutes ses formes commence à déstabiliser notre quiétude. SOS