اعلن رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية احمد معاذ الخطيب اليوم الاحد استقالته من الائتلاف٬ بحسب بيان نشره على صفحته الخاصة على موقع “فيسبوك” للتواصل الاجتماعي.
وجاء في البيان “كنت قد وعدت ابناء شعبنا العظيم٬ وعاهدت الله انني سأستقيل ان وصلت الامور الى بعض الخطوط الحمراء٬ وانني ابر بوعدي اليوم واعلن استقالتي من الائتلاف الوطني٬ كي استطيع العمل بحرية لا يمكن توفرها ضمن المؤسسات الرسمية”.
واضاف “اننا لنفهم المناصب وسائل تخدم المقاصد النبيلة٬ وليست اهدافا نسعى اليها او نحافظ عليها”.
وتأتي الاستقالة بعد ايام من انتخاب المعارض غسان هيتو رئيسا لحكومة الائتلاف التي ستتولى ادارة المناطق الخاضعة لسيطرة مقاتلي المعارضة٬ في خطوة تلاها تعليق عدد من المعارضين البارزين عضويتهم في الائتلاف، كما أن الجيش الحر يرفض الاعتراف برئاسة هيتو لحكومة الائتلاف.
la révolution syrienne tourne jour après jour à une
guerre sectaire et une guerre par procuration pour Israël et l'Amérique
لقد حان الو قت لر جالات المعار ضة الا حرار ان يعو دوا الى و طنهم سور يا و يتفا و ضوا مبا شرة مع النظام تحت ر عاية الا مم المتحدة لا يقاف النز يف الدموي الغا در للشعب السوري الحبيب و الله ان العدو الصهيو ني هو المستفيد الا ول من كل هده الجر ا ئم الا ر ها بية التدي يتعر ض لها ا شقاؤ نا بالشام المبار كة هبوا ايها المعا ر ضون الا حرار و تصا لحوا مع و طنكم سور يا لتحلوا مشا كلكم با يد يكم فو الله ما حك جلدك مثل ظفر ك
ماهي الخطوط الحمراء؟ الكيماوي مثلا؟ التفجيرات الارهابية مثلا؟ المهم كل هذا و اكثر انا متاكد انها كانت خطوط حمراء وتثبت لي جليا ان ماضرب من الكيماوي و استهداف العلماء هو من افعالكم، لقد اراد الامريكي الذي يمثل رئيس حكومة الاتلاف ان يظهر انه قوي كفاية فبعد انتخابه الديموقراطي الرائع و الواضح انه ليس هناك تدخل فيه، مباشرة تم ضرب خان العسل بالكيماوي وبعدها اغتيال شهيدنا العلامة البوطي رحمه الله. هذه افعالكم و هذا ارهابكم وعاش بعثنا العربي من الاحواز الى مراكش و عاش القائد بشار الاسد حفظه الله من شروركم هو و شعب سوريا العظيم
ليست هده اول استقالة ولن تكون الاخيرة والعجيب ان كل من يستقيل من هدا المجلس الدي انشا في غفلة من الزمن بوصاية من المارد التركي الدي يقيم علاقات فوق الطاولة مع الكيان الاسرائيلي . قلت العجيب ان كل من يستقيل من هدا المجلس الا ويتهمه بانه تابع للدول الغربية ودول الخليج
شخصيا انتظر ان يكشف الخطيب قريبا عن المستور
la mise en scène médiatique de la mort d’Ossama Ben Laden préparait le recyclage des hommes de son réseau au service de la nouvelle stratégie des États-Unis. Après avoir aidé à la lutte contre les Soviétiques en Afghanistan, puis servi de faux-nez lors des attentats du 11 septembre, et enfin avoir été utilisés contre la résistance irakienne, ils sont désormais affectés au détournement du « Printemps arabe » et à la lutte contre l’Alliance des résistances (Iran, Syrie, Hezbollah).
Ainsi en Syrie, ce sont les hommes issus du réseau Al-Qaïda qui, financés par le Qatar et encadrés par des instructeurs militaires britanniques et français, constituent la majeure-partie des effectifs de ce que la presse occidentale nomme « Armée syrienne libre ».
حسبنا الله و نعم الوكيل.
هؤلاء مرتزقة انهم مثل مرتزقة تندوف.
اللعبة القطراءيلعربناتوامريكية صهيوماسونية لنشر الفوضى الخلاقة اصبحت معروفة منذ الاطاحة بصدام حسين و انكشف الغطاء عنها منذ بداية الخريف العربي .
يجب ان نستفيق الوقت لا يرحم الاسلام واحد يدعو البشرية جمعاء الى السلم و السلام .
القران حفظه الله من التحريف . و الجماعات التي تدعي انها تحمي الاسلام فهي برايي خاطاة فهي تعمل عكس وصايا الله من حيث تدري او لا تدري .