تعرضت زوجة شابة، في ربيعها السابع عشر، في مدينة مكناس فجر الاثنين الماضي، لتعنيف جسدي شديد من طرف زوجها أفضى بها إلى الموت المحتم.
وأفاد بلاغ لجمعية “ماتقيش ولدي”، توصلت به هسبريس، بأن جريمة القتل التي تعرضت لها الزوجة القاصر لم تكن سوى من زوجها الذي كان مغتصبها في وقت سابق قبل أن يتزوجها، وينجب معها طفلة حين كان معتقلا بالسجن.
وتابعت الجمعية بأن “هذه الجريمة البشعة تعيد الذاكرة إلى حادثة أمينة الفيلالي التي راحت بدورها ضحية التقاليد والأعراف البائدة التي تصر على وأد البنات، ومصادرة حقوقهن في اختيار الزوج بتزويجهن قسرا، وهن بعد مازلن طفلات”.
يا جمعية متقيسش ولدي .
حاولو تنوير الرأي العام خاصة الاباء و الامهات بضرورة التربية الحسنة و الاسلامية لأبنائهم . هنا يكمن الحل .
سلام
دولة العشوائيات لبقينا هكذا غادين ننقارضوا من هنا ل 2050
في اقل من اسبوع
شخص يقتل امه
آخر يقتل صديقه
امرأة تقتل خادمتها
شخص يقتل زوجته القاصر
العثور على جثة مسن
موت مسن إثر صدمه من طرف الطرامواي
قتلى في حوادث السير
تسمم في الجامعات
اختناقات في المدارس
تعنيف و جرحى في صفوف بعض المتظاهرين
3-1
ما شاء الله على أحكام البشر يغتصب الفتاة ويحكم عليه بالزواج منها ويتزوجها ثم يقتلها أليس لنا في شرع الله ما يكفي المغتصب يقام عليه الحد عبرة له ولغيره قال تعالى " أفحكم الجاهلية يبغون"
en une part vous dites que c'est un mariage après viol ensuite vous parlez de cotumes !!!!! c'est contradictoire. c'est vous voulez évoqué le mariage des mineurs faites le
متى ىسيخرج إلى الوجود القانون الذي يردع المغتصبين؟؟؟
هذه الحكومة منذ سنة لم تستطع إخراج قانون واحد يحمي الأطفال و البنات من الاغتصاب رغم نداءات المجتمع المدني و المظاهرات و الله عار.
و دائما نسمع من الحكومة و أنصارها إعطوها الوقت للإصلاح و إذا كان قانون واحد يتطلب أكثر من سنة إذن على المغاربة إنتظار ملايين السنبن ليتم إصلاح جميع قطاعات الدولة.
il faut attendre jusqu a l application de constitution.ou et la moudawana pour defendre la femme de viole et de la violence physique de l homme.je ne sait pas pour quoi l homme marocain attack les femmes et les torture physiquement jusqu a la mort.
ou est l application de la loi .ou est ramid.est ce que les juges sont associe avec le criminelle de le faire marie avec cette enfant,et comme ca il a fait 2 crime le viole et l assasina de la vectime.
quand la lois va defendre notre mere soeur et vos filles.ou sont les association de femmes ou sont les avocat femme ou sont les juge femmes.ou sont les association de droit de l homme.
quand la lois va etre applique.que ce qu il fait ramid ds le ministere de la justice.est ce que le roi va faire le pardon apres dix de prison de ce criminelle.il est le temps d informe la societe des lois ds la tv les ecoles et meme ds les prisons.car il y a bcp de marocain qui fond les act dangereux et qui croit que ce n est pas contre la loi.
انا لا استغرب ابدا عند قرائتي لهذه الاحداث فهي نتيجة جد طبيعية لقانون لم يكن في محله, لا منطق ابدا في تزويج مجرم من ضحية او مفترس بفريسة, كيف لهذا الزواج ان ينجح فاما ان يقتل المفترس فريسته واما ان تفعل الضحية المثل للمجرم انتقاما لما فعله, فكر قليلا بامك واختك وابنتك وما ترضاه لهم ارضاه لمراة غيرهم.
هد شي عار مرة ام مرة زوجة مرة طفل قا صر يا له من مجتمع مغربي خاسر حتى حاجة ماسمعناها زوينة علينا لا سياسة لا رياضة ولا ااءخلاق فين زايدين مزال غادين في الهاوية
اللهم ارحمها واغفر لها واجعل مثواها الجنة.
"…جريمة القتل التي تعرضت لها الزوجة القاصر لم تكن سوى من زوجها الذي كان مغتصبها في وقت سابق قبل أن يتزوجها، وينجب معها طفلة حين كان معتقلا بالسجن." هنا يجب طرح التساؤل التالي: هل فعلا تم اغتصابها ام انها كانت على علاقة به وتمت المعاشرة بمحض ارادتها?? فكم من فتاة تنصب كمينا لشاب بهذه الطريقة, على كل الاحوال يجب معاقبة الزوج اشد العقاب على جريمته النكراء.
اللهم اصلح امورنا واعف عنا واغفر لنا فانت مولانا.
انا ادين بشدة جميع اشكال العنف الممارس ضد النساء كما ادين النوايا الخبيثة لهذه الجمعيت التي تركز على معاناة المتزوجات وتغض الطرف عن معانات الملايين من العوانس لماذا لانثير قضية العنوسة لنخفف المعانات الحقيقية للتساء
اولا اسال الاه ان يسكن الفقيدة فسيح جناته .
الى متى ستبقى بعض بنود مدونة الاسرة حبرا على ورق ، اين يتجلى دور وزارة الاسرة و التنمية الاجتماعية في هذه الفاجعة ???
يبدو أن جرائم القتل كالزلازليصعب التنبؤ بها لكن حتى بعدتسرب أخبار المشاكل التي تتسبب في الجريمة لاتحرك الجهات المكلفة شيءا ، مثلا جمعية ماتقيس ش ولدي علمت بخادمة معذبة قبل شهر من قتلها في أكادير ولم تعمل أي شيء لكن بعد الجريمة قام الجميع يتكلم حيث لاينفع الكلام وصدق من قال :؛ الوقاية خير من العلاج
ما شاء الله على أحكام البشر يغتصب الفتاة ويحكم عليه بالزواج منها ويتزوجها ثم يقتلها أليس لنا في شرع الله ما يكفي المغتصب يقام عليه الحد عبرة له ولغيره قال تعالى " أفحكم الجاهلية يبغون"
اذا كان يهم هذه الجمعيات أن تعيش الفتيات والأمهات وجميع الشبا ب والشا با ت في سعا دة وأمان فلا تتركوا الشبا ب وتيسروا للجريمة كل الاسبا ب.وعندما يقع حمل السفاح والزنى ويرفض الزاني الاعتراف بالحمل ثم يعتقل ثم يعترف بالحمل-وهو صاحبه بدون شك- وتسمون هذا الذي حدث اغتصا با .وهذا ما يريد الشيطان. فلا تكذبوا على المجتمع.فالحمل لايتم باخذ فتاة مكرهة ومضاجعتها مرة واحدة في بضع دقائق فيظهر الحمل.انما هناك مخطط جهنمي وخطير لتدمير الفتيات والفتيان والمجتمع.وعلى المسؤولين الاعلاميين وكل من يهمه الامر أن يتقوا الله في شباب وشابات هذه الامة
متى متى متى ثم متى يردع بالاعدم كل مغتصب لطفولة لا حولة ولا قوة لها إلا بالله اكللكم مسؤولون لعلي العظيم والله إنه قد حان الوقت لايجاد الحل ………………………كلكم مسؤولون وستحاسبون اشد الحساب أمام الله
أولا الله يرحمها مسكينة،راه سباب هد الجريمة و غيرها هو عدم التعامل بجدية من طرف الحكومة مع امثاله !! لحماية المغتصبات من مغتصبيهن يجب سجنهم اقل مدة تكون 10 سنين اقل ما يمكن فعله ثانية و أخيرا المراقبة التامة من جهة الوالدين
بسم الله الرحمن الرحيم
الروح يا اخواني لم تعد تساوي شيئا عند البشر القتل بلا حرب الثقافة التي اصبحت سائدة هي اقصاء الاخر الاقصاء بازهاق روحه ولو لابسط الامور اما لانه يخالفني الراي او حسدا او بمجرد انه نظر الي او او او
اخي من الجانب الديني من قتل نفسا بغير حق كمن قتل الناس جميعا وكيف سيكون جوابه للخالق سبحانه
ومن الجانب الانساني اخي كما تتشبت انت بالحياة كما يتشبت بها الاخر فلا تكن جلادا واحذزوا الغضب وعليكم بكتمان الغيظ
اللهم ارحم الفقيدة و اسكنها فسيح جناتك
الحل في الاسلام و تطبيق الشريعة
هاذ الجمعيات ديال والو يقثلو الميت ويمشيو فكنازتو. هنا يقولون التقاليد والاعراف البائدة وهناك يطالبون بالغاء حكم الاعدام ياله من تناقض اين ذهبو المثقفون منا .واحصرتاه!!!!!!!مابق غير لوي يدك ودير جمعية باش تبان فالتلفزة
نقصو شوية من المخدرات والخمور وربيو أولادكم راهم هم الأسباب ديال هاذ الشي ماشي الزواج بالقاصرات.
عجبا لأمر هؤلاء الناس إذا زنت البنت وهي بنت 13 أو 14 أو 15 سنة فلا أحد ينكر ذلك، فإن هي تزوجت على سنة والله ورسوله قالوا إنها بنت قاصر لا تطيق.
أنا تزوجت بالمرأة عندها 15 سنة وأنجبت في 17 بدون مشكل والحمد لله.
امازالت هذه القوانين الصدئة التى سنها اناس من القرون الغابرة تسري على انسان القرن الواحد والعشرين في المغرب ؟انها مهزلة حضارية وثقافية و قانونية .او لم يئن الاوان بعد للتخلص من هذة الموروثات المتعارضة مع كل القيم الاخلاقية والانسانية ؟ او لم يكن الاولى ان يعاقب المغتصب باشد العقوبات , عوض مكافئته بتزويجه من ضحيته كي يكمل فيها وعليها مسلسل الانتهاك لانسانيتها؟ باي عقل فكر من سن هذا القانون؟ اتقوا الله في ابناء هذا الشعب ايها المسؤولون .و اعملوا على انصاف ضحايا الاغتصاب من بنات هذا الشعب .و حرروهن من هذه القوانين المهترئة التي لم تعد صالحة لا للعادة ولا للعبادة.
المأساة هي في غياب الوازع الديني لدى الرجل وليس في أن الفتاة تزوجت وهي في سن السابعة عشرة.
ماهذا الغباء في تحليل مشاكل الأمة ،فالرجوع إلى كتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه وسلم هو السبيل إلى النجاة من هذه المصائب.
نريد من جمعية ما تقيش ولدي ان تكمل خيرها وتخبر الراي العام الوطني وتنوره هل الزوج اغتصب زوجته بقوة قبل الزواج بيها ام ان الزوجة دخلت معه في علاقة غير الشرعية بي رضاها وسلمت له اعز ما تملكه الفتاة المسلمة برغبتها وهده الحالة الفتاة امينة الفيلالي بشهادة اهلها ادا كانت من الحالة اولى فزوج يستحق الاعدام والقصاص منه شرعا ويجب حدف هدا القانون الجائر عن النساء والفتيات انا متفق معكم ادا كان الفتاة من الحالة التانية فيجب المعاقبة الرجل وفتاة معا لان الانتين مشتركين في الدخول في علاقة الجنسية يحرمها الدين الاسلامي والقانون الزواج المغتصب بي مغتصبته على سنة الله ورسوله افظل للفتاة المغتصبة ان تصبح ام عازبة ولا تجد ما تصرف على ابنها الا بالخروج الى الشارع والدعارة بسبب ان زوجها المغتصب موجود في السجن تريدون حدف القانون تزويج المغتصب لي مغتصتبته من اجل التشجيع النساء والفتيات على الخروج للدعارة والفساد عاقنا بيكم يا بنوا العلمان الحل الوحيد لهده القضية هي ان يراقب الاباء والامهات بناتهم ويعرفون مع من تخرج ابنتهم والى اين تدهب
البعد عن الدين هو السبب . ولينا بحال الغراب الي بغا اقلد مشية الحمامة . مدونة الاسرة ديال السويد مدونة السير ديال سويسرا افلام مكسيكية و تركية استوديو 2m .الله اهديكم علينا
If there is no law or regulation tu make the victime's parents responsibles, our society and the human rights defenders should punish these parents who agree to allow the criminal to marry their daughter ! I am sorry, if I was the father of the victim, I wouldn't be able to live on the same earth with the killer ! One of us should depart !