توفيت سيدة، في الستينات من العمر، متأثرة بطعنة تلقتها على مستوى البطن.. وجاء ذلك بعد نقلها إلى غرفة الإنعاش من المركز الاستشفائي الإقليمي بالنّاظور.
الواقعة المميتة نجمت عن خلاف حول قيمة كراء غرفة يقطنها الجاني، وهو الذي تماطل في دفعها لعدة شهور، إذ قررت الضحية قصده لمطالبته بأداء ما في ذمّته أو إخلاء المسكن، فعالجها بطعنة من سكّين.
الباصم على الجريمة هو في الأربعينات من العمر ويعمل سائقا لسيارة أجرة صغيرة، وقد وضع رهن الحراسة النظرية للتحقيق قبل أن يقدّم للنيابة العامّة يوم غد.
Des comportements devenant de plus en plus inhumains. L’origine s’installe à des niveaux supérieurs tels la croyance, l’identité ou même la vision. Une masse sans vision est une masse condamnée à disparaitre.
لا حول ولا قوة الا بالله
انا لله و انا اليه راجعون
رحم الله المغدورة وجعل قبرها روضة من رياض الجنة
للأسف أصبح المكتري يستعمر صاحب المحل لا منزل ولا محل تجاري
في الغالب عدم الأداء هو المشكل وصعوبة المسطرة القضائية وتطبيقها يؤدي الى متل هده الكوارت ….. شخصيا في المدينة التي أسكن فيها ألا حض أكتر من 20 مشكل بين الكاري والمكتري ومنهم من يقفل المحل أو الدار ويدع صاحبها يتخبط في المحاكم