تمكّنت الشابة المغربية نعيمة أباتوي من الحصول على منحة دراسية من “اليونسكو-لوريال”، بالعاصمة الفرنسية باريس، مخصّصة لدعم الباحثات الشابات ذوات التخصّص العلمي، من خمسة عشر بلدا بمختلف القارات الخمس.
نعيمة تسلمت المنحة في حفل أقيم بجامعة “السوربون” بفرنسا.. وينتظر أن تعقد ندوة تواصل صحفي، بعد غد بالبيضاء، تعريفا بإنجازها المتميّز.
مع الاسف ان تعليمنا عليل جدا ضعيف منذ الاستقلال وهم يجربون في ابناء الشعب كل انواع الخطط من تعريب لمواد علمية بدون دراسة عميقة لذلك وتاثيره على الطلبةلكان عندنا الكثير كنعيمة فمن ليست له امكانيات الدراسة بالمعاهد العليا الخاصة رغم ذكائه ايكون نصيبه التهميش تحية للاخت نعيمة وحظ سعيد في مسارك الدراسي ويا حكام المغرب اصلحوا التعليم شعب متعلم واعي افظل من جاهل ولا تخافوا
lah ikamal balkhir b courage aller les marocains /marocaines du monde
على كل حال الله يسهل عليها، هادو هوما لي نقولو عليهم مغاربة، واخا صراحة ماعرفناهاش بنت من و شنو دارت
هنيئا لها بهذا الاستحقاق فلو بقيت في المغرب لما تاتى لها هذا ولكانت ضمن المعطلين تبكي حضها امام واجهة البرلمان ،او لصمت اذانها في احد مراكز الاتصال او مربية ارانب او لها ورشة صغيرة او لها مقاولة صغيرة لا تسمن ولا تغني من جوع هذه هي البدائل التي توفرها الدولة لابنائها في المغرب .برنامج مقاولتي او مشاريع التنمية البشرية او بطاقة راميد هي فلسفة الدولة في حل ازمة اصحاب الشواهد العليا .
الف مبروك, واتمنى لك المزيد من النجاح.
Bravo, pour votre réussite. Toutes nos félicitations et bonne continuation.
Il y a des marocains chaque année qui arrivent à se faire octroyer des bourses américaines et sont admis dans les meilleures universités américaines les mieux cotées au monde, juste après le bac, n'ont que 16-17 ans et pour une très longue période… Pourquoi ce cas en particulier, cette bourse ne dépasse pas 3 ans en France et dans l'UE et le montant est à peine le SMIC . une vraie misère pour un chercheur.
الشباب والجمال والعلم كل الصفات الحسنة مجتمعة في هذه الشابة الواعدة … تحية للمرأة المغربية
وهل تعلم ان الاخت نعيمة هي من ابناء الشعب … ولكن ليس لكل ابناء الشعب نفس العقل … الاول يبر ذاته رغم الصعاب بالمحاوله تلو والاخرى … والاخر يحصر نفسه في انه ولد الشعب والحدود المفروضه عليه … وبالتالي الاعتصام والوقوق امام البرلمان … يا اخي لا يوجد حدووود … الفرق في المبادره والمحاوله .. بالنسبه للاخت نعيمه اذ لم اسئ التعبير لقد درسة في ابتدائيه يرثى لها في الريف … لتنتقل وعائلتها لمدينة تطوان وتكمل دراستها حتى الدراسات الجامعية في كلية العلوم بتطوان … لتغادر بعدها الوطن الى اسبانيا لتكمل دراستها دكتوراه في الصيدله … وها هي الان امامك ا اخي قلت لك الفرق في المبادره و الايمان بالنفس