قالت منظمة “العدالة للمغرب” إن الشرطة القضائية اتصلت أمس بعائلة الكاتب الصحفي مصطفى الحسناوي لإخبارهم بأنه “رهن الاعتقال بكوميسارية المعاريف للتحقيق معه”، مضيفة أن عدم ظهور الحسناوي دفع زوجته ووالدتها إلى الحضور لدى مقر الشرطة من القنيطرة أمس “إلا أنه تم منعهم من رؤيته”، مقابل “وعدهم بإيصال بعض الملابس والمأكولات”.
وزادت المنظمة أن السلطات رفضت توضيح سبب الاعتقال، مطالبة في بيان توصلت به هسبريس، السلطات بالإفراج الفوري عن مصطفى الحسناوي وبتوضيح أسباب هذا “الاحتجاز المطول للصحفي مصطفى الحسناوي” وبـ”احترام حرية الصحافة والصحافيين والأقلام الحرة”.
وانا ابحث عن من يكون هذا الشخص اثارني الفضول حول الدوافع التى ادت الى اعتقاله. وبينما بحتث في غوغل وجدت الفيديو في youtube
ففهمت ان اعتقاله رهين بنشاطه وكشفه للاعيب العلمانين المنافقين والكاذبين خصوصا اللوبي الذي يمول الاحداث المغربية والصباح لان هناك حقا لاتريد من يكشف عورتها اتمنى من لا يعرف هدا الشخص ان يبحث في غوغل مثلي لفهم حقيقة اللعبة في الصحافة والعدالة في المغرب
نطالب من السلطات بالإطلاق الفوري لصراح مصطفى الحسناوي
اطلقوا سراح الصحفي بجريدة السبيل
ادعو كل انسان صادق ان يتضامن مع الصحفي مصطفى الحسناوي وادعوا كل كل الإسلامين ان يقفوا وقفة ورجل واحد مع هذا الشخص لتعلو شوكة اهل الحق على اهل الباطل والا فلن يسياتي يوم أكلت يوم اكل الثور الابيض
الكاتب الصحفي والناشط الحقوقي مصطفى الحسناوي أعرفه من خلال مقالاته وحواراته … مسالم نزيه وطموح ، له غيرة واضحة على دينه ووطنه وأمته … مدافع على الدوام عن قضايا أمته ووطنه ، كاشف زيف وبطلان ادعاءات بعض الصحف وبعض الكتاب والمفكرين المشوهين لصورة الإسلام والوطن ، ناصر قضايا الضعفاء والمظلومين … شأنه في ذلك شأن كل غيور ناصح نبيل ، مؤمن برسالته ، أمين في مهنته … وفي المقابل هناك بعض الصحفيين والحقوقيين ممن تشك في صدق وطنيتهم وهويتهم ، يخربون البلاد والعباد ، يمزقون وحدة الأمة المغربية ، يشككون في أصولها وثوابتها وهويتها ، يسخرون ويسمون من خالفهم بالرجعية والتخلف والتطرف والإرهاب … فمن من الفريقين أولى بالتبجيل والتقدير والتكريم والإحترام … ؟!!
Merci Youssef pour le lien de la vidéo qui va éclaircir cette affaire de Monsieur Mostapha ELHASNAOUI.
هدا حال الجالية الاسلامية بالمغرب