أفادت مصادر من عائلة الصحفي مصطفى الحسناوي أنه أودع سجن سلا2 بعد مثوله أمس أمام قاضي التحقيق بمحكمة سلا، “حيث كانت المناقشة منصبة حول سفره لتركيا سنة 2009 وحاولت السلطات ربطه بذهاب مزعوم إلى أفغانستان” وفق تعبير ذات المصادر.
واعتبرت منظمة “العدالة للمغرب” أن التهم الموجهة إلى الحسناوي “لا تستقيم والمعطيات الموجودة عنه.. التي تفيد بأن جميع سفرياته كانت من أجل السياحة أو بسبب مهنته الصحفية”، مضيفة في بيان لها توصلت به هسبريس، أن “التهمة الحقيقية للحسناوي أن قلمه كان حرا”.
من جهة أخرى، قالت الهيئة إن المعتقل لم يتعرض للتعذيب وتم إيداعه بسجن سلا 2 “أحد أشد السجون المغربية حراسة والذي حصلت فيه العديد من الإنتهاكات والخروقات بحق المعتقلين” بصياغة البيان المشار إليه.
عجل الله فرج الاستاذ الحسناوي
ونطالب بالاطلاق الفوري للصحفي الحسناوي فهذه التعسفات تؤدي الى الاحتقان
كم صدعونا بدولة حقوق الإنسان،وكل من خالفهم بصدق زجوا به في السجون،ملفقين له التهم.
أدعو الفتيات اللواتي دافع عن حقهن في متابعة دراستهن بحجابهن أن يصلين من أجله،أن يقمن الليل،ويدعون الله كي يفرج أسره،فرج الله أسرك يامصطفى،وأرانا سبحانه في الظالمين يوما أسودا.ومع ذلك فعزاؤنا في عدل الله يوم القيامة.
اعلن تضامنى اللامشروط مع السيد مصطفى الحسناوي و مع جميع المظلومين و المقورين في هذه البقعة الأرضية، على ما اعتقد الامر لا يتعلق بمجرد التضامن معه كشخص ينتمي إلى السلفية الجهادية التي أختلف معها طولا و عرضا في كل الأشياء بقدر ما هو تضامن مع الحق في الحرية مع الحق في التعبير و مع الحق في الممارسة السياسية الحق في الكرامة و وهلم جرا و عليه لا يمكن لشخص حر الا ان يعلن تضامنه مع قلم هذا الرجل
هذا غير معقول ,, جبدو مصارن 2009 .. اشمن افغانستان ولا مغربستان .. السيد مشى تركيا يفوج على روحه .. السبب ماشي افغانستان ,, راه شي حد بقا كيقلب على الضواسا بسبب مشكل الفتيات المحجبات اللي تطردو من المدرسة وكذلك لانه فضح كثير من المنابر الاعلامية الفاسدة .. ويعلم الله غدا الدور على من ..