دعا النائب البرلماني عن فريق العدالة والتنمية عبد الله الصغيري الحكومة إلى اقتحام ورش السكن الاجتماعي بالقرى، مع الحرص على تجهيز المساكن، مؤكدا في تعقيب باسم فريقه على جواب رئيس الحكومة بخصوص تأثير قرار وقف تنفيذ 15 مليار من ميزانية الاستثمار على العالم القروي، أن كُلفة التجهيز سيكون مقدورا عليها، خاصة مع توفر الأراضي التي يُمكن أن تُقام عليها هذه المساكن ومنها أراضي الجموع، مطالبا في السياق ذاته بحماية أراضي الجموع “بعدما أصبح بعض السماسرة يفوتونها ويعيدون بيعها بأثمنة مرتفعة”.
واقترح الصغيري على بنكيران إصدار مذكرة توجيهية للولاة والعمال يلزمهم فيها بضرورة استشارة المنتخبين والمجتمع المدني والقطاعات الحكومية ذات الصلة، في كل ما يعني العالم القروي وتجنب تدبيره بطريقة فوقية، مثيرا انتباه رئيس الحكومة إلى ضرورة الاهتمام بالسياحة الصحراوية والجبلية وبترسيخ الحكامة في تدبير المقالع من أجل تحقيق العدالة والاجتماعية وتمكين سكان المناطق القروية من فرص للتنمية.
واعتبر الصغيري الذي ولج البرلمان ممثلا لإقليم الراشيدية، أن حكومة بنكيران جاءت من الإصلاح ولا مبرر لوجودها إلا الإصلاح، واصفا ما رأى فيه ضربات تتلقاها من جهات متعددة الجبهات، بمحاولات بئيسة تستهدف إضعاف إرادة الحكومة.
القرويون والمستثمرون في العالم القروي لايريدون من الدولة أن تتكلف بالبناء لأن هذا الطلب سيكون من شبه المستحيلات .كل مايريدون هو تبسيط المساطر وإزالة العقبات التي وضعت أمام كل شخص أراد تشييد منزل أو حتى إضافة غرفة لسكنه.صار القرويون يعانون أشد المعاناة التي تطالهم بسبب القوانين القاسية التي أحدثت والتي تفاجئهم بالذعائر الكبيرة أو تقديمهم للمحاكمات في غالب الأحيان كلما أقدم أحدهم على البناء بدون رخصة.
مادام حزب العدالة والتنمية يمضي في الاصلاح فالشعب المغربي يؤيده ويقف معه جنبا الى جنب رغم كيد الكائدين وشعبيته تزيد يوما بعد يوم .والكل اصبح يعرف ان من يقفون ضد الاصلاح من احزاب المعارضة وغيرهم هم غارقون في الفساد وسرقة اموال الشعب المغربي
les routes d'abord pour avoir l'acces aux logements, et encore des routes pour favoriser le commerce et les investissement dans le monde rurale, et surtout des routes.
الدكتور الصغيري عبد الله هو برلماني عن دائرة ارفود ورئيس مجلسها البلدي وحاليا تعيش ارفود عصرها الدهبي تحت راسته هو و اعضاء المجلس اصحاب الاغلبية ولا ننسى المجالس السابقة التي ارجعة ارفود الى العصر الحجري لانها كانت تضن ان ارفود ملكها الخاص وقد رحلت الى غير رجعة كما لاننسى ان الصغيري يخوض حاليا معركة مع احد عفاريت وتماسيح المنطقة الاقطاعين اللدي باع تجزئة سكنية باتمنة باهضة دون تهيئة التجزئة ودون تجهيزها ودون ان يعرف المشتري حتى مادا اشترا هده المعركة جرت على الصغيري الكتير من الاكاديب والاقاويل التي تمس شخصه لاكن القافلة تسير والكلاب تنبح .
ارفود والحمد للة شهدت تطورا كبيرا بفضل المجهودات التي يقوم بها النائب البرلماني صغيري عبد الله تقبل الله منه .
أنا لن أعلق على الموضوع لأنه لم يثر اهتمامي أكثر مما أثارن التعليق رقم 4.. عبد الله صغيري برلماني عن دائرة الرشيدية (اقليم الرشيدية) و لا يجود شيء في الكون اسمه (دائرة أرفود).. تخلصة من عقدة النقص يا فيلالا..
مع تحياتي الحارة للأخ عبد الله صغيري المحترم, لقد أبان فعلا عن علو كعبه في تسيير بلدية أرفود معبر السياح نحو بلدة مرزوكة السياحية الجميلة.. تلك المدينة الصغيرة التابعة ترابيا لاقليم الرشيدية الشاسع المهمش في أقصى الجنوب الشرقي..
de bons idées glorifient .cesont la soution de tous les probèmes pour étre responsable ou présenter des citoyens il faut e'tre créateur de bons idées