استُقبِل وفد من حركة التوحيد والإصلاح من طرف السفير الفرنسي بالمغرب شارل فريس، أمس الاثنين في إطار لقاء تواصلي هو الأول من نوعه بين الحركة والسفارة الفرنسية بالمغرب.
وضم وفد حركة التوحيد والإصلاح الذي ترأسه المهندس محمد الحمداوي كلا من امحمد الهلالي النائب الثاني لرئيس الحركة، وعزيزة البقالي عضو المكتب التنفيذي؛ ومن الجانب الفرنسي حضر إلى جانب السفير كل من ليدوفيتش بوي وزير مستشار، والكسندر ديبولت مستشار سياسي.
من جانبه قال امحمد الهلالي في تصريح لهسبريس، إن اللقاء التواصلي كان مناسبة للتعريف بالحركة وإبراز خصوصياتها وأهمية منهج الوسطية والاعتدال الذي تَتَّبِعه، إضافة إلى تأكيد مساهمتها في الإصلاح في ظل الاستقرار وتمايُزِها عن التجربة المشرقية.
وعلَّق المتحدث عن ذات اللقاء بالقول إن ” الدين الإسلامي يحث على التعارف بين الشعوب والانفتاح وتنمية المشترك ودعم التعدد والتنوع بين الثقافات”.
Salam,
Il faut être prudent avec l hypocrisie française, ils peuvent vous appuyer pour être au pouvoir et en même temps aider les (laicistes ) pour semer des troubles au Maroc. Il ne faut avoir la mémoire courte. Les francais privent des milliers de filles voilées d aller /a l école, je ne vois pas de différence entre leur pratique et celle des talibans
merci de publier
هذا حال المستعمر القديم الجديد…..شيطان ينشر العداء و يستغل الفرص متى كانت فرنسا صديقة للمسلمين? سياسة اليهود يستعملون الاقلية للقضاء على الاغلبية و بعد يقضون على تلك الاقلية الضعيفة –