أرجأت ابتدائيّة القنيطرة محاكمة موظّفَين بالسجن المركزي للمدينة، وهما المتابعان في وضعيّة اعتقال على خلفيّة ملفّ متعلّق بالرشوة، إلى غاية مستهلّ الأسبوع المقبل.
وكان ذات المشتَغلَين بسجن القنيطرة قد مثلا، في أولى جلسات محاكمتهما، أمام القضاء الجنحي صباح الاثنين، وذلك بحضور العديد من الجمعويّين بالمنطقة الذين أبدوا الحرص على متابعة الملفّ اعتبارا للأقوال التي أدلى بها المتهم الرئيس ضمن القضيّة والذي قدّم نفسه “وسيطا لإداريّين كبار من أجل جمع رشاوى”.
الم يكن ملف مصطفى حجلي اكثر خطورة من ملف موظفي سجن القنيطرة.إذ فيه الارتشاء والابتزاز وتكوين عصابة من اجل الارتشاء.او لان ملفه عليه parasol رحماك يا ملك المغرب
يجب متا بعة ليس فقط الموضفين في مايخص قضايا الرشوة بل كدلك يجب متا بعة المديرين السجون ورؤساء المعاقل لأن هؤلاء هم لهم سلطات اكبر اما الموضف يبقى في اكتر من احوال مجرد خادم للأوامر . ما نطلب من مدير المندوبية مشكورا هو متا بعة فئة اكتر مستفيدة من الرشاوي واللتي راكمت اموالا طائلة . يج مسائلتهم من اين لهم هدا ودلك لأحقاق دولة الحق والمساوات امام القانون وتفعيلا لمقتضيات الدستور في محاربة اشكال الرشوة من الموضف الى المدير ونتمنى ان نسمع في الأيام القليلة القادمة متابعة مدير السجن او رئيس معقل بمختلف السجون المغربية وشكرا السيد المدير المندوبية.
اظن ان تدخل التيابة امر محبوب للحد من الرشوة لكن لماذا قطاع السجون وحده نطلب من النيابة العامة ان تنظر في المكاتب القريبة منها وما يتعرض له المواطنين من ابتزاز من كتاب ظبط وقضاة وما يحبكه رجال الشرطة من محاظر منحازة ، نتمتى ان تكون للنيابة الشجاعة لبسط سلطتها على جميع القطاعات وان تتحرك كما تحركت ، في شكايات تخص موظفي المحاكم رجال شرطة واعظاء من النيابة العامة …. فنحن على علم بالشكايات المماثلة والتي تغاضت النيابة عنها اظن ان الحراس حويطة قصيرة استطاعت النيابة العامة القفز بسهولة كما قفزت في السابق في هروب السجناء من السجنين معا وكيف ابتز الحراس من القضاة للحصول على البراءة رغم براءتهم في الاصل، فحداري .
سبحان الله لاتوجد عدالة, احد قضاةالاسرة يشتغل بسلا والسكن بالدارالبيضاء اتهم قاصر ذو19 ربيعا وآخر ذو 22(الشخصين لا تربطهما اية علاقة) بتغرير بابنته ذو 17 ربيعا هذه الاخيرة تتعاطى لاقراص الهلوسة اللتي تظهر جليا عليها, قتم ايداع القاصر بالاصلاحية والاخر بالسجن مع العلم ان هذه فترة الامتحانات , الفتاة برأتهما من التهم المنسوبة اليهما, الا انهما مازال مسجونين منذ شهرين و نصف
ابوها طلب من اسرة القاصر ان تكتب له نصف المنزل الذي تسكنه وأراد تزويج ابنته العاق باي وسيلة كانت, البنت لم تتعرض لاي اغتصاب ولاتوجد اية شهادة تدل على ذلك
الشخص ذو 22 والملقب بحمزة يدرس وقد فاته الامتحان اما الاخرملقب باسامة قد اجتاز الامتحان وهوبالسجنbac troisième année ماهذا الضلم ولكن الله يرى ونعم بالله
نعم كلنا مع محاربة الرشوة والفساد بكل انواعه.ولكن كيف؟الايجب ان نبدا بالمرتشين الكبار.ام لهم من يحميهم…غريب هذا…موظف صغير لاحول له ولاقوة ينصب له كمين فتقوم الدنيا ويقعد لها وفي حينه وبشكل مكشوف وجهارا كبار ومسؤولون في المندوبية يحمون المفسدين ويتعاملون بالاتاوات جهارا ولا حسيب لهم…ام ان حسابهم عند الله…ارصدوا الكمين لاصحاب الصفقات الكبرى لا الضعفاء من الموظفين…انا عايشت 13 مديرا وعرفت…الضحية دائما هو من ليس له الا الله اما دوي النفود والمعارف فيفعلون ما يشاؤون دون حسيب ولا رقيب…فلياعلم الجميع انه لابد من الحساب…لماد قدمت له هذه الرشوة؟امن اجهل تقديم مصالح لاحد النزلاء…ففي كل المؤسسان نزلاء من خمس نجوم لمن قدمت رشاويهم؟…سنبقى دائما خلف الصف ما دام الفساد الحقيقي لااحد يقدر عليه…واولئك الضعفاء اللدين تجعلونهم في يافطات محاربة الفساد لايعني لنا شيئا..عليكم باصحاب الرشاوي بالملايين لا الدراهيم…ومن يريد الاصلاح فعليه ان يبدا من القمة من رؤساء المصاليح والمديرين فقد زكمة الانوف من روائحهم ودعوا البسصاء والحراس المغلوبون على حالهم فقد ملوا من الحكرة…….
الترسانة القانوية كشع العنكبوت تخترقها الحشرات الكبرى وتعلق بها الحشرات الصغرى، وكذالك حالنا نحن معشر المسحوقين نحن نقر بالفساد في السجون ؛والخواض جاي من رأس العين ؛والسبب هو الوضع المتأزم لموظفي هذا القطاع الذي يسدي خدمة عظيمة للمجتمع فتصوروا خمسة وستون الف خارج عن القانون خارج الأسوار ،فهل ينعم أحدنا بالأمان .وتعلمون صعوبة تربية الأطفال فما بالك أن تروبي أخطرالمجرمين.نحن ليس من أحد يسمع اصواتنا ، لدا نلتمس إلتفاتة ملكنا ونحن خدامه وخدام المجتمع.
ما مصير منحة التعويض عن السكن ؟ و الإدماج لحاملي الشواهد الجامعية ؟ لقد بلغ السيل الزبى لكن بشرفي سأظل نقيا ولن يدخل جيبي درهم حرام رغم ضعف راتبي والأمل في الله.
السجون بالمغرب كلها رشوة الانتقال الترقية المردودية المراكز ومصرفية كان اعضم