أكدت العداءة المغربية سهام الهلالي الحائزة على الميدالية الذهبية لسباق 1500 متر سيدات، في منافسات ألعاب القوى ضمن دورة البحر المتوسط 17 المقامة في مدينة مرسين التركية حاليا، أنها كانت واثقة من تحطيم الرقم القياسي للسباق في بطولات المتوسط.
وأشارت الهلالي في حوار أجرته مع مراسل الأناضول عقب نهاية السباق، أنها تمكنت من تسجيل زمن بلغ 4 دقائق وثانيتين هذا العام، مما جعلها تتوقع تحطيم الرقم المتوسطي الذي كان يبلغ 4 دقائق و6 ثواني.
وقالت الهلالي “اول شيء أهدي الميدالية الذهبية للملك محمد السادس، وشعوري هو فرحة كبيرة لأني أول مرة ألعب في دورة البحر المتوسط، ولعبت بجدية كبيرة استطعت من خلالها الفوز بالميدالية الذهبية” مضيفة “هذه الميدالية الذهبية تأهلني لأكون ضمن أول 3 متسابقات في بطولة العالم، والحمدلله انني استطعت الفوز بالذهبية وتحطيم الرقم القياسي”.
وعن المنافسات المقبلة أوضحت أنها تنتظر المشاركة في “ملتقى برمنغهام ببريطانيا في 30 تموز/يونيو، وآخر في في لوزان”.
وتابعت قولها “اهدي نجاحي لمدربي وزوجي وعائلتي وكل عائلة العاب القوى”.
نشكر اختنا الكريمة على حسها الراقي….فمن بين 35 مليون مغربي او على الاقل بضع ملايين الذين شاهدوا سباقها وقفزوا من اماكنهم فرحة واعتزازا بفوزها ودموع الفخر تفيض من عيونهم . يبدو انه لاتهمها مشاعرههم لذا فهي تهذي فوزها لمدربها وزوجها وعائلتها وكفى باراكا عليك احنينتي عا راجلك وعائلتك …. الباقون ..لايهم.
يآآه اصبح المغاربة يفرحون لإنجاز وهمي؛بطولات اي كلام؛البحر الأبيض المتوسط؛الأبطال الحقيقيون يشاركون في كاس العالم للشباب؛في كاس القارات في كأس العالم؛في الدوري الماسي لالعاب القوى؛اما الضعفاء فيكفيهم بطولة العرب؛شمال افريقيا؛البحر الأبيض المتوسط؛للمعلومة الدول المتقدمة تشارك في مثل هاته التظاهرات بسائقي الطاكسي؛وببائعي صايكوك؛ارثي لاطفالنا الصغار المراهقين المخدوعين بهاته العينة المغربية المشاركة؛والتي تحاول بعض الصحافة ايهامنا بإنجاز خادع مضحك؛المرجو النشر يا هسبريس
bravo nous vous souhaitons bonne continuation et d'autres succès. que Dieu vous aide.
ا هديها لا بويك اولا تم الملك ثم ثم ثم الى اخره
bravo a tous ceux qui ont poussé cette athléte prometteuse, en premier sa famille et son entraineur. mais le résultat justifie que son entraîneur est au dela du critique, et j’espère qu'il soit un marocain
ما دخل محمد السادس في ما حققتِ بفضل مجهودك الخاص وعرقك كل يوم، وكذلك المدربون والأساتذة الذين علموك كل شيء، أو عائلتك التي عانت الأمرين لكي تصلي إلى مستواك هذا.
ما هذا النفاق؟ أم تنتضرين من الملك مكالمة و إكرامية مالية؟
لا نسمع هذا عند الدول المتقدمة مهما بلغوا من تميز ونجاح.