تنظم جمعية المغرب العميق لحماية التراث بشراكة مع وزارة الثقافة والمجلس الإقليمي لسطات، الدورة الثالثة للمهرجان الوطني لآلة لوتار بمدينة سطات أيام 5 و 6 و 7 من الشهر الجاري.
وتأتي الدورة الثالثة في إطار استمرار رد الاعتبار لعازفي لوتار بالمغرب الذين ساهموا في تطوير هذه الآلة، والحفاظ عليها باعتبارها تراثا أصيلا. وبالموازاة مع الفرجة ستنظم ندوة فكرية بعنوان “آلة لوتار بين العربية والأمازيغية”، بمشاركة عدد من الأساتذة الباحثين في مجال التراث كمصطفى بن سلطانة، وإدريس الكيسي، وأحمد عيدون.
وأفاد أحد منظمي المهرجان أن الدورة الثالثة تعتبر جسرا للتواصل وملتقى الفعاليات الفنية والثقافية والأكاديمية من كل الجهات ومن كل المشارب، للعمل على بعث هذا التراث الفني الوطني، و تأمين نقله كتراث فني وثقافي صِرْف إلى باقي الأجيال القادمة، وجعله قابلا للتطوير، والبث الثقافي والانتشار الإعلامي وطنيا ودوليا.
وحسب برنامج هذه الدورة المنظمة تحت شعار “إيقاعات الوطن” نجد حضور رواد لوتار كالفنان حسن الضاحي، وعمر بوتمزوغت، وعبد العزيز الستاتي، بالإضافة إلى عبد الرحيم رياب، وعبد الرحيم الزرزوقي، وعبد الله نجيم.
وسيكون المهرجان مناسبة لإبراز عطاءات المجموعات الموسيقية المحلية في العزف على آلة لوتار كمجموعة شرفاء البهالة، والبهالة اللوز. وستعرف الدورة المشاركة الأولى لمجموعة الطقطوقة الجبلية، والملحون ومجموعة لغراد من مدينة كلميم للعزف على آلة “تيدينيت”.
وسيتم تكريم بعض رواد هذا الفن، و عازفي آلة لوتار الذين ساهموا في تطوير هذه الآلة، والمحافظة على هذا التراث المغربي الأصيل، كمولود اهموش، والشيخ العربي الكزار.
vous avez oublié mohammed rouicha le developpeur de loutar rahimaho llah
تهدف هذه المهراجانات المنسوبة للموسيقى وللثقافة لتمرير مخططات تخريبية تنفذها عناصر مخابراتية وعميلة، وتقف وراءها جهات صهيونية تمعن في إختراق المجتمع المغربي من خلال تسميم ثقافته لضرب قيمه و أخلاقه ومقومات وجوده ولحل تماسك عرى تلاحمه، ليتسنى لهم في النهاية عزله عن محيطه العربي الإسلامي ثم بالتالي إستغلال خيرات بلاده واستعباد شعبه.
مهرجانات لوثار في سطات، كما هو الحال بباقي المدن المغربية، مع إختلاف في إختيار نوعيةالمادة والمناسبة من مدينة إلى أخرى، لا تتوقف على مدار السنة. ليس لأن بطن المغاربة قد شبع حتى صار يقول للرأس ''غني لي"، ولكن لهدف الإشهار لطلاسم ما يطلقون عليه حرف تيفناك وينسبونه للمغاربة إقحاما وتعسفا منهم، وهم بذا يسعون لخلق شعبية له ولكي يتعود المغاربة على رؤيته، لذا تراهم يلصقون لافتات بطول وعرض المنصة مزركشة بطلاسم تيفناك.
وللعلم فإن آلة لوثار أو الكنبري مصدرها من تونس؛ بحيث كانت قديما تستعمل عندهم ساعة تقديم القرابين لمعبوداتهم هناك؛ في وقت كانت تسود في تونس الوثنية قبل مجيء الإسلام.
من المستحيل أن نجد أحدا من منظمي هذه المهرجانات يعرف شيئا عن تاريخ لوثار بالمرة.
Ou sont les commentaires des fanatics qui veulent interdire la music et l'art?
Ils veulent imposer leur dictature ideologic sure le peuple marocain…
المهرجان هو في دورته الثالثة بمعنى لقد سبق تنظيم الدورة الاولى والثانية
يعني ان رويشة رحمه الله تم تكريمه في الدورة الثانية وذلك باستدعاء خلفه الابن وقد شارك في الدورة الثانية كما تم تكريم عدة وجوه اخرين وفي كل دورة يتم استدعاء رواد جدد والله المعين
salam le commentaire précédent à sa place multitude et loutar son origine la tunisie mais personne ne la connais ils connaisent sauf nachat fi settat patriot a fait un commentaire ghabi bizaf des mihrajanate pour isler le peuple de sa foie
بلادنا كلها مهرجانات نساليو من واحد يبدا لاخر، اشنو هي الفائدة لا في ديننا لا في دنيتنا