عرض لأبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم

في ما يلي عرض لأبرز العناوين التي تصدرت صفحات الجرائد الوطنية الصادرة اليوم السبت..

* المساء:

– إطلاق الرصاص في مواجهات بين الأمن ومروجي مخدرات في “كاريان طوما” بالبيضاء.. إذ أفاد مصدر مطلع بأن عناصر الأمن اضطرت، أول أمس الخميس، إلى استخدام أسلحتها الوظيفية وإطلاق الرصاص في الهواء بعد أن نشبت مواجهات بين أقارب مروج مخدرات من ذوي السوابق العدلية ورجال الأمن، عندما “منع” الأقارب ضباط الأمن من اقتحام إحدى دور الصفيح لاعتقال المشتبه فيه.

– إنزال مكثف للمخابرات الإسبانية بمدينتي تطوان وسبتة المحتلة ونشر لعناصرها على متن البواخر التي تنقل المهاجرين، حسب مصادر الجريدة، التي أفادت بأن المركز الوطني للمخابرات الإسبانية عين، قبل يومين، عدة فرق لعملائه ولعناصر فرقة مكافحة الإرهاب بمدينة سبتة المحتلة لمراقبة عملية عودة المهاجرين المغاربة المقيمين بالخارج (عملية مرحبا)، وذلك تجنبا لتسلل عناصر متطرفة تحاول الفرار إلى التراب المغربي أو العكس.

– الإسبان ينتفضون ضد “العرب” في أكبر مشروع صناعي إسباني مغربي.. حيث وجه الجانب الإسباني في مشروع بناء أكبر مدينة صناعية في إفريقيا بمدينة سطات، ممثلا في رامون أريناس كريرو رئيس المجلس الإداري لشركة (ديتيما)، انتقادات شديدة إلى شركة “مزن” الكويتية، ردا على الاتهامات التي كالتها لطريقة تدبير المشروع، وادعاءاتها بأن هذا الأخير توقف وتعتريه صعوبات بسبب تهريب الأموال والتلاعب وسوء التدبير، وبأن رأسمال الشركة يتراجع.

– في سابقة من نوعها في تاريخ المؤسسة التشريعية.. رئيس الحكومة عبد الإله بن كيران يحل، بعد غد الاثنين، رفقة عبد الله باها وزير الدولة ومحند العنصر وزير الداخلية، ضيفا على الفريق الحركي بمجلس النواب خلال اجتماعه الأسبوعي، من أجل تقديم عرض حول السياسة العامة لحكومته، فيما ينتظر أن يستضيف غريمه السياسي حميد شباط الأمين العام لحزب الاستقلال الأسبوع الذي يليه، حسب ما كشفت عنه مصادر حزبية مطلعة.

* أخبار اليوم المغربية:

– لجنة تقصي الحقائق كذبت ما ذهب إليه حميد شباط، الأمين العام لحزب الاستقلال، حين قال إن دعما ماليا وجهته المؤسسة المحمدية للأعمال الاجتماعية لقضاة وموظفي العدل إلى جمعيات مقربة من حزب المصباح ومجلس التوجيه والمراقبة، الذي يتولى الإشراف على المؤسسة، عقد الأربعاء الماضي اجتماعا تلقى خلاله نتائج الافتحاص الذي قامت به اللجنة وكشف عدم صرف المؤسسة تعويضات لفائدة أي جهة.

– العديد من الأوساط في وزارة الاتصال تتساءل عن السر وراء عدم إدراج تعيين الكاتب العام للوزارة في عدد من مجالس الحكومة التي عقدت في الآونة الأخيرة ومصادر أفادت بأن رئيس الحكومة عبد الإله بن كيران تلقى اقتراح مصطفى الخلفي، الوزير الوصي، لكنه تحفظ على إدراجه في جدول أعمال المجلس الحكومي لكون الإسم الذي وقع عليه الاختيار ليس سوى سعد الوديي مدير ديوان وزير الاتصال، وذلك تفاديا للانتقادات التي قد توجه لابن كيران من كونه وافق على تعيينات من حزبه في مناصب عليا.

– بسيمة الحقاوي، وزيرة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية، كشفت خلال ندوة صحفية عقدتها صباح أمس بالرباط لتقديم مضامين الخطة الحكومية للمساواة، عن معطيات إحصائية جديدة تتعلق بتمثيلية المرأة في مراكز القرار، مشيرة إلى أنه تم إلى حدود الآن تعيين 245 مسؤولا جديدا على رأس مؤسسات عمومية، ضمنهم 27 امرأة فقط، أي بنسبة 12 في المئة فيما نسبة الترشيحات لم تتعد 10 في المئة.

– فشل الأغلبية والمعارضة في حل الخلاف حول الجلسة الشهرية لرئيس الحكومة.. حيث لم تتوصل أحزاب الأغلبية والمعارضة، أول أمس خلال اجتماع ضم رؤساء الفرق وأعضاء مكتب مجلس النواب للحسم في النظام الداخلي للمجلس، إلى صيغة توافقية بشأن توزيع التوقيت بين الأغلبية والمعارضة خلال جلسة المساءلة الشهرية لرئيس الحكومة. فهل يحسم المجلس الدستوري في الملف¿

– في سابقة من نوعها.. رئيس الحكومة عبد الإله بن كيران يحل، بعد غد الاثنين، ضيفا على الفريق الحركي بمجلس النواب ومصادر حركية أفادت بأن فريق حزب السنبلة تمكن من إقناع رئيس الحكومة للحضور إلى جلسة لمناقشة السياسة العامة بالبلاد، وذلك بحضور عبد الله باها وزير الدولة ومحند العنصر وزير الداخلية والأمين العام للحركة الشعبية.

* الصباح:

– التحقيق في عبور سيارات مشبوهة باب سبتة.. حيث تشهد المصالح الجمركية بنقطة العبور باب سبتة، منذ أول أمس الخميس، حالة استنفار بعد وصول لجنة مركزية للتفتيش بغرض التحقيق في شكاية توصل بها توصل المدير العام للجمارك والضرائب غير المباشرة عن عمليات تصدير وصفت بالمشبوهة والإجرامية لسيارات مرقمة بالخارج ومصادر تقول إن الأمر يتعلق بÜ 11 سيارة مرقمة في دول أوروبية عبرت إلى الضفة الأخرى بطرق احتيالية دون عبور أصحابها الذين لم يغادروا أرض الوطن، مضيفة أن الشكاية رجحت أن تكون هذه السيارات موجهة لتستعمل في أعمال إرهابية أو مشبوهة.

– مواجهة جديدة بين الحكومة والبرلمان .. حيث تشرع لجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان بمجلس النواب، الثلاثاء المقبل، في دراسة مقترح قانون للفريق الاشتراكي يتعلق بضمان الحق في الوصول إلى المعلومة، وذلك على الرغم من أن الحكومة أعلنت أنها تضع اللمسات الأخيرة على مشروع قانون في الموضوع نفسه وهو ما ينذر بوقوع مواجهة جديدة بين السلطتين التنفيذية والتشريعية على خلفية الإنتاج التشريعي.

* الخبر:

– مجلس مقاطعة حسان صادق، أول أمس خلال دورة يوليوز العادية، على توصية تطالب بتدخل سلطة الوصاية ممثلة في وزارة الداخلية، لحل مجلس مدينة الرباط التي يرأسها فتح الله ولعلو، وذلك ل “تخليص” المدينة وساكنتها من الفشل الذي رافق أداء مجلس العاصمة ودفع ثمنه المواطن، وهو ما اتضح في عدد من الملفات منها النقل والنظافة وغياب الإنارة.

– مستشارو الأمة حائرون في موضوع مساءلة ابن كيران.. ومصادر مطلعة كشفت أن الفرق البرلمانية لم تتوافق حول الموضوع الذي ستسائل فيه رئيس الحكومة عبد الإله بن كيران، إذ تعددت المقترحات التي جاءت بها فرق الأغلبية والمعارضة، حيث ذهب الاتحاد الدستوري إلى مساءلة ابن كيران حول السياسة الصحية العمومية، بينما دفع الفريق الاستقلالي إلى مساءلة الحكومة بمقترحات عدة منها السياسة الطاقية بالمغرب، بينما دفع فريق الأصالة والمعاصرة بمقترح حول المسألة الاجتماعية في البرامج والسياسات الحكومية.

– بوادر انشقاق داخل نادي قضاة المغرب بسبب القاضي عنبر.. حيث كشف عبد العزيز البعلي أنه قدم استقالته من نادي قضاة المغرب بسبب التداخل والتنازع في الاختصاصات ما بين الأجهزة، كالمجلس الوطني والمكتب التنفيذي والمكاتب الجهوية واللجان الوطنية، في غياب قانون داخلي يحدد بدقة اختصاصات الأجهزة الجهوية، وفي ظل قانون أساسي يفتقر إلى أبسط شروط الممارسة الديمقراطية بفعل تجميعه لكافة السلط بين يدي الرئيس، إذ كانت قضية القاضي عنبر أحد الأسباب المباشرة لتفجير الخلاف.

* الأحداث المغربية:

– حزب الاستقلال يشبه ابن كيران بمرسي.. حيث اعتبرت جريدة (العلم)، أمس الجمعة، أن ابن كيران ومرسي رفعا سقف الشعارات عاليا، لكن حين اصطدما بإشكاليات “حقيقية”، وعوض إبداع الحلول لإصلاح ما فسد، علق مرسي فشله على “فلول” النظام السابق، فيما ابتدع ابن كيران مصطلحات من قبيل “التماسيح والعفاريت” التي اتهمها بالتشويش على قيادة حزبه للحكومة.

– بوادر انشقاق داخل نادي القضاة بسبب قضية عنبر.. إذ عرفت الدورة الاستثنائية الأخيرة للنادي، التي عقدت يوم 29 يونيو الماضي، العديد من المفاجآت، في مقدمتها استقالة رئيس لجنة التضامن عبد العزيز البعلي وأعضائها والبعلي قال، في تصريح للجريدة، إن “الحديث عن انشقاقات داخل النادي أمر غير مطروح إطلاقا للنقاش”، معتبرا أن المشكل الراهن داخل النادي يكمن في طريقة تدبير الاختلاف بشأن بعض القضايا الجوهرية، ومن بينها قضية المستشار عنبر”، حيث كانت اللجنة المستقيلة قد رفضت بيان النادي حول تدويل قضية المستشار عنبر لما تحمله من رسالة الاستقواء بالأجنبي، على اعتبار أن جلالة الملك هو الضامن دستوريا لاستقلال القضاء.

– وزارة التربية الوطنية تحيل ملف الصفقات “المشبوهة” للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين دكالة عبدة على القضاء ومصادر عليمة تصف الاختلالات التي وقفت عليها اللجن المركزية التي دأبت على تفتيش مصالح الأكاديمية منذ عدة شهور بÜ”الخطيرة”، خاصة تلك المتعلقة بالنفخ في الأرقام المالية المتعلقة بإحداث مؤسسات تعليمية (إعدادية بجماعة أولاد غانم) والتعامل بسندات الطلب عوض سلك مسطرة طلب العروض وفتح الأظرفة في صفقات “غامضة”.

* النهار المغربية:

– النقابة الديمقراطية للعدل استقبلت مصطفى الرميد، وزير العدل والحريات، أثناء تدشينه للمقر الجديد للمحكمة الابتدائية بتمارة بالاحتجاجات، حيث رفع موظفو العدل لافتات تدين الاقتطاع من أجور المضربين وتتهم الرميد بتجاهل مطالب شغيلة العدل وبيان للنقابة استنكر ما أسماه “السرعة والارتجالية في عملية الانتقال إلى البناية الجديدة رغم عدم استكمال الأشغال النهائية بها وعدم تجهيز بعض المكاتب”.

– الغش في وزن قنينات الغاز يؤرق المستهلكين.. إذ قال محمد بنقدور، رئيس الجامعة الوطنية لحماية المستهلك بالمغرب، في تصريح للجريدة، إنه تم الوقوف على عدة اختلالات فيما يتعلق بوزن قنينات الغاز، فيما الثمن لم يقع فيه أي تغيير لحد الساعة.

* الاتحاد الاشتراكي:

– محامو طنجة ينتفضون.. إذ نفذ محامو هيئة استئنافية طنجة، أول أمس الخميس ببهو محكمة الاستئناف، وقفة احتجاجية حاشدة للتنديد بما اعتبروه “عدم التزام وزارة العدل والحريات بتوفير الأجواء والظروف الملائمة للاشتغال، خاصة على مستوى المحكمة الابتدائية”، من حيث استيعاب القاعتين المخصصتين للجلسات للضغط الكبير، بالنظر للتزايد الكبير لعدد الملفات المدرجة بهذه المحكمة، فضلا عن عدم وجود الموارد البشرية الكافية، وهو ما يتسبب في بطء الإجراءات القضائية ويؤثر على مصالح المتقاضين.

* رسالة الأمة:

– وزارة الداخلية تواجه ربيع موظفي الجماعات.. حيث يستعد موظفو هذه الجماعات لخوض إضراب وطني آخر لمدة 24 ساعة يوم الثلاثاء المقبل مع عقد تجمعات تعبوية خلال الأيام التي تسبق هذا الموعد النضالي، داعين إلى فتح حوار جاد ومسؤول يفضي إلى تنفيذ الالتزامات السابقة، وفك الحصار على الأوضاع الاجتماعية والمادية والمعنوية لمختلف فئات الموظفين، والعمل على تسوية المشاكل العالقة.

– تخوفات من انفلات أزمة محطات الوقود بعد إقرار التجار خوض إضراب وطني لمدة 48 ساعة.. إذ ستواجه المستهلكين بوادر أزمة حقيقية في حال لم تقم الحكومة ببحث للمشكلة التي تعترض تجار وأرباب محطات الوقود بالمغرب وجعلتهم يقررون خوض إضراب وطني لمدة 48 ساعة يومي 18 و19 يوليوز الجاري بمختلف مدن المملكة، وذلك احتجاجا على تعنت شركات التوزيع في الاستجابة لمطالبهم وإقفال رئيس الحكومة لباب الحوار معهم ونجيب الزاوري، نائب رئيس الجامعة الوطنية للتجار وأرباب محطات الوقود، يقول “لقد لجأنا للشارع بعدما أغلقت في وجوهنا كل أبواب الحوار”.

* البيان:

– تموين عادي للأسواق خلال شهر رمضان في ما يتعلق بغاز البوتان والمواد الغذائية والمنتوجات الأساسية التي تستهلك على نطاق واسع خلال هذا الشهر الفضيل ووزارة الطاقة والمعادن والماء والبيئة اتخذت جميع التدابير اللازمة لضمان تموين عادي للسوق الوطنية من المواد النفطية، خاصة مادة البوطان، تحسøبا لحلول شهر رمضان المبارك لهذه السنة.

* لوماتان الصحراء والمغرب العربي:

– المصالح المختصة بالشؤون الاقتصادية في العمالات تباشر، خلال شهر رمضان، عمليات مراقبة الأسعار ومدى احترام الوزن القانوني لقنينات الغاز بمختلف فئاتها بشكل دوري.

* ليبراسيون:

– تجار وأرباب محطات الوقود بالمغرب يقررون خوض إضراب وطني لمدة 48 ساعة يومي 18 و19 يوليوز الجاري بمختلف مدن المملكة، وذلك بعد أن ضاقوا ذرعا بتعنت شركات التوزيع في الاستجابة لمطالبهم، وبعد أن سلكوا جميع الخطوات واستنفذوا كل الوسائل مع التذكير بأن وزارة الطاقة والمعادن والماء والبيئة من واجبها حماية تجار وأرباب محطات الوقود من تجاوزات شركات التوزيع.

– بول فان، الرئيس المدير العام لمؤسسة “ديزرتيك”، يقول إنه لم يعد ثمة مجال لتزويد الأوروبيين بالطاقة الكهربائية انطلاقا من الصحراء، موضحا أن المشروع يتجه نحو “إحداث أسواق مندمجة” محلية من أجل تزويد الساكنة في إفريقيا الشمالية بالطاقة وليس الأوروبيين.