تعاني ساكنة منطقة مولاي بوشتَة، وهي بتقاطع دوّارَي تيسمغين وإيَاسِينْنْ بين مركز فرخانة وبلدية بني انصار، من إقليم الناظور، من إقبال كثيف للمدمنين على تعاطي مخدّر الهيروِين.. وبذلك تفشت السرقات على طول اليوم زيادة على غياب السكينة العامّة.
ذات الإقبال، وهو الذي تسبّب فيه وفرة باعة المخدّر القويّ، يذكيه انعدام التفاهم الأمني بفعل وجود ذات الحيز الترابي غير واضح المعالم من حيث انتمائه لنفوذ عناصر الدرك الملكي أو رجال الأمن الوطني.. لتبقى بذلك الساكنة بعيدة عن الأمان.
جدير بالذكر أن حملات التمشيط المكثفة، زيادة على الحملات الموسمية التي يقودها الدرك والشرطة، جعلت من منطقة مولاي بوشتة ملاذا لمروحي المخدرات القويّة بشكل استقطب أمواج المدمنين المنتقلين إلى المكان من كل جهة.. أمّا أعمال اللصوصية المسجلة حتى الآن لم تستثن لا المارّة ولا حتّى رواد المساجد بمختلف الأوقات.
Donc si le constat est vrai ou est monsieur le Caid Monsieur le gouverbneur Siet monsieur le wali
et bien ou sobnt les services de sécurité qui sont payés pour ça
الامن الوطني يتدخل في شؤون الدرك الملكي و الجمارك و حتى العسكر لهذا السبب لايوجد الامان بالمدن والشوارع والازقة و البيوت، وهذا هو شأن الامن الوطني، مع الاتقان و الدقة
ان معضلة غياب الامن ليس المنطقة السالفة الذكر فاغلب مثلا جماعات عمالة بوعرفة تعاني من غياب الامن حيث تتعرض المنازل للسرقة ليلا اضافة الى غياب الانارة العمومية في الشوارع .فجماعة بني تجيت ابتداءا من صلاة المغرب لا احد من النساء والاطفال يجرء الخروج من المنازل مخافة التحرش و الاعتداء لان الشوارع جلها مظلمة.حيت لا يخلو الا من مدمني المخدرات تحت الاحيط.
ا لحيز الترابي غير واضح المعالم ……كفانا من البهتان .لو تطاول احدهم على مقدسات الدولة بالسب داخل هذا الحيز الترابي لهرع في الحين اليه كل من الشرطة و لدرك وحتى الجيش .يا ربي تزيان بلادي ويولي بنادم عندو قيمة ومحترم .قولو امين.
الأمن خاصنا نصنعوه بنفسنا وذلك بأن يعرف كل واحد منا ما له وماعليه أي أن تسود ثقافة الواجب وما تعانيه بعض المناطق من انعدام للأمن ماهو إلا نتيجة لغياب هذا الواجب فتصور عندما تتصل بأي مسؤول للأمن ليحميك يقول لك سير حتى تطيح الروح عاد تعالى . وتصور عندما يقوم مسؤول عن الأمن بأداء واجبه ويقوم المواطن بتهديده من المسؤول كذلك إنها أزمة مجتمعية