طالبت منظمة “هيومن رايتس ووتش” السلطات المغربية بالإفراج عن الطالب عبد الصمد هيدور، الذي سُجن بتهمة إهانة الملك على مقطع فيديو نُشر على موقع يوتيوب، مشيرة أن هيدور قضى إلى حدود الآن أطول مدة وراء القضبان (قضى نصف عقوبة ثلاث سنوات سجنا) على “جريمة” من هذا النوع خلال السنوات القليلة الماضية.
وطالبت المنظمة، في مراسلة لها اليوم توصلت بها هسبريس، المغرب بإلغاء القوانين القمعية التي وضعت عبد الصمد هيدور وراء القضبان، مشيرة، على لسان جو ستورك، القائم بأعمال المدير التنفيذي لقسمها بالشرق الأوسط وشمال افريقيا، “إن كان المغرب يعتزم تنفيذ ضماناته الدستورية الجديدة بشأن حرية التعبير، فإنه يحتاج إلى التخلص من القوانين التي ترسل الناس إلى السجن لإهانة رئيس الدولة، حتى لو كان ما يقولونه يبدو فظا”.
ووفقا لوثيقة، فقد أدانت المحكمة الابتدائية بتازة عبد الصمد هيدور، طالب المعهد المتخصص للتكنولوجيا، بتهمة المس بهيبة الملك، في 13 فبراير 2012، بعد أن خرق الفصل 179 من القانون الجنائي والمادة 41 من قانون الصحافة، “التي تحظر أي خطاب يمس بهيبة الملك”، مضيفة أن المحكمة فرضت على عبد الصمد غرامة بقيمة 10 آلاف درهم، أضافة إلى 3 سنوات سجنا نافذا، وهو الحكم الذي أيدته محكمة الاستئناف، في 14 يناير 2013، ومحكمة النقض فيما بعد.
وأوضحت “هيومن رايتس ووتش” أن “جريمة” هيدور وقعت في مدينته تازة، السنة الماضية، خلال شهر تخللته مظاهرات ضد البطالة والظروف الاقتصادية السيئة، وهي الأحداث التي أدت صدامات مع رجال الأمن وإتلاف للممتلكات، وإصابات واعتقالات، مضيفة أنه في مطلع يناير 2012، أجرى هيدور ورجل آخر نقاشا عفويّا عن السياسة والعدالة، أمام مجموعة من الشباب الذين تجمهروا للاستماع، “صوّرهما شخص ما وهما يتحدثان وحمّل الفيديو على الإنترنت”..
مهما كانت الأمور لايجب السب بتلك الطريقة. "وصل الفكرة بطريقة متحضرة".
كلنا هيدور والشعب المغربي هيدور
الاهتمام بمطالب الشعب هو الحل الامثل للمشاكل التي تنشا بين الشعب والحاكم اما الزج في السجون فهذه سياسة مضى عليها الزمان
فلاا يمكن للحاكم الظالم سجن الشعب بكامله
فهيدور هو واحد فقط من هيادير المغرب والتي تعد بالملايين
الا انهم لازالوا ينتضرون الحلول السلمية من طرفكم
لماذا لا تتكلم "هيومن رايتس ووتش" عن المغاربة المطرودون من اوروبا مع أن لذيهم أبناء من أوروبييات .. ولم يكن لذيهم أي دنب سوى أنهم ارادوا أن يتبع ابناءهم الدين الإسلامي ،،
أين حقوق الانسان بفرنسا وإيطاليا وإسبانيا ووو-
لا أتفق لا مع هذا الطرف ولا مع ذاك فكلاهما متطرفين وأقصد هيومن رايتس كمنظمة والدولة المغربية.
منظمة هيومن رايتس دائماً تتكلم من منطلق التعالي وتبلور نزعة التفوق العنصري عند بعض الغربيين، وتنظر الى دولنا على اننا اغبياء لا نعرف مصلحتنا ولا نستطيع اصلاح حالنا بنفسنا ولابد لنا من مساعدة خارجية. وتتكلم وكأنها داماً على الحق القويم ومن خالفها فهوعلى باطل مطلق. هذه المنظمة يجب عليها ان تعرف حجمها وان تكف عن اصدار الأوامر وان تكتفي بالملاحضة.
وأما الدولة المغربية فعليهة ان تعدل هذه القوانين الغبية. كيف لا يمكن لصحفي ان يتكلم عن مسؤول كبير في البلاد؟
هل اصبحنا نُأَلِّهُ البشر؟ هل الملك لا يخطئ؟ على كل من يتحمل المسؤولية ان يواجه الشعب أي البرلمان، ومن لا يريد المحاسبة فعليه ان يتنحى عن المسؤولية.
الله الوطن الملك.
الفتنة أشد من القتل.
من يريد زرع الفتنة بيننا فهو خائن.
كل من سولت له نفسه التطاول على المقدسات وجب على السلطة أن تضرب على يده كي يكون مثالا لغيره.
كل من يتطاول على مقدساتنا فهو خائن ويجب عليه أن يؤدي حق خيانته.
Mr Haydour savait ,qu'est ce qu'elle dit la constitution du pays vis vis le roi,donc un homme averti en vaut deux,un peu de respect s.v.p