فارق شخص الحياة، بمستشفى الحسن الثاني بأكادير، عندما كان يخضع للملاحظة الطبية عقب عملية غسل للمعدة طالته صباح اليوم.. وقد فُتح تحقيق في الموضوع بأمر من النيابة العامّة.
المتوفى كان قد أوقف، أمس ليلا، في حالة سكر متقدّمة.. وذلك بحل “ليرَاك وأركان” من لدن عناصر شرطة، حيث كان يقوم، بمعية 3 من شركائه، باعتراض سبيل المارة لأجل السرقة باستعمال السلاح والعنف، وقد أوقفت الشرطة أيضا شريكا له بالحي المحمّدي لأكادير.
وقال مصدر أمني إنه “بعد استقدام المشتبه فيهما إلى مكاتب الديمومة، تم التعرف عليهما من طرف ثلاثة من الضحايا، من بينهم رجل أمن بدرجة مفتش شرطة، وبعد إشعار النيابة العامة أعطت تعليماتها بنقل المعني بالأمر، الذي كان في حالة هيجان شديد، لمستشفى الحسن الثاني حيث تم إخضاعه للفحوصات الطبية ولعملية غسيل المعدة قبل أن يفارق الحياة بالمؤسسة الصحية المذكورة”.
Ces monstres humaines n'ont pas droit à la pitié
un de moins et alors
المصيبة حبابو غايبانو و يحسبوه ضحية و بلي هو الوتاد مع انه و امتالو عالة على المجتمع
اللهم احسن خواتمنا
بقا فيا غير المشرف على المستشفى جا يدير الواجب صدق فمشكل الله يفكو على خير
مات على صوت دعوات ضحاياه و ضحكات قرينه من الشياطين و سيبعث سكرانا
اللهم أحسن خاتمتنا
هو إنسان قبل كل شئ و يجب أخد حقه
Pourqoi laver l'estomac?pourqoi faire?ça ne se fait plus en europe!!les médecins marocains sont en retard!! la responsabilité de l hopital et des médecins est engagée dans ce cas..besoin d'une ENQUETE..oui
نطلب من الجهات المسؤولة اطلاق الرصاص على كل من سولت لهو نفسه ان يعترض طريق الابرياء الشرفاء لسلب ماعندهم من نقود وغيرها ،هل يعقل ان يهينك مجرم وانت انسان محترم? سواء كان رجل او امرأة شاب او شابة.. ،اعباد الله وقتلو زمر انقصو علينا (…) اشمن حقوق الانسان واش هو بعد احترم حقوق الاخرين والله الا ف فرنسة كيطلق القرطاس على ديك المركة. احتا ف المركان.
مجرم يعترض المارة يدخل ويخرج من السجن يعتدي ويتناول المخدرات من الاحسن ان يموت.
UN LAVAGE D ESTOMAC NE PEUT JAMAIS ETRE LA CAUSE DE LA MORT ET JE CONSEILLE LES JOURNALISTES DE NE PLUS ECRIRE N IMPORTE QUOI VOUS POUVEZ DIRE QU IL EST MORT PAR SON OVERDOSE ALCOOL ET DROGUE POUR MOI MOIS UN VIRUS CONTAGIEUX