أقدمت السلطات الإدارية ببنسركاو، المنتمية للنفوذ الترابي لعمالة أكادير، على عملية هدم مسجد مؤقّت كان قد شيّد بتجزئة “صونابا”، خلال شهر رمضان الماضي، باستعمال أعمدة حديدية قبل تغطيته بالبلاستيك.
عدد من سكان الحيّ، الذين ألِفوا أداء الصلوات بنفس المسجد منذ شهر رمضان، فاجأتهم عملية الهدم التي تصدرها قائد مقاطعة مصحوبا بفردين من القوات المساعدة، زيادة على تقني من البلدية وأعوان السلطة، في حين غاب أفراد الجمعية الساهرة على المسجد.
وكان ذات المرفق الديني المؤقّت قد تمّ تشييده في انتظار أن تتسلّم الجمعية بُقعة من 5000 متر لبناء مسجد بالحيّ، إذ مازال التأخر مرصودا لدى إحدى شركات التعمير، وهي المكلفة بالمشروع، رغما عن رصد8 ملايير سنتيم لتشييد المسجد.
بغيت نقول ان حي صونابا قريب من المنطقة السياحية وبه عدد من الفنادق والملاهي اضافة الى السوق الممتاز مرجان و فيلات راقية جدا …
لماذا بناء مسجد في هذ الحي مثلا ؟؟ حلل وناقش
8 ملايير سنتيم لتشييد المسجد؟
بالله عليكم ماذا سيكون في هذا المسجد؟ هل الملائكة تختار المساجد المزركشة بالزرابي و الثريات التركية و الرخام…؟
نحن نحتاج مكانا مغطى للصلاة و لانحتاج قصرا.
الناس تموت جوعا و فقرا و مرضا و أنتم تبدرون المال في الخو الخاوي.
هدموا المساجد وابنوا دور الرذيلة التي يعلم المخزن من يدخلها ومن يخرج منها واغلقوا دور القران وشيدوا نودي الموسيقى والطرب . اصبح الاسلام يحارب من اهله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
السلام عليكم أتمنى من هسبرس ان تتطرق لمسجد منسي ما يقارب 4 سنوات دون التفاتة من أحد " مسجد حي المصلى " عين قادوس بفاس هذا المسجد الذي كان يقوم بتوفير الامن الروحي لساكني المنطقة المجاورة له والبعيدة لكبر حجمه لا وزارة الاوقاف تكفلت به ولا هي أطلقت وبسطت اجراءات المحسنين للقيام باصلاحه فهذا ظلم كبير لهذه المنطقة والكل يتسائل هل هذا التصرف عمدا أم هناك عوائق حقيقة وراء هذا التعطيل وفي الاخير اكرر ثانية طلبي من هسبرس بالتطرق لهذا الموضوع لتنبيه الغافلين عن اصلاح او اعادة بيت من بيوت الله والله لا يضيع اجر من احسن عملا
لاسف هذا حال المغاربة مع هدم الساجد اغلاق دور القرأن لاسباب واهية ، هدم مسجد مؤقت في مازال مسجد رئيسي لم يبنى بعد ، تأخير دائما في بناء مساجد لاسباب لا منطق منها ، في حين نجد اشياء بسرعة تبنى ويعطى لها ترخيص في اسرع الاوقات ، علما ان هذا المسجد رصدت له 8 ملايير سنتم
واعجباه كم يدعي فضل ناقص ّّّّوأسفاه كم يدعي نقص فاضل
تمانية ملاييير ونحن في الا طلس 4 سنوات وعاجزين عن توفير ماتبقى لستكمال ماتبقى من البناء في انتضار السنوات المقبلة
لاكن الحمد لله نحن في الطريق حتى يكتمل انشاء الله
8 ملايير سنتيم لبناء مسجد!!!!! يمكنكم الصلات في منازلكم وبناء مستوصف او خيريه لإواء الاطفال المتخلى عنهم
8 ملايير سنتيم لتشييد المسجد؟
بالله عليكم ماذا سيكون في هذا المسجد؟ هل الملائكة تختار المساجد المزركشة بالزرابي و الثريات التركية و الرخام…؟
نحن نحتاج مكانا مغطى للصلاة و لانحتاج قصرا.
الناس تموت جوعا و فقرا و مرضا و أنتم تبدرون المال في الخو الخاوي.
اينما تولوا فتم وجه الله. اولى ان تقام مشاريع بالاموال التي ترصد للمساجد ,حفظا لكرامة الانسان
يجب على الدولة أن تمنع منعا كليا كل بناء لا علاقة له بالمصلحة العامة. المساجد العشوائية و الخاصة تهدد أمن البلاد. المحسن الحق هو من يبني مدرسة لا مسجدا. بناء المساجد من إختصاص الدولة.
ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم
صدق الله العظيم
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَـئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَآئِفِينَ لهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه وسعى في خرابها أولئك ما كان لهم أن يدخلوها إلا خائفين لهم في الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم
Cette image publiée ce mercredi 11/09/2013, montre une mosquée en train d'être démolie par les Autorités administratives d'AGADIR pour s'être construite par ses promoteurs sans "autorisation légale".
Bien entendu il semble qu'ils ne jouissaient que d'une occupation provisoire du terrain, dans l'attente que la situation administrative des lieux soit régularisée, écartant toute construire en dur.
Et où se trouve donc cette mosquée? Sur un lieu qui abritait une grande "forête domaniale" complantée en arbres d'eucalyptus par le Protéctorat Français et constituant un important poumon d'oxygène, aussi bien aux habitant d'AGADIR qu'à ceux de toute la périphérie.
Mais malheureusement depuis la cèssation de la mission du Haut Commissariat à la Reconstruction d'AGADIR en Février 1973, cette forêt était devenue la proie des vautours de l'immobilier et des Personnalités influentes en lui attribuant le nom de la Société Etatique qui l'a éxécutée sans sommation: la "SONABA".
Que doit-on faire?