دعا المجلس الوطني لدعم حركة 20 فبراير، وهو المتمركز بالرباط، إلى تنظيم يوم نضالي وطني الأحد القادم بمختلف المدن والقرى المغربية، للمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين السياسيين و”من أجل العيش الكريم”.
وأوضح بلاغ صادر عن المجلس، توصلت به هسبريس، أن الموعد الاحتجاجي يُعدّ اليوم النضالي الوطني الـ31 منذ انطلاق الحراك العشريني قبل 33 شهرا، مشيرا إلى أن الدعوة للخروج من جديد إلى الشارع تأتي “للتعبير عن استمرار النضال ضد الاستبداد والقهر والظلم والفساد ومن أجل الكرامة والحرية والمساواة والديمقراطية والعدالة الاجتماعية وحقوق الإنسان للجميع”.
أوالله فيكم ما نتيق. أعرف الكتير منكم – كيف يفكرون و ماهية اهدافهم و ………………
انهم من خيرة ابناءهذا الوطن ومن العار ان نخدلهم بصمتنا وجبننا .اسروا ليحيا الوطن .واعتقد ان حركة 20فبراير تاخرت كثيرا لكي تحيي قضية الاسرى.وهذا موقف يتعارض مع قيم النضال
((لواه 20 بومركيدان)) عن أية حركة يتحدث المقال حركة الكسالى والمتخاذلين كيف يعقل ان شابا في عقده الرابع ما يزال يعيش عالة على المجتمع بدعوى الإجازة أنا كذالك مجاز لكني لم انتظر من الدولة يوما تشغيلي لان الدولة لم تعقد معي في يوم من الايام عقدا ينص على تشغيلي بعد التخرج كما لم تعقده مع غيري ولماذا الخروج وفي هذا الوقت بالذات بعد مغادرة ملك البلاد في اتجاه امريكا لا شك ان من يحركون الدمية شباط وراء هذه الحركة بغية زعزعة الاستقرار والسلم الاجتماعي بالمغرب && حدا&&
حركة 20 فبراير ماتت منذ زمن طويل
و ما هذه الا احدى المحاولات الفاشلة لاعادة احيائها!!
أخرج أيها المواطن المغربي من أجل المطالبة بحقوقك و لا تترك المفسدين ينهبون خيرات الوطن ، و هل لابدّ من تأشيرة أمريكا على أي قرار في بلدنا، يا لا خيبة الحكّام العرب، عندما يصبح السيّد مسودا و يصبح الرئيس مرؤوسا.
Pas confiance parcequ ils vont sortir avec les subsahariens clandestins africains pour demander droit de l homme . S ils feront ca c est qu ils sont des traitres
مضاهرة في اثرغياب الملك لايقبلها الشعب بتاتا.هناك حكومة ومعارضة مختارة فاتركوهم يشتغلون.
Le Maroc aurait tout a gagner en instaurant une reelle democratie et un respect scupuleux des droits de l'homme .
Le droit de s'exprimer librement est fondamental dans une reelle democratie.
La chasse aux elements du 20 fevrier et aux journalistes qui ne seraient pas aux ordres du makhzen devraient cesser ainsi que les arrestations abusives et la torture policiere camouflee,car elle ternie l'image que le Maroc cherche a donner de lui a l'etranger et meme a l'interieur.
Les marocains se battent pour que leur pays devienne un jour un pays phare du monde arabe et de l'afrique ou regnerait une reelle democratie exemplaire au vrai sens du mot,sans equivoque et sans maquillage ou les instances redeviendraient credibles aux yeux du peuple marocain qui ne se reconnait plus ni dans les partis politiques ni dans les gouvernements ni dans ses deux chambres ni meme dans les syndicats.
Le retour a la cas depart apres l'hibernation suposee du printemps arabe pourrait un jour devenir fatal
'
المواطن الحر لا يبالي بطرهات العدميين الدي اصبحوا بوق لاسيادهم لكن الكدب والاسترزاق ووو نحن مواطنين نعرف واجبنا وحقوقنا لكن اتنم لا تعرفون الواجب لكن تتفننون في المطالب التي هي قبل كل شيء تستمد احقيتها من الواجب لكن ابواق الجزائر واسيادهم التخريبيين لن ينال من عزيمة شعب .وشعارنا الله الوطن الملك
تحية لكل المتمسكين بأمل التغيير وإن كان ضئيلا. الناس ولدتهم أمهاتهم أحرارا فما بال بعضهم صار عاشق للذل والعبودية نتمنى التوفيق لكل الغيورين على وطنهم الذي امتلأ بالجبناء والانتهازيين.