أفادت الفنانة المغربية سميرة سعيد، أن أغنيتها “ما زال”، التي أدتها باللهجة المغربية ،مرشحة لنيل جائزة الموسيقى العالمية “وورلد ميوزيك أوارد” معربة عن افتخارها بالترشيح.
سميرة سعيد تابعت في تصريح صحفي، أنها أحبت أداء الأغنية ب”لهجة بلدي المغرب”، مضيفة أن المهم ليس هو الفوز بالجائزة، بل أن الأغنية “دخلت المسابقة وسط نجوم الغناء العالميين”.
وعن اختيارها للهجة المغربية، بالـ”رغم أنها غير مفهومة وسط كثير من العرب”، أردفت سميرة سعيد أن هذه اللهجة، “تتميز بالسرعة وتتضمن مصطلحات لا يفهمها إلا ابن البلد” غير أنها تظل في متناول الجميع.
حريٌّ بالذكر، أنَّ جوائز الموسيقى العالمية، التي أحدثت سنة 1989 ويرعاها الأمير ألبرت الثاني أمير موناكو، عبارة عن برنامج جوائز عالمي سنوي يكرم الفنانين استنادًا إلى حجم مبيعاتهم عالميا، وتأثيرهم ونجاحهم الفني كل في مناطقهم.
ويبث البرنامج في أمريكا الشمالية والجنوبية وأوروبا والشرق الأوسط واليابان وجنوب شرق آسيا والصين، وبعض أجزاء آسيا الأخرى، بالإضافة إلى أستراليا ونيوزلندا وكل إفريقيا. فيما يصل عدد المشاهدين سنويا، إلى مليار في أكثر من 160 دولة.
les occidentaux partagents les prix noble en medecin physique chimie et tout autres demain de sciences et les arabes partagents les prix de prostitution et de music et de la dance oriental , israel peur de la programme nucleaire iranien car iran possede un peuple bien instruit parcontre le maroc possede des usines de la production des putes et des terroristes
Votez pr samira et pour le maroc car jusqu'à présent c'est amro diab qui est classé premier dans les votes
Visitez la page du world music award sur facebook
صراحة انا لم تعجني الاغنية عن اي معيار رشحت للجائزة اظن ان بعض المبتدئين لديهم اغاني رائعة وهادفة لاتلقى الدعم الجيد وللمعلوم انني لااقلل من قيمة سمير سعيد ولكن لابد من وضع النقط غلى الحروف
ا لغريب في الامر هذا الترشيح لجائزة عالمية اتى عن طريق اغنية باللهجة المغربية اي الدارجة, والاغرب من ذلك, اتى هذا الترشيح في نفس الوقت الذي يسود جدال واسع في المغرب حول اعتماد الدارجة كلغة رسمية.
السؤال الذي يطرح نفسه :
هل هناك علاقة بين هذا الترشيح وطلب اعتماد الدارجة كلغة رسمية في المغرب, وهل هناك ايادي خفية وراء كل هذا ?
مجرد سؤال