أكدت المطربة والملحنة المغربية التي تخصصت في الغناء العربي الأصيل، والطرب الكلاسيكي، سلوى الشودري، أن اختيارها لأداء هذا الصنف من الفن، وارتداء الحجاب، ينطلق من كونها أولا مسلمة، ومقتنعة بأن دينها هو دين المحبة والجمال، يجملهما الخلق ووازع الفضيلة”.
وأفادت ابنة مدينة تطوان، في حوار تنشره جريدة هسبريس، أنها عندما تهب معظم حفلاتها الغنائية لفائدة الجمعيات الخيرية المغربية، تشعر بالسعادة تغمر كيانها، كما أن ذلك يشحن عطاءها الفني أكثر، وينمي قدراتها التواصلية، مبرزة أن “الاشتغال في هذا الاتجاه ليس بالأمر السهل”.
هل لك أن تطلعينا بكلمات موجزة عن نوع الفن الذي تنشدينه، وتسعين إلى تحقيقه عبر مسارك؟
بسم الله الرحمن الرحيم، بداية رحم الله شهداءنا الأبرار الذين يسقطون صرعى ببيت المقدس وحوله، دفاعا عن شرف الأمة ومقدساتها، ومن قبلهم رحم الله شهداء بيت الله الحرام وتقبلهم عنده في الصالحين..
هو الفن الذي يكشف الجمال في كل ما خلق الله، الفن الذي يحمل قِيَم المحبة والسلام والحق، الفن الذي يرقى بالإنسان ويخبره أنه روح في الأصل، صفاء محض وإشراق لا غروب فيه، وسمو بلا انحطاط، أيضا الفن الذي يتناغم مع جمال الظاهر بلا إسفاف.
ما السر في اختيارك المزج بين العمل الفني والعمل الخيري؟
لأن العمل الفني والخيري يصبان في بعض، هما وجهان لعملة واحدة، هما روح واحدة، الروح الخيرة التي تحب الإنسان ووطنه وتشتغل من أجلهما وللرقي بهما، فالفنان والمطرب والعازف هو إنسان أولا، ووظيفته أن يسعى إلى إسعاد من حوله، إن لم يكن بما حباه الله من ميزة في صوته أو عزفه أو تشخيصه في زمن الرخاء والسلم..، فبما يقدر عليه من أعمال الخير والمواساة والدعم لمن يحتاج في زمن الحرب والكوارث والمرض والأزمات..، وهانحن اليوم نعيش زمنا عصيبا رهيبا، في كل وطن عربي وجع قائم يأكل الشعب والوطن، والله المستعان.
على المستوى الشخصي عندما وهبت معظم حفلاتي للجمعيات الخيرية المغربية، كان هذا يسعدني جدا وينمي من قدراتي الإبداعية والتواصلية، ويشحنني للعطاء الفني أكثر وأكثر، ومع هذا يجب الاعتراف بأن الاشتغال في هذا الاتجاه ليس بالأمر السهل طبعا، نسأل الله تعالى الإخلاص والتوفيق.
ما هي المشاكل التي اعترضت طريقك كفنانة اختارت مسارها المتفرد بحجابها ولباسها الذي لم يتعود عليه عامة الناس في الفن؟
الصعوبات كانت مع الذات أولا، وفي إقناعها بما يجب أن تكون، ثم بعد ذلك إقناع الناس بهذا الاختيار في زمن كثر فيه العري، وأصبحت ثقافته هي الطاغية خصوصا في مجال الغناء، حتى حولت الشركات الكبرى المهيمنة على صناعة الفن والموسيقى المرأة إلى مجرد سلعة عنوانها الرخص والقبح والانحطاط.
أيضا اختياري هذا ينطلق من أني أولا مسلمة ومقتنعة أن ديني هو دين المحبة والجمال يجملهما الخلق ووازع الفضيلة، وهذه هي أيضا رسالة غنائي وفني ووظيفتي وشغلي فيهما، نرجو الله التوفيق والقبول منه سبحانه.
قمتِ بالمشاركة كضيفة في برنامج “قهوة تركية” بالقناة التركية العربية، وكان أيضا لافتا مشاركتك بمهرجان أصيلة الثقافي الدولي 2015 بسهرة فنية لك، ممكن باختصار أن تحدثينا عن هذا الحضور الإعلامي والفني داخل وخارج المملكة المغربية؟
بالنسبة لحضوري ضيفة على برنامج قهوة تركية بإسطنبول، كانت تجربة رائعة بحق، وخاصة تعرفي على مقدمة البرنامج الإعلامية المقتدرة والشاعرة التونسية، هاجر بن حسين، كما أني انفتحت على ثقافة من أهم الثقافات والحضارات، وهي الحضارة العثمانية التركية، وكانت تلك أول زيارتي لأسطنبول.
بهذا الخصوص هناك آفاق ومشاريع سيتم تنفيذها مع موسيقيين أتراك إن شاء الله تعالى، ومن أهم الأعمال التي أشتغل عليها حاليا مسلسل رسائل العشق لمولانا جلال الدين الرومي رحمه الله، من إنتاج شركة يوميديا إنترناشيونال والتي يرأسها مدير أعمالي السيد مجيد القري، وهو بالمناسبة صاحب فكرة هذا المشروع، لتقديم نموذج حضاري إسلامي حقيقي ومشرق، نحاول في هذا المشروع الموسيقي الكبير والصعب أيضا، خلق نفس موسيقي عربي تركي خالص ومتناغم، وفتح نافذة رحبة للموسيقى العربية على الثقافة العالمية.
أما بخصوص مشاركتي بالمنتدى الثقافي الدولي أصيلا 2015، فقد سعدت بحق بقبول دعوة منظمي هذا المهرجان لافتتاحه بسهرة طربية/ قدمتها مع الفرقة الموسيقية الرائعة نغم، بقيادة الفنان رياض خليل.
ماهي مدارسك في الفن والغناء؟
طبعا المدارس الطربية الكلاسيكية العربية: سيد درويش، محمد عبد الوهاب، رياض السنباطي وسيدة الطرب العربي أم كلثوم وأسمهان..، وأيضا الأوروبية والأندلسية.
هذه الأخيرة التي أنتمي إليها جذورا وتكوينا وإرثا موسيقيا، حيث إنني سليلة أحد أعلام ومؤسسي الموسيقى الأندلسية، سيدي المعلم محمد الشودري رحمه الله، أحد مؤسسي ومحيي الموسيقى الأندلسية في ربوع المغرب.
ما هي مشاريعك المستقبلية؟
تصوير “كليبات” لبعض أعمالي، آخرها قبل أسابيع أطلقت كليب أغنية “سيدة الحزن الجميل”، وهي من ألحاني أيضا، وإنتاج أعمال جديدة على مستوى الغناء الطربي والبرامج الرسالية والروحية.
كوني فخورة بطريقة لباسك و غنائك و لكن كوني فخورة أيضا باحترام الآخرين في لباسهم و غنائهم من باب احترام الأذواق هذا هو المطلوب.
تبارك الله على الأخت سلوى الشودلي شهامة منك ان تكرسي الفن لغداء الروح والأعمال الخيرية بصورة ملتزمة ومشرفة لبلدنا ونسائنا بالخصوص الله يوفك
بالتوفيق للفن الراقي في بلدنا الحبيب بدل الفن الهابط
تحياتي وتقديري للفنانة الرائعة سلوى الشودري وأتمنى لك مسيرة موفقة
ما أجمل الفن عندما تكون له رسالة يسعى من خلالها إلى تحقيق ما عجرت عن تحقيقة السياسة من التواصل و التعاون والتعارف والمحبة والرقي بالقيم الانسانية إلى المستوى الذي يليق بها من الصفاء الروحي والحب ما أحوجنا إلى هذا النوع من الفن في زمن طغت علية ثقافة المنطق الاقتصادي وهاجس الربح أكثر من أي شيء أخر
كلام جميل رغم تدخل في حياة الآخرين لان كل واحدة مقتنعة بطريقة لباسها وليس بالضرورة طريقتك هي التي تؤدي الى المحبة والجمال لووضعنااختيارلدى الشباب المسلم هل تختارالعيش في فرنسا بلاد العري والخمر اوتختارالسعودية حيث يمنع العري والخمر لاختاروافرنسا ثم أين يوجدالحب الجمال أليس في بلادالعريوالخمر انااريدان ارسخ المسلم ليس في لباسه بل في افعاله وقد طرح دعوات العلمانية ان l habit ne fait pas le moine انت تقتنعي بالحجاب مغنية اخرى تقتنع بالعري والله عليم بذات الصدور والسلامج
On vous aime madame continuer vous nous avez honoré
هل تعلمين ما قال القرآن الكريم في حق صوت المرأة
سبحان الله
يا احتي لماذا حرم الله على المرأة الآدان؟ لأ نه حرام رفع صوت المرأة حتى ولو في ذكر الله جل جلاله.
الإسلام كل لا يتجزأ فالحجاب واجب شرعي وليس حرية شخصية و غناء المرأة الحرام فصوت المرأة عورة على ضوء الكتاب والسنة وبالتالي فخطر المتبرجات أهون من خطر المتحجبات اللواتي يعصون الله في أيات محكمات. أمام حجابك فليس شرعيا لأن الشعر ظاهر ولباسك لباس شهرة وتغنين أمام الرجال إتقوا الله.
ما يطلق عليه اليوم الموسيقى العربية اوالغناء العربي الأصيل او الموشحات يعتقد كثير من الناس انه يرجع الى عهود بعيدة خلت بينما في الحقيقة يرجع الفضل له كله الى المصريين وخاصة في القرن الثامن عشر والتاسع عشر فهو تراث موسيقي مصري بامتياز ساهمت في انشاءه طبيعة بيئة مصر من موسيقى شعبية متنوعة الممزوجة بالتراث الموسيقي التركي الضخم الذي كان سائدا وهو مختلف كثيرا عن ما يطلق عليه في الشام بالحلبيات قدود طقاطيق اوحتى المقام العراقي
كل شيئ عندنامشوه،حتى شرع الله المنزل من قبل حكيم عليم،إلى صاحب تعليق 5لوكانت الصدورسليمة
لاامتثلت أمرالله قال الحسن البصري الإيمان ماوقر
في القلب وصدقته الأعمال
كلام جميل للأسف الشديد المرأة المسلمة لا ترفع صوتها إمام الرجال
السلام عليكم،
قبل ان يتكلم المرء عن الحجاب يجب عليه ان يعرف :
ما هو الحجاب ؟ما هو الهدف من فرضيته؟
ما هي الشروط التي يجب ان تتوفر فيه؟
قبل هذا وذاك حجاب القلب اولا ثم حجاب الجوارح ثم بعد ذالك حجاب البدن مع شروطه طبعا .
نسأل الله ان يفقهنا في ديننا والاخت المغنية.
اتعجب عندما اسمع (مسلم) يتكلم عن الاسلام والحجاب ووووو. والإساام بريئ من ذالك ،
انصح نفسي اولا وغيرى ان نتعلم قبل ان نتكلم في أمر ما سواء ديني أو دنيوي .والسلام عليكم
أعتقد أن الحجاب شيئ بين الإنسان وخالقه أما فن الأستاذة سلوى فهو راقي وجميل ونظيف في زمن الرداءة وهذا بشهادة الجميع وارجو لها التوفيق والنجاح
اضافة الى ماقد سبق فقد استطاع الموسيقيون المصريون المخضرمون الذين عاشوا وتاثروا ب"تورك صنعت موسيقي الكلاسيك" من امثال سلامة حجازي وعبده الحامولي وداوود حسني وسيد درويش وما تلاهم من جهابدة الغناء والتلحين كمحمد عبد الوهاب القصبجي زكرياء احمد رياض السنباطي احمد فؤاد حسن عبد الحليم نويرة واخرون كذالك مختلف الفرق الكورالية "كالماسية ليالي زمان ام كلثوم الخ "استطاعوا ان يجددوا ويدونوا ويؤرشفوا هذه المجموعة الضخمة من الالحان واغاني في قوالب كورالية نعرفها اليوم بالموشحات او وصلات الموشحات التي تحتوي على كثير من الطبوع والمقامات التي لا تبلى
سالت عائشة رضي الله عنها رسول الله ص عن اي الرجلين العابدين افضل, فرد صلعم, افضلهما عقلا. هذا فحوى حديث اورده ابن الجوزي في كتاب "الاذكياء".
الدين دين, السياسة سياسة, الفن فن و الفلسفة فلسفة. بقليل من العقل ساقبل الاخر باختلافه. و الله اعلم.
و بصراحة هاد المغاربة مجهدين غير فالنقد الهدام . و النقد هذا للاسف فمتناول حتى الاميين . و السيدة محترمة فلباسها و غنائها وانتما مالكم و مال السافرات و المتبرجات و مادخلها فهادشي كامل هي كتكلم بصفة عامة وانتما سايرين كتحكمو حتى على النوايا و هذا راه ظلم كبير فحقها على الاقل دابا حاليا قليل المغنيات بالحجاب و غنائهم نظيف انتم في زمن الوسخ و الوثنية الثانية و سايرين كتحاربو وردة حتى ولو في براثين القمامة . والله مايقدر عليكم شي واحد فالتصنطيح و الفهامات الخوية .
لا حيلة مع الله.
بعض الناس هداهم الله يحللون ويحرمون على هواهم؟!
الأخت المحترمة تفتخر بحجابها كونها تقول بأنها مسلمة وفي نفس الوقت تتناقض مع نفسها وتقول أنها تغني الغناء العربي الأصيل؟ علما أن الفقهاء وعلماء الدين يحرمون الغناء.
أنت حرة في نفسك ايتها الأخت ولا أحد فرض عليك الغناء وارتداء الحجاب في نفس الوقت لكن ماهو غير مقبول ايتها الأخت هو إقحام المقدس الديني في الغناء والمتاجرة به؟!
ها العار اعطيو الدين التساع لقد أسأتم إليه كثيرا الجميع أصبح يتاجر فيه السياسي والمطرب وغيره….
ذلك ليس حجابا الذي ترتدينه الحجاب يغطي شعر بأكمله وليس أن يتعرىشعرة واحد وأنتي أيها المطربة لا تدخل الإسلام والحجاب في الموسيقى إحترمي ديننا .. لاحول ولا قوة إلا بالله
ماذا قال القرآن عن الغناء و الموسيقى؟
لا شيء . القرآن فصل في المحرمات .لكنه لم يشر بأية واحدة الى ذلك لا بالتحليل و لا بالتحريم.
اﻷمر متروك لاستعمالنا و كيفية تعاطينا مع الفن. "قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده و الطيبات من الرزق" كفى تحريما بدون دليل. و أتحدى من يأتيني بدليل من أية صريحة أو حديث صحيح بعيدا عن التأويلات المزاجية لبعض الفقهاء.
ألفنانة ألمحترمة قالت إنها مرتاحة في عنائها .
هذه الأيقونة المغربية الأندلسية، فخر للمغرب كله، هي الوحيدة التي نظمت حفلة كبرى بتطوان وأهدت ريعها دعما لضحايا فياضانات الجنوب المغربي، ردي على تعليقات منتسبي الفقه النجدي الوهابي، بنات بني النجار كن يرفعن الصوت بالدف في شوارع المدينة المنورة في الحفلات والأعراس وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلن حبه لهن وموافقته لهن وفرحه بهن، هذا مجتمع الإسلام الأول لاتكلف فيه ولاعنت ولاغلو ولاتشدد، ياأصحاب العقل المتحجر تنوروا قليلا!.
عوض أن تتعمق التعليقات في الرسالة التي تتشبث بها الفنانة سلوى،ـ وتصارع مختلف الأذواق الهابطة لترقى بالفن ورسالته، نجد أغلب التعليقات يصب في صوت المرأة.. للفتوى علماءها ومتخصصيها.. أما نحن فيكفي أن نشجع الفن الراقي الذي يعطي الحق للكلمة الموزونة واللحن الطروب لا للصخب والكلمات الهابطة، الفنانة سلوى تحيي سهراتها وتقدم عائداتها وأرباحها لصالح العمل الخيري، حق لنا أن نشجعها على مسارها، وخير دليل على نقاء مسارها هو هذا التعتيم الذي يمارسه الإعلام المغربي عليها..
فعلا ان عائلة الشودري معروفة بين اهل تطوان باستقامتهم واخلاقهم لمثالية
ولهدا انا احترم كل الاراء لاكن المثال يقول لي ما عرفك خسرك فهيئا لك يا
سيدتي لان اعمالك الخيرية هي فوق كل اعتبار
إلى بعض الإخوة الذين يدافعون على هده السيدة ويحاولون تبرير غنائها عن جهل، أقول لهم الغناء بالنسبة إلى الإسلام محسوم في أمره وليس فيه غناء هابط أو غناء طالع أو غناء راقي كما يدعي البعض، بعدما أجمع كل علماء الأمة بأن الغناء حرام أصلا في الإسلام كما هو معروف بالطبع لدى الجميع….
الإسلام ليس معناه أن يُطلق الشخص لحيته أو ترتدي المرأة خرقة على رأسها؟
بل الإسلام ضوابط وأخلاق وسلوك.
هذا فيما يتعلق بالأمور الدينية وليس معناه أنني ضد حرية الشخص واختياراته في الحياة ، أنا مع حرية الإنسان وكل إنسان حر في حياته بالطبع وليس لأي شخص الحق أن يحاسب الإنسان سوى خالقه، أنا فقط ضد بعض المتأسلمين الإحتكاريين الذين يأخدون الدين في الحجاب واللحي فقط علما ان أخلاقهم وسلوكهم بعيدة كل البعد عن الإسلام.
الى الأخ عبد الرزاق صاحب التعليق رقم 21 الدليل
يقول الله عز وجل في كتابة الكريم "وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُوًا أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ " قال بن مسعود رضي الله عنه في هذه الأيه " والله هو الغناء " وأقسم علي أن لهو الحديث هو الغناء والصحابة الأجلاء لا يحلفون بالله كذبا فمن يتخذ لهو الحديث ليضل عن سبيل الله ويصد عن سبيل الحق لهم عذاب مهين فالغناء يدعوا إلي الفجور وإلي سبيل الشيطان لا إلي التقوي وإلي سبيل الله.
في صحيح البخاري بإسناد متصل أن النبي صلى الله عليه وعلي آله وسلم قال " ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف
سيكون من الرائع لو افدتنا بعلمك و اتيت باية واحدة تكلمت عن صوت المرأة في القران الكريم
سبحان الله
لا تغر بمن يمدحونك ،واعلمي اختاه ان صوت المرأة عورة ولا يهمك من يجاملك لأنك كذا وان صوتك كذا ولكن فكري يوم الوقوف امام الله آنذاك لا ينفعك لا إعلام ولا جوق ولا شهرة فهدانا وإياك الى الطريق المستقيم.اللهم قد بلغت فاشهد