حزب العدالة والتنمية يهدد بمقاضاة حكيم بنشماس

إن مايحاك ضد حزب الشعب. حزب العدالة والتنمية لن يجد طريقه الى مبتغاه. وسيرجع الى نحور اصحابه لأن الحق هو المنتصر. ورجل ونساء العدالة والتنمية لايعرفون سوى الحق.

bon et après, si ils le disent est ce que c’est vrais.en tt cas les marocains ne croit plus aux mensages de ces PAMistes d’opportunistes.bn on pourra pas dire ils sont tous ainsi mais elhimma l’a voulu comme hortefeux et les services secrets americaines un detracteurs de PJD.QQC POUR LE POUSSER vers des réactions plustot que des actions.le plus judicieux et de laisser passer car c pas ca le vrais defis d’un partie politique meme si la réposte sera préconsie aprés au moment et lieu opportun.

واش بنشماس حتاهو اصبح ليه الشان يا سلام هذا زمن المسخ والترهيب والارهاب الفكري

باسم الله الرحمان الرحيم.اود ان ادلي بهذه الشهادة في حق فريق حزب*العدالة والتنمية*ولا سيما القياديين,انهم اناس في المستوى الرفيع,ولهم ما يكفي من الخصال الفاضلة والمؤهلات الشخصية للنجاح في المعترك السياسي في المستقبل القريب ان شاء الله,لان المغاربة اصبحوا يعرفون اكثر من اي وقت مضى من يستحق ان ينوب عنهم ويمثلهم احسن تمثيل.وعرفوا ان هناك اناس اوفياء,امناء, ….يريدون الخير للوطن والمواطنين.انا شخصيا متتبع لما يجري في الحقل السياسي بالمغرب الحبيب بشغف كبير رغم اني بعيد عنه بكثير,وخصوصا في الاونة الاخيرة,فالحقيقة اني اعجبت كثيرا برجال هذا الفريق كامثال الاخوة: عبد الاله بنكيران-المصطفى الرميد-ابو زيد الادريسي الذي سبق لي ان رايته في كلية الحقوق بجامعة فاس.الى غير ذلك…..اتمنى لكم التوفيق والنجاح في مساركم السياسي,وان قدر للمغاربة بالخارج ان يشاركوا في الانتخابات التمثيلية 2012 فساهديكم صوتا نظيفا مباشرة من واشنطن.دمتم في رعاية الله وحفظ الله بلادنا ووطننا وملكنا.والسلام

شاهدت برنامج حوارمع بنشماس..و كان ناجحابكل المقاييس..نجاحه مرتبط بمستوى الضيف : ذكاء وقاد، تواضع كبير، صدق، دقة، وطنية عالية، قدرة فائقة على الاقناع… خطاب متماسك عميق..ثمة في المغرب قوى حية مهمشة ينبغي اعطاء الفرصة لها لابراز كفاءاتها و امكانياتها..اؤيد كل ما جاء به هذا الريفي الصادق..ذلكم عقليا ما يجب ان تكون عليه السياسة في المغرب.. و هنا اختصر تجارب شخصية كبيرة لي في اوربا: لا مفر للمغرب من الاحتكاك بالغرب و الغرف من حضارته و هضمها و الاتيان بالجديد.. لا خيار آخر.. واش نبقى دائما نقلب التفكير الصحيح ؟ منذ قرون و نحن نفعل عبثا نفس التخريف.. نموذجال PJD هو حزب العدالة في تركيا.. انظروا الضعف و انعدام الشخصية و عقدة الدونية..عوض المضي مباشرة الى الاساسي و اختصار الطريق، أخرون يجروننا الى الخلف، الى الماضي، الى الشرق الغارق في الحروب التافهة المدمرة و المشاكل و التخلف و الاستبداد و الظلامية و “التاسلم”… هل قدرنا فقط الغوص في متاهات منحطة…غير قضية “لباس” المرأة لن نخرج منها ابدا… سيكون دائما هناك من يتزايد على الآخر فيها و بلا نهاية… فما بالك بالعديد من الامور الاخرى.. فمتى سنطرق المسائل الاخرى من علم و ثقنية و فن…الخ.. تفكيرهم ضيق و بسيط و يبسط الى اذنى حد الامور..بعبارة اخرى : تفكير خاطئ.. واش بقات في اللغط و الهدرة.. “ترهبانيت” : ساهلة ماهلة… اعطو الضوء الاخضر لاحزاب “اسلاموية” و نشوفو فين غادي نصبحو.. آلاف الملل و النحل و الزوايا و الاحزاب و المذاهب و الاولياء و الامراء و الامارات و الطوائف…مااحسن العقل : هو ما يجمع البشرية باختلاف مكوناتها…هو الميزان اللي كنعبرو به اللاشياء…PJD و نماذجه ينبغي لهم ان يبعدو على السياسة… حزب كيظل يسب اليهود و الغربيين و العلمانيين (بما فيهم المسلمين) و كل الاعراق (الهنود، الصينيون، البوديون المجوس…) و فين غادين؟ انه الانتحار الجماعي..PJD سيتحالف مع من؟ مع بوتفليقة؟ طيب…اعطوه الحكومة من الغذ اذا كان في استطاعته تلييين مواقف الجزائر العربية المسلمة…

مصطفى العلوي غابت عنه الجرأة حيث لم يستطع طرح اسئلة جريئة.ولاول مرة أراه لايقاطع ضيفه خوفا من قطع رزقه مع العلم الرزق بيد الله سبحانه لا (بيدالله) الطبيب المحاور أمست قديمة وغير مهمة بالنسبة للمواطن.أماحكيم فغابت عنه الحكمة رغم أن المحاورين كانوا يجاملونه ولا يقاطعونه.فوقع في التناقض حيث قال أن حزبه نزل بثقل الى الدواوير والقرى ليتكلوا مع المواطنين الذين حسب رأي حكيم”ما بقاوش يتيقوا في الكلام”كما قال الاستاذ في البداية انه تطور وغير النظارات الا أنه في الاخير حن الى الماضي ومن شب على شىء شاب عليه اذ استشهد بقولة زوجة ماركس وقولة ابراهيم السرفاتي وللعم أن لوأن زوجة ماركس والسرفاتي علما بحاضر حكيم وأمثاله(أبو القاسم.حسن بنعدي…)لتبرءا منهم

لا استغرب ان يكون احد مناضلي حزب العدالة و التنمية ان يكون قد تفوه بمثل ما قاله بشماس، فاذا كان عبد الاله بنكيران يتفوه بالفاظ و اتهامات قدحية امام الاعلام و الراي العام الوطني فكيف لا يتعامل مناضليه بالمثل، للاسف فحزب الاصالة و المعاصرة يشكل عقدة للعدالة و التنمية و شتاااااااااان بين بيدالله وبنكيران،اما بنشماش فقد كان في المستوى و اكثر وكل ما قاله كان مقنعا وواضحاحتى للعمي الذين يغلقون اعينهم و للصم الذين يسدون اذانهم و هم لا يريدون ان يفقهون
اتمنى المزيد من النجاح لحزب الاصالة و المعاصرة من اجل نصرة المشروع المجتمعي الحداثي

حزب العدالة والتنمية حزب خير جدا ؛والحزب له سمعة طيبة بين الناس؛الحزب الوحيد المحترم محليا ووطنيا هو هذا الحزب ؛ولا يحتاج شهادة من أحد؛لأنه لا تعما الأبصار ولكن تعما القلوب التي في الصدور كما قال الحق سبحانه؛ونحن والحمد لله مازالت قلوبنا حية رغم أن البعض ينفت دخانه على عيوننا ليعمي أبصارنا!

رغم أني لا أنتمي لأي حزب في المغرب، إلا أنه كمتتبع لما يجري في الساحة الوطنية أرى أن حلقة برنامج حوار الأخير كانت مفيدة ومميزة كون السيد بنشماس والحق يقال أنه كان في المستوى المطلوب، رجلا مهذب ومثقف ومتمرس جيدا في العمل السياسي، وكل من شاهد البرنامج سيلاحظ دلك
بالله عليكم قارنوا حوار هدا الرجل المحترم، مع حوار السيد بن كيران الدي يكون حواره أكثر جفاء ومشاغبة لا يستفيد منه المشاهد أي شيء، وللأسف الشديد أن أعضاء العدالة والتتنمية كلهم تقريبا لهم نفس طريقة السيد بن كيران، لازالوا بعيدين كليا عن المستوى المطلوب في العمل السياسي، وهدا الضعف عندهم هو ما جعلهم يستعملون ورقة الدين كلما دعتهم الظروف لدلك عندما ينكشف أمرهم.

اكررهاللمرةالالف الدين يدافعون عن مستشاري العدالة و التنمية لايعرفونهم جيداو كررها العديد منهم بعيدون عن اخلاق الاسلام اشتغلت لسنوات مع جريدة الحزب اضافة الى اشياء و اقسم بالله انهم رزاوني في رزقي و عند الله سوف نختصم اما عن ماقاله بنشماش فانا اصدقه والله العظيم انني سمعت من قياديين منهم اسوا من هدا ومثال لدلك ماقاله نائب حالي للحزب عن مدينة قريبة من البيضاء و احد رؤساء احدى مقاطعات البيضاء حاليا عن زميل لهم كان اداك برلمانياعن مدينة جنوبيةساخرين ان له سوق يتاجر فيه في العبيد كما نطقا بكلام جارح في حق قيادية في الحزب يااخوان هؤلاء القوم هم خلاف ماتظنون و وانا اليت على نفسي ان اجهر بما رايت لاماسمعت ولدي منه الكثير ولا اكليروس في الاسلام وخلاف بيان الحزب فقد عانينا من عنصرية مقيتة لسنوات كمااتدكر قولة لابوزيد الدي نوه به احد المعلقين لا تزال عالقة بدهني سارجع اليها في الوقت المناسب والله على مااكتب شهيد

اولا احترم رايك, واود ان اعلق على ما قلته,اولا المغرب بلد يسوده حكم استبدادي شمولي, يصبح فيه الشخص مقدسا, وتحيط به هالة من القداسة حيث يصير الاها او اقرب, كلامه منزه, وغير قابل للنقد او الملاحظة, هذا النظام انتج, شعبا متخلفا يعبد الاشخاص والاماكن النتنة, شعبا خاملا, كسولا, ماتت فيه كل ذرة من المسؤلية والخلق والابعاد, الانظمة التي تدرجها كمثال يجب ان يقتدى به, هي انظمة ذات شعوب واعية, خلاقة تعبد العمل والكد وتجتهد وتتفانى فيه, شعوب مسؤولة, خرج منها”اينشطاين, و بيل كيتس, وكووكل, وغيرهم كثير, امنوا بافكارهم و “هرسوا ادمغتهم”, ا ما نحن, فنهرس ادمغتنا في الحقد على بعضنا البعض, في الاختلاس, والفساد بكل انواعه, واشكاله, ان ما يلزمنا اخي العزيز حتى يستفيق لشعب اولا من سباته, هو نظام ديكتاتوري على الطريقة الصينية, يلزم الشعب ان يستفيق على الساعة السادسة صباحا, ويغتسل ويتنظف جيدا, ويعمل لعشر ساعات مع توقف نصف ساعة للراحة, والتركيز على اعادة تربية الشخص المغربي, تربية على النظافة, والجد في ا لعمل, و احترام الاخر, وعزة النفس بدل التسول والتوسل, والاهتمام بتربية النساء تربية على الكرامة والانفة, والعمل الحلال بدل استسهال الفساد والمال السهل, وبعد مضي خمسة او ستة عقود, نحلل النتائج ونرى مدى استعدادنا لتحول تدريجي نحو نظام الشعب,ان استنساخ الانظمة الغربية, لهو اكبر مهزلة اذا دلت على شئ انما تدل على تفاهة لمستنسخيين وسطحيتهم, وها نحن بعد مضي ازيد من خمسين سنة على لاستقلال, لم نحصد سوى الامية والجهل والفقر والانحلال الاخلاقي, والفساد الضارب في كل الميادين, الشعبهو مفتاح التقدم, فلا PJD ولا pam ولا سلبقيهما بامكانهم تغيير الاوضاع الراهنة, فقط “حكان” الشعب بشكل ايجابي و تطويره لتحمل المسؤولية, ويعلم انه كما ان هناك حقوق هناك واجبات, والضرب بيد من حديد على المختلسين والمخربين والكسلاء, هذه هي الوصفة التي اراها تلزمنا لنحط اول خطوة نحو الطريق الصحيح, وليس باحزاب “parachute” او تنظيرات “sarkosy”

العقدة الكبيرة الآن عند العدالة والتنمية، هي حزب الأصالة والمعاصرة الدي حصد لهم الكثير، وكل التوقعات مستقبلا للمحللين تشير أن حزب الأصالة والمعاصرة سيحصد كل شيء ولن يترك للعدالة والتنمية حتى الفتات، وهدا بالفعل ما جعل أعضاء العدالة والتنمية يصابون بالهستيريا.
أتعجب رغم أن الإنتخابات الأخيرة مرت في جو الشفافية والديمقراطية، وهدا بشهادة المراقبين المحليين والدوليين، لا أعرف لمادا أصحاب العدالة هم وحدهم من دون الأحزاب الأخرى لا يريدون تقبل الهزيمة.
والله رغم أنني لم أعد أتعاطف مع أي حزب في المغرب، إلا أنه أرى أن هدا الحزب الجديد فيه نُخب سياسية مثقفة، ومتمرسة جيدا في الميدان السياسي مشهود لها بالكفائة العالية ومنهم أيضا من دفع ثمن حريته من أجل حقوق وكرامة المواطنين، وهده حقيقة تابثة يجب أن تقال في حق بعض مناضلي حزب الأصالة والمعاصرة.

شخصيا تابعت برنامج حوار الدي استضاف فيه مصطفى العلوي و قد كان شيقا بن شماس كان منطقيا في كل مقارباته شخصيا اعجبت بتدخلاته و بقدرته على التواصل عكس بنكيران الدي كل ما اطل علينا إلا وزادنا تشكيكا في هدا الرجل و قدرته على التواصل انه انسان متعجرف و متهور و كلامه كله محمول من قاموس لا يوجد إلا في الشارع شخصيا اراى ان مكانه هو زاوية بعيد في ساحة الفنا لا ن السياسة بعيدة عنه كل البعد شخص مواقفه متناقضة يوم يقول لنا ان الإتحاديين علمانيين وانهم هم من اصلوا البلاد إلى هده الحال و بعد دالك ينسقون معهم في الإنتخبات و اسيدي باز الله هدي مصلح

الأنانية تطغى على من يمارسون العادة السرية ويحللونها فيما بينهم في حاة التأخر عن الزواج أو عند هجر إحدى زوجات أحد هؤلاء؛ متناسين أن أيديهم ستأتيهم حبلى يوم القيامة على حسب قول العلامة الدكتورعمر عبد الكافي في حوار على قناة الجزيرة. أعرف أهل العدالة والتنمية جيدا لأنني عاشرتهم لسنتين وانسحبت بعيدا وأراقبهم من بعيد . والله وأشهد الله فيما أقول أن لا أحد من هؤلاء أكثر نزاهة من بشماس .ففي حواره الأخير أذهل الجميع وأكيد أنه على صدق في كل ما قاله. نحن في حاجة إلى التغيير في البلد والتقدم إلى الأمام وليس القذف في وجه أناس صلحاء يسعون الى التغيير الجيد.

اضن ان حزب الاصالة و المعاصرة كما قال احد الصحفيين في برنامج حوار حزب ولد ولادة غير طبيعية و نما نمو غير طبيعي و بالتالي سينتج عن دلك اعاقة لا شك فيها

حشومة عليكم،إنتخبات سلات أونتوما مزال شدليا نعكليك را لبلاد محتاج ليكم تفكرو فيها وتخططو باش تزيدو بها لقدام مشي تبقاو تعايرو بعضياتكم كي دراري الصغار

بكل صراحة قرأت تقريبا جميع الردودمن1 حتى 24 لم أجد فيها صوة العقل و المنطق إلا القلة
فلكي تشرح الوضع يجب عليك أن تستحضر الماضي و الحاضر للأوضاع السياسية للمغرب ففي المغرب كما يعرف البعض كان دائما هناك صراعات ما بين السلطة و الاحزاب فالواحد منهم كان يدبر مكيدة للاخر فااسلطة تحمي نفسها وكيانها للمحافظة على استقرار البلاد و الحكم و الاحزاب كانت تريد حصتها من الحكم و بالاخص الاشتراكيين الذين ارادوا تحويل المغرب الى معقل للشيوعية المتعفنة و السلطة اظن انه كانت تقوم بالدفاع عن كيانها و هذا حقها الشرعي و واجبها و هذه الصراعات فوتت على المغرب الكثير و هي سبب مشكل الصحراء المغربية لانه عوض تحرير الاراضي المستعمرة ادخلونا في صراعات واهية وتقهقرنا الى الوراء.
وبنشماس في حلقة حوار كان يهدي و يقمع الصحفيين الذين خافوا ولم يطرحوا عليه سوى سؤالين فحزب البام كما هو معلوم جل عناصره من المفسدين و ذوي السوابق العدلية أي بصريح العبارة خريجي السجون فعوض ان يقدموا مشروعا ليصححوا بها الاوضاع دخلوا في صراع مع الاحزاب الاخرى و بالاخص العدالة و التمنية الذي اعتبره لحد الان الحزب الوحيد الذي سجيله نظيف و طاهر من المكائد ولكني اتمنى ان لا يمنح الفرصة لذوي السوابق و يساير طرحهم و عليه ان يركز في نضاله لاخراج البلاد من المحن .
تنبيه:الحكم في المغرب ليس شمولي كما يدعي البعض بل الاحزاب هي التي تروج هذه الاوهام لتختبئ ورأها و تنهب اموال الشعب و تقدم الاعذار الواهية و تتنصل من المسؤولية فالوزير الاول له الصلاحيات الكافية لتدبير الشؤون لأنالحكومة هي التي تناقش الميزانية و تفعل بها ماتريد.

في الحقيقة لم اعتد ان ارد على اي تعليق .لاكنني لاحظت كترت النفاق عند بعض المعلقين .إن برنامج حوار الدي إستضاف بن شماس ما هو إلا تمتيلية إنطوت على اصحاب العقول الضعيفة التي مثلها مثل السطل الفارغ يتقبل السوائل التي تسكب فيه دون ان يميز فيما بينها .بل إن السطل أنفع من عقول هؤلاء ألأغبياء إن الحزب الدي يأتي دون أي بوادر تدل على نشأته ويحتل مراكز متقدمة لخير دليل على عدم مصداقيته أما إدا إحتضن ديكتاتورا فتلك مصيبة أعظم

ما هذا يا طلبة مكناس، ما أعرفه هو أن الأستاذ بنشماس كان أستاذا متزنا وكان يعمل بصدق وشفافية. ما هذا الإفتراء والتهور. كيف يمكن للمغرب أن يسير إلى الأمام إن كانت الشرذمة من يعملون على تضليل الرأي العام لا ينامون وهم جياع. السيد بنشماس كان نعم الأستاذ، أخلاقا وتفان في العمل. من يفتري على من ومن يقول ما يشاء متى شاء؟ يا للعجب؟ من بنى بيته من الزجاج عليه أن لا يرمي الجيران بالأحجار….

لقد آن الاوان لكي تستفيقوا يا مغاربة.العهد الجديد يشحد سكاكينه لكي يغرسها في ضهر الشعب حتى يتسنى له تطبيق سياساته الاستبدادية ,و ما بنشمسي الا واحد من هده السكاكين .اما حزب العدالة و التنمية فهو حزب عادي ككل الا حزاب الاخرى ,كلهم كومبارسات في بركة سياسية آسنة .كولهوم خدامين بالريموت كونترول .و في الاخير برنامج حوار برنامج من انتاج الشركة المخزنية للاداعة و التلفزة .انشر يا صاح .

Mr hakim est l´un des meilleurs politiciens que le parlemant a connu depuis des dizianes d´années. èloquant, franc, direct, sérieux, humble et marocain citoyen quilutte pour nous et ilest une valeur ajoutée

Mr Benchemmas n’a pas mentionné le nom du pjd quand ila parlé de cet incident j’ai suivi l’emission et ça été tres interssant

و الله إنها الشوهة ديال بصاح؛الأ حزاب في الدول تتنافس على تقديم البرامج السياسية وتأطير قوى الشعب لخدمة المصلحة العامة . وهاد البيادق عندنا يسبون بعضهم البعض لإتارة شفقة المغاربة ونسو تماما ان الشعب المغربي يسبهم جميعا ولا يثق في احد منهم. اللهم الطف بهذا البلد الحبيب. بصراحة كون غير حيدو هاد الأحزاب كلها أو خلاو محمد السادس اسير البلاد لوحدو راه قاد بها

عندما جعل الله سبحانه متعالى المنافقين في الدرج الأسفل من النار لا لشيئ الآ لأنه يعرف مل للنفاق من سلبيات على المجتمع .وهدا المسمى بن شماس كيف له ان يتحول من مناضل ايم الرصاص الى متملق ايم الهمة . من هنا اصبحنا نشك في هؤلاء المناضلين السابقين فجلهم اصبحوا أدوات للداخليةوقدسبقه(المناضلون) فضح الله ونعلو اليازغي والراضي والمالكي….

لاحظوا جيدا التعاليق التي تتعاطف مع العدالة والتنمية، أغلبيتها للأسف الشديد لا تفهم في الميدان السياسي وكل ما تفهم سوى السب والشتم وإقصاء الآخر، مثلهم مثل الأعضاء الرسميين لحزب العدالة والتنمية.
العدالة والتنمية فقدت الكثير من مصداقيتها وشعبيتها كما يعلم الجميع، والأغلبية الساحقة كانت مخدوعة بالأمس من هدا الحزب وأنا كنت واحد منهم، لأنهم خدعونا في الأول بالشعارات الرنانة الممزوجة بالدين والديماغوجية، قبل أن تظهر حقيقتهم في فشلهم في العديد من الجهات التي كانوا يسيرونها.
أما المعضلة الكبيرة التي يعاني منها جل أعضاء هدا الحزب، هو الغباء السياسي للأسف الشديد وعدم تقبلهم إطلاقا للنقض الدي يوجه لهم من طرف الصحافة وعامة الناس، وكل من عارضهم عن أخطائهم يكفرونه، وكأنهم يعتبرون أنفسهم أولياء من الله الصالحين أوملائكة منزهين من الخطأ وهدا ما سيؤدي حتما إلى عزل هدا الحزب من طرف المجتمع ومن ثم إلى انقراضه مستقبلا.

السلام عليكم ورحمة الله
بداية أو أن أقول بأن أول مرة كان برنامج حوار ناجحا بكل المقاييس لان دقة التعبير والتحليل لدى الاستاذ الكبير بنشماس أضفت عليه طابع التحليل السياسي البناء والحكيم
اود ان اخبر كم اني لا انتمي لاي حزب فانا مجرد متتبعة لما يدور في الساحة وفعلا علينا الجزم بان حكيم حكيم في كل ما قاله فان اعرفه كاستاد جد محترم و معقوووول لكل ما للكمة من معنى ومن قال انه عنصري او يلزم الطلبة بشيء فهو افترااء
وانا شخصيا اطلعت وسمعت مسؤول حزب العدالة والتنمية وهو يقول (مننين ريافة ولعروبية يحكمو ) فلا داعي لنكران يا سيد مصطفى الرميد
فتحية تقدير واحترام الاستاذ الفاضل حكيم بنشماس وأشكرك على الحوار الراقي ببرنامج حوار

السلام عليكم. لا تنس يا أخي أن الدولة لم و لن تسمح يوما لحزب العدالة بالفوز أو حتى التفكير في الفوز بالانتخابات. فمنذ انخراط الحزب في العملية الانتخابية و الدولة تضع العراقيل لمنعه من الوصول الى الحكم.أما رجال الحزب فحسب ما أعرفه عنهم في مدينة طنجة فهم من خيرة الناس خلقا و ثقافة عكس الأحزاب الأخرى فهي تحتوي على أصحاب سوابق و أباطلاة المخدرات القدامى و الجدد على السواء

اتحدى بن شماس ان يبقى يوما واحدا في حزب الاصالة والمعاصرة اذا ذهب او مات اواستقال الهمة . وكذلك كل اعضاء ذلك الحزب . انه ليس حزبا .انه تجمع للباحثين عن المناصب والمقاعد والامتيازات… العدالة والتنمية على الغكس منه تماما . انه حزب لكل ابناء الوطن الذين يريدون الخير للبلاد والعباد ويدافعون عن كل قضايا الامة.

اشباه الاحزاب في المغرب تفتعل صراعات فارغة لا مضمون سياسي لها و لقد اظهرت الانتخابات الجماعية الاخيرة الفراغ السياسي في الساحة المغربية .لكن كثير من المواطنين مازالوا يعتبرون العدالة والتنمية حزب الملائكة في الوقت الدي يعتبر نفسه حزبا معارضا و لم نرى من معارضته اي شيء سوى شطحات عبد الاله بنكران و صراعه مع الهمة
فلم نرى العدالة وتنمية يوما يقوم بالدعوة الى معركة وطنية حول الوضعية الاجنماعية المزرية بالمغرب او ان يطرح تعديلا على الدستور او ان يقدم ملتمسا للرقابة على حكومة الفاسي
فغن كان العدالة والتنمية حزبا معرضا فليفعل 1/3ما كان يقوم به الاتحاد الاشتراكي يوم كان حزبا معارضا
في السياسة لا تأخد الاحزاب على ماتقول بل ماتفعل .

التلفزة المغربية تؤدى فواتيرها من جيوب عامة الشعب ولهاذا الشعب الحق في ان يرى ابناءه ومناضليه وبرامج تليق بمستواه, ان ما نشاهده حاليا هو مايمكن بتسميته بسياسة تلفزية تستهدف خندقة الشعب وجميع المناضلين الشرفاء والاحزاب والهيئات داخل احد القطبين الاصالة والمعاصرة او العدالة والتنمية, انها نفس مقولة ليس معنا فهو مع الارهاب و هي سياسة بدات بوادرها مع صعود نجم رائد الاصالة والمعاصرة بالمغرب الذي يحاول التهويل من العدالة والتنمية ليس من اجل مواجهتها ولكن من اجل الاجهاز على القوى الديموقراطية والتقدمية ومنظمات المجتمع المدني, فلو احصينا عدد حوارات مسرحيات هذين الصديقين لوجدناها فاقت الوقت المخصص للثلاثين حزبا الاخر والتي بقيت تتفرج وكان الامر لا يعنيها, فاذا كان الامر لايعنيكم فنحن نعي خطورته على مستقبل الديموقرطية بالمغرب الذي اصبح محل تساؤلات كبيرة.
ان سياسة الامر الواقع لن تجدي فاذا كان هناك تهديد للديموقراطية فهو الذي ياتي من العدالةوالتنمية والاصالة والمعاصرة على حد سواء. ان هذا السيناريو الجديد لن ينطلي على الناس وبالتالي فكروا في سيناريو اخر فانتخابات 2012 على الابواب وبالمناسبة نهنئ ادريس لشكر ونريد ان نعرف هل سيستمر في دعوة التنسيق مع العدالة او سيتجه جهة البام وهنا سنعي جيدا خطورة الاتي من الايام

أشرف حزب وأنزه حزب هو العدالة والتنمية ………أنا غير منتمية هذه شهادة حق أو صافي

حزب العدالة و التنمية هو الاخ الاكبر لحزب الاصالة والمعاصرة كلاهما خرجا من رحم وزارةالداخلية وصراعهما صراع اخوي حسب دور كل واحدفي مسرحية الديموقراطية المغربية

بنشماس يوجه رسالة الى كافة المناضلين وكانه يقول لهم لهم بصريح العبارة ماذا استفدتم من الاحزاب التي كنتم تناظلون من اجلها على الاقل لو لم انتمي لحزب الجرار ما كنت لاتشرف برئيس مقاطعة وما كنت لاصل الى مجلس المستشارين ان ذلك يعود فيه الفضل لصديقي الهمة وليس للحزب .يقول بنشماس ماذا استفاد الماضلون من الاحزاب الشرعية التاريخية فعباي الفاسي وزع جميع المناصب على افراد عائلته والاتحاد الاشتراكي انتهت صلاحيته وابان عن سوء نيته عندما كان وزير المالية والعلو من صفوفه .كل الشعارات انتهت صلاحياتها ولم يبق الا شعار واحد وهو الارتماء في اليور الكبار بفعل فاعل قوي .
لااعتقد ان مكثل الكلام الذي قاله بنشماس سيقوله احد المنتمين لحزب العدالة والتنمية لكن هذا الاخير ياعب دور الترمومتر لقياس درجة الشارع ولمعرفة حقيقة المواطن المغربي ونهايته لن تختلف ابدا عن الاتحاد الاشتراكي وحزب الاستقلال سيستنزف من الداخل ويتسلل اليه خبراء الانبطاح وستسلب منه ثقة المواطن وهذا ما يسعى اليه بنشماس فمن حقه ان يقذف الاخرين بالكذب مادام ان السياسة مجرد كذب ومخادع من يقول عكس ذلك .

اعضاء حزب العدالة والتنمية نيتهم صادقة في الاصلاح لكنهم لا يجدون الدعم من المصالح العليا بل الحرب الضروس. اما حزب الاصالة والمعاصرة فولد بملعقة من ذهب في فمه عنده كل الموارد مسخرة وكل الدعم لكن نيتهم غير صادقة. لانهم يعملون على الاستحواذ على كل المراكز المهمة بغية الحفاظ على الوضع كما هو عليه مع تشتيت بعض الصدقات هنا وهناك لتكميم الافواه وذر الرماد في العيون وبعض المناصب الثانوية للمتملقين واصحاب النفوس الدنيئة. خلاصة القول الحق قد يتاخر لكنه في الاخير يعلو ولا يعلا عليه.

لقد فاضت ساحتنا الاعلامية بكثيرين لا علاقة لهم بالسياسة سوى أنها تفنح أبواب الاغتناء من أموال الشعب،و لا مانع من تحقيق ذلك بشتى الوسائل،حتى بالكذب و الافتراء و التنازل عن المبادئ السامية ،و اني لا أستغرب اذا عين بنشماس أو غيره وزيرا أولا لا سيماأن لشكر الذي قيل عنه الكثير،تمكن أن تحقيق رغبته في الاستوزار ، و قد يلتحق بحزب البراحه و المفاجئات قادمه….الأولى للشرفاء أن تعتزلوا أمثال لشكر و بنشماس……

Le militantisme du PJD est une reproduction des vieux partis à savoir: le PI, l’USFP , le PPS qui ont retardé le maroc de plus de 45 ans et qui une fois au gouvernement ils ont fait payer leurs différents avec le Makhzen aux cadres honnêtes et apolitiques. si la gestion gouvernemental de ces partis est catastrophique, une eventuelle gouvernance du PJD ne serait que pire que catastrophique. Si ces partis ne déclaraient pas leurs journalistes à la cnss, si ces partis paient leurs journalistes avec un salaire de misère, si c’est partis deviennent plus Makhzeniens que le Makhzen, si c’est partis n’arrivent même pas à démocratiser leurs instances, comment vous voulez qu’ils gèrent le pays ??
Un nouveau parti comme le PAM est util pour le maroc; pour débarrasser de ces soi-disant politiques, qui ne sont en réalité que des hypocrites. e

ادا كان حزب العالة والتنمية قويا كما يدعي لمادا يرتعش من الاصالة و المعاصرة