" شْماتة " مع مرتبة الشرف

" شْماتة " مع مرتبة الشرف
الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 06:33

أنا لست هنا للعب دور الداعية الواعظة المرشدة، لكني أحببت أن أشرككم في موضوع تفشى بمجتمعنا المغربي كالنار في الهشيم ولم يعد البعض يوليه أي اهتمام، حتى أصبح من المألوف داخل بعض الأسر التي غفلت وتناست سواء عن قصد أو غير قصد ،كل مبادئنا القويمة وقيمنا المتجذرة فينا، فانعدمت فينا النخوة والكرامة وغابت عن قاموسنا المروءة والشهامة،خاصة عندما يتردد على مسامعنا الآية الكريمة”ولا تُكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصنا” صدق الله العظيم.



فيقشعر بدني وينتابني احساس بمدى التقصير الحاصل من بعض الأباء والاخوة والأزواج …



ديـوثـي بعـيون مغـربـية



بعض المحسوبين على الرجولة بمجتمعنا المغربي أو ما يصطلح عليهم ب “أنصاف الرجال” داسوا على كرامتهم ومرغوها في وحل التجارة باللحم الأبيض فصار بخسا ظنا منهم أنها مربحة؟ كم يكون الأمر هينا مع التحفظ على هذه العبارة إن تاجرتم في عرض بنات لا تجمعكم بهن أية صلة قرابة ؟ لكن الأدهى والأمر هو أن تبلغ الدناءة والحقارة ببعضكم إلى الإتجار بعرض بناتهم وزوجاتهم وأخواتهم… أين أنتم من الغيرة على العرض؟؟



لم يعتد “الحاج اسماعيل” سماع كلمات نابية تذم في شخصه الكريم وهو المعروف في حيه ووسط المقربين منه بورعه وتقواه، فقد أصبح بنظرهم “شْماتة” لما أقدمت ابنته سميرة” على الزواج من أجنبي “نصراني” بعدما سافرت إلى ألمانيا لمتابعة الدراسة هناك ،ولم يحرك ساكنا ولم يبد أية معارضة ؟؟بالعكس أبدى موافقته على ارتباطها وكأنها حققت انجازا عظيما، وذهب به الأمر إلى استضافته في بيته وإكرامه أيما إكرام، لمجرد أنه جلب له مالا أخرس لسانه، وأنساه قرآنا يحمله في صدره ويوصي من بين ما يوصي به بعدم الإقدام على تزويج نساء المسلمين من غير المسلمين لقوله تعالى : “ولا تُنكحوا المشركين حتى يومنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم “.



فأصبح بذلك لا يحلل حلالا ولايحرم حراما؟ وما الذي يعيب “وْلاد لبلاد” في تزويج ابنتك منهم؟ وهل سمحت لك مروءتك أن تضع يدك بيد مشرك في زواج حكمه الشرعي أنه زنا ؟ وهل يدري صاحبنا ما شأن الذرية التي سيسفر عنها هذا الزواج؟ أليسوا بمثابة أطفال غير شرعيين “أولاد زنا” ؟



وبازليك الحاج :( اذا لم تستح فاصنع ما شئت).



ناهيك عن الآثار السلبية التي تجنيها المغربية من زواجها بالمشرك المتمثل في الانسلاخ عن الهوية والعادات والتقاليد وبإقدامها على هذا التصرف تصبح بنظر مجتمعها امرأة طائشة مزقت حجاب الأنوثة والحياء، وتنكرت للأعراف المغربية العريقة، المتعلقة بكرامة المرأة، وشرفها، وطهارتها، واجتازت وحدها بحر الأحلام، لترتمي في أحضان المغريات الزائفة، وتعيش على فتات الموائد.



–كيف يستسيغ ذووا النخوة من الآباء ومن يدعي منهم الالتزام الأخلاقي زواج ابنته من نصراني يعتقد غير ديانتها؟”شْماتة” يبيع دينه و شرف وعرض محارمه من أجل حفنة مال.



زواج ظاهره شرعي وباطنه ملغووم



بمجرد لمحة منكم قرائي الأعزاء على مجتمعنا المغربي ترمقون شبابا نزعوا عنهم رداء النخوة والغيرة،حلمه بالضفة الأخرى ضيع مبادئه التي تربى عليها يلتجئ إلى الارتباط بفتاة عبر ما يسمى ب “الزواج الأبيض” وهو يعلم في قرارة نفسه بأن دينه يحرم الزواج الصُوري لأن الزوجة قد ترتكب المعاصي وهي على ذمة زوج آخر و قد ترتكب المحرمات على مرأى منه،واليكم نموذج سعيد مجاز 34 سنة (عاطل عن العمل)،يحكي مأساته قائلا :” ارتبطت بفتاة تقربني من العائلة ، و كان مبلغ الصفقة خمسة ملايين سنتيم ، لكن التجربة كانت جارحة لكرامتي كرجل لأن الفتاة كانت على علاقة جنسية مع شاب آخر ، فهي مرتبطة بي بعقد زواج على سنة الله ورسوله رغم شكليته فهو شرعي اذن و أعرف أنها تمارس الجنس مع شاب آخر و تدخن ….كنت أتألم داخليا و لكن كنت أعزي نفسي بأن الزواج صوري و سأنفصل عنها بمجرد وصولي الى الضفة الأخرى،أعرف أنه سلوك غير حضاري و لا إنساني ،قد يؤدي بي إلى مشاكل كثيرة ،و لكن ما العمل ؟ ليس هناك وسيلة أخرى…



عذر أقبح من ذنب أخي سعيد؟ أين شهامتك الرجولية ؟هل تقبل أن تدوس على مروءتك من أجل أحلام قد تتحقق أو لا؟ أن تصير” شْماتة”حتى لو كان زواجا صُوريا.



– كيف يستسيغ ذووا الشهامة من الشباب أن يربط مصيره بزواج مشبوه وملغوم؟من أجل الوصول للضفة الأخرى.



حتى يغيروا ما بأنفسهم



كيف يقبل زوج على نفسه أن يرفع شعار الإباحة في بيته ومع محارمه ويأتيهم بأشرطة لأفلام هابطة وخليعة ويدعو زوجته لمشاهدتها؟؟كيف يقبل أن ينزل بنفسه لمستوى منحط ينقص من شأنه وقيمته، يطلع على عورات الاخرين بدون رقابة،كيف سمح له ضميره أن يرخي العنان لمكبوتاته اللعينة كي تنزع عنه رداء الحياء في علاقته مع زوجته ؟ويطلعها على عورات رجال آخرين،إذا ما سلمنا بأن العين تزني وزناها النظر؟



افتقدنا نخوة الرجل العربي في مجتمع اختلطت فيه المفاهيم وضاعت فيه كل القيم الجميلة.



يروى أن أعرابياً رأى امرأته تنظر إلى الرجال فطلّقها ، فعُوتِب في ذلك ، فقال:



وأتركُ حُبَّها من غـيرِ بغضٍ *** وذاك لكثــرةِ الشركـــاءِ فيـه


إذا وقع الذباب على طعــــامٍ *** رفعـت يدي ونفسي تشتهيـه


وتجتنبُ الأسـودُ ورودَ مـاءِ *** إذا كــــنَّ الكلاب وَلَـغْـــنَ فيه



فما أحوجنا اليوم الى ترسيخ وتكريس ثقافة الغيرة على العرض والمحارم، وما أحوجنا الى رجولية المواقف في زمن أصبحت فيه المادة هي الطاغية وأصبحت عبارة: خليك كُوول ouvert دارجة بيننا ومتداولة بدعوى الانفتاح والمرونة…..



[email protected]

‫تعليقات الزوار

133
  • عطا المناصير/الاردن
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 06:47

    مقال رائع وفقك الله يا أخيه اللهم استر على اعراضنا واهدي ابناءنا0

  • mobarakahmed
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 06:53

    وما خفي اعظم فقد اصبح الزنا تقدماوالعقةتطرفا

  • nkin ayad
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 06:49

    السلام عليكم
    اصبت اختاه في مقالك نعم انه واقع مغرب اليوم مغرب اليويو والدولار وفي سبيل دالك تتغير رجالات وشباب مغربنا
    بداية موفقة ومقالات ناجحة معنا في هسبريس مرحبا وسهلا اختي منال

  • ياسين
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:57

    موضوع جيد جدا وكاتبة متزنة اتمنى لكي التوفيق واتمنى من الموقع تكوين الراجي وتعليمه قبل ان تقدموا له القلم ليخط الخطوط المنبودة بالنسبة لاغلب القراء والتي تمس الموقع وسمعته

  • tamsamani
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 06:57

    Vraiment ca me fait mal au coeur la situation au MAROC l insecurite dans tout le pays ,les gens sont devenu sans honneur ,sans dinite, il ya rien d,encouragent au MAROC mon malheureux pays que j aime a la folie sauvons notre pays chacun aura un role la fille autant materialiste le pere hypocrite,mere aime l,argent plus que sa fille ,le fils fera tout pour se droguer SOS pour les MAROCAINS

  • علي بن يحيى
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:07

    يقصي في أول خطواته توجهك الخطير هذا بنسب كل التحولات و التشنجات إلى الرجل في تغييب لا منهجي لعنصر المرأة والتي -بدون وعي- تسقطين في إجحاف في حقها بتقزيمك لدورها و نفض كل الحوادت عنها.. و يعرف هذا العلم-السوسيولوجيا- بالعلم الدي إرتبطت كل خطوة من خطواته بقلق إجتماعي كبير مخافة الوصول إلى حقائق غير يقينية..!
    لا أعلم ماذا سيكون رد صديق لي يناقش أطروحة في نفس الموضوع لو عرضت عليه إستنتاجك و قولك يا أستاذة : (يقشعر بدني وينتابني احساس بمدى التقصير الحاصل من بعض الأباء والاخوة والأزواج ) أين هي المرأة في هذا الكوكتيل ياسيدتي ؟ أوليس هذا جرم في حقها لو شغلنا عضلات تفكيرنا ؟ أعتقد أننا لا زلنا للأسف بعيدين عن مفهوم النقاش و التحليل المنهجي و العلمي للتحولات التي يموج فيها هذا المجتمع..
    وفي إنتضار تحليل أكاديمي منصف..و آراء معلقين..تقبلي خالص عتاب و مسامحة النساء قبل الرجال !

  • منصوري
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 06:59

    لم يعد احد اليوم يميز بين الخبيث والطيب…
    مع التحية

  • عبد الرحمان
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:09

    فعلا لقد لصبحة الرجولة عملة نادرة الرجولة الحقة و التي لاتعني الرجال فقط ولكن حتي النساء كما يقول الله عز و جل ( من المؤمنين رجال…) يقول المفسرو الرجال هنا يعني بها الرجال و النساء.

  • مغربي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:59

    بوركت أختاه على هدا التدكير, و ما أحوجنا إلى من يدكرنا من نحن و كيف كنا و مادا صرنا.

  • omega
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:01

    أختي منال لماذا تحدثت عن الإكراه على البغاء ليس هناك أي إكراه موافقة 100%

    المشكل الحقيقي في نظري يكمن في التربية منذ الصغر لا أظن أن الفتاة التي تحافظ على صلاتها ومعتزة بدينها تقبل بهذا الزواج ولو كانت فقيرة وعاطلة……….فالرزق بيد الله وليس بيد أحد لا الألماني ولا غيره أما الآباء الذين يوافقون على هذا النوع من الزواج تجدهم في الغالب طامعين في المال أو في ذهاب بناتهم للخارج والخارج كيعني لفلوس ولهذا أنا أحمل الوالدين بالأساس المسؤولية على تربية ابنائهم التربية الصحيحة على حب الله ورسوله والإعتزاز بالإنتماء لهذا الدين بالإضافة إلى حب العمل والمثابرة والصبر والتحدي في الحياة حب العلم و الثقة في الله لأن رزق أي شخص هو في يده سبحانه أما إذا غابت التربية فلا شهامة الأب ولا شرفه تحل المشكل الفتاة قد تتأزم خصوصا إذا أحبت هذا الأجنبي الغير مسلم وقد تضطر إلى مغادرة البيت مثلا في بعض الحالات و و ……………

  • soleil_maroc
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:05

    je te remercie ma soeur pour cet article. tu as tout a fait raison, les hommes ont perdu leurs principes et le courage, les filles de leurs part aussi ne font plus confiance au marocains, vu que de nos jours chacun cherche son interêt.
    on a perdu nos principes
    lah isaweb

  • الشاقور
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:41

    الأزواج الأجانب يحترمون زوجاتهم المغربيات، وكذلك الأجنبيات يحترمن كثيرا أزواجهنّ. الأجانب يحترمون كثيرا تقافتنا وديننا. العيب فينا نحن المغاربة. في نظرك من تزوج في المغرب سيصبح شيخ الأزهر؟؟؟ في المغرب،زنى،خيانة،إنعدام الإحترام بين الأزواج…أنا لا أعمم لكن يجب أن لا ننظر لواقعنا بمثالية.

  • عبد الرحمان
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:59

    فعلا لقد لصبحة الرجولة عملة نادرة الرجولة الحقة و التي لاتعني الرجال فقط ولكن حتي النساء كما يقول الله عز و جل ( من المؤمنين رجال…) يقول المفسرو الرجال هنا يعني بها الرجال و النساء.

  • أبو ذر المغربي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:51

    في البدء لابد من الإشارة السريعة إلى الآية الكريمة من سورة البقرة، و التي فيها “”ولا تُنكحوا المشركين حتى يومنوا ولعبد مؤمن خير من مشرك ولو أعجبكم “. لاحظوا أنها تبدأ بضم “تُنكحوا” أي تزوّجوا محارمكم لـ …
    لكن من باب العدل و المساواة الإلهية، قال تعالى في نفس الآية “و لا تَنكحوا (بفتح التاء) المشركات حتى يؤمنّ، و لأمة مؤمنة خير من مشركة و لو أعجبتكم”، و بهذا يكون خطاب الله تعالى موجه أولا للذكور (الرجال) في الأول، ثم النساء بلا استثناء.
    لكن للأسف الشديد، جاء فقهاء السّرطان كعادتهم، لكي يشرحوا الآية و يفتون للشباب المسلم بجواز التزوّج من كتابية. و هم في ذلك يستنّون بزواج النبي (ص) بماريا المصرية (لا يجب الخلط مع مصطلح “الأقباط”).
    المشكل الذي وقعنا فيه، هو من جهتين : هل بنات أوربا و أمريكا هن كتابيات؟ ثم من سيتزوّج بمحارمنا المغربيات؟ لذلك استدرك بعض العلماء المتنبّهين فقالوا “المؤمنة أولى بالمؤمن” كما العكس طبعا.
    إذا تتبّعنا هذا المثال الذي تناولته (الزواج المختلط)، سنجد تبعاته على الأفراد فقط، بحيث استفاذت الجهات الحاكمة هنا و هناك (اليمين) من ضخّ سواعد شابة جديدة في المجتمات الغربية، كما استفاذ العروب من تحويل العملة الصعبة (هي صعبة فقط على البخوش و بوزبال).
    و الخاسر الكبير طبعا هو النسيج المجتمعي المغربي، الآن في كل الوطن العربي هناك إمرأة مقابل/7 في لبنان و4 في الجزائر و.. (المغرب أجمل بلد دائما بخير!)
    في 2020 بحول الله سيشيخ المجتمع المغربي (دراسة علمية)
    و هكذا حتى لا أطيل، أطرج السؤال : هل مشكل المرأة/الرجل هو في النص أم الأرضية التي سنصلح فيها النص ؟
    إنني أشير هنا لمجموع الخطابات و الشعارات التي يدعيها “العهد الجديد” و باقي زواياه من “أحزاب” و تجمّعات ..
    يُتبع ـ
    أبو ذر المغربي

  • تايمي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:47

    شكرا منال فمقالك نفض الغبار عن ظاهرة شاعت في صفوف الشعب المغربي ظاهرة “الديوثية” فأصبحنا نشاهد شبابنا يقضي طيلة أوقاته أمام شاشة الكمبيوتر عله/ها يقتنص أجنبية أوأجنبي بهدف الزواج والحصول على الوريقات ” ” زواج مصلحة تنتهي صلاحيته فور الحصول على بطاقة الإقامة .فلم يعد الزواج يكتسي تلك القدسية أو تلك العلاقة الحميمية التي الهدف منها تكوين أسرة و تحقيق الإ ستقرار الروحي و التوازن النفسي و العقلي.

  • محمد
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:49

    لماذا تكون المرأة هي الضحية في كتاباتك والرجل هو المسؤول عما وصلت إليه؟ لماذا لا تتحدثين عن نسوة يستعملن السحر والشعوذة للظفر بالزوج ؟ لماذا لا تحدثيننا عن تلميذات يرفضن الزواج ولا يجدن غضاضة في الزنا مع دووي السيارات الفارهة ؟ لماذا لا تكون المرأة هي المسؤولة عما وصلت إليه وأنت ترين من يملأ غرف الدردشة .. هل هو الرجل فقط ؟

  • أبو ذر المغربي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:03

    و بعد فقهاء السّرطان الذين أفتوا بجواز تزوج الشاب المسلم ببنات أوربا و روسيا ..، جاءت فتاوى المدّعين “علمانيين” من وزراء آل الفاسي، فهذا متزوج من إيطالية و الآخر من إشبانية و الآخر من أكانية .. (و ما خفي أعظم)، و هم طبعا أحرار ! لكن لماذا يطالعنا عبد الكريم غلاب بدعوته الشباب المغربي للزواج من أجنبيات ؟ هل هذا فعلا لأجل “الإنفتاح” و “التسامح” أم لأجل استقطاب العملة من هناك ؟
    إذن الكل متواطىء، فقهاء السرطان و مدّعوا العلمانية، الكل يغني على ليلاه، و المغربية تبكي على مجنونها الذي جُنّ بالخطابات و المظاهر الزائفة.
    و قال لي كثير من الشباب لما أتوا في عطلة الصيف إلى المغرب : “سنتزوّج أجنبيات كي نذخلهن للإسلام”
    يا سلام سلّم على هذا الإسلام الذي يبشّر به كثير منهم! أولا يكون حريّا بهم أن يسلموا هم الأول أو يدعون الرجال مثلهم! سبحان الله لقد خلّف الفاتحون الأوائل أحفادا من الذكور يدعون النساء!
    ثم بقيت بنات المغاربة تكذب عليهن شيخات العهد القديم، فهذه عائشة الشنا و هذه خديجة الرويسي و تلك حركة مالي، و الجميع يقول وانا مالي (حتى خويا لشهب).. و كلما جاء واحد بدون مأوى قار في أوربا، زوّجوه مما يشاء، دون البحث، فقط لأنه فرنسي./
    و سرعان ما اقتنع عامر وزير الجالية للذهاب للإستكشاف بسوريا و خليج الخنازير، كي يقف عن كتب عن المجزرات المتنقلة التي تحدثهن نساء و بنات مغربيات. و لا تصخبوا كثيرا من هذا الكلام، كونوا واقعيين، إن “ولد المغربية” بات نعتا سيئا و تهمة في ليبيا./
    … و سيعود عامر بتقرير خاوي (تأكّدوا من ذلك)، لأن الذي عيّنه هناك يريد مثل المواطن بوشويكة يريد أن يسمع فقط ما يفرحه. و كأن آذانهم من ذهب!
    و لعلّ عامر هذا يفكر أن يعرّج في رحلته على تل أبيب، لأن هناك أيضا بؤرة مهمة تدعو للإستفسار
    لماذا فقط المغربيات، هل هذا ذم يسري فيهن؟
    يُتبع ـ
    أبو ذر المغربي

  • عبده
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:05

    لمسات طه حسين في جلباب امرأة واعضة تصف الرجال بأنصاف الرجال ، والحق معها لأنهم وقعوا في كماشة سلطة الداخل وتوصيات أممية التي تحرابهم بنصرة المرأة على الرجل وإن كانت ظالمة ، وفي بعض الأحيان أشد فتكا من الرجل .
    الرجل يا كاتبة النص ،لم يكن في يوم من الأيام يبيع لحم ولا عظم المرأة، ولكنها المرأة التي تبيع نفسها. لم يثبت أبدا في عصرنا على الأقل أن رجلا عاقلا – وما أكثر العقلاء في بلدنا الحبيب ولكن داستهم في رجولتهم سيطرة النساء على الأبناء، الذين بهم تحصل على مفاتيح النفقة وغيرها- لا يقبل بأن تداس كرامته إلا بعد أن تتحداه في ذلك الزوجة والإبنة.
    انظري على رقم الطلاق المتصاعد ، هل الرجال هم يبحثون عن الخليل بعد الزواج؟؟؟؟ وأثناء الزواج؟؟؟
    ماذا بوسع الرجل أن يفعل عندما تتحداه الزوجة وتسيطر على الأولاد الذين هم كذلك يريدون العيش بحرية بعيدا عن سلطة الأب ، فيحصل الولد أو البنت على جواز سفر قانوني ثم يهاجر؟؟؟ لماذا لم يكن البنات مثل اليوم يوم كانت العصمة والسلطة حقيقية في يد الرجل؟؟؟
    لما يحصل ما يحصل للبنت أو الولد أو الزوجة وقتها تشد الأسهم للرجل…ويم يحرص الرجل على كرامة الكل يسمى وقتها متحجر ومتأخر! سبحان الله.
    ألم تسمعي يا كاتبة النص بأن الأم مدرسة … والأم هي البنت والأخت والأم والزوجة ..لأن هن المكلقات بالتربية أما الرجل فمكلف بالنفقة..لماذا عندما ينحرف الأولاد تشار الأصبع للرجل كما فعلت ولا يشار للمرأة…؟ فشيئا من التعقل!
    يوم تفهم النساء أن ولدها هو رجل امرأة أخرى وأن على كل امرأة أن تربي ابنها ليكون صالحا، وكذلك البنت سنتوارث الاحسان والمعاملة الصحيصة.
    إن المرأة التي تعامل زوجها كالعبد، لا تفكر بأن ابنها ستعامله زوجته كذلك كالعبد، وثم هي الحقيقة : ألا فرق بين البنت والإبن أ بل بين الناس أجمعين.
    الخلاصة
    أجهزت على الرجل بسمومك ،واستسقيت أفكارك مما تنشر المترجلات من النساء أعداء الرجل…لكن ، كل ما يصيب الرجل فمن ما قدمت يداه يداه،لقد فرط فليكرط

  • بوشامة
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:07

    الله يرحم الوالدين على هذا المقال

  • moslim+
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:53

    أتفق مع الأخت فيما دهبت إليه لكن ألا ترين أن المرأة نفسها تتحمل الجزء الأكبر ألم تتغير نظرة المرأة للرجل وأصبح من يدافع عن الحياء والحشمة يوصف أنه ( قديم بلدي معقد ) وأنه ليس ( ولد الوقت ) ؟ ألا يمكن للمرأة أن تحافظ على شرفها وعفتها دون تدخل هدا الأب أو الزوج ؟؟ ألم ترى أختنا أن العديد من النساء بعد خروج الأزواج للعمل يخرجن للتسكع وليس التبظع بل منهن من خرجت لخيانة زوجها الدي يكد في العمل ؟ كم من أخ يعمل طول النهار لتوفير لقمة العيش لأخته التي تدرس وفي نفس الوقت تستمتع بتغيير العشاق كما تغير جواربها . لا يمكن أن نحمل كل ما يقع للمرأ للرجل المنهك ماديا ومعنويا بل يجب تحميل القسط الأكبر للمرأة وللجهات المسؤولة عن إفساد المجتمع

  • sohaib
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:09

    baraka Alla fik pour le theme, que je trouve tres bien et tu as le courage de parler sur car je vis aussi en europe et je trouve que les filles surtout marocaines se marient avec n importe quel nationalie et la me disent les autres amis des autres pays que le maroc est tres liberal. wallah chamata

  • أبو ذر المغربي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:55

    إن الذكور المغاربة كثير منهم خرج و لم يعد، فذهب يبحث عن ورقة الإقامة التي قالوا عنها “لوْراق” (بالجمع)، فتشتّت بين أرضه و أرض الناس؛ و الأمر مثله بالنسبة للفتاة، هي من حقها أن تبحث على لوْراق ديالها. لكن المشكلة أن الذكور يملكون وسائل “الدعوة للإسلام” غير تلك الوسائل التي يملكها البنات، و بذلك يستطيع الواحد منهم أن يحصل على لوراقْ و يعلّق بعكس البنت التي تتعلّق بتبعات أضخم.. لهذا السبب سبب التبعات كان أولى أن نكون وطنيين و لو بزواجنا من مغربية بنت أجمل بلد.
    و بالمناسبة، على ذكر “أجمل بلد في العالم” لماذا يفْرع لنا الوزاء رؤوسنا بهذه الأكذوبة، بينما يدعون الشباب للزواج المختلط!؟ أليست المغربيات بنات أجمل بلد !
    إننا لا نجد جزائريات و لا تونسيات في خليج الخنازير و تل نحس! فلما فقط بنات أجمل بلد ؟ لا تقلقوا من هذا السؤال، أرجوكم شيء من الواقعية و سنجد الجواب. هل هو كروموزوم أم ماذا ؟
    للجواب لابد من جرأة علمية، فلا نقلّد عاطفيا ذلك اللّقلاق الذي بقر عين ابنه لمّا أراد أن يقبّله! كلنا مغاربة و لنا محارم، غير أن البعض هم فعلا في أجمل بلد لا يريدون أن يسمعوا إلا ما يروقهم، و نحن البخوش طبيعي أن نحكّر و نتفاعل مع هذا السؤال لأننا نتعاطف ما بيننا نحن البخوش.
    هل رأيت يوما محرما من محارم آل الفاسي أو الرمتيسي أو الصقلي، يغادر إلى وجهة من جنّات اللحوم البيضاء ؟
    أنقر هنا لتتمة التعليق
    الجواب و البقية فراسكوم
    أبو ذر المغربي

  • عبدو سعيد
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:23

    فعلا لم تعدهناك قيم أخلاقية في الحفاظ على أعراضناأكثر من ذلك هناك من يتبجح بابنته المتزجة من النصراني أوالكاوري ويسمح لهما بالنوم على فراشه. أشكرك يا منال على مقالاتك…

  • American king
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:25

    الفتاة التي أرادت أن تتزوج بألماني إن أرادت أن تفعل ذالك ما هو ذنب الأب ؟ بالنسبة للبنت التي كانت تنكح أخر وهي متزوجة فهي مغربية إذن ما هو ذنب الزوج، لست هنا لأدافع عن الرجل وأوبخ المرأة لكن تجريبتي أكدت أن مغربيات الخارج أغلبهم لطخوا صورة المغرب في أروبا، الخليج وأمريكا، البارحة صديقي المصري تكلم عن عشيقته المغربية التي تعشق الجنس بكل الطرق مع تعزيز كلامه بالصورة والصوت عبر الهاتف قلت في نفسي ألهذا السبب بعض أخواتي المغربيات الشريفات بدات تجيهم أنا مغربية ثقيلة فأروبا والخليج وكذا أمريكا.

  • loubna
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:27

    أشكرك كثيرا على مقالك الرائع فعلا ما أحوجنا لكلام مثل هذا كلام واقعي و منطقي ورغم أن الحقيقة دائما مرة فلا بد أن تقال

  • le mechant
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:29

    on est tous ‘accord qu’il y a un malaise madame, mais je pense que ton analyse manque de profendeur…
    ps: kafir et mouchrik ca ne veut pas dire la meme chose.

  • BRAHIM DE CASA
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:17

    كيف تقولين بانك لا تريدين ان تكونين داعية, ثم ياتي مقالك كله مواعظ وأيات قرأنية. فماذا يسمى هذا في نظرك.
    ثم تبدين إعجابك بذلك الأعرابي الذي طلق زوجته لمجرد انها نطرت إلى الرجال, وانت لا تستحين ان تبرزي إلى الرجال بهذه الصورة التي يقال عنها حجابا زورا و بهتانا.
    كلامك كله قذف و تجريح فيمن سمحت لك نفسك بنعتهم باشباه الرجال و..و كان بامكانك تناول الموضوع بموضوعية وحياد و عمق اكبر. اما كيل الشتائم و اقذع النعوت فلن يفيد في شئ ولا يعدو موضوعا إنشائيا ركيكا.

  • الحاجة الحمداوية
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:31

    رغم أنني سعيدة بأن أقرأ سطورك وأشجعك على الإستمرار فيها في هذا المنبر إلا أنني أراك قد حللت هذا الموضوع بالذات تحليلا جد سطحي. أولا لا يحق لك أن تنعتي أبناء الأخرين ب “أولاد الزنا” لأن أولئك الأطفال قد يصبحون أحسن خلقا و أكثرتعمقا في الإسلام مني ومنك. عمر بن الخطاب وبلال الحبشي وعلي بن أبي طالب وغيرهم لم يولدوا لأبوين تزوجا على سنة الله ورسوله ولكننا نعرف مكانتهم في الإسلام لما قدموه له. إذن دعي الحكم لله خاصة عندما يتعلق الأمر بأطفال أبرياء.
    تقولين أن “الحاج اسماعيل” شماتة. أنا أقول إن الدولة المغربية كلها شماتة لأنها لم توفر فرص التعليم لسميرة ولا الشغل لسعيد.ألا يشهد التاريخ أن النصارى كانوا يقصدوننا لطلب العلم؟ لماذا انقلبت الكفة؟ لماذا تحللين علم النصارى ومالهم اللذي هو العمود الفقري للإقتصاد المغربي وتحرمين الإختلاط بهم؟ أم أنه النفاق كما قال محمد الراجي في عموده؟ وما دخلك أنت ودخل سكان الحي في حياة “الحاج اسماعيل”؟ وما أدراك بإسلام الألماني أو عدمه. هل من المفروض على الألماني أن يري الحي كله وثيقة تثبت إسلامه؟ عندما يرفضون الزواج بكم تقولون أنهم عنصريون وعندما يرغبون في الإرتباط بكم تقولون إنهم نصارى.
    أما فيما يخص ما تزعمين حول تفشي الإباحية في المنازل المغربية( شخصيا لم ألاحظ ذلك) فالمسؤولية تقع على الزوجة كذلك. بإمكاني وإمكانك وإمكان أي امرأة أن تقول “لا”. حتى المرأة لها كرامة وهناك ديوثيات كثيرات. لقد مات معنى الرجولة اللذي تصورينه لنا أنت. المسؤولية يجب أن تكون مشتركة، في الخير والشر.

  • حميدو
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:11

    حبيت نعرف واش نتي تتكلمي على المغرب ولا على الدول العربية الشرقية .. لان الي حنا نشوفوه في الانترنيت كيقول ان المغرب بريء من فضائح الافلام .. يمكن تخلطو ليك و ما كاين الي خرج على المغرب قد الناس الي يتكلمو عليه بحالك

  • jalal jattou
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:19

    bonjour à tous, vraiment je te remercie mon amie, pour ce que tu as écris, sincérement tu mérites une grande félécitation, car il y a encore des gens qui pensent à ça, comme tu as dis tous oublient l’islam contre l’argent, ils oublient même allah, pour partir à l’étranger,

    juste ce que tu as ecris manal, on souhaite que les choses deviennent comme elles etaient auparavant, aux epoques de nos ancêtres.
    alhidaya,

  • أبو آية
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:21

    السلام عليكم
    تكلمتي في الصميم بارك الله فيك؛
    أرجو أن تتحدتي عن شهامة الرجال المغاربة, مثلما تتحدتي عن شماتتهم
    و شكرا

  • مقرأ
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:37

    مشكورة أختاه على الموضوع

  • يوسف
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:15

    السلام عليكم
    شكرا اختاه على هذا المقال ، ولكن ليكن في علم الكاتبة ان الفقر يدفع بالانسان الى التفكير في اكثر من ذلك . ويقول المثل الشعبي ” ماكايعارف ماكاين في المزود غير لي اتخبط به .

  • BACHIR
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:35

    هضرة خاوية
    ديماغوجية
    الحاج اسماعيل أكبرمنك ويعرف اين تجد بنته السعادة.
    الزواج العربي مبني بالترتب على:المال،النسب،الجمال،الهمزة،الأوراق،..
    الزواج بأوربا ومن أوربي مبني على حاجة واحدة :الحب
    لم أر قط مغربي أبيض تزوج من مغربية سوداء
    ثلاث أخوات طردن زوجة أخيهن (صديق لي) بكلميم لا لشيء سوى لأنها شلحة .
    كأب أفضل أوربيا (ثقافيا وخلقا) كزوج لبني أما الغير إنساني فأفضل عليه الشيطان،
    كفوا عن أفكار القبلية والعنصرية
    وكفوا عن إضمار الحقائق
    لم يعد أحد يتق
    الزوج العربي تنقصه أولا التربية

  • BACHIR
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:39

    لو أُجبِرت المرأة المغربية والأروبية على التحاليل لإتبات أبوية أطفالهن لوجدنا عجبا عندكن سيدتي،لم يكن الإسلام أبدا معيار إختيار الزوج أو الزوجة في المغرب أو في الدول العربية.

  • السيدة الحرة
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:01

    أؤيد كل ماجاء في الردود التالية شيمل3-علي بن يحيى9-الشاقور16-merlinرقم 40.
    شكرا هيسبريس.

  • الخنساء
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:07

    لا ادرى لمااوحت لي مواضيعك بنوع من التحامل على المرأة ككيان وانسان .اهي ضعيفة لدرجة ان تساق كبهيمة من طرف الاخرين خصوصا وان النمودج الدى اوردته ليس قاصرا ولا جاهلا ولست هنا بصدد الدفاع عن الرجل انما للانصاف فقط فالمسؤولية لا تقع على عاتقه بالمرة ويحيلني موضوعك رأساالى ان اتساءل ببراءة من ولد هدا الديوث ؟ومن رباه ومن قتل فيه روح الغيرة على العرض ومن صادر كل مشاعره الانسانية ان لم اقل بكل امانة ان بعض المشاعر انتفت عند البشر وظلت عند الحيوان . اختي العزيزة الاسباب التي دكرتها جد سطحية ولا تقنع حتى الاطفال فالامر اعمق بكثير واكبر من ان يتحمل مسؤوليته طرف بعينه والحالة التى تناولتها تمتدبجدورهاالى الدين والاقتصاد والسياسة .فاى اخلاق نتحدث عنها في ظل انحلال عقائدي وعهر سياسي وتدهور اقتصادي وان فسد رأس الهرم انتشر الفساد انتشار النار في الهشيم وهاهو القدافى قالها صراحة ودعى الليبيون لنكاح الاجنبيات فاين ندهب ببناتنا انرميهن في البحر ام نعود للجاهلية ونأمر بوأدهن؟الفساد استأسد وهو كسيل عرم ياخد في طريقه كل شيىء لم تعد المراة هي من تبحث وحدها عن اوراق الاقامة او تبيع نفسها رخيصة في السوق العالمية للحم الابيض انما اخوتنا الرجال مصيبتهم مصيبة فهم ايضا يبحثون عن زواج كيفماكان المهم ان يوصلهم للضفة الاخرى ويتحسسون تقاسيم اجسادهم ان كانت مطابقة للمقاييس العالمية للاتجار باللحم الابيض ايضا .يحدث هدا ليس في المغرب فقط انما في كل العالم والفرق فقط بين من يورد ومن يصدر وهل من بقية رجال ؟الكل يعلم بهده التجارة الدنيئة لكن لا احد يتكلم ولا من ينكر او يعارض فالافادة تعود على الجميع البلد الأم يصرف هده الطاقات ان صح التعبير كي لا تنفجر داخله والبلدان المستقبلة توفر لشعوبها كل اسباب المتعة في ظل المادية الطاحنة .فاية ظروف فرخت هده المأساة؟

  • الخنساء
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:03

    وتقولين ان الرجل ياتي باشرطة اباحية الى بيته فكيف تسمح المراة بدلك واياكم ان تقولوا انها لاتستطيع أن ترفض فانا امراة واعرف مكمن قوتي .الكل متواطىء والكل مشارك ولا عدر لاحد والكل سيحاسب يوم لا ينفع مال ولا جاه ولا بنون وادا كان الرجل يسمح بالدعارة داخل بيته فمن يسمح بالدعارة داخل الاوطان وعلى القنوات الفضائية وبيع الخمور والاتجار بالمخدرات و…..

  • هدهد سليمان
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:19

    عزيزتي منال ليس من السهل أن يكون المرء واعظا و مرشدا أو محدثا في أي ميدان من الميادين التي تتطلب علومها منه إلماما كبيرا باللغة و دلالاتها( عبر تاريخ هذه اللغة أو تلك) ، خصوصا إذا تعلق الأمر بالدين الإسلامي واللغة العربية الفصحى؛ وقد أكد نبينا محمد عليه الصلاة و السلام، في غير ما مرة، بأن “الكفر في العجمة”؛ ومعناه أن المحدث أو المفتي أو المفسر ـ إن لم يكن له إلمام باللغة و دراية واسعة بنحوها وصرفها ومفرداتها ـ فإنه سيكون لا محالة خطرا على الدين، و بذلك يتحول إلى كافر لأنه لن يفسره أو ينقله و يلقنه للجمهور إلا بالشكل الغير مطلوب، و لا السليم من التحريف الغير مقصود.
    و عملا بالقول المشهور “الدين النصيحة”، و كذلك غيرة مني على لغتي العربية الجميلة، فإنني سأحاول تصحيح بعض ماجاء في مقالتك مما أراه أخطاءا لغوية، مع إحترامي و تقديري لك.
    تقولين: ـ ” أحببت أن أشرككم في موضوع … ” و الصحيح “أشرككم معي ..”
    ـ “لا تكرهوا فتياتكم على البغاء إن أردن تحصنا” وهذه الآية ليست موجة للآباء أو الأمهات في علاقتهم مع بناتهم، ولكنها تاريخيا قيلت في حق “قوادي الجاهلية” الذين كانوا يشترون الفتيات و يرغمونهم على البغاء من أجل الربح المادي، مثلما كان يفعل الحاج التهامي لكلاوي بفتياته في جنوب المغرب.
    ـ “التقصير الحاصل من بعض..” الصحيح هو “التقصير عند..”
    ـ ” ديـوثـي” الصحيح “ديوث”
    ـ” بعض المحسوبين على الرجولة” ؟؟؟ لم أفهم شيئا
    . تقصدين “أشباه الرجال” “أنصاف الرجال”ـ
    ـ “سماع كلمات نابية تذم في شخصه الكريم” الصحيح ” تذم الشخص” و لا “تذم فيه”.
    ـ” وما الذي يعيب “وْلاد لبلاد” في تزويج ابنتك منهم” الصحيح “تزوج لهم إبنتك”.
    ـ ” امرأة طائشة مزقت حجاب الأنوثة والحياء” هل للأنوثة من جحاب ؟
    ـ” وتعيش على فتات الموائد” الصحيح: نقول” تعيش من، وتعتاش على”
    لغتك إقتباس من الدارجة المغربية، مع الإعتذار لك

  • said67
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:17

    يبدو ان الاخت الكريمة لازالت لم تعش الحياة الزوجية لتتدوق حلاوتها
    ومرارتها فالزواج نعمة يتكلل باناجاب الاولاد تتحمل فيه الام جانبا من
    المسؤولية وتصبح شخصية المرء متكاملة ومتزنة يختلط فيها العاطفي
    بالاخلاقي والمادي بالمعنوي …….
    لهدا انصحك بالبحت عن زوج يضمك بين احضانه ويعطيك طاقة
    مضافة قد تغير نظرتك للحياة عوض الغوص في مشاكل قانونية
    واخلاقية انت في غنى عنها.فالحياة جميلة ادا كنت جميلا متفاءلا
    ونقمة ااا كنت قبيحا متشاءما.

  • أبوذرالغفاري
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:13

    أريد -من فضلكم-تفسيرا لهذا اللقب(شيمل)هل هو الأسم الأنجليزي الذي يوحي ب(shemale )أو(tranny) و (travlo)؟ أم يعني شيئا آخر خارج عن قدراتي العقلية البسيطة؟من لديه تفسير فلينورني وله جزيل الثناء.

  • moreno
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:11

    يا اختي يبدو عليك انك مثقفة جدا وكدابة جدا جدا لاني قرات مقالك الاول وهدا كدالك والتناقض واضح لانك قلتي كلاما و تعودي لتقولي العكس لدا لتضيعي وقتك في قول التناقضات
    ولا داعي لخزعبلاتك لانك متخلفةليس تخلف ثقافة القراءة والكتابة ولكنه تخلف اجتماعي

  • يونس السلفي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:25

    مقال رائع .. واصلي بارك الله فيك ..
    مع تحفظي على صورتك التي أرجو أن تطلبي حذفها .. جزاك الله خيرا

  • marseillais
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:23

    tout d’abord je vous félicite pour votre article,mais je vous que vous preniez des exemples et puis vous les généraliser, il faut pas mettre tout le monde dans le même sac,c’est vrai,, je nie pas ce que vous avez dit à propos du mariage blanc et tout ça.. mais je m’excuse pour le terme ça ne vous permet pas de de traiter quelqu’un de “chmata”,vous ne savez pas dans quel état vit-il ou quelles sont les raisons qui lui ont poussé à commettre une telle erreur, mais de toute façon,ce n’est pas avec la dignité d’un homme arabe qu’il va payer le loyer …Bonne chance;

  • المفقوس
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:09

    مقال واقعي، “لن يكتبه أو تكتبه”، إلا الحر أو الحرة. كم من زنقة في نفس الحي تأوي بيوت الدعارة والكل راضٍ وكأنه وضع طبيعي، وكم من أب أو أخ شجع أخته أو أمه على امتهان الحرفة، كم من أجنبي جاء إلى المغرب من أجل الجنس،ومن هول ما رأى قرر مغادرة المغرب بسرعة، البحرين استوردت أكثر من 1000 مغربية لكن سرعان ما طردتهم، من هول الفساد الذي تفشى بسببهن في البلد، لم يخجل وزير الجالية وهو ينكر جملة وتفصيلا طوفان الدعارة العابرة للقارات، بعض المعلقين يعاتبون يعلقون انبحاطهم على المرأة المغربية وهو أكيد خطأ، المشكل كما قلت يا أخت هو مشكل الذكر “كي لا أقول الرجل”، هو الذي يبيع هو الذي يقضي يومه مكسل في المقاهي ، شخصيا أعرف شخص لايهمه سوى مظهره، والمال ترسله له أخته من كباري يملكه لبناني بمدينة لييج ببروكسل. أول مرة يتم نشر تحقيق صحفي كامل عن دعارة المغربيات في الأردن كان سنة 2002 من طرف صحفية مغربية: المحترمة مريم مكريم غامرت بنفسها وسافرت وكشفت عن حقائق مقرفة لحد الغيثان، ظنا منها أن الذكر المغربي سيقلب الدنيا رأسا على عقب، إلا أن العكس هو الذي حدث ، بدأوا من يومها يرسلون بناتهم إلى هناك وحتى إفريقيا لم تسلم من وقاحتهم. هذا يعني أن المرأة المغربية لا ترضى بهذا الوضع وإنما هي مدفوعة من طرف الذكر، زد على ذللك أنه لحد الآن كل الجمعيات المناهضة للفساد هي من تأسيس المرأة…
    شكرا لك أيتها آلأخت ولا يسعني إلا أن أخجل من نفسي المفقوس

  • هدهد سليمان
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:15

    أعتذر عن الخطإ الوارد في تعليقي السابق والذي وقع مني سهوا:((الذين كانوا يشترون الفتيات و يرغمونهم ))
    و الصحيح :”يرغمونهن”

  • أبو ذر المغربي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:29

    إسمحوا لي بكلمة، أورد نيني في عموده أن
    “وزير الهجرة عامر يريد التكفل بمصاريف تذاكر سفر المغربيات اللواتي يشتغلن في الدعارة بالخليج نحو المغرب، وينسى أن هناك جثثا لمهاجرين مغاربة تعيش عائلاتها الجحيم من أجل إعادتها إلى أرض الوطن، أولى بالتكفل بها”.
    لكن يبدو أن السيد الوزير أكثر فقها من صاحبنا نيني، إذ القاعدة (ماشي الإرهاب) تقضي أن “الحي أولى من الميت” فالمغربيات في خليج الخنازير أولى من جثت المغاربة. غير أنه من وجهة أخرى ربما اعتبر نيني هؤلاء المغربيات ميّتات أيضا، و بذلك تستعمل قاعدة الأقرب فالأقرب، و كان على لوزير أن يبدأ بالجثت القريبة.
    أيضا يمكن أن يقصد نيني أن أولئك المغرّر بهن هن “عاملات” و يجب إكرام الأموات أولا! المهم في ظل هذا الجدل الفقهي، يبقى السؤال مطروحا : هل ستلبّي مغربيات الخليج النداء الوطني “إن الوطن غفور رحيم”؟
    أبو ذر المغربي

  • rubio34
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:35

    de quel droit jugez -vous les gens ..chacun fait sa vie comme il veut… s’il nuit pas a autrui…le métissage des cultures est une richesse…

  • ابو وائل
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:37

    بارك الله فيك اختي على المقال الجميل وارى ان كل هذا حصل بسبب
    الاختلاط المحرم في العمل والدراسة وكل مكان

  • الدكّالي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:27

    (يقشعر بدني وينتابني احساس بمدى التقصير الحاصل من بعض الأباء والاخوة والأزواج ) …….مال النساء ملائكة !!!!!
    – مالك ما هضرتي على البنات و العيلات السحارات
    – مالك ما هضرتي على البنات للي كي مشيو للخنيز “الخليج” بِمحض إرادتهم رغم معارضة عائلاتهم
    – مالك اتهمتي الرجال بي الشمايت او ما اتهمتيش النسا بالبغاء
    – مال هاذيك بنادمة للتزوجات بِأجنبي ماتهمتيهاش هِيَ ؟؟؟, مالها مَعندها عقل ؟؟؟ نضتي نتي اتهمتي بّاها , او مللي بّاها إقولها لا وِ فْرض عليها الرغبة ديالو غادة تنوضي تاني تقولي ليه…..أهدااا…..( مالك ما قريتيش المدونة ؟؟؟ وفي كلتا الحالتين ديما هو للي مُتهم ) هانتوما كتطالبو بالمساوات او شوية les femmes d’abord ما عرغنا منين نشدوكم ؟؟؟ . أنشر يا ناشر .

  • moslim+
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:31

    المرأة يا أخي إنسان وله عقل ويميز الخبيث من الطيب من أنتج أشباه الرجال أليست المرأة مسؤولة عن التربية؟ ألا تعلم أن وراء كل رجل عظيم إمرأة ؟؟؟ لا يمكننا أن نفرض الوصاية على المرأة بعد الكبر لأنها مسؤولة عن نفسها كدلك يا أخي ألم تسمع أن الحرة تموت جوعا ولا تقتات من فرجها ؟؟ أما الكاتبة لحد الآن لم نفهم مادا تريد تطالب بالمساوات وحرية التسكع وفي نفس الوقت تطلب الرجولة والنخوة يقول المثل المغربي ( تفو عليك وعيني فيك ) ( تفو على الحرية ولكن عيني فيها )

  • wahda
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:33

    أنا صديقتي يا سيدتي متزوجةمن فرنسي أسلم وهو من عائلة راقية لكنهم يأتون ويدخلون إلى حينا الشعبي المليئ بالأوساخ والأزبال لكن بكل تواضع ما يهم كما قال أب العريس الزوجة اللتي أحبها ابنه و تشاركنا الفرحة في زوج بيوت و كوزينة وهم أصحاب سيارات فارهة ويسكنون في قصر في مدينة فرنسية ما فيهاش حس العرب لأنه ما يقدروش عليها بينما يأتي مغربي معششة ليه ريحة الزبل فدماغو و مربي معاها في بلدنا العزيز و إذا كان يملك مجرد برتمة بسيطة تيطلع للسما هو ومو و يقولك نتزوجو على قدنا ويلي بنت حي شعبي بنت درب فلان ما تليقش رغم أن هناك كم من فتاة خلوقة متعلمة وجدت أكبر إعاقة للزواج هي حالتها المادية يا سيدتي إعترفوا هناك في أروبا مسلمون بدون إسلام وهنا اسلام بدون ملسلمين أم تريدون أن نبقى كالوقف ما ترحمو ما تخليو رحمة ربي تنزل فهناك من الغربيين من أسلموا و حسن إسلامهم فلما لا نتزوج منهم ولما لا يقشعر بدنك لحالة كم من حاج اسماعيل لعبوليه الخليجيين فبناتو برعاية الحكومة أم أنهم مسلمون معلش و النصارى لاللي كفار على الأقل عندهم غاكود و المعقول لأنهم يؤمنون بشيئ واحد فقط الحب و نيتهم صفا من نية شي بعضين

  • طنجاوي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 06:43

    من خلال قرائتي للمقال لم أستفد شيئا، ولم تضيفي لثقافتي شيئا غير “التبركيك”..
    كفانا أختي الكريمة من ثقافة “قال فلان و قال علان” و لننظر للهوة التي تفصلنا عن العالم المتقدم، و لنحاول مجاراته و الوصول إليه.
    هذه المواضيع الشادة التي تسلط الضوء على نصف الكأس الفارغ، جرى تجاوزها في العالم المتقدم، أي نعم يجب التبرء منها و الإقرار بجرميتها و لكن ليس لدرجة جعلها العنوان الرئيس في قنواتنا و إذاعاتنا و صحفنا اليومية..
    لنجتمع سويا و لنترك “الحاج اسماعيل” و أمثاله، و لنتحدث عن ابن خلدون و ابن سينا و انشتاين و بيل جيتس ، فشتان ما بين العلم و الجهل.

  • حاتم
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 06:35

    أتفق معك في مقالك هذا. لكن فقط أنبه إلى الفرق الشاسع بين أن يتزوج مغربي بأجنبية و أن تتزوج مغربية بأجنبي, فلنترك جانباً كلام الدعاية و البروباكاندا و لنكن واقعيين, كل المغربيات المتزوجات من أجانب يعيشون ذلا كبيراً و يحاولن الظهور بصورة السعيدات…مادياَ. أما الرجال المغاربة و كما نبه إلى ذلك أبو ذر الغربي, فما أن يحسوا بالضيق حتى ينفكوا من نسائهم الأجنبيات دون حرج خاصة إذا لم يكن لهم معهن أطفال (مع أنني ضد هذا الزواج). هذه هي الحقيقة و من أرادت أن تخادع نفسها و تسبح ضد الواقع فهي حرة و لكن عليها أن تكون مستعدة للتضحية بسعادتها في سبيل أن تثبت العكس. ثم إن زواج المغربيات من الأجانب سبب من أسباب تدني قيمة المغربيات في نظر أبناء وطنهن, فكيف سيرغب الشباب المغربي في بنت بلده و هي تلقي بنفسها للأجانب. و لهذا نجد أن أول من ينعت المغربيات بأبشع الأوصاف هم الرجال المغاربة. أما بخصوص كون بعض الرجال يسمحون لبناتهم بالزواج بالأجانب, ففعلا أستغرب ذلك و لا أرى أنهم يملكون من الرجولة شيئاً, لكن لا أتوقع من مثل هؤلاء البنات أن يكن ممن يجب الحفاظ عليهن, بل تجدهن و كما نقول في الدارجة: الشياطة. و بالتالي تجد الأب أو الأخ لا يرفض هذا الزواج لأنه أصلا لا يتوقع أن تحصل على زوج حقيقي.

  • khalid-nador
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 06:37

    السلام
    الاخت الكريمة تحاول ابراز تسلط الرجال او المجتمع الذكوري في ما يتعلق بتزويج بناته الاجانب او النصارة وتناست دور البنات في الجري وراء الاجانب وكل ما هو مادي من ارسلهن الى اسرائيل لممارسة اقدم مهنة. وهل المثل الذي ذكرته كافي لتشخيص الحالة المزرية والانحطاط الذي وصلت اليه بناتنا اما الشباب المستقبل اولا و ثلنيا لا يهم مع من المهم هو التفاهم التوافق اما الاديان فالله عليم بها كم من كافر اسلم على يدي مسلمة متمسكة بدينها وكم من كافرة اسلمت والعكس كذالك لماذا هذا التجني على الرجال والتشفي والشماتة هل بنت اسماعيل رفضت الزواج وهو اجبرها .لا اظن. صحيح المجتمع اصبح مسخ الاسرة تخلت عن دورها سلطة الاب اندثرت امام تعنت وجبروت الزوجة لا هو حاضر بدوره ولا معفي من المسخرة في حال فشل الزوجة في تربية البنت يتحمل الوزر والسخط والشماتة الاقاويل الجارحة اما الزوجة التي كانت تدافع عن ابنتها مرة بالمودة ومرة صغيرة خليها تلبس والتستر عليها في غيابها و ابتكار الاعذار لها حرام عليكن.نتحمل كلنا الاب الام الدولة المدرسة الشارع المسؤولية المشتركة فيما ولصن اليه

  • شيمل
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:43

    أولا أ تقدم بالشكر الجزيل الى القائمين على هده الجريدة المتميزة هيسبريس بموا ضيعها المتنوعة المفيدة و أ طلب منهم نشر تعليقي هدا لأ ني مضطر لل يف مجددا الى شرح ا سمي المستعار لأحدهم.
    ما لك يا أب الغفاري تغلي و الزبد في ثغرك لمجرد اسم مستعار؟؟بكل صراحة لا يشرفني بالمرة أن تكتب أ ناملك اسمي المستعار لأنه رفع عنك القلم هدا واضح و لا يحتاج لأدنى نقاش.لأنه لا يمكن أن يكون شخصا بكامل العقلية والنفسية مفقوصا هكدا لمجرد اسم مستعار في مجال افتراضي.و من باب ا لأ نسانية لا أكثر سأ جود عليك بهدا الشرح من جديد علما أني شرحت الأسم لأ كثر من شخص أ صابهم الصرع مثلك من اسمي المستعار.
    شيمل ما الغريب في هدا ا لأ سم المستعار ياترى؟حرف الشين هو ا ختصار لأ سمي الشخصي لا بأس خده ان كان سيفيدك بشيء محسوبك يدعى شمس الدين.
    يمل.ا ختصار لأ سمي العائلي و لا أ عتقد أنك بحاجة لمعرفته أ يضا!!!!
    ا هدأ صاحبي و راجع حساباتك انك تنحدر من السيىء الى ا لأ سوء.
    شكرا لهيسبريس و أرجو النشر عادة أعلق على المواضيع فقط لكن الآن أنا مجبر لأ شرح لهدا المعلق رأفة بما تبقى من عقله.
    شكرا مرة أخرى لهيسبريس المميزة.
    شيمل…

  • assauiry
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:49

    يوصي به بعدم الإقدام على تزويج نساء المسلمين من غير…والكتاب الغير المسلم …
    برافو شيمل تعليق في محله صائب وشامل …اسلوبك وافكارك منطبقة مع سي عمرمن….

  • من الجنوب الشرقي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:21

    “القضية صعيبة فالمعاودة”
    كلام نلمسه في واقعناالمعاش للاسف،
    تناقضات نعيشها جميعا بداخلنا،انفلات فكري نعاني منه ،أخلاق ومباديء متدبدبة في كثير من الاحيان،كتابات لا تنبني عن قناعات…..كلام في كلام نردده مرارا و تكرارا ،إختلط كل شيء…ربما أقول أو أكتب كلاما مبعثرا.
    أختي منال مقالك جميل جدا ،محتواه ناقشناه في كثير من المناسبات،لكن النقاش شيء و القناعات شيء اخر ، فقولة “تقولون ما لاتفعلون”هي المسيطرة ،فالتربية و الاخلاق و المباديءوالقناعات كلنا نرددها في كل مناسبة برجماتية.
    ربما أقول أو أكتب كلاما مبعثرا.
    توجهك أختي منال في المقال السابق لا يمت باي صلة لمقالك اليوم طبعا من حيث القناعة.”الحاصول راكي كتبتي المقال واحنا راه تنقراوه”
    الانفتاح،العصرنة،الاندماج ،يا لها من كلمات نتنافس على ترديدها،نتائجها مبهرة “قضات لينا على العقلية المتحجرة”.
    الحرية،ييه الحرية عضيم أمر هذه الحرية،خلينا يا أختي منال وش بغيتي اتدخل ليا الوالد فالامور ديالي هذي راها الحياة ديالي “مسكين الحاج اسماعيل جات فيه عاودتني “إلى تكلمتي مشكلة سكتي مشكلة .
    حقيقة فإن هذه الظاهرة متفشية في المجتمع المغربي و ما خفي أعظم،
    نتمنى الرجوع إلى حقيقتنا و إلى ذواتنا حتى لا ننسلخ عن هويتنا ،ونشعل من جديد روح الغيرة .

  • أبو ذر المغربي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:39

    لم أعهدك يا أختاه تكتبين كل هذا التعليق الطويل، فلأنكي لا محالة تجدين مثلي ربما حرْقة زائدة، على بنات و أولاد هذا البلد المصدّر للأذرع الشابة إلى أوربا العجوز.. و كيف و ماذا ستفعل خديجة و سمية و سميحة مع “ألبّة” يدعون الشباب المغربي للزواج المختلط !؟
    طبيعي أن تخرج إذن خرجتها بعدما “خرجت” علينا جميعا أحسن أمة “خرجت” على الناس! أمّة يُفتي علماء سلطانها بجواز التزوج من كتابيات، لكن أين هم الكتابيات ؟
    و يدّعي شبابها دعوة الغرب للإسلام، لكن “هل نحن أصلا مسلمن”؟
    تناقضات فاحشة و تيهٌ و رعونة .. إلى أين ؟
    لقد أضحكتني ضحكا يشبه البكاء، و أنت تقولين “وقبل الله سبحانه وتعالى توبتها لكن فرعون المغربي لن يقبل”. طبعا أنت تقصدين الرجل المغربي، و لكن بالنسبة لي لا فرق بين الرجل و المرأة، كلاهما أشقّاء في الأحكام./
    إذن أين مكمن المشكلة ؟
    عندما نتحدث عن المغربي/مغربية بطريقة ما، فإننا أولا لا نشمت و لا نتشفّى، ثانيا نسعى إلى أن يصل الواحد (ة) منّا إلى مستوى الإحاطة و الإعتراف بما يحصل، فقط
    و للأسف الشديد هذا لم يحصل! و لا زلنا بعيدين على مستوى البحث عن حلّ و دواء لهذا النزيف.
    المسألة ليست في أن يتسامح الناس، بل يجب أن نطرطق رمانة هذه الرعونات :
    ـ لماذا يتزوج أولاد البلاد من مغربيات ؟ هم أحرار، لكن لا تلوموا البنات إذا ما ذهبن إلى تل أبيب!
    ـ لما “الأمن الروحي” و “الزواج المختلط” و لما التسامح بتفضيل الكتابيات ..؟ تلك شعارات أنضجوها للتخلّص من البخوش و البخوشات، و الإلقاء بهم إلى الخارج كي يحظرون لهم العملة الصعبة، ثم يرتاحون من صخب الشكاوى و المطالب..
    أقف هنا حتى لا أطيل و حتى تنشر هسبريس مشكورة
    أنقر هنا لتتمة التعليق
    أبو ذر المغربي

  • Dutch woman
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:41

    Indeed it is a depressing sight to see many, many young Moroccan women marrying themselves off to Christian men from Europe or elsewhere. Some are even from Oriental religions or have no faith at all. Some have the status of a Muslim because they come from originally Muslim families but they don’t perform the daily prayer and do not follow the Islam in its entirety. They have close ties with the Western/Christian society and live accordingly to their standards. Let’s not forget that group. For I personally can’t see the difference between marrying a Christian or marrying a man from a so called Muslim background who does not wish to perform the prayers or have much to do with Islam. I believe that both are catastrophic choices for a young Muslim woman.
    Here, we are not discussing Islam. If you are truly a Muslim you are opposed to a marriage between a Muslim woman and a non believer, no matter what sort. And with reason! Because here the Islam is attacked from the inside out. The impact on the Islamic society will be greater than if we were under attack directly from forces without.
    But I disagree with the statement that it is again the fault of Moroccan men, fathers and grandfathers, that so many young women choose to marry a non believer, a Christian particularly. Moroccan fathers in their majority are vehemently against such marriages. But how can they stop it? I have seen so many times, over and over again, how these fathers face a tsunami of angry women who want him to shut up! Their wives, their daughters and other women react obstinately against such protesting fathers because they are delighted that their daughters or sisters have finally managed ‘to capture’ a wealthy man from Europe! A man with a car, a well paying job..whatever..a man who could give her the lifestyle of perhaps Angeline Jolie!! Ha, ha,ha..Little is their comprehension of the real world out there in the West..and how the West perceives them, including their shiny new ‘loving’ husbands..
    The Moroccan fathers have nothing to say in their houses. It is the women who rule. That is why so many tired Moroccan men just don’t say anything anymore and find it better to stay working in their shops or to sit and drink tea outside with others. They avoid the discussions because they know that they can’t win. And so it seems as if they agree, but they don’t, they’re just tired. Dead tired.
    And who are the ones on-line in search of Christian men and sending their photo’s? Is it the fathers and grandfathers perhaps? Who are the ones who shamelessly sit awaiting in the café’s in search of nice looking, or shall I say, rich looking male tourists? The fathers and grandfathers? Who are the ones who know all these tricks to get these Christian men trapped into their webs? No, not their fathers, I assure you.
    Once again I have to insist that the Moroccan men are the most abused men on the planet. No matter how hard they work in Morocco and how earnestly they practice their religion, the women of their own kind won’t have them. A young man in Morocco, good in health and manners, being a hard worker and totally capable of taking care of a family is being pushed aside for the Christian stranger with his luxurious car. Young, strong, handsome Moroccan men who pray in the Mosques are being betrayed by Moroccan women whose thirst for money will leave them licking the flames at the gates of Hell…For that is the kiss they give to the Christians.

  • موسلمان
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:55

    الزواج هو قرار فردي.المرأة و الرجل مسؤولان عن إختيار شريك/ة حياتهما، سواء كان من نفس الدولة و الديانة أو من دولة و ديانةآخرين، وليست للعائلة و الدرب و المجتمع حق التدخل في تلك العلاقة.و على كل واحد أن يتحمل تبعات ارتباطه، فالزواج له تبعات و عواقب،سواء اجتماعية،نفسية أو إقتصادية.و الزواج من الاجنبي/الاجنبية له تبعات اكبر و اخطر.
    هناك معاييرفي الاختيار و أظن أن الكثير يتبعهما.من بين هاته المعايير الخلفية التقافية و الدينية.لا يمكن لأي كان أن ينفي دور العاملين.و من الغباء التغاضي عنهما ولو أن العالم أصبح قرية صغيرة.
    كما أني أرى (حسب ملاحظاتي ) أن الزواج من نفس الخلفية التقافية/الدينية في المعدل أفضل و أنجح على غيره.أحسن للطرفين و للأطفال و توازنهما النفسي.
    أما فيمايخص العائلة و المجتمع من رفضهما لزواج الفتاة من أجنبي (نصرانيا كان أو ذو ملة أخرى)، فهذا ليس خاصابنا فحتى في الغرب و في مجتمعات أخرى تتدخل الأسرة في الزواج و تبدي رأيها.وأعرف شخصيا تلاثة حالات رفضت الأسرة الرجل لأنه أجنبي/مسلم.لكن تصميم النساء جعل الأسر ترضخ لقرار الزواج.
    أختلف معك في تحليل الظاهرة، ضاهرة زواج المغربيات من أجانب ،فهي ظاهرة تتداخل فيها عوامل متعددة منها الإقتصادي،الإجتماعي و التقافي.كما أنك تغاضيت عن دور المرأة،وكأنها مسلوب الإرادة و لا تلعب دورا في ما يجري اللهم أنها تأتي بالأجنبي لتتزوج به.

  • عزيز
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:51

    بسم الله الرحمان الرحيم اقول للا خت منال اسباب كل هده الفضائح الاخلاقية التى حلت بمغربنا العزيز وايضا فى المنطقة العربية سببها الاول البعد عن الدين الاسلامى من طرف الحكام المنبطحين امام الغرب وامام قوانينهم المتداولة فى منطقتنا العربية حتى انفضح امر حكامنا وهدا ما نلاحظه اليوم فاصبحوا ادوات الغرب بين ايديهم وسهلوا للغرب من ان يتحكم فى ثروات ومقدرات المنطقة العربية ولكى تبقى الشعوب بعيدة وغائبة افسحوا لهم المجال لشتى الردائل والمحرمات حتى اصبح الفرد العربى لا يفرق بين الحلال والحرام بعدما ان حلل لهم الحكام واجازوا لهم كل شيى وبهدا باعوا شرف الامة من اجل الكرسى والغرب ظفر واستعمر ونهب ثروات المنطقة

  • حسن
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:01

    مقال رائع وفقك الله يا أخيتي الكريمة

  • رجل سلطة
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:53

    الدولة تشجع على الفساد من خلال فتح الكاباريهات و الملاهي و الفضائيات شجعت على انتشار ازياء مخلة بالحشمة تخت دريعة الموضة .فتيات طالبات من اجل المال يقبلن على ممارسة الجنس الجماعي مع كهول و لا يقبلن بعريس متواضع الدخل …

  • Rachid Tazi
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:09

    السلام عليكم
    ما هدا المجتمع الدي اصبح فيه السنة بدعة والبدعة فيه سنة
    اصبت يااخت منال.
    انا ا قطن باالمانيا ويشتغل معنا شاب ما زال يدرس في الجامعة من اليابان زار المغرب قبل بضع ايام فسالته كيف كانت الزيارة فقال لي قد اعجب بالمغرب. فاراد الشاب ان يشتري شيءا يتدكر به المغرب فكانت البائعة شابة مغربية 24 سنة سالته هل من الممكن ان يتزوجها. ما عنده دين ولا مال ……

  • عبدلاي محمد
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:03

    جبهة جديدة ضد الرجل انضمت لهسبريس ففي المقال الاول كان ضد القاضي والان ضد الرجل بصفة عامة وكان كل مصائب المجتمع يتحملها الرجل

  • medou
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:05

    تذكري أستاذتي أن المرأة لها نصيبها مما تتعرض لها من كل تلك المصائب, ذكرت الحاج إسماعيل ولم تذكري زوجة الحاج إسماعيل …اللهم اذا كنت تعتبرين الرجل هو الكل في الكل, لكنك بعيدة عن هذه الرؤية لأنك تحدثت في مقالك الأول عن الرجل ككائن جشع و لا يهمه إلا مرتب الزوجة ….كوني منصفة ولا تحملي الرجل “الشيطان ” 100/100 من مصائب الكون والمسلم أولى الناس بالإنصاف ألا توجد نساء يرغمن بناتهن على الرذيلة ؟؟ يا أختي اقرئي قوله عز وجل : (ولا تزر وازرة وزر أخرى ) جميل أن تستشهدي بالآيات الكريمة ولكن لا تقومي بليها لتوافق هواك . ونصيحة لك حاولي التخلص من فوبيا الرجل بأقصى سرعة ممكنة.
    واليك قصة رجل يقطن بمدينتي -ليس حاجا- ولكنه مافتئ يصون عرضه رغم فقره لكن زوجته وبنته لم يرق لهما هذا الأب الفقير غير المنفتح , فقامت باللازم عند أحد الدجالين فخرجت البنت من شرنقتها إلى عالم ” الانفتاح” مع العلم أنها قاصر . ولك واسع النظر سيدتي والسلام عليكم ورحمة الله .

  • وردة @
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:11

    ومن التراث العربي نتدكر..
    جيء باعرابي الى احد الولاة ليحاكم على جريمة اتهم بارتكابها
    فلما دخل على الوالي في مجلسه اخرج كتاباً ضمّنه قصته وقدمه له وهو يقول : تفضلوا اقراوا كتابي ..
    فقال الوالي : انما يقال هدا يوم القيامة
    فقال : هدا والله شرٌّ من يوم القيامة ففي يوم القيامة يُؤتى بحسناتي وسيئاتي اما انتم فقد جئتم بسيئاتي وتركتم حسناتي..
    هدا ما يفعله بعض الرجال المغاربة بالمراة المغربية المسكينة يدكرون فقط سيئاتها بينما يتغاضون عن كل جميل فيها ..

  • بوشويكة
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:13

    عندم تكبر البنت وتصبح لها الورقة الوطنية وجواز السفر وشغل مادخل أبوها في شؤونها؟. هل يبقى وصي عنها طول حياتها؟. هل من حقه مراقبتها أو ضع قفل على عضوها التناسلي حتى لا يصبح شماتة؟. هل إذا ذهب ابني إلى أمريكا وتنصر أصبح أنا شماتة وأدخل جهنم؟.

  • وردة @
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:07

    انتظر تعليقاتكم في موضوع –طيابة تحبط سرقة حمام شعبي بعصا مكنسة– ام ان طيابة مسنة لا تستحق منكم كلمة لكن ناديا العارية تتجاوز التعليقات اكثر من 300 تعليق .. يا عيب الشوم على راي اللبنانيين..

  • أبوذرالغفاري
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:57

    سأشفق عليك من تعليقي أيتها السيدة لأنه سوف يعري تفاهتك وتهافتك البليد.لأني أرى أنك مجرد ببغاء يردد مايقوله الأسياد في صالوناتهم المخملية.ولكن الذي أعترف به أن لديك مخرجا (ذكيا)رماك وسط هسبريس بحجاب أنيق يحيل على أميرة خارجة لتوها من حجر أمير سلطوي لاترد هفواته.وأعتقد أنك أو من وظفوك توسلوا بالحجاب والصورة البريئة لنفث سمومهم وسط المغاربة.ولكن هيهات هيهات فلقد شب المغاربة عن الطوق وأصبحوا يفرقون بين الجمر والحجر..وحتى نتحدث سياسة وليس رومانسية أقول لك أن المغاربة -ذكورا وأناثا-سواسية أمام القمع العلوي المخزني العلوي ولايفرق بين أجناسهم وأعراقهم وجهاتهم.فهو يوزع قمعه بالقسطاس والعدل على كل مكونات المغاربة ذكورا كانوا أو اناثا.ولو كان لك أقل دراية بالعلوم السياسية لفهمت ان المخزن العلوي يحاول تصدير القمع والأستبداد الى أفراد المجتمع وخلقه للصراع بين مكوناته:الرجل والمرأة؛حتى يبتعد هو عن المحاسبة والمتابعة أي أنه يريد أن يقول من خلال لسانك وأمثالك(بيناتكم آآبيضاوة).فالتناقض الكبير والعظيم هو بين النظام المخزني الفيودالي وبين الشعب المغربي وليس بين النساء والرجال.لأن زوجتي أمرأة وأمي وأختي وعمتي وخالتي كذلك.وزوجك أنت وأخوك ووالدك وخالك وعمك رجل.فهل تتصارعين يوميا معهم؟لنكن منطقيين ونعي مانقول ونكتب قبل أن نكون أداة بيد الغير لكي يصرف من خلالنا هلوساته واستبداده.بالله عليك هل يمكن أن تجيبي على السؤال التالي:ترى لماذا تتهافت الفتيات على الزواج من الرجال؟هل رغبة أم حاجة أم سترا أم ماذا؟ولماذا يصيب الأكتئاب الفتيات اللواتي لم يتقدم لهن أي عريس؟ولماذا تكره الفتيات العنوسة وعبارة(فاتها قطار الزواج)؟لماذا تريدين خلق مشكلة هامشية لصرف أنظار المغاربة عن المشكل الجوهري وهو الأستبداد العلوي المخزني؟ترى هل يفرق المخزن بين الرجل والمرأة في القمع أمام البرلمان المخزني؟وهل تذكرين عزيزة المنبهي؟أم أنك ولدت وفي يدك(كلافيي) من ذهب؟

  • عز الدين من تفراوت
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:45

    اذا انطلقنا من ان للمرأة الرشيدة ان تزوج نفسها بنفسها
    فالمراة التي زوجت نفسها للاجنبي و بارادتها تبقى مسؤولة عن ذلك ..و موقف الدين واضح في الامر الا وهو حرمة زواج المسلمة بغير المسلم
    ووالدها المسكين سي اسماعيل الله يطول في عمره نسال الله ان سبحانه اان يغفر له ما تقدم من ذنبه و ما تاخر و ان يدخله الجنة فحفظة القران اهل الله و خاصته.
    انا شخصيا اتفق معك في كلامك و والله العظيم لقد أوقظ في نفسي مقالك هذا احساسا و معاني غابت عني منذ مدة طويله .. و مفاهيم ك النخوة و الكرامة و الشهامة انقرضت في حياتنا اليومية ..
    جزاك الله خيرا يا ذ. منال
    و حافظي على ابتسامتك .

  • عطا المناصير/الاردن
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:47

    محبتي لكم جميعا:
    كنت اول من علق وارجو ان اكون الاخير لان الردح كثير ممل واقول:
    – للكاتبه ان كثرة التعليقات تدل على غزارة الموضوع وكثرة الانتقادات تدل الاهمية فالشجرة المثرة لابد ان يرميها الناس بالحجارة وايضا:
    قوم اذا خافوا عداوة حاسد سفكوا الدما بأسنة الاقلام.
    وللمعلقين:
    كثير منكم ينبوا عن ثقافة واسعة وهذا ما رايته في المغاربة والمغرب التي احب ولكن الكلمة هي امانة ومسؤولية يسأل عنها العبد أمام الله فلنكن منطقيين في طروحاتناوالكمال لله وحده يقول الشاعر:
    ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها كفى المرء نبلا ان تعد معايبه
    واخيرا فان كلام البعض كان طيبا كما قال صلى الله عليه وسلم:
    ” ان من البيان لسحرا”
    اشواقي للمغرب والمغاربة وتحياتي لمراكش واهلها
    والمعذرة0

  • brahim
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:15

    اليوم أصبح المال هم من لا هم له وبدل لوم الحاج الذي اتسلخ عت عبائته وجب لوم من دقعه إلى ذلك إته الجهل ختما وقلة دات الدين عفوا إن لم أقل دات اليد .حري بنا أن نتغاضى عن بعض زلاتنا وأن نسعى إلى نسج خيوط الأمل مع عاداتنا وتقاليدنا أما يناتنا فنقول لهن الله الله في أنفسكن أولا فغدا ستزول حروف جمالكن ولن يبقى لكن حتما إلا أخلاقكن و للكن الخيار طبعا

  • وردة @
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:17

    يا اخي ابو در المغربي ليس المشكل المراة او الرجل لكن انا عتابي موجه للمغاربة الدين يصدقون كل ما تخطه الصحافة الصفراء .. ويعممونه على المغاربة ادا سمعت مثلا مغربيات في الامارات فعلن كدا وكدا هل شاهدتهم ..كل ينجرف وراء الخبر حتى لو كان اكدوبة ويبدا في رمي الاتهامات الباطلة اتسال لو احد جاءواخبر هؤلاء ان اخته او بنته فعلت كدا هل سيصدق ويدهب مباشرة الى ضربها فقط لان فلان قال لنا .. ما ادرني ان اناس وما اكثرهم بدون ضمير يطلقون الاشاعة الكادبة على فتاة لان بينهما حسابات خاصة .. هدا ما يحصل للمغاربة فاعداءنايفبركون فيديوهات ويقولون انها لمغربيات بدل ما نتحرى عن مثل هده الاخبار ننجرف بسرعة ونصدقها .. ومؤخرا تم نشر خبر ان مغربيات يعملن في قناة كدا يرقصن وبعد دلك تم الكشف ان الراقصات لجنسيات عربية اخرى هل ن طراطير حتى نصدق ما يكتب ..انت تتكم عن مغربية في الخليج عاهرة بينما انت تعيش بفرنسا
    اين شاهدتها فقط قال لك صديقك المصري دلك ساصدقه .. لا ليس هكدا بل القنه درسا لن ينساه واقول يا صديقي الصالح والطالح يوجد بكل مكان فمثلا البارحة شاهدت فيلما مصريا وكان وضع الممثلة مخجلا .. حتى ابين له ان المغربية التي تتحدث عنهايوجد مثيلاتها ايضا بمصر مثلا مصر ايضا بها عفيفات لا اقصد التهجم على بلد ما معدرة ..
    ثم انا يااخي ابو در مع اني نادرا اغضب لكن حين اغضب لا اسكت ..

  • حاتم
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:29

    مع كامل الأسف, تخلت المرأة المغربية عن أخلاقها و قيمتها و بالتالي لا معنى لباقي “حسناتها”….

  • ahmed hafida
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:27

    I agree somhow with the idea, but the facts as presented doesn’t support your assertuin dear sister.
    Suppose you’re a mother, your daughter travelled abraod many years ago, she is supposed to be a good girl with some religious background, you ‘ve seen her fore or five times after being abroad, one day she feels very lonely and need some support, she doesn’t find any one except Mr Hoppa, a work coleague, whome she finds very kind person, this man propose to marry her, after a lot of hesitation she accept, Mr Hoppa is anyway of a christian faith, (catholic or protestant, not important)
    Your dauther present you this news as a matter of fact, take it or leave it what you’re gonna do.
    What I’m trying to say, the problem is not that easy

  • هدهد سليمان
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:33

    أهلا بك بين المعلقين و أصحاب الردود على مختلف مستوياتهم، وبما أنك أردني و تحب المغاربة و تكن لهم الود و التقدير و الإحترام فإنه من اللازم أن أبادلك نفس الشعور النبيل.
    و أستسمحك في أن أنبهك إلى “فكرة” خاطئة و شائعة عندكم في المشرق وهي عن “رمي المثمر بالحجارة”؛ (( فالشجرة المثمرة لا بد أن يرميها الناس بالحجارة)) هذه من البديهيات عند المشارقة. و الحقيقة أن الإنسان العاقل المتمدن المتحضر لا يرمي الشجر المثمر بالحجارة، كلا و أبدا، وإلا فهو ليس من فصيلة البشر.
    أما غير ذلك، في طريقة تعبيركم بلغة عربية سليمة، فأنتم و شأنكم. لكن يجب أن تعرف أن المشارقة يفاخرون بقولهم: (أهل مكة أدرى بشعابها). و المغاربة يؤكدون لهم عكس ذلك 🙁 لبعاد “البعيدون” عن مكة زاروها، ولقراب ” الأقربون” من مكة ما عمرهم شافوها )

  • الحسيمى
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:31

    تحليل مثالى ,يفسر الاخلاق بالاخلاق ويغيب الاسباب الموظوعية فى جدليتها مع الدوافع الداتية, العامل الاقتصادى هو المحدد الحاسم ثم تليه العوامل الاخرى (السياسية-الاجتماعية -التربوية,,,) فى تفاعلها مع مع المحيط الاسرى والمجتمعى والتكوين النفسى والشخصى للفرد
    هدا الرجل الدى تسبين (شماتة) انت من رظيت ان يكون قواما عليك فلم تنتقدينه الان ؟!!!!!!!!
    ثم لا تنسى ايظا ان النساء يقومون بما يقوم به الرجال ,يبعن بناتهن , يخفين اسرار بناتهن عن ازواجهن ؟ اعرف نمادج كثيرة من النساء قمن باظعاف ماقلت وهن متنكرات عن ازواجهن!
    كل خطابك موجه للرجال وكان الصراع ومايرتبظ به من افات وامراص اجتماعية سببه الرجل فى صراعه مع المراة وليس النظام السياسى الاقتصادى العام هو سبب الافة (البطالة -الزبونية_ الرشوة- التفاوت الطبقى- الفقر- انعدام اجبارية التعليم – عدم تكافىء الفرص- تفاوت الاجور,,,( تقولين مثلا (_كيف يستسيغ دوو النخوة من الرجال ) تظيفين (كيف يقبل زوج على نفسه ان يرفع شعار الاباحة ) تظيفين (افتقدنا نخوة الرجل العربى ,,,) اين موقع المراة من المشكل الدى طرحت؟ هل هى بريئة حقا؟ هل نخوة الرجل العربى ان يعود ليدفن المراة حية حتى يحافظ على نخوته؟
    المراة التى قبلت الزواج بالنصرانى لم تلوميها بتاتا بل لمت فى مكانها ابوها بينما الشاب الدى تزوج زواجا ابيظا من نصرانية لمته هو شخصيا فهل هدا منطق؟

  • وردة @
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:13

    اي نعم يا اردني الكلمة امانة ومسؤولية وامانتها هي وضعها في مكانها الصحيح لكن لمايصبح ابليس هو من يملي علينا ماسنكتب باسم حرية التعبير ويسيطر على العقل والقلم ويصبح المس بالمقدسات والتعرض للاعراض الناس والبلدان ولو عن طريق اطلاق الاشاعة ولعلك تعرف whisperers- ونعني بها الافراد الدين كانت مهمتهم نشر الاقاويل والاشاعات لغرض في نفس يعقوب وقد كانوا من ابرز الاسلحة التي اعتمدت عليها بريطانيا في الحرب ااعالمية الثانية لتمارس بها حربا نفسية على اعدائها .. تحولت الكلمة الى سلعة لدى البعض ولم يعد يفرق بين الدفاع عن الحق وبين القدف في اعراض الناس واصبحت ثرثارة المقاهي والشوارع هي المصدر الرئيسي لبعض المواضيع فقد القلم قدسيته الدي منحه و كرمه بها الله سبحانه وتعالى { ن والقلم وما يسطرون }..
    كلامي غير موجه للكاتبة لانه رغم بعض المبالغة فموضوعها واقعي ويناقش ظاهرة مهمة تعاني منها الشعوب العربية خاصة..
    ومعدرة ان تكلمت كثيرا ..

  • cazaoui in bruxells
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:35

    اود ان اءعقب على ماجاء في مقالك هدا وليس من باب cool abdoulمااريد ان اقول لك هو ان اصبح اختيار البنت فارس نجدتها من الفقر وليس فارس الاءحلام, ولاسيما ادا كانت تعيش في وسط اجتماعي كادح ,يدور في جوانبه الفقر, والبطالة فتريد تلك البنت الصاخبة في سر, وسكوت عن عنوستها ,الخروج من دائرة الفقر فهده الاءشكالية الاءجتماعية هي من صناع القرار في الحكومة الدين لم يضمنوا للمواطن حياة كريمة بعيد عن التلصاق في الاءجانب اما وصفك السيد الحاج اسماعيل بالديوت فهدا يعتبر قدف في الناس ونميمة وغيبة وحتى نفترض ادا لم يشاطرراءي ابنته التي تنوي الزواج باءلماني ولم يوافق على زواجها مادا كان سيغير في العالم وبنات المغرب يتمتعن بقنون الحصانة المداونة والاءحوال الشخصية الدي يسمح للبنت ان تزوج نفسها بدون ولي اءمر هدا من جهة من جهة اخرى من يحمل لبيته شريط افلام جنسية هدا يعتبر من اءهل قاس وديوت لا يحترم زوجته التي هي ام اءطفاله ,كما انصح وزير الهجرة ان يحط ابتكار استمارات التعبئة لاءرسال الحوالاة من المهاجرين المغاربة في اروبا ويشد الرحاب الى السعودية والاءمارات للاءسترجاع مئاة البنات الدين يشتغلن في الدعارة ومستشقاتها جليسات في الحانات والكباريهات لكي يرض لنا اعتبارنا كشعب فيه الشهامة والرجولة وليس شماتة

  • moslim+
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:37

    أخي يجب أن تفهم أن من يربي البنت وبأحسن وسيلة هي الأم يا أخي يجب أن تفهم أن الأب إدا عاد ولم يجد بنته وسأل عنها تبدأ الأم في خلق الأعدار ووو… وإدا تجرأ وهدد الأم والبنت ( يجرجرونه ) بالمحكمة حتى يفقد عقله أو يقصدون أقرب مشعودة لترويضه ويصبح (ضبعا) بعد أن كان (أسدا ). إن من أسباب طغيان المرأة هي قوانين القضاء الفاسد الدي يدل على فساد هرم السلطة يا أخي ألقي نظرة على قنوات الصرف الصحي دوزيم و إثم وسترى برامجها الساقطة هل ستوديو دوزيم سينتج لك جيل سوي !!!؟. أقسم لك من أرادت أن تفسد سوف تفعل ما تشاء حتى لو ملأت لها فمها دهبا إننا ندفع ثمن الإعلام الفاسد الدي أعطى للماديات والموضة قيمة كبيرة المرأة لم تعد تكتفي بالعيش الكريم بل أرادت (الفيلا و الطوموبيلة) ولو على حساب شرفها أما شرف عائلتها يبقى آخر ما تفكر به. سوف تهجر العائلة إن تجرأ أحد على منعها وتدكر إدا وقعت جريمة شرف سيمضي مرتكبها بقية حياته في السجن بسبب ( ساقطة ) لأن القانون لن يرحمه أفهم غيرتك أخي ما يحز في أنفسنا هو أن من تحافظ على شرفها وتلبس اللباس الشرعي تنعت بالخيمة ووو الملتحي بالتيس و( المعقد البلدي ماشي ولد الوقت …) لقد إنقلبت المفاهيم وعلامات الساعة ظاهرة و واضحة وتدكر كل شيء دكره رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم سيعم الفساد البر والبحر وسيكون المسلمون حقا والإسلام غرباء العائلات المحافظة لا زالت موجودة لكن يرجع الفظل لجداتنا هن من ربين أمهاتنا أحسن تربية ، تربية موروثة وبيئة سليمة يا أخي لقد أصبح من الصعب أن تربي في ظل وجود إعلام فاسد شارع فاسد مدارس فاسدة اللهم إدا وفقك الله لدلك أطلب من الله أن يوفقنا جميعا تحياتي

  • مغربية
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:43

    أنصحك وانصح الشباب المغربي بالإبتعاد عن المواضيع التي تتحدث عن الذعارة والقذارة وغشاء البكارة وأن يركز كل شخص على إصلاح نفسه أفضل وفقط ليكن في علمك أن المغربيات الشريفات كثيرات والحمدلله وإن كانت هناك أخريات ساقطات فالأمر لا يقتصر على المغرب وحده لو تقرأ رسائل أو قل فضائح لنساء عربيات دون ذكر البلدان لو تقرأها لأصبت ليس فقط بالغثيان بل بالصاعقة ها زنى المحارم العم يشترط الله يستر على إبنة أخيه أن تعاشره ولها ما تريد….. ها لي انجبت 6 أبناء من أخ الزوج وهذا الأخير لا يعلم مدة 16 سنة أو زيد أزيد يستحي الواحد أن يحكي ….طبعا ناهيك عن الإدمان على الجنس في التليفون وفي الأنترنت أنا شخصيا انصدمت لأن الموقع كان محترم وديال الأخبار وفي زاوية خاصة بالمرأة بدأت المعلقات يعترفن وصدقني والله بالنسبة لي يبعثو رسائل لاستشارة مشاكل المغربيات دائما تكون حول مشكل الحماة أو الزوج عكس الأخريات كله جنس والله حتى تحترم المغربيات فكفوا عن قذف بنات بلدكم والآن تقذفون أنفسكم أيضا الرجل المغربي فاعل الرجل المغربي تارك أقول يكفي أن الذي ربى 80% من نساء المغرب الشريفات هم مغاربة أيضا والحمدلله وإن كانت قلة من الساقطات فأسأل الله اإما أن يهديهم للطريق المستقيم والتوبة أو إذا ما فيهم خير الله يديهم علينا ويخلص بلادنا منهم .

  • مواطنة
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:19

    التطرق الى المواضيع الاجتماعية يحتاج الى سعة ثقافة وتبصر وخلفية سوسيولوجية وقراءات ثقافية واقتصادية لتشريح الظاهرة بعمق وربطها بمختلف مسبباتها.
    احكام القيمة هي دائما انفعالية, لحظية, سطحية وشعبوية وبالتالي فلن تجدي سوى تعليقات ملؤها الاحتقار, الكره ورد الفعل عوض اعمال العقل .
    المعالجة السطحية المشبعة بهذه الاحكام القيمية “ديوثي” “شماتة” تبقى بعيدة عن المستوى الاكاديمي والتحليلي العالي والممنهج الذي ننشده من كتابنا .
    في انتظار مقالة اخرى اكثر عقلانية في الطرح وانضج في الرؤية تحفز على النقاش الرصين لك تحيات مواطنة

  • بوشويكة
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:39

    الحل الوحيد لهذه المعضلة هو الرجوع إلى ختان البنات حتى ترتاحوا من صداع الراس وتنالوا شرفكم وتصبح المرأة لاترغب في الرجال تأكل وتشرب وتلد كالبهيمة.

  • badil
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:45

    Salam,
    je viens de lire ta participation, je t encourage mais il faut pas oublier que le pere en gros n a pas commi de faute! Le fait d envoyer la fille a l etranger seule pour aprendre … qui est le ere probleme, et pour l education c est deja tard, la fille a plus de 18 ans et pt etre une experience assez suffisante dans le domaine de prostitution au blade Mais on tt cas c est bcp mieux qu un mariage avec des gens du Golf qui prentendent moslim et leur pratique n a rien avoir avec l Islam.
    Allah ihdi bnatna et ouladna …

  • كريم محمد علي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:43

    أتفق مع الأخ “moslim+” فيما ذهب إليه في التعليق رقم 25 و مع الأخت “مواطنة” في التعليق رقم 100.
    و ياحبذا لوأخذنا برأي الأخت “مغربية” في تعليقها رقم 99.

  • laloli
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:45

    هناك فرق بين الرجولة و الذكورة فكم ذكر ليس برجل و كم من أنتى راجل

  • ميس مي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:41

    افضت في داراسه الحالات التي اصبحت تشكل خطرا كبيرا علي المجتمع المغربي لكن اختي اخاطبك كعربيه اين انت من الحالات المماثله بباقي البلدان العربيه نريد نظره اكثر شمولا لانه هناك توافق كبير بين البلاد العربيه في المأساه وانت اختلفت طرق تنفيذها من بلد لاخر وبالاخير مصلحه العرب هي الاهم من الكتمان ونطأطأ رؤسنا بالرمال ونسكت بغضب عن الجرم الذي بات يتفحش في عالمنا العربي والمستورد من الغرب في نطاق الحريه
    ثانيا اختي مقالك دفعني لسؤال هام
    لماذا حدث هذا وما هي الدوافع التي اودت بمصير الشاب الثلاثيني او الرجل الحاج لهذا الامر ؟. لاتقولي لي المال فقط بل اكاد اجزم انه الامر اكبر من هذا
    ثالثا
    انتظر منك مقالا لبحث الاسباب التي اودت لتفشي الفاحشه رغم بغضنا لها ومحاربتنا لها
    رابعا سؤال هام
    هل الرجل ايضا وقع ضحيه للمرأه مثلما المرأه وقعت ضحيه لمجتمعها
    بالاخير نحن نتكلم عن المرأه المغلوبه المكلومه فقط
    بالاخير وليس اخرا
    سلمت ياست البنات
    يارمزا للابداع ولجميل المقالات
    سلمت وبانتظار تالي المقالات
    ميس

  • أبو ذر المغربي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:53

    يا وردة هسبريس، أحيّيك أولا على غضبك و هذا أمارة عفافك و صدقك.
    لقد كنت علمية و أنت تقولين “من أدرانا! هذه شائعات” و لكن حين تقولين “بينما انت تعيش بفرنسا” فمن أدراك أيضا !؟
    أنا أقول لك “ولد المغربية” ـ إطمئني لست أنت حاش لله ـ أصبحت معيورا في ليبيا
    و أقول : أرسلت تل أبيب طائرة ممتلئة بالمغربيات
    و منعت الأردن المغربيات أقل من 45 سنة من الذخول إلى ترابها
    و الوزير عامر هو الآن في دول الخليج، مهمّته معروفة

    كل هذا، و تقولين “إشاعات” !! إن كنت ستغضبين يا أختاه، فليكن على غضبك معقلنا و علميا لا عاطفة فيه./
    و من لم يعاشر الأقوام، و يزر البلدان، لن يستطع أن يعترف
    لقد أخبرني زميل لي عما رأى في دالاصْ و جونْكيرة و … كما أصبحت الآن وجهة بعضهن إلى وسط إفريقيا، و …
    نقول إشاعات !!!
    لولا أني أعرف أن الله تعالي يقينا هو الخالق، لقلت سبحان من صنع الإنسان المغربي!
    أبو ذر المغربي

  • أبو ذر المغربي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:47

    في تعليقه رقم 101 يقول الدكتور “الحل الوحيد لهذه المعضلة هو الرجوع إلى ختان البنات حتى ترتاحوا من صداع الراس وتنالوا شرفكم وتصبح المرأة لاترغب في الرجال تأكل وتشرب وتلد كالبهيمة”.///
    ـ “الرجوع إلى ختان البنات” و هو يعرف أن الأمر موجود و يُعمل به في مصر مثلا. بل و قد ورد في ذلك حديث يخاطب فيه الرسول (ص) عائشة (ض) إلا أن هذا من السنة التي لا تلزم الجميع.
    و قد قال الأطباء أن هذا القطع، يجعل من الأنثى لا ترغب بحرارة في الرجل. و لذلك تجد النساء الغربيات …(البقية تعرفونها).
    تنويه :
    أستسمح من الهسبريسيين و الهسبريسيات، الحاظرين منهم و الغائبات، على إثارة هذا “الحل” ـ بالنسبة للدكتور بوشويكة ـ و لأنه لا حياء في الدّين و مع أبو ذر المغربي، أرجو أن لا تضجروا من هذا الكلام.
    سال لبوشويكة : هل وزير الجالية “عامر” له معرفة بهذا الحل ؟
    أبو ذر المغربي

  • ديكارت
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:49

    اتمنى من المسؤولين عن نشر التعاليق ان يسمحوا بتمرير هدا الرابط الدي يتضمن حلقة رائعة جدا من سلسلة طويلة اتحفظ على مضمونها العام باستثناء هده الحلقة بالدات التي تستعرض “سلاح النخبة” ضد “العنف التدميري” -على حد تعبير “غوستاف لوبون” صاحب احدى اكثر الدراسات اثارة للجدل و التي عنونها ب”علم نفس الجماهير”- للجماهير حماية للحضارة من هدا “الوحش البربري” -الجماهير- :
    الرابط
    http:// www .youtube. com/watch? v=i2wbMfWjMas
    المرجو حدف الفراغ في عنوان الرابط.
    انها الحلقة الثانية من سلسلة “القادمون” على موقع “متنفس الامة” اي اليوتوب .
    فرجة ممتعة و مفيدة.
    ديكارت المغربي

  • بلقيس
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:23

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    لاادري لما لم تنشروا رسالتي الاخيرة؟ مع العلم ان ليس فيها ما يمنع النشر ; رسالة بسيطة كجميع الرسائل التي اراها هنا.
    ما اثار انتباهي هو تسلطنا على بعض وكمية الشتائم و القذف في هذا العمود.ونحن شعب واحد فقدنا اداب الحوار فتمكن الغريب ان يتسلل من الثغور و يرمينا في عقر دارنا
    الشعب المغربي شعب طيب ومحترم
    لكن ان تصل الطيبوبة لدرجة ان تترك الغرباء يفتون في قضايانا ويعطونا الامثلة للاخلاق من بلدانهم فلا مرحبا بهذه الطيبة ولا بارك الله فيها.
    اخي ابو ذر المغربي اشكرك على تعليقاتك واتياننا بالدلائل
    واحيي الاخت وردة على حماسها ووطنيتها
    اخوتي حب الوطن يسري في دماءنا انا متاكدة انكم تحبون بلدكم المغرب فلا تتركوا الفرصة للاخرين ينهشون في لحومنا نساءا و رجالا
    كما اتمنى من الكاتبة منال ان لاتسيء للرجل المغربي وتنعته بمثل هذه النعوت لانه ابي و اخي وزوجي وابني وحتى ولد بلادي التي احبها بجنون
    كفانا استهتارا بانفسنا و ببلدنا ولا نرمي باخطاءنا على الفقر و الجهل و الامية بل كل واحد منا يصلح نفسه وينصح اخاه
    شخصيا انا لا اسمح لاي اجنبي ان يهين بلدي ولا بنات المغرب ولا رجاله ببساطة لان الصالح و الطالح في كل مكان والفساد منتشر في كل البلدان العربية فلا نعمم بارك الله فيكم
    ولتعلموا ان المغرب فين ناس اتقياء و افاضل وبهم من العفة الكثير رجالا ونساءا
    اخي من اخبرك صديقك المصري بما جرى ماذا اجبته انت وهل نقيس الاقلية على الاغلبية؟ مصر ايضا فيها الخير و الشر وكل البلدان العربية لا تخلو من الدعارة و الفساد الاخلاقي لكنهم يتناسون بلدانهم ويصبون كل الويلات على المغرب كما جاء في المثل (طاحت الصمعة علقوا الحجام)
    اختم بحديث النبي عليه الصلاة و السلام:(الْمُسْلِمُ أَخُو الْمُسْلِمِ، لاَ يَظْلِمُهُ وَلاَ يُسْلِمُهُ، وَمَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللَّهُ فِي حَاجَتِهِ، وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللَّهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرُبَاتِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ)

  • مجيد
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:33

    أختي الكريمة :
    لقد بالغت كثيرا في انتقاد الحاج اسماعيل ، فإذا كان حيا فاسأليه السماح واطلبي من الله المغفرة .
    لقد خضت في ذمة الرجل لمجرد الظن [ وبعض الظن إثم ] فاتهمته بتحريض ابنته على البغاء دون دليل ملموس ، واعتبرته شماتة مع مرتبة الشرف كما قلت ، وذهبت أكثر من ذالك فاعتبرت أن عقد الزواج ظاهره شرعي وباطنهملغوم علما أن النوايا في علم الله ، ونحن كبشر نكتفي بالظاهر . وأكثر من هذا اعتبرت أن أبناء مثل هذا الزواج هم أبناء زنى .
    وخلافا لما قلت في بداية موضوعك فإنك تقمصت دور الداعية الذي يجعل الوعيدمنطلقا لوعظه ويغيب سماحة الإسلام الذي أمرنا بأن ندعوا إلى سبل الله بالحسنى، فحاولي التقيد بالموضوعية في قابل كتاباتك .

  • وردة @
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:51

    نعم يا اخي ابودر المغربي كل دي اشاعات .. قالتها سميرة سعيد لانها لو صدقت كل ما يقال عنها لما وجدتها تعيش وهي في الخمسين او اكثر بسن فتاة في العشرين ..مع ان الحياة تبدا بعد الستين لدى الغرب لكن لدى العرب لو اهتمينا بالقيل والقال تنتهي في الثلاتين .. ونتسال لما نحن دائما بالمؤخرة ومازلنالم نجد الجواب على سؤال مهم جدامن المسؤول عن الدعارة المراة ام الرجل .. اتصور ولو ان المشكل كان لدى الغرب كانوطرحوا سؤالا ما الحل لهده المعضلة وليس من المسؤول لان الكل مسؤول .. رجل وامراة كلهم استسلموالنزوة عابرة ولا احد اهتم بالدين او الاخلاق او حتى المبادىء .. ليس المشكل من المسؤول لان الفاس وقع في الراس لكن مالحل .. في نظري نبدا بانفسنا اولا بعدها نصدر الاحكام على الاخرين لان كل واحد قدوة للاخر لما الرجل يرفض الرديلة فالمراة لن تجد من يشاركها وستلتزم والعكس صحيح اماان يشارك الرجل المراة المنكر وبعدها يتباكى على سمعة الوطن فهدا اكبر نفاق والعكس ايضا صحيح.. لكن ما لاحظته الان ان بعض الاخوان بداو يلصقون التهمة في الاجانب متناسين ان مكمن الداء بدا في المغرب .. دائما نرمي اخطاءنا على الاخرين وهدا اكبر مشكل ..
    الان حفظا لما تبقى من ماء الوجه ومن اجل سمعة الوطن وحفظا لكرامة اجدادنا الدين ماتو شهداء يجب الستر حتى الله امرنا بدلك ونهانا عن دكر اعراض الناس ولكي يحترمنا الغير يجب ان نحترم بعضنا البعض اولا .. اما ان نمارس الرديلة ونرتدي ثوب الفضيلة فهدا ما يفعله اعداء المغرب .. لكن مايجب ان نمنح لهم هده الفرصة .. وهاهما عربيين جزائري واردني يشيدان بالموضوع لكن لو تعلق الامر ببنات بلادهم لاختلف الامر لان سمعة المراة لديهم تعني سمعة الرجل..
    وتعليق الاخت بلقيس لخص ما اقصده ….
    لكل الاجانب .. –ماتقيش بنت بلادي وماتقيش ولد بلادي — ولا نوريك العين الحمرا ..
    مع تحياتي الخالصة لكل المغاربة ..

  • المفقوس
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:23

    بعض المعلقين يتهربون من الواقع على شاكلة ” غطي الشمس بالغربال” أو الي اعطى حنكو لهلا أيفكو” إلا أنني لا أتعامل مع الخبثاء والمدلولين بهذه لطريقة لأنهم يحملون نفس الجنسية التي أحملها وبالتالي يسيؤون إلي.
    أنا لاتهمني الدعارة في البلدان الأخرى، و أتساؤل لماذا نقارن نفسنا بمن هو أكفس منا، عندما نتكلم عن فقرنا وتخلفنا ،” نبرد على نفسنا” ونقول هناك دول أفقر وأكثر تخلف منا ونعطي المثل بالسودان والصومال، ولماذا لا نقارن نفسنا بدول أحسن، في الدعار ونقول هناك دول أخرى ولا نحتل المرتبة الأولى، نحمد الله على أننا في المرتبة الثانية بعد البرازيل “حسب تقرير الأمم المتحدة لسنة 2005 و تأتي التايلاند في المرتبة 3 ” . ابو ذر المغربي شخص الخلل : من لم يسافرفإنه لا يعرف ما يجري في المغرب وخارجه، لاتنتظروا من السياح الأجانب، لما تستجوبهم قناة دار لبريهي، بأن يقولوا الحقيقية، يجب سماعهم وهم خارج المغرب. على كل الواقع يصدم والمغاربة لا يريدون تصحيح الخطأ، لأنه ربما الكل له إما أخت أو بنت تشتغل في الخارج أو الداخل شكرا هسبريس

  • chahoooooooooor
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:59

    تحية صادقة لكاتبة هذا المقال مع التحفظ، من الذي صنع هذا التحفظ ، أقول لك بداية أنت تضعين صورتك بجوار مقالك مع أنك فاتنة الجمال وهذا هو الشق الذي تدخل منه ريح المشاكل التي تحدثت عن نتائجها ولم تتحدثي عن أسبابها ، فالزواج من الأجانب أو الأجنبيات راجع بداية إلى بناء شخصية الذكر أو الأنثى سواء من الناحية العقدية التي تفضي إلى نواحي عدة لعل أبرزها القضايا التربوية والأخلاقية.
    آتي لأقول متمما للفكرة التي تحدثت عنها : ماحالنا نبحث عن المادة ونترك السعادة ، أحدثكم عن نموذج المغربي خالد السطاح الذي ابتلي في آخر حياته بفقدان ابنيه لاختطافهما من لدن زوجته الاجنبية التي أبت إلا أن يترعرع ابنيها في بيئة مسيحية لها ارتباط بجذورها المسيحية ، فكانت نتيجة هذه الرغبة تعاسة عدائنا خالد السكاح .
    بودي قول الكثير في هذا الصدد لكن سأترك الباقي إلى مقالات مستقبلية إن شاء الله . وشكرا لكي كاتبة البحث.

  • بوشويكة
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:57

    هل وزير الجالية “عامر” له معرفة بهذا الحل ؟.
    نعم له معرفة به ولكنه لا يحبد تطبيقه حتى لا تتقلص تحويلات المهاجرات من العملة السهلة.
    ربما هو يحبد الحل التاني وهو خصي الرجال حتى يصبحوا مثل البغال لا يهشوا ولا ينشوا ويتركوا بنات الناس لحالهم.

  • inconnu
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 10:55

    Haj Ismail n’existe que dans la tête de la jolie Éditrice (Hajja Manal). Elle vous a eu par un sujet vague et dommage qu’il est aussi réel, bien sur son agressivité contre l’ultime autre côté c’est pour le rendre plus séduisant et attractif. Je la conseille vivement de suivre la même démarche pour les prochains thèmes. Et j’espère qu’ils seront aussi très riches en discutions avec le maximum de respect de l’autre. Et pourquoi pas ne pas choisir l’idée de la Hespress 67 (حتى لو اخطائت خطا بسيطافي مراهقتها) qui parle des fautes des adolescentes et ses inconvénients sur leurs futures vies. Bonne continuation.

  • ام يوسف
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:29

    السلام عليكمااهلي ابناء بلدي بالله اسالكم مادا يقع لبلدي الحبيب لمادا هدا الظلم من الفتاة المغربية لمادا تحب دائما السفر للخارج وحدها فتكون عرضة لكل المصائب الا من حفظها الله فضائحنا على كل لسان حتى اصبح يقال على المغربية انها تصلي لكل الاديان لاتفرق بين متدين وملحد لماداومن المسؤول عن ضياع كرامتنا بالخارج لمادا هدا العاراين ماتدهب يضحكون علينا كلما ياتي سائح للمغرب يحكي عن المغربيات الدين يلصقن للزواج به ولايسالن عن اي شئ لمادا بالخليج باوروبا بسوريا بالاردن ياويلي ياويلي حرام استيقظوا يامغاربة اين النخوة المغربية اين الرجل المغربي

  • كريم محمد علي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:35

    يا “أبا ذر المغربي” لا نقول: ( لا حياء في الدين ) لأن الإسلام كله حياء, بل نقول: ( لا حرج في الدين ). وهذا خطأ يقع فيه الكثيرون.
    قال صلى الله عليه و سلم: ( الحياء والإيمان قرناء جميعا، فإذا رفع أحدهما رفع الآخر) رواه الحاكم وصححه على شرط الشيخين.
    وحتى لا أنسى, تعجبني تعليقاتك ” وخا شي خطرات كتْزِيد فيه شْوِيَّ”.
    شيء آخر: برافو مْسيو “أبو ذر المغربي” عَنْدك الكْلْمَ, ماشي بحال شي إخوان غير التهديدات على خلاها.
    راك فهَمْتِني.

  • بلقيس
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 11:01

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    الوطن هو منبت الانسان وبيته وسكنه وملجأه إذا ضاقت به السبل والحنين الدائم والباقي، الوطن كالأم مهما غضبت فهي تحب ابنها إن بعد احتضنته إنه الوطن الذي تغذى مما ينبت ترابه ويدفن في ثراه، منها خلق وفيها يعود من يخرج تارة أخرى، وليس مثل وطني المغرب وطناً وليس مثل جمال وطني المغرب جمالاً حتى في لهيب الصيف نسمات تداوي حرقة النهار، في وطني يبكي البحر أحلى اللآلئ وفي وطني خدود الصحراء تكتسي السندس الأخضر أحبوا المغرب ففيها ما ليس في العالم كله، فيها أهل المغرب أطيب الناس وأكرم الناس الشعب كله
    «حب الوطن» نجده عند كل انسان وفي كل الاديان فالكل يسعى لأجل وطنه. ولكن الغريب والمؤسف ايضاً ان نجد من هم ينتمون الى ديننا الاسلامي ويتشدقون به وهم يشوهون اوطانهم بل يخيل الى انهم كارهون لاوطانهم اشد الكره فهم وان كانوا ينتقدون السلبيات احياناً وهذا شيء جميل ولكنهم احياناً كثيرة وفي اوقات صعبة يسعون بكل طاقتهم وقدراتهم الى تزييف الواقع أو انكار الجميل او تشويهه ويتعمدون تشويه الوطن فهم لايرون الجميل ابداً لأنهم خالون من الجمال وكما قيل «كن جميلاً ترى الوجود جميلا» ولأنهم يلبسون نظارات سوداء قاتمة أو بالأصح هم بلا بصيرة فهم لايرون إلا القبيح وان كان صغيراً فهم يهولونه وان كان غيرموجود فهم يصنعونه بنظاراتهم ويلفتون الانظار اليه.
    فأي ضمير يمتلك هؤلاء واي عقلية فاسدة وهم يدعون أنهم مصلحون وهم أشد خطر على أوطانهم من العدوالبعيد، فهم عندما يشوهون اوطانهم في هذا الوقت الصعب والحرج فذلك أشد وقعاً علينا من ان يأتي عن غيرهم في حين من المفروض في هذا الوقت ان يكونوا سنداً ودرعاً لاوطانهم واخيراً مانرجوه منهم ان يروا الجميل فيشيدوا به اوان يصمتوا فذلك أحسن وان يضعوا مصلحة الوطن اولاً قبل اي غاية فمتى لهؤلاء ان يحترموا اوطانهم وهل فيهم غيرة على اوطانهم فإن لم تكن غيرتهم على اوطانهم اليوم فمتى تكون لا ندري!!

  • العربي القح
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:31

    مقال رائع وفقك الله يا أختاه; اللهم استراعراضنا واهدي ابناءنا. أدعوك لتحدي حدو الآنسة ميساء- التي نحييها لشجاعتها في وضع صورة أخرى-. لأن الصورة بالرغم من مكياجها الخفيف فهي بالأبيض والأسود أفضل

  • عطا المناصير/الاردن
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 11:05

    عود على بدء وجدت نفسي مضطرا للتعليق مرة أخرى :
    أولا = اشكر الأخ الذي سمى نفسه هدهد سليمان رقم 94 على أهتمامه بتعليقي وهذا شرف لي ثم أقول ان المقصود برمي الشجرة المثمرة بالحجارة هو تعبير كنائي وليس حقيقي وهذا ما قصدته ,أما اللمز حول اللغة العربية فهي لغتنا ونعتز بها ولكن صدق يا اخي أن تقدم العلوم والنت بالذات لا يعطي الانسان الوقت الكافي في التحليل وسط هذه الثورة الاعلامية الهوجاء وعلى اي انا وأنت وهو وهي ما زلنا نتعلم لغتنا الجميلة00
    أما قولك اهل مكة أدرى بشعابها فلا ادرى ماذا تقصد وهذا مثل معروف , أما اذا اردت ان تخالف المشارقة فيه فأنت وشأنك واخيرا لك الود والاحترام
    ثانيا= اما تعليق الاخ/الأخت وردة@ 96 فأنني اؤوكد أن الكلمة امانة ومسؤولية ويجب ان تكون في المكان المناسب نابعة من فكر حر دون إملاءات ابليس مع الشكر الجزيل 00 ومؤكدا أخيرا على الاعجاب بمقال الكاتبة هذا ما سمح به المقال 000

  • haytam
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:25

    أولا تعقيبا على مجموعة من المتدخلين أقول لك أنت لست فاتنة الجمال اللهم بالمقياس الفردي لكل شخص المعروف والأكيد أن المغرب عرف مجموعة من المتغيرات ربما لشخص عاش في مكان ما خارج المغرب لمدة طويلة قد يصدم لكن بالنسبة لمغربي عاش مدة هنا هذه الأمور عادية لأنها من صنع أيدينا فلا مفاجئة ولا استغراب الرجل بدأ بتهجينه مدة من الزمن لنصل الى رجل اليوم والمرأة كذلك تم تهجينها اذكر كنت جالس مع رجل يبلغ من العمر تقريبا 50 سنة مرت أمامها فتاة تبلس Djeans serré مكياج آخر موضة فقال لي: هاليما خلواش الشتا تصب بحال ماعندها لا بهاها لا أخوها وهذا الرجل أعرف جيدا وأعرف أسرته له فتاتان مررن بطريق الخليج والفساد أتمنى لهم الهداية هذا هو المشكل فقط أقول للكاتبة شماتة لا إنه إنسان مقهور تم تدجينه لا تزيدوا من عذاباته لا يمكن أن نطلب من الإنسان الضحك في بيت العزاء مئات من القراء يتغزلون بك أنت في هذا العمود ماذا فعلت هل أزلت صورتك أتصور أنك متزوجة كم ستحملك هذا الرجل ويتحمل استفزازات القراء إن لم يكن فلك أخ او أب شكرا

  • وردة @
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 11:07

    إلى
    من سنصدّق إذن ؟ أنصدّق سميرة بنت سعيد أم وزير الجالية عامر!
    تتكلّمين يا أختاه عن إيجاد حل دون إتهام أحد، و هذا جميل. لكن “التستّر” في هذه الحالات لا يفيذ في البحث عن حل، لأن هذا (أي السترة) لا علاقة لها ! و إلا لماذا نتكلم أصلا.
    علينا أن نكون واقعيين و نتقارع مع الحقائق بعقل أبعد من العاطفة و التمويه. حينها سنعترف لكي نتمكن بعد ذلك من إيجاد حل. هذا الحل يكمن في تجفيف منابع الداء، أي كل ما أوصل المجتمع المغربي لهذا التفسّخ، يجب أن نوقفه “و قفوهم إنهم مسؤولون”. و من ذلك مثلا : إعادة النظر في ما يُذاع في التلفة المغربية، و برامج التربية و التعليم، و تحسين ظروف العيش من شغل و صحة و .. كل هذا يرتبط بالسياسة و الإقتصاد، لذلك يكذب علينا المنافقون بإيجاد مشاكل وهمية و مختلقة من قبيل “حرية المرأة و المساواة”
    سؤال : الحرية تجب أولا للإثنين المرأة و الرجل
    2. المساواة في ماذا؟ أين هو الميراث أصلا!
    فكلنا شعب مقهورون و الحمد لله ملكنا هو نفسه ملك الفقراء. لكن لا ينبغي إدارة الأعناق نحو أشياء ليست في حقيقتها جوهر المشكل./
    و لكم واسع النظر و السلام
    أبو ذر المغربي

  • moslim+
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:37

    يا أخي أفهك لكن إفهمني يرحمك الله يمكنني أن أربي أبنائي مع توفيق الله سبحانه لكن لا يمكنني أن أربي أبناء الجيران إدا تدخلت سأسمع ربما ما لا يرضيني وإن تطور الأمر سأجد نفسي بمخفر الشرطة وسأسمع كلمة (سوقك. أش دخلك. لعب حدا باب دارك وسين وجيم)
    أختي وردة أنا بدوري أرفض أن يتدخل ( البراني ) في أمورنا ، خاصة الإجتماعية منها نناقش لوحدنا وإن إختلفنا لكن ما لاحظته هو أنه لحد الآن لا تطرح حلول نناقش المشاكل بدون البحث عن الحل / تحياتي

  • محمد
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 11:03

    للاستمرار في الكتابة والتقدم يجب عليك التزام الموضوعية والحياد. لمعالجة موضوع ما يجب ان يكون ذلك بشكل علمي. انت تسقطين في كتاباتك كل كوارت المجتمع على جنس معين دون غيره. وهذا له تفسير في علم النفس مرتبط بشخسيتك.
    لماذا تلومي الرجل الذي تزوجت بنته من اجنبي وهي راشد. لماذا لم تاخذي بعين الاعتبار ظواهر اخرى كالماديات مثلا؟ لماذا لم تلوميها هي او هما معا وذلك اضعف الايمان. اوا لانها من جنسك؟
    الدعارة موجودة في مجتمعنا مند القدم ودور الدعارة بشكلها التقليدي تسيرها نساء وهي موجودة حاليا. نعم الان اخذت اشكالا اخرى واصبحت القوادة مهنة للرجال والنساء على حد سوى. لكن يجب ان نبحث عن الاسباب التي تدفع الفتيات لبيع انفسهن.
    الاسلام كل لا يتجزء. ما حكم المراءة التي او الرجل الذي يعتمد معيار مادي في الزواج؟ هل تقبلين ان تكون لك ضرة واكثر لنفترض ان شرط العدل متوفر؟ هذا لايعني اني مع هذا الراءي لكن انه الاسلام وله اسباب النزول. ناخذ الاسلام كله او نتركه كله ومن يعمل غير ذلك فهو ينافق وغير سوي الشخسية ولا يجوز له اعطاء الوعض.
    هذا والله اعلم 

  • ماء العينين ولد باباه
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:41

    نعم أختى الكريمة التيه صار سيدالموقف والتخلي عن المبادئ يكاد يكون أصلا والتمسك بها استثناء وماذلك إلا لتغلغل دعاة الحداثة في المناصب الحساسة في الدولة وتشرذم الحركة الإسلامية في بلدنا وعدم استطاعتها تأطير الشباب التأطير الأمثل الذي يحفظ عليهم دينهم ويزيدهم تمسكا بمبادئهم المستمدة من دينهم الحنيف…السبب في كل ما أشرت إليه هو الإمعية التي حذرنا الرسول صلى الله عليه وسلم منها…أي أن يحسن المرء إن أحسن الناس ويسيء إن هم أساؤوا…فأخشى ما أخشاه على نفسي أولا…وعلى الشعب المغربي ثانية أن يصير متعدد الولاء أو لا ولاء له أصلا…الريح لي جا يديه…أما عن المعلق الذي لا يتفق مع الأخت في إشارتها لاختلاف عقيدة الزوجين وهو يقصد الدين فالأخت تنطلق من مرجعية الشعب “الإسلامية” الذي تقضي بذاك الحكم فافهم أخي…

  • مغربية
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:43

    يا أخي آش عرفني أنا أصلا بهذا الواقع حتى اتهرب منه أو أغطي الشمس بالغربال أو أو …………
    كل ما في الأمر أني لاحظت أن الكثير من المعلقين يتحدثون عن هذا الموضوع فأردت أن أنصحكم بالإبتعاد عن هذه الأخبار وأن ينشغل كل واحد بإصلاح نفسه ….. أما وأن الأمر
    كما تقول والله أعلم مستفحل وخطير فهنا المسؤولية تقع على الدولة لماذا لا يتدخل الأمن بشكل صارم ويعاقب المتورطين والمتورطات ثم من هاد شي كله المشكل مشكل تربية هذه الأسر فشلت في تربية بناتها وخصوصا الأمهات فشلن تماما الفتاة المحترمة العفيفة ترفض إقامة علاقة غير مع شاب من جيلها مغربي ما بالك تبيع جسدها بالمال للأجانب التربية الخاطئة هي السبب الحقيقي لا أقل ولا أكثر.

  • miskin
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:27

    بسم الله الرحمان الرحيم لا اتفق مع بعض المعلقين قول ان العقيدة ليست معيار هذا غير صحيح ،ان كنا نتحدث عن الزواج من الوازع الديني فالعقيدة هي الشرط الاساسي لنشأة اسرة مسلمة تدعمها البركة ومحبة الله عزوجل ورسوله اما ان كنا نريد ان نخوض ونلعب فهذا شيء آخر ،صحيح ان المغرب يتخبط في مجموعة من الآفات اسبابها( الزلطة وقلة الشي )جعلت المرء يُختار لنسبه (واش جيبو عامر،واش راه في الخارج)امور جعلت المواطن المغربي يحس بالاحباط والانطواء على النفس وكُبت قد يُفجر لامحالة في كوارث اجتماعية واخلاقية غير محمودة ومن زاوية اخرى فبعض الفتيات مغلوب على امرهن اذا كانت الوضعية الاجتماعية مزرية فهن من طبيعة الحال يبحثن على شاب ميسور حتى يكون هناك شيء من التكافؤ ،والله يهدي الوزراء ديالنا لي ما راهمش فهاد العالم راهم كايتناطحو غير على الكراسا وتوزيع الغنائم فيما بينهم وفي خطاباتهم لايتحدثون الا على الجفاف والازمات الاقتصادية العالمية ،حسبنا الله ونعم الوكيل

  • الهواري
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:49

    لافض فوك أختي منال ولا عاش من يجفوك , فمثلك من تصلح لقيادة المنظمات النسائية فليخسأ أصحاب الفكر الانهزامي الذين يبحثون عن المبررات ليبرروا بها انتشار الفاحشة بدعوى حرية الرأي والحريات الشخصية كم يجمل بنا أن نقف لك وقفة إجلال وتعظيم نعم تستحقين كل التحية فزواج المسلمة من المشرك امر محرم شرعا ولا يناقش فيه او يجادل إلا من عمي قلبه وانطمست بصيرته فهنيئا لك أيتها الأخت ولا تبالي بسهام ذوي الأفكار الطائشة والعقليات الانهزامية فمهما سددوا سهامهك إليك ووصموك بالتخلف والرجعية والانغلاق وعدم تقبل الآخر فإن سهامهم ستنكسر بل سترجع عليهم وتصيبهم في مقتل وسيندمون ولات حين مندم
    فجزاك الله خيرا وسلمت انامل خطت هذا المقال الرائع الذي يدافع عن الشريفات من المغربيات فقد علقت ببناتنا تهم لن تسقط إلا بكتابات مثل كتاباتك الرائعة
    ليعلم كل من تفوه بكلمة في حق المرأة المغربية أن هناك من لم تغتر بوميض البرق الخداع ولا برحيق الأزهار الذابلة وأن هناك من قيض الله لها الخير وجعل قلمها ناطقا بالحق من أمثالك أيتها الكاتبة فجزاك الله خيرا وجعلك في ميزان أبويك والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه
    انشري ياهسبريس

  • hakim zamano/sverige
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:47

    اختي و ردة ، فقط اريد ان اقول لك انا متفق معك في ما قلته ، و ثانيا انا معجب بردودك المتزنة و الهادفة ،، و الله يكثر امثالك ،

  • ديكارت
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:33

    نحن نبحث عن الموضوعية فهل هناك “موضوعيون” على هدا الموقع المحترم؟؟
    ديكارت

  • rachid nederland
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:55

    لو حملنا مسؤولية طرف لطرف آخر لحملنا المسؤولية أيضا للنساء التي تعج بهن الحانات والمراقص و اللواتي يعتمد عليهن في جلب الزبائن الرجال وبالتالي يكن من بين أسباب إقدام الرجل على الفساد و الخمر وخسارة أجرته مما يؤدي إلى تخريب البيوت و إذا تجنبنا العقل سنحمل المسؤولية للعاهرة التي كانت السبب في تخريب البيت والطلاق ونقول أن المرأة أفسدت المرأة (زوجة الزبون)و بعد ذلك ندخل في حلقة الرجل أفسد الرجل و المرأة أفسدت المرأة و الرجل أفسد المرأة و المرأة أفسدت الرجل, هناك من النساء من يرغبن في التباهي في الملابس والسيارات … ويرهقن طاقة أزواجهن المادية مما يؤدي بهم إلى طلب الرشوة و السرقة لتوفير متطلبات أزواجهن , هناك بعض الكازينوهات التي أصبحت تعتمد على الحسناوات اللواتي يشجعن الزبون على خسران المزيد من المال و يخربن بذلك البيوت إذا ما اتبعنا منطق أستاذتنا.
    أخشى عليك يا أستاذتنا أن تكتبي يوما على أول سائقة مغربية وعربية وإفريقية للطائرة وتفتخري بعقلها وتنسي أبيها وأخيها وتقعين في التناقض , فعندما نتكلم عن عاهرة أول ما نحمله المسؤولية هو الأب والأخ وعندما نتكلم على إنجازات امرأة مغربية لا ننبهر إلا بعقلها ونقول الله يحفضها من العين في إشارة بذلك إلى عقلها.
    عزيزتي الكاتبة إذا أرادت البنت أن تفسد ستفعل ذلك حتى لو وضعتها في صندوق ورميت بالمفتاح في البحر ربما ستجد رجلا يساعدها على ثقب الصندوق…… وحله والخروج منه نفس الشيء بالنسبة للرجل.
    رمي التهمة على الطرف الآخر بصفة كاملة والتنصل من المسؤولية هو أمر مخالف للعقل والمنطق , فبمجرد الحصول على البطاقة الوطنية يجب على الشخص كيفما كان ذكرا أو أنثى عدم تجاوز الخطوط الحمراء .
    الرجل والمرأة مثل الرئتين يتنفس بهما الجسم(المجتمع) فإذا مرضت إحداهما يجب ألا نحمل المسؤولية للأخرى , بل نحمل المسؤولية لصاحبي القرار الذين لوثوا سماء المجتمع في انتظار عطب الرئة الأخرى ليتسنى لهم فعل ما أرادوا في الجسم العليل وهذا يجعلني أفكر في تعليق آخر على مقال مايسة.

  • كريم
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:05

    انا أختاه أريد أن أطرح عليك سؤالا وهو قال (ص ):لعن الله النامصة والنامصة هي اللتي تنتف حاجبيها وتغير خلق الله فهل أنت نامصة؟وصورتك تبين ذلك ما جوابك؟

  • Samira USA
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 09:01

    J’ai pas aime ses insultes (shmata, 1/2 homme etcc.). Tu pouvais passer ton message sans utiliser ces insultes desagreables a lire. en tout tu me rapelle ces islamiste pleins de haine qui veulent exploser. siri dihi fi sou9 rassek, c pas parceque t’as un foulard sur la tete que tu va me faire croire que t’es un ange. Tu donne l’air d’une nana mechante et frustree. en plus je n’aime pas comment tu decris ces europeans. pouqroui tu les appelles mushrikeene. ils ont leur religion que tu dois respecter. ma fille tu es a cote de la plaque. J’ai connu plein de nanas voile qui etait des vraies sorciere, et je crois tu en une.

  • حامد
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 06:45

    ما يثير انتباه القارئ لهذا التحليل السطحي هو أسلوب السب و الفضح و الشماتة في أحوال الناس و إصدار الأحكام الجامحة و الجارحة في حقهم دون أي اعتبار أو محاسبة ضمير، وهذا في حد ذاته هومن أكبر الكباءر
    ، اللهم اجعل مردنا غير مخزي و لا فاضح.
    أما عن تفشي الفواحش و الدعارة في المجتمعات الإسلامية فالسبب الرئيسي هو طغيان المجتمع المادي والتدمر الأخلاقي عامة… و تجدر الجهل عوض تقلصه، وانتشار الكبت على أنواعه، واستباحة أعراض و أموال و حقوق الناس بعضها لبعض، ولماذا نستغرب أن أضحت إثارة الغرائز و الشهواة النسائية شبه إباحية في الثقافة الشعبية المستوحات من ثقافات دخيلة و خليعة جلها آت من المشرق المفضوح على عكس المعتقدأي الغرب … فقد أصبح سن المراهقة بمثابة سن النضج الجنسي و الممارسة عند الكثير من الفتيات بعيدا كل البعد عن واقع المراهقين و حتى الرجال المكتملين. ذلك دون أن يفطن الآباء بشيء في ما قد آلت إليه بناتهم اللواتي تعتبر الحرية الجنسية سلاح قوي سوف يساعدهن في تحقيق المكتسبات المادية و المعنوية كما هو سائد في أدهانهن. أما النساء اللواتي يدفعهن الفقر حقا و انعدام الرحمة في المجتمع إلى الدعارة المعاشية، فلهن الله, هو يرحمهن و يتوب عليهن كما ورد في كتابه.
    و ما أدراك إذا كان الزوج الألماني لبنت هذا الحاج قد أسلم ؟ و ما أدراك إن كان أيقن الإيمان و ربما كان أطيب من كثير ممن يلبسون الإسلام في ثيابهم و أفعالهم من ثوب الشرك والخبائث ؟ لو كانت فعلا همومكم هي هموم الإسلام لجاهدتم بأموالكم و أنفسكم لإنقاد نساء و أطفال و شيوخ من ظلم المجتمع و قساوة القلوب عوض أن تتربعوا على المنابر لتزكوا أنفسكم و تشيعون بأسرار الخلق و تشفوا فيهم الجاهلين ؟ و الله لن تخادعون أحدا إلا من كان في قلوبهم مرض و هم يحسبون أنهم اتخدوا عند الله ميثاقا أو أنهم مصلحون.
    انشر جزاك الله خيرا

  • غيور
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 06:51

    في الوقت الذي تناقش فيه الأفكار و النظريات نجد أنت تناقش القشور و تصحح الأخطاء المطبعية.
    نكتب قرآة و ليس قرأة يا سبويه.
    تكتب هدفهم و ليس هدففهم يا علامة.
    إن عربيتك لم تعد لغة التواصل بالمغرب،إن الغبار يعتلايها في الرفوف.

  • وردة @
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:15

    عزيزتي سمر دكرني متى دفعت عن مغريبات الخليج انا ادافع عن سمعة المغربية بصفة عامة وحرام ان تدنس سمعة 80 في المائة من المغربيات بسبب 20 في المئة من الفاسدات سواء كانو داخل المغرب او خارجه ام يعجبك ما يقال عن المغربية بصفة عامة بسبب هؤولاء اليس حرام يا سمر لانك فقط تحملين الجنسيةالمغربية فانت فاسدة .. عموما انا عبرت فقط عن رايي في الموضوع ولا اريد مشادات مع احد كل واحد نحترم رايه…
    اما اخي حاتم تجاوزنا مرحلة الاتهامات ان ونريد حلول اما التنديد فلا اظن يفيد لان العمل ه الدي يفيد وعلى سبيل المثال لما السيدة الشنا اردت مساعدة العازبات وانقادهم وابناءهم من التشرد والاستمرار في افعالهم القبيحة اتهموهاا تشجع على الدعارة انا احكم فقط من خلال تعاليق هسبريس .. هولاء اصلا كانو في هدا المجال واخطئو وهي ليست مسؤولة عن فعلتهم لكن فقط اردات مساعدتهم للحد من هده الظاهرة وحتى يكون هؤولاء فعالون في المجتمع بعد ان امنت لهم وللاطفالهم عملا..
    تحياتي لكل الاخوة ..

  • المخفي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 06:55

    يقول ربنا عز وجل -قل ان صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين-صدق الله رب العالمين
    الزواج ميثاق غليض ورباط مقدس
    شكرا للكاتبة على هدا المقال

  • كوثر فولاشادي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:45

    الله يخرجنا من دار العيب بلا عيب …
    مقولة لطالما سمعت جدي يرددها و لم افهم مغزاها إلا مؤخرا بعدما تغيرت المفاهيم و بدأ يطفو على سطح مجتمعاتنا العربية للأسف من غيب فكرهم وسلب لبهم و ضاع دينهم …
    مقال رائعة و حبكة أدبية ممتازة
    استطاعت كلماتك أن تصل إلى عمق الجرح المسكوت عنه

  • prince
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:39

    je remercie l’editrice et tous les comentateurs, petite remarque à souligner: les marocains ne sont pas des “DYOUTH” mais si on procède à une demarche d’analyse globale qui prends on considération tous les facteurs qui touchent ce petit probleme entre autres. on va remarquer que c’est une combinaison des causes qui mennent à ces phenomenes sociaux; on peut citer à tite d’exemple le role de la famille , l’ecole et l’eduucation, le system de gouvernance au sein du pays , les effets du mmédia sur la societé etc … on doit pas préjuger ni les hommes ni les femmes ou pas madame ?

  • medou
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:53

    J’ai lu ton commentaire je le trouve vraiment subjectif . tu dis que tu aimes pas les insultes mais comment appelles-t-on ce vocabulaire –siri dihi fi sou9 rassek–Tu donnes l’air d’une nana méchante et frustrée… tu dis aussi
    c parce que t’as un foulard sur la tête que tu vas me faire croire que t’es un ange et moi je pose la question suivante de quoi tu
    ?parles exactement

    NB/Je suis pas d’ accord avec l’écrivaine en ce qui concerne son style mais je dois rester objectif.
    mes respects

  • الزاهي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:51

    إلى أبو ذر المغربي
    أنت دكرت سعيدة المنبهي نحن نقول لك نحن نعرف سعيدة المنبهي ونعرف البويه ولخماس وغيرهن كما نعرف الدريدي وبلهواري وغيرهم .
    لكن الفرق بيننا وبينك وأمثالك أننا تجاوزنا تلك المرحلة وتجاوزنا تلك الأفكار أما أنت وعلى ما يبدو مع كامل الإحترام فقد تكلست وتكلس فكرك ومنهجك في تلك المرحلة ولم تعد لديك أدنى قدرة على التطور وفهم ما يجري حولك.
    والدليل على ما أقول قولك بعدم وجود جزائريات في الخليج وهنا أقول لك إقرأ فقط صحفهم مثل الشروق والخبر وغيرهما رغم أنها لا تقوم بفضح إلا القليل فستجد أن سوريا والأردن والخليج مليء بالجزائريات بل أكثر من دالك ستجد العشرات من الجزائريات ضمن قائمة الحراقات (الهجرة السرية)
    كما ستجد أن الدعارة واللواط منتشرة في الجزائر بشكل كبير جدا نظرا للفشل التام لاختيارات النضام هناك.
    أما تفسيرك وتحليلك للظاهرة فهو تحليل سطحي تبسيطي وهو خليط من التحليل الديني والأيديولوجي المطبوع بالخطاب الشعبوي وهو في الحقيقة أقرب إلى المرض من الموضوعية نظرا لتكرار نفس التحليلات والتعليقات على مختلف المواضيع .
    مع كامل الإحترام

  • متتبع
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:57

    إذا أراد الله بقوم شرا رزقهم الجدل و حرمهم العمل

  • هدهد سليمان
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 08:11

    يا ذكي و يا غاية في الذكاء، إن سبويه (و هي كلمة فارسية قديمة تعني رائحة التفاح)كان عالما نحويا كما كان حال إبن جني العرب.
    الخطأ المطبعي هو ماأنت رمت تصحيحه لي فكان تصحيحك أكبر من الخطإ الذي لا يغتفر( قرأة؛ تكتب صحيحة “قراءة” و ليس قرآة)
    أما “هدففهم” فهي أيضا خطء مطبعي غير مقصود، و عذري في ذلك هو أن مفتاح أزرار الكتابة عندي حروفه لاثينية و أستعمله لكتابة أربع لغات أوروبيات.
    قل لي أيها “المغيار” الحسود، من أي قبيلة أنت؟
    لا أظنك من “جبالة” لأن لجبالة لكنتهم الخاصة و تميزهم، لكن عربيتهم فصيحة و رائعة و جميلة.
    من أين جئت ب”الغبار يعتلايها في الرفوف”؟
    و العربية التي تقول بأنها لم تعد لغة تواصل، ماهو البديل الأحسن منها، و الذي تجده أنت
    مناسبا لنا في المغرب؟
    أنت لست ذكيا و كفى، لذا أوصيك بالتستر خوفا عليك من “العين”؛ طبعا من عين حسود وليست عين غيور و ذكي مثلك.
    و إن لم تفعل فإني أخاف عليك: نعم، رائحتك لن تكون (سبويه = رائحة التفاح)،و لكنها ستكون رائحة من نوع ما يخرج من أفواه الأذكياء مثلك، و لن يعالجها “الجن” أو إبنه، فحذار حذار ( أن تتعلق فين تتفلق

  • أبو ذر المغربي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 06:41

    إسمع لن أذخل معك لعبة الصّغار ـ مع احتراماتي أيضا ـ لن أتعصّب مثلك و أثير “الجزائريات” لأنني أتكلّم فقط على حالة بلدي./
    و أظنّ يجب أن تخرج إلى العالم، إن استطعت، حينها سترى و تكفيك عيونك عن قصاصات الشروق و الخبر و هسبريس./
    الأخت وردة أخيرا إقتنعت و أصبحت تقول 20 في المائة لا تغطّي على 80. الحمد لله إذن بعد شريط طويل من التعليقات و جهد جهيد، وصلنا إلى الإعتراف بوجود الظاهرة. لكن للأسف لن نستطيع إقناع كل واحد واحد على حدة.. أخرج يا “زاهي” و ستزْهى بحول الله لما ستراه!
    أبو ذر المغربي

  • samar
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 06:39

    ا نشروا حق الرد ياهسبرس وشكرا
    اريد فقط ان اقول ان تواجد العربيات في الخليج ممكن الا انه بنسبة ضئيلة مقارنةمع المغربيات التي تمنح لهن تاشيرات عمل مختلفة نظرا اولا للكفاءة وايضا للتحرر الزائد عن حده فقتل مغربية او اغتصابها او الاتجار بجسدها لا يقض مضجع المسؤلين عندنا ولا المجتمع المدني ولا اهل اضحية حتى يعني بالعربية الفصحى ماكين اللي يحرك ساكن وكانها دبابة تانيا الاعلام الشرقي منافق ويتحاشى احداث صفحات خاصة ولكن الى متى بعد فوات الاوان؟
    شكرا

  • الزاهي
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:21

    يا سي أبو در :أنا لست اعمى لكي لا أرى ما حدث ويحدث في بلدي وفي المحيط المغاربي والعربي والإفريقي وفي العالم أجمع مند عقود من أشياء إيجابية وسلبية على جميع الأصعدة ولست صغيرا كما تضن لكي تدخل معي لعبة الصغار.ولكنني أقول لك بعض التحليلات التي تقدم هي تحليلات متجاوزة وهي دات طبيعة شعبوية لأنني أرى فيها ما كان يقوله بعض المخرجين السينمائيين المصريين مند عقود عندما يتم نقدهم عن إنتاجاتهم دات الطبيعة التجارية فكانت دائما ردودهم : الجمهور عايز كده.
    لدالك أقول لك :قراءة موضوع ما وتحليله والنعليق عليه لا يجب أن يكون دائما من منطق :”الجمهور عايز كده”بل يجب قول الحقيقة كما هي وتوخي الموضوعية ما أمكن واستعمال الأسلوب العلمي الدي يستحضر كل المعطيات المتعلقة بالموضوع محليا ووطنيا وإقليميا ودوليا وهده المعطيات قد تكون دات طبيعة سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية أو تاريخية أو غيرها.
    لا أخفي عنك سرا أنني كنت أتبنى مقاربة مشابهة لمقاربتك للأشياء ودالك لسنين وسنين .لكنني لست ديناصورا مترسبا بل كائنا يتطور ويتفاعل مع المتغيرات والاحداث
    وكما قال الشاعر الشابي:
    هو الكون حي يحب الحياة
    ويكره الميت المندثر
    وأنا أرى أن الفكر يجب أن يكون حيا متفاعلا مع الأحداث والمتغرات لا فكرا جامدا ميتا متكلسا لا ينظر للأشياء إلا من زاوية واحدة ووحيدة.أما موضوعنا فهو ليس وليد اليوم وهو لا يهم المغرب فقط وكل ما ورد من تعليقات وغيرها لم يغير من رأيي شيئا ما دامت هده التعليقات لم تقدم لي شيئا جديدا ومقنعا.
    ملاحظة :لقد بدأت ردك علي بفعل: إسمع .أضن أن النقاشات الحقيقة والمتحضرة لا تبدأ بأوامر أو وصاية .
    مع كامل الإحترام.

  • مجدى عرفة
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 07:17

    كم انا اسف لما جاء فى مقالك ولا أملك إلا أن أقول حسبنا الله ونعم الوكيل فى كل ديوث يبيع دينه بعرض من الدنيا. بارك الله فيك يا أختاه وفى الفتيات المؤمنات اللائى يحافظن على دينهن وعفتهن وأكثر من أمثالكن.

  • عبدالرحمن
    الثلاثاء 2 فبراير 2010 - 11:09

    في البدايه اشكر الاخت الفاضله على طرح الموضوع وهو موضوع مهم للغايه
    ولكن يجب ان لا نعم في مثل هذه المواضيع فالمغرب من اعظم الدول في تطبيق الدين الحنيف وكذالك في العادات والتقاليد الاصيله واما بالنسبه للقصص التي ذكرت فهناك الكثير في جميع انحاء العالم قصص مشابهه وقد تكون اسوء مما ذكر في هذا المقال وانا اتكلم من واقع تجربه حيث اني من البحرين وتقدمت لزميله تعمل معي وهي من المغرب ولم يوافقوا علي اهلها والسبب اني خليجي ومطلق ويعلم الله اني تقبلت الموضوع واناانوي الذهاب مره اخرى لطلب يدهاوتوضيح الامور اكثر لانها فعلآ من خيرة البنات ومن اسره اصيله وطيبه
    طيب ممكن احد القراء يسألني ليش ما تتزوج من بلدك؟ الجواب لماذا نضع خرائط وحدود في مثل هذه الامور فانا بالنسبه لي البنت المغربيه اللي تقدمت لها افضل بنت بالدنيا.. واتمنى من الله ان يجعلها من نصيبي ولي الشرف في ذالك وباذن الله راح احطها في عيوني واحط اهلها وكل المغرب على راسي من فوق
    اخواني دعونا نفكر في انفسنا قبل ان ننتقد الاخرين هل نحن نفعل كل ما يرضي الله سبحانه وتعالى؟ هل نحن فكرنا في جيراننا اللي يسكنون بجنبنا؟ هل نحن فكرنا في يوم الايام ان نمسح دمعة يتيم؟ هل نحن راضيين على انفسنا؟ نبدأ بانفسنا ومن ثم اذا انحط واحد منا في موقف فيه رضاء الله او شخص فيخنار رضاء الله اولآ
    هذه اول مشاركه لي واتمنى ان اكون قد عبرت بطريقه مفهومه

    تمنياتي للجميع بالتوفيق

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 1

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 10

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج