كرت تقارير صحفية في ألمانيا أن مسلحا دخل متخفيا إحدى دور السينما في مدينة فيرنهايم جنوب ولاية هيسن .. وأضافت صحيفة “فرانكفورتر الجماينه تسايتونج” الألمانية، على موقعها الإلكتروني اليوم الخميس، أنه لا يزال غير معلوم يقينا ما إذا كان الجاني قد أخذ رهائن.
وعلمت الصحيفة من دوائر في الشرطة أن الرجل دخل السينما، وكان مسلحا ومقنعا، و أطلق أربع رصاصات بطريقة أسقطت العديد من المصابين.
وطوقت الشرطة المنطقة المحيطة بدار السينما المستهدفة، وحضرت إلى المنطقة شرطة العمليات الخاصة، ولم يتم التعرف بعد على دوافع المسلح، ولم يعرف بعد ما إذا كانت الجريمة تتعلق بعملية سطو فاشلة أو أنها جريمة لها دوافع سياسية أو أيدولوجية.
اربع طلقات 45 جريح!!! لحد الان لم تعرف دوافع وجنسية الرجل وقد قتل بتدخل القوة وتعاليق العنصريين علىDH الجريدة البلجيكية يقولون مالا يطاق سمعه من كلام عنصري وكانهم كلاب على قطعة لحم، لو كان مسلم او عربي لكانوا وضعوا صورة جده واعمامه وخالاته لكن مائة في مائة الماني سيقولون احمق ليس عمل ارهابي.
آخر الاخبار.الجانى مختل عقليا,يعنى المانى وليس من أصول أجنبية حتى ينسب لداعش
السلام عليكم
طبعا، نهاية الفيلم ستكون كما يلي:
اذا كان المسلح من جنسية اوروبية، فهو يعاني من امراض نفسية.
اذا كان المسلح له جذور عربية او اسلامية، فهو ارهابي، داعشي…
السلام.
هدي أعمال استخباراتية من طرف تلك ابلدان يراد منها تركيع الحكام العرب و تحقيق أهداف سياسية و دلك ان المقصود هو دين اﻻسلام و الجالية لو لم توجد جالية في الغرب لما قام هؤﻻء بكل هده الجرائم ضد أبناء جلدتهم و دلك وبكل بساطة لئنه سيكشف أمرهم و منضماتهم السرية التى تحكمهكم و بما ان المسلمين موجودون في تلك ألدول و هجرتهم كانت مخطط لها لئنهم سوف يتم تلسيق اﻻرهاب بهم و يكونو جزء من مخطط كبير وهدا ما نراه اليوم و كئن العالم ﻻيعرف من أباد و قتل 130 مليون من الهنود الحمر سكان أمريكا الشمالية و من أباد و قتل 80 مليون من الهنود الحمر في جنوب أمريكا و من قتل 12 مليون جزائري و 3 مليون مغربي في عهد فرنسة و زيد وزيد من قتلهم أليسو اﻻوروبين ام اتباع محمد سيد الخلق
pourquoi les gens sont très sensibles en ayant une propension à se victimiser en argant que l'islam est continuellement accusé.
personne n'en veut à l'islam. ce sont hélas les musulmans qui s'entretuent entre eux et qui exportent leur esprit agressif à travers le.globe.
toujours est-il qu'un criminel est un criminel. Par son comportement il entraîne l'opprobre sur ses coreligionnaires qu'ils musulmans,chrétiens,juifs ou autres
Toujours des commentaires paranoïaques. Ils ont dit la même chose pour le fanatique qui a tué le policier et sa femme. Seulement s'etait un vrai sanguinaire de chez nous. Raz le bol du discours de victimisation des sanguinaires musulmans ou pas
عندما قرأت تعليقات القراء وجدت الكل عارف الحقيقة ان كان مسلما فهو إرهابي وإن كان غير ذالك فهو مختل عقليا كل هذا لتشويه الإسلام ولكن الإسلام ينتشر كثيرا عندهم هذا ما يوقليقوهم