"جماجم" الجزائريين في فرنسا .. نسخة "داعشية" من القرن الـ19

"جماجم" الجزائريين في فرنسا .. نسخة "داعشية" من القرن الـ19
الأحد 9 أكتوبر 2016 - 01:00

“جنرالات فرنسا هم المعلمون الكبار في القتل والجرائم ضد الإنسانية وسبقوا “داعش ” في قطع الرؤوس وحرق الأجساد”.. أوصافٌ ساقها مؤرخون وباحثون جزائريون عقب الكشف عن آلاف الجماجم المحفوظة في أحد متاحف باريس لمقاومين جزائريين قُطعت رؤوسهم، بأوامر جنرالات فرنسيين، في مشهد يحاكي من وجهة نظرهم ما يفعله التنظيم الإرهابي “داعش” في عصرنا الحالي؛ بل “فاقه”، ليعكس إرهاباً يعود عمره إلى القرن الـ19.

تلك الجماجم أحيت “جرائم” لم تُدفن ارتكبها الاستعمار الفرنسي، وطالت مناطق بالجزائر هجر بعضها وأُبيد سكانها لتنقطع سلالة المقاومين؛ فلم يعد لهم أحفاد يتوارثون تاريخهم سوى باحثون من منطقة “ليشانة”، التي يقول مؤرخون إنها كانت مهد “ثورة الزعاطشة” الشعبية عام 1849.

قناة “فرنسا 24” بثت، قبل أيام من الآن، تقريراً كشفت فيه عن 18 ألف جمجمة محفوظة بمتحف “الإنسان” في باريس؛ منها 500 فقط جرى التعرف على هويات أصحابها، من ضمنهم 36 قائداً من المقاومة الجزائرية قُتلوا ثم قُطعت رؤوسهم من قبل قوات الاستعمار الفرنسي أواسط القرن الـ19.

ولم يُكشف بداية سر هذه الجماجم سوى في مارس 2011، على يد علي فريد بالقاضي، الباحث الجزائري المقيم في فرنسا. وفي العام نفسه، صدرت عريضة تطالب باسترجاعها؛ غير أنها لم تلق رواجاً كبيراً. وفي ماي الماضي، تمكن إبراهيم سنوسي، الأستاذ الجزائري في جامعة “سيرجي بونتواز” الفرنسية، من جمع قرابة 30 ألف توقيع لاسترجاع بلاده لهذه الجماجم.

سعيد عبادو، رئيس “منظمة المجاهدين” الجزائرية (شبه حكومية تضم المقاومين الذين حاربوا فرنسا)، قال للأناضول إنه “لم يقرأ في التاريخ أن قوماً قطعوا رؤوس آلاف البشر وخبأوها في متحف طيلة ما يزيد عن قرن ونصف إلا في فرنسا”.

عبادو وصف إخفاء فرنسا لهذه الجماجم بأنه “جريمة لا تُغتفر وظلم لا مثيل له”، مطالباً السلطات الفرنسية بإعادتها إلى الجزائر من أجل دفنها في أرضهم طبقاً لاتفاقية إيفيان (بين الجزائر وفرنسا والتي انتهت بالاستفتاء على تقرير المصير واستقلال الجزائر في 5 يوليوز 1962).

وأشار رئيس “منظمة المجاهدين” إلى أن “السلطات الجزائرية أرسلت وفدا إلى فرنسا في يناير 2016، ترأسه وزير المجاهدين الطيب زيتوني الذي قال إن هناك أملاً لاسترجاع الجماجم”.

وتابع: “الفرنسيون يحملون فكراً استعمارياً، ولا نأمن جانبهم ونستعد لهم”، مستدركاً بالقول: “نعمل للتعامل مع فرنسا على أساس الند للند والمعاملة بالمثل، خاصة أن 138 ألف جزائري شاركوا في تحرير فرنسا (من الغزو الألماني) خلال الحربين العالميتين الأولى (1914/ 1918) والثانية (1939/ 1945)”.

ولفت إلى “اعتراف فرنسا بذلك من خلال دعوتها الجزائر للمشاركة في الاحتفال بانتصار فرنسا على النازية (في 14 يوليوز 2014)؛ لأن الجزائريين شاركوا بدمائهم في الدفاع عن استقلال فرنسا”.

وجندت الجزائر، خلال الحربين العالمية الأولى والثانية، عشرات الآلاف من الجزائريين ودفعت بهم في الصفوف الأمامية لجبهات القتال، حيث قتل منهم الآلاف في المعارك ضد الألمان.

وخلال الأسبوع الماضي، قالت الخارجية الفرنسية إن باريس والجزائر تجريان “حوارا وثيقًا”، وتعملان في إطار “مناخ من الثقة بشأن جميع القضايا ذات الصلة بالذاكرة؛ بينها إعادة نحو 50 جمجمة تحتفظ بها باريس في خزانات معدنية بالمتحف، بعيداً عن الزوار”، وهو ما كان قد صرح به الوزير زيتوني في يوليوز الماضي بأنه جرى تشكيل لجان مشتركة بين الطرفين بهدف “الإسراع في استرجاع جماجم هؤلاء المقاومين”.

وأبدى الوزير استغرابه من “أن بلداً كفرنسا التي تدعي الديمقراطية وحقوق الإنسان تضع رؤوسا قطعها المستعمر ببشاعة ووحشية وفعل لا يقترفه إلا الإرهاب في متاحف لتقدم للزوار”، واصفاً ما اقترفته فرنسا “بعمل يبرز أقبح صورة عرفها تاريخ البشرية”.

من جهته، رأى عمار سعداني، الأمين العام لحزب “جبهة التحرير الوطني” الحاكم في الجزائر، أن إخراج فرنسا قضية جماجم المقاومين الجزائريين إلى العلن يعد بمثابة “إهانة” للجزائريين.

وتساءل، في تصريح صحفي، “لماذا نلاقي إهانات جديدة من دولة (فرنسا) تقول إنها صديقة؟”. وواصل تساؤلاته: “لماذا أخرجوا قضية جماجم مقاومين جزائريين موجودة في متحف بباريس إلى العلن؟”. وتابع: “لقد أسموه متحف الإنسان، مع أنه كان يجب أن يسمى متحف الحيوان؛ لأن فيه إهانة لأشرف رجال الجزائر”.

من جانبه، قال الطيب الهواري، رئيس منظمة أبناء الشهداء (يتامى المقاومين الذين قتلتهم فرنسا)، إن “العالم سيكتشف مرة أخرى أن فرنسا التي خرجت بعد الحرب العالمية الثانية في 1945 لتندد بالجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبتها النازية هي ذاتها التي نفذت نفس الجرائم ضد الجزائريين وما زالت تنفذ مزيداً من الجرائم إلى يومنا عبر عدم الكشف عن الحقيقة”.

ووصف “الهواري”، في تصريح للأناضول، إخفاء الجماجم بأنه “جريمة دنيئة وغير أخلاقية”، مشدداً على ضرورة استرجاعها مع الأرشيف الجزائري الذي استولت عليه فرنسا خلال الفترة الاستعمارية.

وحول محاولة الفرنسيين، خاصة من اليمين المتطرف، إلصاق تهمة الإرهاب بالإسلام والمسلمين؛ اعتبر أن “الفرنسيين يكشفون أمام التاريخ أن الاستعمار سبق “داعش” في قطع الرؤوس وحرق الأجساد”، مضيفاً: “الإنسانية والتاريخ يكشفان أن جرائم قطع الرؤوس ليست من تصرفات المسلمين، ولكنها منهم (الفرنسيين)، وتم إلصاقها بنا”.

وفي هذا الصدد، أشار إلى أن “1600 عائلة جزائرية من قبيلة أولاد رياح، أبادها الفرنسيون بالدخان في القرن التاسع عشر، في جبال الظهرة، بولاية مستغانم (غرب).

ووقعت ما يُسميه الجزائريون “محرقة أولاد رياح” على يد العقيد الفرنسي “إيمابل بيليسيي”، في 19 و20 يونيو 1845، الذي حاصر نساء وأطفالاً ومدنيين في مغارة فروا إليها في جبال الظهرة، فأشعل العساكر الفرنسيون النار في مدخلها حتى لقي جميع من فيهم حتفهم اختناقا بالدخان، وأبيدت حينها قبيلة أولاد رياح بأكملها، حسب مؤرخين.

على الخط نفسه، سار المؤرخ الجزائري مصطفى نويصر، في وصفه للاستعمار الفرنسي لبلاده، قائلاً للأناضول: “لو نفتح سجل فرنسا في الجزائر لن نصاب بالدهشة ولكن بالصدمة”، لافتاً إلى أن “فرنسا لم تقم بقطع الرؤوس فقط بل حرقت الإنسان وقتلت الجزائريين بالدخان”.

ونوّه نويصر بأن “بعض المؤرخين قارنوا ما قامت به فرنسا في الجزائر بجرائم أدولف هتلر (زعيم النازية في ألمانيا)، فوجدوا أن جرائم فرنسا تفوق جرائم النازية”.

ومضى في قوله: “جنرالات فرنسا هم المعلمون الكبار في القتل والجرائم ضد الإنسانية”، داعياً إلى “إبراز مثل هذا النوع الوحشي من الجرائم للرأي العام العالمي (..) هذا سلاح في أيدينا لكي نقول للغرب أن جرائمه تفوق جرائم داعش، وبعض الأطراف في العالم الإسلامي”.

ولفت إلى انتشار صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي مثل “فيسبوك”، تنشر صوراً لجرائم فرنسا في الجزائر مقابل صور لجرائم “داعش” في سوريا والعراق، معتبراً أن “هناك صحوة تجاه هذه الجرائم تقول للفرنسيين أنتم الذين صنعتم الإرهاب بوحشيتكم، هو ردة فعل عن الممارسات الوحشية للاحتلال”.

وتعد مجزرة واحة الزعاطشة (بلدة ليشانة حاليا في ولاية بسكرة) أبرز الجرائم التي اُرتكبت إبان الاستعمار الفرنسي وتعود وقائعها إلى 26 نوفمبر 1849، عندما هاجم الجنرال “هيربيون” الواحة التي كانت معقل الشيخ “بوزيان” قائد ثورة الزعاطشة، بقوات بلغ إجمالها 8 آلاف عسكري. وبعد يومين من الحصار والقصف بالمدافع، تمكنت القوات الفرنسية من تدمير الواحة بالكامل، وقطع 10 آلاف نخلة، وإحصاء 800 جثة لشهداء جزائريين وعدد آخر غير معروف تحت الأنقاض. ومن بين الشهداء كان الشيخ “بوزيان”.

أما الجيش الفرنسي، فقد خسر 165 جندياً وأصيب 790 آخرين، وفق الحصيلة التي أوردتها بعض المصادر.

مصادر جزائرية تحدثت عن “إبادة” سكان “الزعاطشة” عن بكرة أبيهم؛ لكن لا يوجد ما يؤكد أو ينفي بقاء أحفاد لسكان الواحة أو للشيخ بوزيان الذي قتل ابنه وعمره 16 سنة، وقطع رأسه هو الآخر.

الصحافي الجزائري حفيظ صواليلي قال، في دراسة نشرها بجريدة “الخبر” يوم 5 يوليوز 2015، إنه “بعد معركة الزعاطشة التي خاضها المقاومون من 16 يوليو إلى 26 نوفمبر 1849، على بعد 30 كلم جنوب غرب مدينة بسكرة (جنوب شرق)؛ قرّر العسكريون الفرنسيون قطع رؤوس القادة، منهم بوزيان والشريف موسى الدرقاوي، وعرضها في إحدى الثكنات ثم الأسواق ببسكرة لمدة ثلاثة أيام، لتكون عبرة لمن يتجرأ على مقاومة بلاده، حسب المحتل الفرنسي”.

وتابع صواليلي: “ولأن هؤلاء المقاومين وغيرهم مثلوا رموزا لرفض المحتل، احتفط الفرنسيون برؤوسهم المقطوعة بطريقة مذلة”.

وفي مايو الماضي، نشرت صحيفة “لوموند” الفرنسية نداء لمثقفين فرنسيين وقعوا عريضة للمطالبة بإعادة جماجم المقاومين الجزائريين إلى الجزائر، مشيرة في الموضوع الذي عنونته بـ”جماجم المقاومين الجزائريين لا مكان لها في متحف باريس” إلى مصادقة البرلمان الفرنسي على قانون يسمح بإعادة جماجم محاربي “الماوري” في 2010 الذين جرى الاحتفاظ بهم بفرنسا إلى موطنهم كاليدونيا الجديدة.

من جهته، قال ميشال غيرو، مدير المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي في باريس، في يونيو: “نحن مستعدون لدراسة طلب تسليم جماجم الجزائريين المحفوظة في متحفنا”، مشيرا إلى “عدم وجود أي عائق قانوني لتسليمها”، حسبما أفادت به وكالة الأنباء الجزائرية.

بن يوسف تلمساني، رئيس المجلس العلمي للمركز الجزائري للبحث في التاريخ (حكومي)، الذي طالب باستعادة تلك الجماجم، قال للأناضول إنه “من الصعب اليوم تحديد خارطة لأحقاد هؤلاء المقاومين الجزائريين الذين توجد جماجمهم في متحف باريس لسببين رئيسيين: السبب الأول يكمن في أن “هؤلاء المقاومين لم يكونوا بالضرورة أبناء المنطقة التي وقعت فيها ثورات شعبية ضد الاستعمار؛ ولكنهم تنقلوا من مناطق أخرى لمؤازرة إخوانهم ضد بطش المحتل وظلمه، وقُتلوا في معارك ومجازر لتنقطع أخبارهم عن أهلهم في مناطق أخرى”. أما السبب الثاني فهو معروف لدى كافة الباحثين في التاريخ، ويتمثل في أن “الاستعمار الفرنسي انتهج منذ دخوله الجزائر سياسة تهجير واسعة النطاق وحتى إبادة قرى بأكملها ضد السكان استمرت إلى غاية خروجه عام 1962. وكان يكسر قبائل، وبنقل أفرادها إلى مناطق أخرى وحتى خارج البلاد؛ من أجل كسر شوكة أي مقاومة لوجوده”، وفق تعبير تلمساني.

محمد بلحي، باحث في التاريخ من منطقة بسكرة التي شهدت ثورة الزعاطشة في القرن التاسع عشر، قال إن “سكان المنطقة أبادتهم فرنسا عن آخرهم. ومن الصعب الحديث الآن عن سلالتهم وأحفادهم”.

ندير بولقرون، مدير صحيفة “صوت الأحرار” التابعة لحزب جبهة التحرير الوطني (الحاكم) في الجزائر وينحدر من منطقة “ليشانة” التي يقول مؤرخون إنها كانت مهد ثورة الزعاطشة الشعبية عام 1849، أكد أن “هذه المنطقة شهدت ما يمكن أن نسميه إبادة جماعية كاملة أرضاً وبشراً ونخيلاً من قبل الفرنسيين”.

وروى المتحدث للأناضول هذه المعركة والتي أنجز بشأنها بحوثاً عدة سابقاً: “كما هو معلوم تاريخياً، في 26 نوفمبر 1849 وعلى إثر الهجوم الكبير الذي قامت به قوات الاحتلال الفرنسي، حيث إن مصادر فرنسية تحدثت عن قيام 8 جنود فرنسيين بهذا الهجوم … تم تجميع أهل القرية وقتل الشهيد بوزيان الذي استشهد على أرض المعركة شاهراً سيفه في مواجهة قوات الاحتلال وتوفي ابنه والشيخ درقاوي معه”.

وأردف: “للدلالة على جرائم الاحتلال، قامت السلطات الفرنسية بقطع رؤوس الشهداء الثلاثة وتم التنكيل بهم ونُقلت إلى بسكرة (30 كلم من منطقة الزعاطشة) وتم تعليقها على مرأى من الملأ لثلاثة أيام في محاولة لترويع وقهر الجزائريين وكرسالة أن المقاومة قد انتهت”.

وأشار بولقرون إلى وجود عريضة في إطار مسعى استعادة جماجم الجزائريين كلها من باريس، وقد جرى التوقيع عليها من لدن شخصيات تاريخية وأكاديمية بالتعاون مع جمعية مشعل الشهيد (غير حكومية)، وأنهم بصدد تفعيلها. كما أنهم قرروا بمناسبة ذكرى 26 نوفمبر المقبل والمصادفة لذكرى ثورة الزعاطشة تأسيس جمعية تهتم بجمع الوثائق حول تلك الثورة.

* وكالة أنباء الأناضول

‫تعليقات الزوار

45
  • الهروشي التطواني
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 01:12

    الحقيقة الصعبة التي لا يريد أن يتقبلها معظم الشعب الجزائري المخدر هو أنهم مازالوا محتلين حاليا…فرنسا خرجت باستفتاء ولم تنسحب الا بعدما تركت عملاءها "الحركي " جنرالات في الجيش وحزب مايسمى "جبهة التخريب الوطني" هؤلاء الخونة شكامة الاستعمار الفرنسي عندما تتجادل مع جزائري حشاش يقول لك أنهم ولاد البلاد وان الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير الوطني ههههه….هل هناك جيش يقتل ربع مليون من شعبه في العشرية السوداء بشهادة معظم الضباط المنشقين يمكن اعتباره جيشا شريفا ؟؟ طبعا لا..هل هناك جيشا وأعضاء حزب فاسد يطيرون الى فرنسا للعلاج في مستشفياتها الفارهة بل حتى رئيس البلد ..بينما يضحكون على شعبهم بخرافة العدو الفرنسي الوهمي…بلد وفر مداخيل بترولية تفوق 200 مليار دولار تم تبذيرها في سنوات قليلة وتم مسح ديون دول افريقية دون استشارة الشعب الجزائري ..كل هذا من اجل الاعتراف بكيان وهمي..ننتظر ان شاء الله الاجيال القادمة في الجزائر لتقود ثورة تطهير البلد من هذه العصابة السوفياتية البئيسىة الفاسدة المتوغلة في الاحزاب والجيش..أما الجيل الحالي فلا يمكن التعويل عليه لأنهم يخوفونه دائما بالعشرية السوداء…

  • م.ع
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 01:31

    كما قال ديغول إن سلمت الجزائر لعملاء أكثر فرنسية من الفرنسيين أنفسهم. هؤلاء الخونة هم من إحتل دولة جنوب الجزائر الصحراوية سنة 1967 بإتفاق مع فرنسا. حتى لا يطالب الصحراويون بتعويضات عن إبادتهم بالأسلحة النووية. فحكام الجزائر ليسوا إلا أدات إحتلال تابعة لفرنسا.
    فرنسا كانت تقتل الرجال و الأطفال بطرق وحشية و تستعملهم كفئران تجارب لتجربة أسلحتها النووية و تغتصب النساء و تفتح دور الدعارة لهؤلاء النساء حتى يتكون جيل لا يستطيع تكوين جملة عربية واحدة. فقط الجزائر العاصمة أو وهران كان بها آلاف دور الدعارة المرخصة و المخنثين.
    هناك مكان آخر في فرنسا يحتوي على آلاف الأعضاء التناسلية للنساء الجزائريات و جثتهم محنطة.
    الجماجم كلها ملك لفرنسا لأن الجزائر لم تكن دولة بل جزء من فرنسا إنفصل.

  • X-OR
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 01:43

    Je jure si seulement les responsables Algériens savaient à quel point ils bloquent la concrétisation du rêve du citoyen Maghrebin, par leur soutien de ces Marocains tenus en otage à tindouf… Je le jure, sans leur soutien au séparatistes, le Maghreb Uni serait une réalité et à ce moment là, ni la France, ni toute l'Europe aurait l'audace de menacer le Grand Maghreb. L' UMA aurait été un pays, une patrie pour tous les maghrebins qui pourraient y circuler librement … là où ils seraient , ce serait chez eux… Je rêve d'une équipe nationale maghrebine du foot, , pour ne citer que ce bel exemple: Imaginer , une attaque maghrébine avec boufal, mehrez, slimani, ziyech. Imaginez un milieu de terrain , Foughali, belhenda,… une défense , ben attia, et autres algérien et tunisiens… Bon sang bande de politicien réalizez nous ce rêve. Imaginez l'agriculture marocaine et le petrole algérien, Imaginez les le tourisme Tunisien, Marocain et algerien. faisons une manif pour ce rêve ligitime.

  • ع.بوجمعة
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 01:45

    المفسدون في الارض,
    هذا اكثر من الارهاب هذه الوحشية البربرية العنصرية و الهمجية التي ارتكبها الصلبيون عبر العصور في حق الشعوب المسالمة والضعيفة ان الغنى الذي يتمتع به الغرب مبنية كلها على عرق ودم الشعوب الى يومنا هذا اننا نجد كثيرا من الجهلة من شعوبنا تمجدهم وينظرون للغرب كانهم اناس من جنس اخر افضل منهم انظروا الى الجهل والتخلف لانهم نسو تاريخهم ونسو الماضي كاءن لم يكون شيئا ان العدو الغربي لاتيقة فيه مهما تعامل معك فهو يستعملك لصالحه كانه يعطيك الطعم حتى ياتي الوقت الذي يفترسك فيه فحداري

  • ولد حميدو
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 01:47

    لا يمكن ان نطمس التاريخ و الجغرافيا

  • مُوحمّاد من سيدي مومن
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 01:59

    صراحة..فرنسا إرتكبت مجازر رهيبة خلال إستعمارها للجزائر، خصوصا ما بين سنتي 1954 و 1962..لقد شاهدت فيلم وثائقي و تأثرت كثيراً.

  • مغربية من بروكسل
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 02:06

    الله يرحم الشهداء في سبيل الله الكل بالنهاية سيموت وعند الله سبحانه وتعالى الجزاء

  • الجزائريون في غيبوبة
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 02:27

    يظهر ان حكام الجزائر وجنرالات فرنسا في المرادية لا يهمهم رؤوس المقاومين الجزائريين بقدر ما يهمهم لهف مقدرات وثروات الجزائر واستعباد الجزائريين كما فعل معلموهم الفرنسيين المستعمرين ليتركوها أرضاً محروقة الم يفهم الجزائريون ان حكامهم اختلقو ويختلقون أزمات مع جارهم المغرب لصرف نظر الجزائريين عن ما صنعه الاستعمار في الجزائر خدمة لاستعمار و اخفاء ما نهبوه وينهبونه من ثروات الجزائر الى الآن باسم التحرر وتصفية الاستعمار لاستحمار الجزائريين ولاكن يظهر ان الشعب الجزائري في غيبوبة لم يستطع الاستيقاظ منها او انه مقرقب مُدمِن

  • الخطابي
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 02:35

    الهمجية والوحشية والتعذيب والبطش لم ولن وتكون من شيم الإسلام والمسليمين ولنا في القرأن الكريم خير دليل. والتاريخ شاهد على داعشية الغرب من دون إستثناء من قرون وسنينين غابرة اما ما قام به الكفار الفرنسيين ما هو إلا شيئ بسيط لا زالوا يقمون به ليومنا هذا لكن بطرق مختلفة لكن يدركون جيدا أنهم يحصدون ما زرعوا وسيحصدون أيضا ما زرع اجدادهم ولو بعد حين

  • جرائم ضد الانسانية
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 02:53

    ازول

    تاثرت صرحة بهذا التقرير الى حد الاحساس الم شديد وارتفاع كبير لدرجة الحرارة ! , ابشع سلوك الفرنسيين المجرمين يتجاوز الادراك والخيال البشري ..كيف تصل بهم الحيوانية الى هذه الجرائم ضد الانسانية والابادة الجماعية..اليس لهم حس وقلب وعقل ?! الله يخد الحق
    اقرا الموضوع واتخيل الاحداث بالتفاصيل,اتخيل اني من المقاومين او من افراد القبيلة طفلا اوشيخا.
    سبق ان اطلعت على هذه القضية سواء الجرائم الفرنسية بالمغرب او الجزائر الشقيقة, توصلت الى ان قضية قطع الروؤس وحرق اجساد الرجال والنساء و الاطفال وتدمير البيئة والمحيط تمت بنفس الطرق بكيلا البلدين ..تالمت لخيرة الرجال الذين ضحوا من اجل التحرر والاستقلال لكي ينعم بثرواتها الشمايت والخونة..
    الله ارحكم يامن استرخصوا دماءهم وضحوا من اجل الاوطان
    الذل والعار لفرنسا مجرمة في الشعوب يا دولة العار انت وخونتك الذين يسيرون البلدان..
    يجيب تصنيف فرنسا في الانظمة الداعشية بجانب هتلر موسولني والامويين العرب..
    للتذكير :
    ليكن في علمكم ان هذا الوصف و الوقائع الجزئية لا تمثل شئ بالمقارنة بالحقائق حول الجرائم الفرنسية الاسبانية في بلدان شمال افريقا او بلاد ثمزغا..

  • خالد
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 02:53

    ربما الانقلاب على الفيس باوامر فرنسية حتى لا تطالب الجزائر بتعويضات عن حقبة الاستعمار اما الحكام الحاليين فسكوتهم مقابل بقائهم في السلطة لان الدول الغربية منافقة بحيث اعتبرت السيسي انقلابي في الاول و بعدها قالت بان الشعب هو الدي نصبه و بما ان مصر عرفت بان تلك الدول مع المصالح فالبارحة صوتت مع روسيا و مع فرنسا في قضية سوريا رغم ان القراران متناقضان فهدا هو اللعب على الحبلين

  • الوجدي
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 03:02

    السؤال المطروح :كيف ستكون ردة فعل شهداء حرب التحرير بكل من المغرب و الجزائر و تونس لو عادو إلى الحياة ورأو ما هي عليه الآن ؟ هل سيبقون على نهج الجهاد أم سيبحث كل واحد منهم عن فيزا شنغن ليرحل ، أحبك يا وطني لولا الأوغاد .

  • تامر
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 03:06

    جميل هذا الاهتمام بتاريخ الشقيقة الجزائر لأنه تاريخنا الأخوي المشترك، احتلالا ومقاومة. المجد للشهداء والعار الأبدي لمجرمي الحروب.

  • مجنون الجزائر
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 03:43

    معظم الذين تكلمو من سياسيين ورؤساء منظمات لديهم بيوت وجنسيات فرنسية ومنهم المدعو عمار سعيداني (اكرمكم الله) من هذه النجاسة امين عام حزب جبهة التحرير الوطني يمتلك عقارات في فرنسا وأخوه نائب رئيس بلدية في فرنسا الكل في هذه الجزائر يتاجر بحب الوطن والثورة و الشهداء وفي الحقيقة كلهم كلاب فرنسا وأذنابها ولو كان في الجزائر رجال لما بقيت فرنسا 130 سنة لك الله يا جزائر وأتمنى المزيد من التقدم للمغرب الشقيق لأنه لا توجد شوكة في حلق هذا النظام الفاسد تشعره بالغيرة سوى المملكة المغربية التي استطاعة ان تبني اقتصادا حقيقيا لشعبها لولا بعض الأفعال المشينة التي تمرغ أنف المغاربة في التراب المهم يبقى اللغز من هو الشعب المستعبد الذي يريد تحرير فلسطين ؟

  • home
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 04:14

    malheureusement les peuples d Afrique ont la mémoire courte
    Kadafi est la seule personne qui avait le courage de dire un jour : l occupant d hier peut toujours revenir
    et regardez son pays aujourd’hui et qui a amorcé sa destruction

  • لنا الله
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 04:25

    داعش اكدوبة القرن لتشويه صورة الاسلام, مشروع صهيوني صليبي صفوي لم ينجح في الماضي و لا في زمن من الازمنة.
    يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ.
    شدوا الهمة و شدوا في حبل الله, ربي قاد بيهم.

  • و من يعد جماجم اهلنا؟
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 05:11

    مذابح الجزائر في عهد الاستعمار الفرنسي شيئ موثق يدرس في المقررات المدرسية الجزائرية و يناقش في ندوات و مناظرات حول العالم اما المذابح التي اقترفتها فرنسا في حق الشعب المغربي فهناك بعض وكلاء فرنسا من العلمانيين من يحاول تبرير سفك أرواح مئات الالف من المغاربة بعضهم بأسلحة كيماوية على انه كان ثمن لتقدم و التمدن .

  • اسكا
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 06:27

    جيد الإعلان عن المجازر التي قامت بها فرنسا في عهد الاستعمار. و لكن كان من الأجدر ان تعطينا السلطات الجزائرية درسا في النزاهة و حسن النية مع شعبها و كل الشعوب العالم بالاستباق في نشر مجازر أبناء الجزاءر في العشرية السوداء باسم الإرهاب فالتغير الصحيح يبدأ من أنفسنا.

  • مولود
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 06:43

    مقال جيد الشكر الجزيل صاحب، بارك الله فيه على هذه الحقائق. وأتمنى أن يؤخذ العبرة منه من يسعى لتنزيه الفرنسيين وغيرهم من هذه الأفعال الشنيعة والاستماتة في الدفاع عنهم كما هو حال كثير من المعلقين البارحة على مقال الغرب الذي رأيت.
    وشكرا لجريدة هسبريس أيضا.

  • HOSSAIN
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 07:02

    لا علاقة لهذا بذاك واكتفي بهذا والصحراء مغربية قبل الإستعمار الذي ذبح هؤلاء استعمر صحراؤنا الشرقية ومكن احفاد اصحاب هذه الجماجم من استعمارها ولا زالوا يريدون استعمار ما تبقى من صحرائنا الجزائر تنكر تاريخنا وشهداؤنا في المعارك لتحريرها، لا يهمنا تاريخهم ، تحت مدينة باريز ملايين الجماجم في Les Catacombes .

  • IBN EL JAZAIER
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 07:22

    اشكر كل شكر لجريدة هسبريس لان هذه هي الحقيقة وان شاء الله هناك رجال قادرون على كشف المزيد من الحقائق عن الجرائم الذي قام بها العدو الغاشم في حق هذا الشعب وشكرا

  • hamou le besli
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 07:48

    ومن هو داعيش?
    من الطبيعي ان يكون هو ذالك الصهيوني الاءمبريالي الذي يخوض حربا ضد الاءسلام وضد الوطن العربي,فهو يستغل ويستعمل الاءعلام ومصادره التي تتحكم فيه الدول الاءمبريالية الداعيشية وتنسبه للاءسلام مستعملة ومستغلة ضمائر الفقراء وسياسة التهجير…

  • adem الجزائري
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 07:53

    العبرة لمن يعتبر الاستعمار الفرنسي الغاشم اباد شعب باكمله وفقد الاف العساكر الفرنسيين اثناء حرب التحرير ليعلم الجميع ان فرنسا لم تهدي الجزائريين استقلالهم بل اخرجت بالنار والحديد

  • جمال
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 07:53

    هذه فرنسا التي تتشدق بالديموقراطية و حقوق الإنسان، و تدعي محاربة داعش… لقدت سبقت داعش بقرن من الزمن في الترهيب، القتل، و التنكيل بقطع الرؤوس.

  • TOP HISTORY
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 08:17

    قال السيد الهواري:على فرنسا ارجاع الارشيف الجزائري وكان الاثار المنصوبة والمقيمة فوق الارض تسرق,هذا هراء في هراء.

    اذا سرقت فرنسا الارشيف فاين هو ااثااااااااار هذا الارشيف على ارض الواقع.
    راح الموحدون والمرابطون والسعديون والمرينيون والادارسة ولكنهم شيذوا اثارا بقيت خالذة فوق الارض حتى اذا ما سرق الارشيف مثلا.
    المرابطون والموحدون هم الدين تركوا اثاااارا مشيذا على ارض المغرب الكبير من مساجذ وقبور لاجدادنا المغاربة العظام وتريد الخزائر صناعة كتابة تاريخ مزور لتمويه تكتلها المجتمعي بادلوجة الشهذاء.فالقاتل ما زال يحكم الجزائرين الى اليوم والشعب مازال في غيبوبة الجهاد والمجاهذين,وان كانوا كذلك فليكتفوا على اذرعهم وتحرير انفسهم بانفسهم لبذاية كتابة تاريخهم التحريري لان المغاربة لن يكرروا اخطائهم التاريخية"هاذ النوبة والثوبة,معمر داود ما يعاود"

  • ABDELAZIZ
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 09:09

    دعونا نعود قليلًا إلى الحقبة من الزمن.
    إنه الثاني من يونيو 1798م حيث تمكنت الحملة الفرنسية بقيادة نابليون بونابرت من السيطرة على أرض الكنانة مصر، واستمر في قيادة الحملة حتى رحيله في 22 أغسطس 1799، وتسلّم من بعده أحد القادة المقربين منه الجنرال "جان بابتست كليبر".في 14 يونيو 1800م، كان كليبر يسير في ممرات قصر محمد بك الألفي الذي كان يجهّزه ليكون مقر القيادة الفرنسية، وكان يصاحبه في جولته التفقدية المهندس جان بروتان الذي لاحظ شابًا نحيفًا قبيح الهيئة، يرتدي عمة خضراء يمشي وراء كليبر، لكنه لم يلتف له فقد ظنه أحد عمال القصر، وعندما اقترب سليمان من الجنرال فجأة، أخرج سكينًا صغيرًا ثم طعنه أربع طعنات قاتلة في بطنه وذراعه وخده الأيمن، ولاذ بالفرار، إلى أن اعتقله الفرنسيون بعد يومين مختبئًا في حديقة مجاورة.وفي يوم الأربعاء 17 يونيو 1800 بدأ تنفيذ الحكم بعد دفن جثة كليبر، وقد تم الإعدام بإحراق يد سليمان الحلبي اليمنى التي أمسكت بالخنجر الذي أودى بحياة كليبر، ثم إعدم عقب ذلك بالخازوق.وعند رحيل الاحتلال الفرنسي عن مصر عام 1801م، تم نقل رفات سليمان الحلبي في صندوق إلى فرنسا، وجمجمته معروضة اليوم في متحف الإنسان في قصر "شايو" في باريس إلى جانب جمجمة "ديكارت" فيلسوف فرنسا الأكبر، وقد كتب تحت الجمجمة الأولى "جمجمة العبقري ديكارت" وتحت الثانية "جمجمة المجرم سليمان الحلبي"

  • kabyle aime le maroc
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 09:17

    pour elharrouchi etitouani num 1;, je vous remercie pour votre compassion pour nous, nous aussi on pense à vous, ce peuple marocain, les hommes berbères de l Atlas, héros de l histoire, la résistance d elkhattabi de 1926, comment ce peuple est anesthésié aujourd hui et accepte de s angenoullir devant des etres humains, vivre dans l inexistence, opprimé, il faut se réveiller , on pense aussi qui aura autre khettabi naitre un jour pour reveiller tout le maroc, puisque cette génération est sous l oppression et les services secrets d elmekhzen

  • مغربية غيورة
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 09:34

    يجب ان نجعل يوم 26 نونبر يوم الهولوكست الفرنسي بالجزائر وان نطالب بالاعتدار الرسمي وان تترجم هذه المعلومات الي اهم اللغات الانجليزية و الاسبانية و الالمانية و… ليعرف العالم حقيقة فرنسا والغرب

  • chamali wrassi 3ali
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 09:41

    فرنسا عدو غاشم للجزائر لكن 50% من النفط والغاز الجزائري تاخذه فرنسا وشركاتها اغلبية واردات الجزائر من فرنسا اغلبية مشاريع الجزئر تاخدها فرنسا رئيس بلدية صغير يزور الجزائر يستقبله الرئيس الميت وكل المسؤولين من صغيرهم الى كبيرهم يقبلون ايدي الفرنسي ويلعقون ارجله نستنتج ان فرنسا عدو غاشم للشعب الجزائري وصديق حميم لحكومة الحركى التي يمسكها كابرانات سابقون في جيش فرنسا تحولوا بين عشية وضحاها الى جنرالات فذبحوا نصف مليون جزائري مسلم بدون وجه حق ومازال حقهم ضائعا في بلد الجبناء بلد الرعب والخوف وارهاب الكابرانات لا احد له نقطة شجاعة للمطالبة بمحاكمة المجرمين والوا بلد الجبن والبلابلابلا ابطال الفايسبوك والتعاليق في الصحف

  • يوسف
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 10:57

    Une expression etrange qui n'existe qu'en Francais: Quand on est mécontent on dit " Bon sang " au lieu de de s'exprimer autrement. Pourquoi ne pas dire par exemple " mauvais sang" pour avertir ou bien supprimer carrement cette expression qui rappelle ou emploi le mot "sang" dans les disputes et les conflits.

  • OBSERVER
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 11:02

    لو وفرت الحكومات الجزائرية (المتعاقبة ع الحكم منذاا1975الى يومنا هذا)مجهودها المادي/المالي والدبلوماسي والتثقيفي/التوعية والتعريف اعلاميا محيا واقليميا ودوليا بالجرائم التي ارتكبت في حق الشعب الجزائري واشقائه الذين ناصروه وامتزجت دماؤهم دفاعا عن عرض وارض مسلمين اسوةب''اسرائيل''التي اجبرت المانياعلى الاعتراف بجرائمها في حق يهود ثم الاعتذارودفع سيل من التعويضات والى الان بل انتزعت لنفسها ''فصل قانوني دولي'' تبتزبه ((معاداة السامية))!في حين لاذكر ولاتمجيد ولااعتراف ولااعتذار..لارواح مليون ونصف شهيد بل ازلام فرنسا اكملوا المخطط وابادوا وقتلوا وزجوا وحزوا وبقروا بطون 250الف جزائري ذنبهم انهم قالوا كلمتهم في انتخابات 1992والتي بمثابة ثورة تحريرية 2واستكمالا لثورة الاجداد ..وازلام فرنسا يغالطون الشعب ويغيرون بوصلة العداء اتجاه الجيران واشقاء واخوة الدين والمصير..رحم الله الشهداء الاوفياء..

  • محمد
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 11:08

    اتهام خطير حين تقول ان الامويين ارتكبو مجازر في حق العرب.فالامويين هم من نشر الاسلام ويعود لهم الفضل في رفع راية الاسلام.الامويين رجال تتمنى الامة عودتهم.اما العباسيون هم من ادخل الفارسيين وقتلو الامةودمرو طموحاتها

  • maghrebi
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 11:37

    الى الرقم 29 شمالي ديما راسكم في العلالي :
    صحيح قمة الذل والجبن والحكرة والعبودية ان يقتل اخاك وابوك وتغتصب امك واختك وزوجتك من قبل العسكر الحركي دون ان تطالب بحقهم ومحاكمة المجرمين قمة الذل والجبن والخوف واللارجولة والغريب تجدهم هنا وهناك في كل مكان يعلقون عن رجولتهم اية رجولة والعسكر الفرنسي افتض بكرتهم ووجوههم في التراب تحت احدية العسكر نصف مليون قتيل بلا حسيب ولا رقيب كانهم ذباب وليسوا بشر لكن الشجاعة صعبة ولا تناسب كل البشر فمن الفوا الذل والعبودية ويسبحون بحمدها وبحمد من اغتصب نسائهم لا يمكن ان تكون لهم ذرة شجاعة للمطالبة فقط بمحاكمة المجرمين
    اجبن شخص في العالم وتجده يطالب بمحاكمة من اعتدى عليه الا في بلاد الجزائر تجد الشعب من كثرة الذل والتعديب والحكرة اصبح يسبح بحمد المجرمين ويلعق احذيتهم العسكرية ولا غرابة في العشق والحب بين الكابرانات الفرنسية وامهم فرنسا فهي كبيرتهم التي علمتهم السحر وعلمتهم كيف يدبحون المسلمين الامنين

  • التيارتى
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 11:37

    حين اقرا تعليقات بعض المغاربة و ليس الكل ادرك فعلا ان المشكل بيننا و بينكم عويص و لن يحل التقرير يتحدث عن جراءم فرنسا و انتم تصفوننا اننا تحت حكم فرنسا لليوم و اننا لا نملك تاريخ و ارضنا محمية فرنسية و ان جيشنا الوطنى قتل 3000 الف جزاءرى اعلمو جيدا ان فرنسا انتها زمنها في الجزاءر و نحن استقلالنا حصلنا عليه بالرصاص ليس مثلكم يا محمية فرنسا و المقاومة الوحيدة التى حدثت عندكم هي مقاومة الخطابى في الطلس ضد الاسبان الخطابى الذى خانه المخزن و باعه للاسبان خوفا على عرشه و ثورتنا تبقى اعضم ثورة في القرن العشرين و رؤوسنا مرفوعة اينما ذهبنا ينادوننا بلد الثوار و نفتخر بشهداءنا في العالم اجمع و ثورتنا تدرس في اكبر المعاهد العالمية و حكامنا و جيشنا هم ابناء الشعب و اعلموا اننا لن نسامحكم على تعليقاتكم التى تضرب في مصداقية بلدنا و لن نسامحكم على اجتياح اراضينا في 63 و مساندة العيايدة رمز الارهاب في التسعينات حين كنا نبكى دماءا و اليوم نحن دولة قوية لها تاريخ و ثروات و رجال و ارجو نشر تعليق احتراما للديمقراطية

  • محارب
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 11:40

    عقدة الثورة و الثورة هي التي تستنطق المغاربة برغم جحافل المهللين على ان المغرب امة و قديم في التاريخ الا ان قصة الحماية تبدد كل تلك الطورهات خصوصا و ان الجار الشرقي العدو اللدود قارع هدا الحامي للدولة الامة و طرده شر طردة و الثروة خصوصا الاراضي المستحود عليها اننا لا نكاد نراكم بالعين المجردة انكم اوهن من بيت العنكبوت مهما نفختم زورا في اشياء لا توجد الا في خيالكم

  • أكره هواري بومدن
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 12:30

    25 – TOP HISTORY
    اصحح لك صديقي : الموحدون والمرابطون والسعديون والمرينيون والادارسة هم الذين بنوا اثارا …
    و الرستميون و الموحدون و الزيانيون و الحفصيون و الزيريون و الفاطميون و و و
    كلهم من المغرب الكبير (الادني الاوسط و الاقصى)

    اقرا صديقي فالعلم نور

    *رستمي من غرداية.

  • abou faress
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 12:57

    يجب على فرنسا أن تعتذر على المجزرة التي ارتكبتها في حق الجزائريين ابان عهد الاستعمار الفرنسي للجزائر و التي ذهب ضحيتها الاف الضحايا من مختلف الاعمار. و يجب رد الاعتبار لذويهم. هذا أقل ما يمكن فعله.

  • السميدع قاهر المجوس
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 13:12

    نعم اخي نقر لكم ان الرستميين و الفاطميين شيعةو تاريخهم فيه مذلة لكم لانك اخي تجهل ان الفاطميين بواسطة القائم بامر الله () حكم على اجدادكم بان الليل هو النهار و النهار هو الليل و اقام بافع الجرائم و التنكيل في حق المغاربة الاوسطيين و لهذا نحن في غرب الامبراطورية المغربية نبرؤ لله عز و جل انتماءنا للرستميين و الفاطميين اما الموحدون و المرابطون و المرينيون فهم مغاربة و ان كان العكس لاقاموا عواصمهم بالمغرب الاوسط فلماذا ياتون للمغرب ؟! امركم مضحك لان تاريخكم مزور سطره الشيوعيون الحشاشون و السكارى و ليسوا بمسلمين و لا بمنصفين و كل ملوك المغرب مغاربة اقحاح و كل الدول المعاقبة مغربية قحة و نحن الاصل و انتم الفروع يا اخي و التاريخ لا يكتب بقلم الرصاص و يشط بالكومة حسب الحاجة بل هو محفوظ في القرويين و الزيتونة = اما الحفصيون و آخرون مما ذكرت لا قيمة لهم في التاريخ الامبراطوري المغربي و خاصة الاغالبة الخونة عاصمتهم كانت بتونس و هم خانوا المرابطين حيث ارسلوا لهم بني معقل لحماية القوافل التجارية لكن باطنيا ذبحوا التجار جنوب المغرب و غدروا بالمغاربة و هم فيما سوى بذرة خبيثة بوليسارية زرعوها1113م

  • YOUSSEF
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 13:16

    رحم الله جميع الشهداء الأبرار ، وحداري من الحركيين الدين يسيطرون على دولة الجزاءر، هم أعداء جميع شعوب شمال افريقيا، ون يهدأ لهم باب حتى يدمروا الإنسان والحيوان وما سياسة الدولة الجزاءرية الا دليل على دلك.

  • الدزيري
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 13:22

    اللهم اهدي بعض المعلقين يسمعو الكلام ولم يستوعبوه …من كثرة حقدهم …
    شهداء المسلمين أرواحهم في جوف طير خضر لها قناديل معلقة بالعرش تسرح من الجنة حيث شاءت ثم تأوي إلى تلك القناديل ) . . .اين انت منهم ?

  • ALGERIE VIDEO; VTJ7XHCW7HA
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 13:30

    الى 35 التيارتي,نظامكم قتلو 300000 الف جزاءري وجزاءرية وليس 3000 وكل هذه المجزرة من اجل البقاء على الكرسي الموروث الذي تركه لهم الفرنسيين وهذا كان متفق عليه قبل الاستقلال,قظية سبتة ومليلية مثل قظية جبل طارق والجولان وبعظ الجزر في اسيا وامريكا اللاتينية وايظا اكبر جزيرة في العالم تقع بجنب كندا تابعة للدنمارك,المهم فرطنا في سبتة ومليلية التي مساحتهما لا تتجاوز 12 كيلومتر ولكن ولكن ثم ولكن استرجعنا صحراءنا المغربية الشاسعة وبمحيطها الاطلسي القاري,نحن اسمنا المغاربة يا جزاءري .

  • مغربية تحترم الجزائر
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 14:48

    انا كمغربية اترحم على شهداء الجزائر كما أنني احترم الشعب الجزائري واطلب الله لكل من لديه قلب حاقد ومن يزرعوا الفتنة بين المسلمين أن يهديهم الله على أنفسهم تذكروا يا اخواني أننا مسلمون وجيران وزوجي مغربي كان هناك في مطار الجزائر وعومل بمعاملة حسنة من طرف الجزائريين تذكروا أن قديما لم تكن أي حدود و كنا شعبا واحدا واصلنا من أب وأم واحدة الله يهديكم ! أكرر احترامي إلى الشعب الجزائري وكل عام وانتم بخير .

  • Gambetta
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 15:24

    علينا ان نقف احتراما لشهداء التحرير في الوطن العربي وخصوصا في المغرب الاوسط لرابطة اللغة والدم والملة ونترك الخلافات الاخرى جانبا ..لانه الى عهد بنو مرين كنا دولة واحدة ..على فرنسا ان تعترف بابادتها للشعب الجزاءري خاصة ادا كان من ساهم في تلك الابادة لا يزال يعيش الى ايامنا هاته .

  • HOSSAIN
    الإثنين 10 أكتوبر 2016 - 20:09

    الشهداء المغاربة والجزائريين لو احياهم الله لجاهدوا ضد الجزائر حتى لا يبقى عسكري هناك

  • السميدع من امبراطورية المغرب
    الثلاثاء 11 أكتوبر 2016 - 12:00

    الى الاخ 40 الدزيري
    ما قلته نحن المغاربة نومن به و نترحم على الشهداء و هم احياء عند الله يرزقون , لكن اخي اليس من العار ان نسمي الخونة بمائات الالاف الذين قتلهم المجاهدون في الجزائر و الذين كانوا يبيعون ارواح اخوانهم و دمائهم و اعراضهم لجنود فرنسا مقابل حفنات من الفرنكات و الخمر و بليالي حمراء يؤدي لهم ثمنها الفرنسيون و حين يقتلهم المجاهدون فهل سنسميهم شهداء !!! اليست اهانة للشهداء الابرار حين نوازيهم و نسويهم بنفس المرتبة مع الخونة و الجيف التي كانت تقتل الشعب الجزائري و منهم من هو لازال في السلطة بالجزائر فلماذا تنكرون هذا الامر و عدد الشهداء يا اخي مبالغ فيه كثيرا و انت ترى الحرب في سوريا بافتك الاسلحة العصرية التقليدية والكيماوية و لم يصل عدد الضحايا في 5 سنوات الى 500 الف بينما في في الجزائر كانت حربا تقليدية باسلحة لم يصل خطرها لما هو عليه فكيف قتل مليون و نصف في اربع سنوات !!! انهم اخي يستحمرون عقولكم و يلعبون بعواطفكم لينهبوا ثرواتكم بالتي هي اسهل و احسن و عدد الشهداء فقط 150 الف شهيد و الباقي جيف من 40 الف جيفة للخونة و فرنسا بريئة من قتل معظم الشهداء بل الخونة من فعلها فيكم

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية