توفيت تلميذةK يبلغ عمرها حوالي 13 سنة، في الطريق إلى المستشفى الإقليمي بإنزكان الذي نُقلت إليه من طرف أسرتها، بعدما عمدت إلى وضع حدّ لحياتها شنقا بمنزلها.
وأمرت النيابة العامة لدى القضاء الزجري بإخضاع جثة المُفارقة للحياة للتشريع بغية تحديد أسباب الوفاة، فيما فتحت الشرطة القضائية تحقيقا في ملابسات هذه الحادثة، في انتظار الكشف عن نتائج التشريح.
وكانت الضحية تُتابع دراستها بالسنة الأولى إعدادي، بالثانوية الإعدادية علال الفاسي في الدشيرة، فيما لا يزال الغموض يلفّ واقعة إقدامها على الانتحار بهذه الطريقة.
مابقيناش كانسمعوا شي حاجة كاتفرح الله يتم مابقى على خير هاد الظاهرة ماخطية لا لكبير ولا الصغير غير الموت والكسايد والفساد و السرقة و المخدرات و و و ووو…… بزااااااااااااااااااااااااااااااااااااف
لاحول ولاقوة الا بالله.ماهذه الظواهر التي كثرت في مجتمعنا الانتحار الاغتصاب الخيانة……اللهم اصلح حالنا واهدنا الى الصواب.
ان للاه وان اليه راجعون لماذا كل هاذا تصل بكم الا درجة قتل نفس بريءة بماذا ستلقونة ربكم يا عباد
الله
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :<<لا تقوم الساعة حتى يمر الرجل بقبر الرجل فيقول :يا ليتني مكانه>>
الله يدير تاويل ديال الخير لهاذ البلاد
نتمنى أن لا تكون ألأطر التربوية بهذه ألاعدادية سببا في هذا ألانتحار علما أن ما يميز المسؤول عن هذه المؤسسة انشغالاته الكثيرة التي تجعله لايعطي الا الجزء اليسير من وقته الى العمل التربوي الذي عين من أجله فهو استاذ للموسيقى وطالب في الكلية تخصص الاعلام والاتصال اضافة الى انه ينظم حفلات الغناء الشرقي و..!!نعم ضرورة فتح تحقيق عميق لتحديد المسؤوليات ذاخل وخارج المؤسسة.
أنقدو أبنقدو أبنائكم يا آباء فالأمراض النفسية المزمنة تعصف بهم كالإكتآب .. و انا عانيت و مازلت أعاني لولا الصبر الشديد لكنت في عداد الموتى
انه لمؤسف ما اصبحنا نسجله بدون خجل او رعشة بدن .فلدات اكبادنا تتساقط الواحدة تلوى اﻻخرى اليوم وكل يوم نسمع عن حالة هنا وحالة هناك …ان لله وانا اليه راجعون .. الدولة ان كانت تحترم احساس المواطن فانها ستجعل من انتحارات القاصرين و القاصرات اولية…..هناك ارتباك في حلقات المجتمع اﻻهتزاازات نشعر به افتقار الدولة لمفهوم المواطنة يجعلنا رقما قابل للزيادة وقابل للنقصان ﻻيضر شكرا ايتها الدولة سنكون متفهمين لك ولتدهب فلدات اكبادنا فانت الحاضنة اما نحن فرقم …ﻻحول وﻻقوة اﻻ بالله ..
حيدو علينا 2m
بالمسلسلات ديالها راه تشوف العجب المتعجب للي كيتعجبوا فيه الناس
مسلسلات مكسيكية امريكية تركيا كوريا الهند
وبغيتي دريا تقرا وتنجح كيدرتي ليها
نهار نهار مقابلين المسلسلات للي مزوقينهم بالدارجة
مع دراري تيصحابليهم نيت هديك هدرتهم وهدوك مغاربة وهداك الواقع
خصوصا كيحطو مسلسلات فاوقات النهار وفمتناول الجميع
مثل هته المسلسلات تقتل الاطفال في عقر دارهم تبا للارباح التي تجنون من قتل المغاربة بطريقة غير مباشرة
ما الدي يدفع وردة 13 سنة بريئة تجعل حد لحياتها ؟؟؟؟ هل هد ممكن ؟؟ يعجز العقل أن يتصور صورة كهده.
الله ما اغفر لها و رحمها و ادخلها جناتك النعيم.
ظاهرة استفحلت في المجتمع
باسم الله الرحمن الرحيم ، أولا قاتل نفسه لا يعتبر شهيدا فكفوا عن ترويج هذا الأمر ، فرسول الله صلى الله عليه وسلم أفقر من هذا الشاب علاوة على يُتمه وموت جل أولاده الذكور في حياته صلى الله عليه وسلم لكنه لم يقتل نفسه وكذلك سيدنا أيوب الذي قاسى مع المرض ووو لكنه لم ينتحر … ثم أنت تقتل نفسك لشيء دنيوي فهل دنياك أغلى من آخرتك ؟ لقد انعدم عندنا الوازع الديني والبعد الأخروي … فلا نتحدث إلا بالمال ولا شيء يعلو عليه بل الناس تبيع بناتها ويتفاخرون بذلك لجلبهم المال ، بل بات المال الحرام أمرا عاديا بل أنت ذكي إن حصلت عليه ،،، وأسفاه على أمتنا والله هلكت ، هلكت ، اللهم رد بنا ردا جميلا .
تجدر الاشارة أني لست ضد هذا الشخص المنتحر ، كما أضمن له حقه في الحصول على لقمة العيش ، لكن الأخرة هي الأبقى فاختر ماسييقى على ما سيبلى ، وإنه ليُؤتى يوم القيامة بأنحس وأفقر وأدنى انسان خُلق في الكون فيغمس في الجنه ، فيُسأل هل عرفا يوما أسودا طوال حياته ، فيُجيب لا والله ما عرفت يوما أسود قط ، إنه النعيم الأبدي لا حرمنا الله وإياكم . انشري ياهسبريس
حقا زمن الفتن حل بنا ولا مرد له صار فيه الكل يلجأ للانتحار لخلاصه منه! نسأل الله اللطف بنا والسلام.
لاحولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم ، الشباب ديالنا تدهور ولى كيف الكبير كيف الصغير وزدناها بهاد ظاهرة وكثرة انتحار الشباب
الله أكبر ان لله وان اليه راجعون البقاء لله بارك في راسك الله يرحمها برحمته الواسعة وأسكنها فسيح جناته وان لله وإن إليه راجعون حكرة وظلم والفقر والبطالة ربما مشاكل نفسية
هادشي بزاف . خصنا نوقفو عند لمشكل انشوفو الحل ، البنت باقى صغيرة ، ١٣ سنة اونتاحرات متادخلش لراس . المهم الله يرحمها او يصبر واليديها
هناك أمران يكمن السبب ورائهما إقدام هذه المسكينة على فعلتها، أولا يمكن أن يكون عاملا نفسيا كتعرض الفتاة لضغوط أو ممارسات فوق مستوى تحملها أو قد يكون أيضا تجربة أو تقليد بعض المشاهد في فلم ما بغية التسلية وقد شاهدنا مرارا أطفالا أو مراهقين حاولوا تجربة أشياء غبية شاهدوها على التلفاز وأدت إلى حوادث كان أغلبها مميتا، و في الأخير نتقدم إلى كل من إفتقد هذه الفتاة بحرقة أحر التعازي و المواساة، والتحريات ستكشف ما خفي عما قريب،
لاحول ولاقوة إلا بالله مبق ميتعجب الله يرحمها ووسع عليها
هذه الحالة الثالثة التي اسمع بها خلال شهر واحد وكل الحالات الثلاث لثلاميذ من نفس الاعمار ومن جهة واحدة سوس ماسة هل هذه ظاهرة جديدة في مجتمعنا الاسلامي المحافظ ما السر ورائها ؟
الى مراد رقم 5 طاحت الصومعة علقوا الحجام ؟؟؟؟؟؟؟ ما هذا الهراء ؟ ما علاقة الشخص المذكور و انشغالاته و ما اقدمت عليه الفتاة ؟ لعلمك الفتاة عاقبها والدها المسؤول الاول عن تربيتها و والدتها و حبسها في غرفتها لتجدها امها و قد انتحرت. غفر الله لها و لتعلم ان المسؤولية الاولى هي للاباء فهم من يجب ان يعتني بابنائهم ماديا و تربويا و نفسيا. كل ما يحدث تلصقونه للاستاذ.
هناك الكثير من الاساتذة يتابعون دراستهم و لهم انشطة و لم يحدث ان انتحر احد من تلاميذهم لهاته الاسباب .