حذر البابا فرنسيس الأول بابا الفاتيكان، من الانشغال بوسائل الاتصال الحديثة عن الحوار الأسري والتفاهم بين الأفراد.
وحث فرنسيس على عدم الانشغال خلال تناول الطعام مع العائلة بأجهزة الهواتف المحمولة.
ونقلت وكالة أنباء “إيه دي إن “كرونوز” عن البابا قوله يوم الجمعة أمام الطلاب خلال زيارة قام بها إلى جامعة (روما تري) بالعاصمة الإيطالية: “حين ينعدم الحوار في المنزل، وحين يتصايح أفراد الأسرة بدلا من أن يتكلموا، ويتسابوا بدلا من أن يتفاهموا أو حين يجلس أحدهم إلى المائدة ويتكلم عبر هاتفه المحمول، فتلك بداية حرب لا حوار فيها”.
وأكد البابا على ضرورة إذكاء روح التعاطف بين الناس، مشيرا بالقول: “من الضروري أن نخفض شيئا ما من أصواتنا ونقلل شيئا ما من حديثنا لنستمع إلى غيرنا”.
وكان البابا قد دعا مرارا إلى الاعتدال في استخدام وسائل الاتصال الحديثة وشبكات التواصل الاجتماعي.
( هادي عندو فيها الصح ) والغريب أنه قالها يوم الجمعة .. على أئمتنا ان يكونوا واعين بمضمون وتوقيت هذا الخبر الموعضة فهم أولى باعطاء هكذا مواعض يوم الجمعة خدمة للأسرة التي هي نواة المجتمع .
عليه أولا أن يحارب الفاحشة في الكنيسة التي ذهب ضحيتها العديد من أطفال أبرياء، جراء الاغتصاب من طرف من يدعون خدمة الدين.
جميل أن يحل البابا محل الفقيه فيصبح فقيها كونيا تصل رسالته الى كافة انحاء العالم تتناقلها جميع وسائب الاعلام وتصل الى قلب الصغير والكبير