أشرف عبد الحميد المزيد، عامل إقليم إفران، رفقة أعضاء اللجنة الإقليمية المكلفة بعملية رمضان 1437، إلى جانب ممثلة الأعمال الاجتماعية للقوات المسلحة الملكية بالحاجب، وذلك بجماعة تيزكيت، على إعطاء انطلاقة عملية رمضان بإقليم إفران.
العملية تندرج في إطار تكريس ثقافة التضامن والتآزر التي أرسى أسسها الملك محمد السادس، وتشرف عليها مؤسسة محمد الخامس للتضامن، واستفاد منها على مستوى تراب الإقليم 3700 شخص من أسر فقيرة ومعوزة.
واش غرفية حريرة تعيشك عام.
زاكوا بالكذوب على المواطنين
أعطوا الناس النقود تسحبها مباشرة من صندوق عبر البريد وكفى من هذه الطرق الحاطة من الكرامة الإنسانية .المخزن لا يعطي وأن أعطى منى ..**يايها الذين امنو لا تفسدوا صدقاتكم بالمن والأذى** أية تطبقها دول الغرب طوال السنة
ملايير تستنزف و ملاليم ترش لذر الرماد في العيون!
و التصاور لاش زعما ؟ ربما لألبوم العامل من أجل التسلية بالذكريات في أيام التقاعد . احفظوا للناس كرامتهم إن كنتم تجهلون قوله تعالى " كلمة طيبة خير من صدقة يتبعها أذى ". كفانا بهرجة و احتقارا لآدمية البشر . إن الإنسان لا يعيش بالخبز وحده .
وعندما ينتهى ما في الكرتونة وبعد، بدل الكرتونة لما لا نبني معامل و مرافق ومشاريع وشركات يعمل فيها شبابنا الجائع وننمي بها اقتصاد المغرب والكل يزدهر والكل يأكل ويلبس أم أن سياسة **جوع كلبك إتبعك** لا زالت طاغية
يا ودي الناس بغيا تسكن او تخدم او الامن او زيد او زيد ولا خيرنا لغيرنا حنا ديما هكا نعطوا غير لبراني اين ايام امير المؤمنين (عمر)
Des images cruelles du moyen âge et des situations inhumaines Comme c'est que la pauvreté est une fatalité et les responsables se bousculent pour prendre des photos avec des citoyens sans dignité Dans une éternelle tragédie du très riche et du très pauvre dans un seul pays
Il n'y a pas de quoi être fier