تعليقات الزوار
26
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
-
01:14
الدوزي يتغنى بتنوع المغرب في "الباشا"
-
00:27
ترويج المؤثرات العقلية يوقف 5 أشخاص
-
23:40
منتدى دولي يوصي بحزام غابوي أطلسي
-
23:05
قطع أطراف دابة يلقى استنكارا في زاكورة
-
22:47
مظاهر "الإسلاموفوبيا" تنتشر في ألمانيا
-
22:42
"حارس أمن" يتورط في ترويج المخدرات
-
22:13
سلاح شرطي يشل حركة جانح في مراكش
-
21:44
"أسود الفوتسال" يكتسحون زامبيا بـ13هدفا
-
21:25
الاستقلال يشدد شروط الترشح للجنة التنفيذية
-
21:12
جريمة قتل تهز حي برج مولاي عمر بمكناس
-
20:52
انقلاب شاحنة يرسل السائق للمستشفى
-
20:30
ضبط كميات من الشيرا والمعسّل بالكركرات
هدا الحدث اللااخلاقي ان دل على شيء فإنما يدل على التسيب والانفلات الأمني الدي بدأ ينتشر في المجتمع بين كبار السن وصغار السن وبالتالي ضرب هيبة الدولة في الصفر لا قدرالله وعليه لابد من التعامل بحزم وقوة بعيدا عن كل المبررات السخيفة ومعاقبة المسءول الأول عن الحافلة الساءق الدي لم يتوقف عند أول شرطي مرور او مخفر شرطة تم معاقبة عصابة المغتصبين حتى تعطى العبرة لكل من سولت له نفسه ان يتجاهل هيبة القانون
l'enfer c'est les autres.
À chaque fois qu'il y a un événement comme ça on entend parler comme si ces gens-là venez d'une autre planète ce sont nos frères nos soeurs nos voisins qui sont à l'origine de tout cela.
Il faut chercher la cause qui a generé ces types de citoyens qui appartiennent à notre société et ils sont nombreux.il ne suffit de les punir seulement mais il faut aussi les mettrent dans un centre de recuperation.ADDAOULA EST ABSENTE.A quoi le develloppent economique si il n y a pas un devellopement humain dans tous .
هادشي بزززاف كنتمنى نوليو لداك الوقت لي كنتي تسمع غي كلمة شفار كولشي كان كينوض و كايقتلوه بالهراوة…فمابالك يشوفو شي حد كيتعدى على شي حد.. راه رجال اﻻمن يعياو ميحضيو مساكن راه خاصنا حنايا رجال ونساء فين مشافو شي حاجة خايبة يدخلو وهكد غنعيشو مزيان ومييبقاش اﻻنسان خارج وحاضي مع جنابو…
الشعب المغربي واعي لكن بعض القوانين كتفت يديه و لم تتركه يتدخل في بعض المواقف الصعبة و الحرجة ، فالمشكل في القوانين و ليس في الناس ،
مايتمناه اليهود والنصارى للعرب بالأسلحة وجدوه في المغرب بااتطاحن بينهم وأكثر الضحك علينا الاكتضاض في المدارس والمهرجانات حسبنا الله ونعم الوكيل
هذه الرذيلة التي تحط بكرامة الانسان لابد و أن تكون متوقغة منذ أن صمت الأذان عن التحول الذي شهده المغرب في متظومة القيم التي تجمع بين مكوناته و تردي الأوضاع الاقتصادية و ما ينتج عته من الحرمان دون تدخل أهل الاختصاص في توجيه و تأطير المجتمع إلى ما هو إفضل
اسمع ما قال احد المستجوبين, هو يلوم من صورالاغتصاب.
الناس مازالت تضن ان الاغتصاب امر يجب ان نسكت عنه. بمعنى من اغتصب يسكت ويستر نفسه ودلك بالضبط ما يريده المغتصب لكي لا يفضح.
اتمنى ان تجهز جميع الحافلات و القطارات بكاميرات تشجل الرحلات كلها وهدا لايكلف مالا كثيرا
This lawlessness is meant to happen. People feeling insecure is a pre-planned strategy by the top authorities in the land.
They want everybody to feel unsafe so that the people unite and stop asking for more human rights, more equality and more democracy and jobs. Instead, they will call on Makhzen (even beg it) to resurrect its old tough methods.
I am not a conspiracy theorist. But that's my conclusion based on close assessment of what's happening in our country (Hirak in Rif, people marching everywhere and everyday), and the models espoused by other autrocrats in other despotic lands.
هذا الانحطاط الأخلاقي منبعه الجهل وعدم الوعي االأسري وفي آن واحد سببه دور الدولة في التعليم والأمن.
يجب على المسؤلين ان يضعوا في كل حافلة رجل أمن ومساعده او جهاز GPS منسق مع الأمن وبدون اخبار المشاغب ماذا سيحصل
زمان كنا نضع ممنوع الكلام مع السائق حفاظا على سلامة الركاب بعد ذالك اضفنا ممنوع البصق في الحافلة لما في ذلك من خطورة على صحة الراكب ثم وضعنا ممنوع الركوب بالمجان نظرا لخوصصة الحافلات ثم أضفنا ممنوع التدخين كذلك لشدة خطورة دخان السجائر على صحة الركاب وننتظر وضع ممنوع التحرش الجنسي _ الحيواني _ ممنوع التشرميل و ممنوع الاغتصاب و ثم تأتي ظواهر أخرى لا تمت لمجتمعنا الذي نعرفه بصلة . ألا ترون أن كل هذا يعتبر تراجعا مهولا
على مستوى السلوك والاخلاق والتحضر والتماسك الاجتماعي و …….
في المغرب صعيب حتى تبلغ على شي حدث هداك براسو اللي صور وخا مادار شي حاجة خايبة تلقاه داخل دبا تاهو في مشاكيل انا ماعمرني دخلت لشي كوميسارية وتدار ليا المينوط تا تخاصمو حدليا شي ناس وتدخلت واحد كانو غادي يقتلوه ربي نجاه فاش جابوه من الاسعافات عندنا الى الكوميسارية قال ليهوم هاد السيد ما قاسنيش عاد طلقوني دابا كون مات شكون يعتقني
الخير مزيان ولايني هاد الساعة صعيب
المخزن يحترم المخزن المخزن لا يحترم المواطن المواطن في واد والمخزن في واد
والاغنياء هم كذاك نوع من المخزن
قارن بين مواطن عادي ومخزني المواطن عندما يحصل له مشكل او يمرض يتصل سواء ب الشرطة او ب سيارة اسعاف يكفي ذكر منصبه داخل الدولة يحضر له الشرطة والاسعاف وحتى رجال امطافئ
اما اذا كان احد المواطنين العاديين انت وزهرك ربما تلبي الشرطة طلك وسيارة ااسعاف نداؤك اذا حصل ذاك يكون بعد فوات الاوان بساعات الله يلعن اللي ما يحشم
الحكاية تنطلق عندما يفتح الطفل عينه عن أبناء الحي في غياب المراقبة الأسرية و الوعي العائلي بضرورة التربية و بدل الجهد في ذلك عوض الاكتفاء بترديد بعض المقولات من قبيل "لمربي من عند الله" تملصا من المسؤولية الملقاة على عاتق الآباء بتكوين جيل ناضج عاطفيا و فكريا .
وبعض هؤلاء الآباء هم كذلك ضحايا سوء التربية الخلقية و انعدام الخبرة في الحياة و الاستعداد للحياة في المدينة بسبب الهجرة القروية. فبعد أن يبد أ الطفل سنوات المراهقة يصبح أكثر لزوما لأقرانه وهنا تكون نقطة التحول. فإذا كان الجو السائد يجنح نحو الدراسة و الاجتهاد فإن التفوق الدراسي يكون من نصيب هذا الطفل و العكس صحيح عندما يكون القدوة السيئة يعيش بالقرب و ينشر ثقافته السجنية و مغامراته التي لا تنتهي بحيث يبرمج عقل الطفل على المضي في هذا المسار .
هناك أيضا نموذج آخر بالحي حيث يتأثر الأطفال بأحد النماذج السلفية و يصبح من المتدينين المتطرفين و يشق طريقه على هذا النهج ؛ ففي جميع هذه الحالات يلاحظ غياب الأسرة لأنها لا تستطيع أن تقدم إجابات مقنعة تقي الطفل من مؤثرات الخارجة لثقافة الشارع .
#أمين_جمال_الدين
الملاحظ في السنين الأخيرة في المغرب ظاهرة تسيب وفوضى بعض المراهقين أينما كانوا: في الشارع العام وفي الأزقة والحافلات والمدارس والملاعب باختصار في كل الأماكن . كما نلاحظ بان رجال الأمن والدرك والقضاء يقومون بواجبهم ولكن هدا لا يكفي لان بعض الأسر تخلت عن تربية أبناءها او عجزت عن دلك لظروف ما وتركتهم يفعلون و يتعلمون ما يحلوا لهم. الاعلام السمعي البصري المغربي كدلك ساهم الى حد كبير في التأثير سلبا على أبناءنا وبناتنا وخير دلك المسلسلات المدبلجة الاجنبية البالية المقيتة الرخيصة التي تقدمها بعض قنواتنا والتي تعلم أبناءنا اللااخلاقيات وبعض الممارسات الرديئة …….المهم الكل مسؤؤل عما وصل إليه بعض مراهقينا وشبابنا اليوم لأن الأمن والقضاء وحدهما غير كافيين لمحاربة هده الآفة الظاهرة لان الوقاية خير من العلاج. الاسرة و المدرسة والسلطة والآباء ووووووو الكل مسؤؤل.
هذه الحادثة الاليمة تبين الكثير من الاشياء.على مستوى التعليم تبين افلاس المدرسة المغربية في القيام بدورها في التربية وانسحابها الرمزي مقابل تأثير الشارع ووسائل الاتصال والمخدرات وغيرها في سلوكات النشء.وتقصير الكثير من الاسر في تربية ابنائها على القيم و المبادئ.هذا السلوك صراحة بقع كل يوم في مدننا وشوارعنا لكن ما يندى له الجبين في هذا الفيديو هو القيام بهذا الفعل في مكان عام وتطبيع المجتمع مع هذا النوع من السلوكات والدليل عدم تدخل اي احد ولو بالكلام.وهذا مؤشر اخر على حالة التردي والخنوع والانانية بتغليب المصلحة الشخصية بالخوف من التدخل.هذا المنطق الجبان الذي أصبح سائدا في مجتمعنا فاقم من هذه الظواهر المشينة. دون نسيان تقصير الدولة في القيام بدورها في نشر الوعي والضرب بيد من حديد لكل من اهان المجتمع و استهان بهيبة الدولة.هذا التقصير أوصلنا الى ما نحن فيه من انحطاط قيمي و اخلاقي كبير وما زلنا سنشاهد المهازل الكبرى اذا بقيت الامور على حالها او ستزداد سوءا
الأسباب التي أدت بنا إلى هذا الانحطاط الأخلاقي قد تلخص فيما يلي؛
1 العقلية المتخلفه ولد او رمي لزنقه بدون مسؤولية وبالتالي بدون تربيه مما أدى إلى انفجار ديموغرافي مهول ونحن لسنا قادرين على التعامل معه.
2 عدم الاستثمار في التعليم مما جعل كما هائلا من المواطنين لم يلج المدرسة قط وان ولجها فكان لفترة قصيرة مما أدى إلى إنتاج جيشا من المتسعكين الجهلاء في الشوارع. وما ينتج على ذالك من إجرام ممنهج في جميع أنحاء الوطن وخاصة في المدن الكبرى والتي بعض أحيائها لا تختلف كثيرا على قندهار الأفغانية.
3- عدم إدخال التربية الأخلاقية في المناهج الدراسية كبديل عن التربية الإسلامية التي ابانت على عدم فعاليتها.
انا في نظري المتواضع أن عولجت هذه الأسباب قد نتحسن شيئا ما والله اعلم. والسلام
هذا الفعل يدل على أن الرجلة ما بقات فالمغرب، الكارثة هي أن الفتاة مختلة عقليا ولكن الكارثة العظمى هي أن الناس لي موجودين فالحافلة و بينهم ذكور ماتدخلوش باش ينقذوا هاد الانسانة الضعيفة ، مازال شي وحدين كايتكلموا على هاد الوحوش بأنهم راه غير مراهقين وووو ، طلعوا الجبال و المناطق النائية لي مافيها والو باش يعيشوا الناس ولكن كاتلقاهم فيهم النخوة و الرجلة ، و المراهق خدام على عائلة كاملة و فالدار البيضاء كانشفوا ولاد شلوح ومراهقين وخدامين على عائلتهم باش ما كاين.
هادي الزيغة و الشبعة و قلة التربية و العياقة ديال والوا، و راه كايبان ليكم عدم الرجلة ديال بحال هاد البشرغير من الحْسَنَه ديال الراس الخاوي و المكلخ.
إنما الأمم الأخلاق ما بقيت … فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا
صلاح أمرك للأخلاق مرجعه … فقوّم النفس بالأخلاق تستقم
إذا أصيب القوم في أخلاقهم … فأقم عليهم مأتماً وعويلاً
فالأمم تضمحل وتندثر إذا ما انعدمت فيها الأخلاق،
فساد فيها الكذب والخداع والغش والفساد
حتى ليأتي يوم يصبح فيها الخلوق القوي الأمين غريباً منبوذاً لا يؤخذ له رأي،
ولا تسند إليه أمانة، فمن يريد الأمين في بلد عم فيه الفساد وساد فيه الكذوب الخدّاع المنافق؟!
الاغتصاب ماذا فعلت الدولة للحد من هذه الظاهرة لاشيء لا يهمها الامر هناك أناس بعقول وغرائز حيوانية يحيطون بك في اَي مكان وينتظرون الفرصة لينقضو عليك لإشباع رغباتهم الحيوانية اغتصاب في كل مكان حثى المعاقات والعجزة لم يسلموا من أيديهم واصل المشكل هو التربية والأمن
Cheque semaine les autorités marocaines ne gonflent avec des arrestations des cellules terroristes dormantes et ils ne sont même pas capables d arrêter des adolescents qui foutent la merde partout.
نظري كلشي سباب فالظاهرة تربية اولا التعليم سوء استخدام الانترنيت و حتى دوك الجمعيات النسوانية التي تدعي الدفاع عن المراة وتحررها و انفتاحها فهده هي النتيجة التي تبحث عنه
خص الدولة تخصص بوليس د أ نترنيت. نردو ابال لولادنا اش تيتفرجو.
لأفلام لأباحية خرجو علينا خص الدولة تدخل. بعض المواقع خصهوم اتمنعو لا لكبير ولا صغير.
بنادم تتلقاه ف قهوة شد تليفون عتيها هر لأفلام من بعد فدايح تيخرجو. ها ليشد حمارة. تشوهنا ولينا نحشمو نكولو من المغرب.
هتا بناتنا ليهديهوم اتوادعو شوية و قبلو ب ليكان او نتعايشو بيناتنا حسن من هد شوها. بناتنا مع اجانب (خليج. شراف د أوربا) و لا دنا مع حماراة.
ان مستوا وصلنا ليه.
صاحب التعليق رقم 19 في البوادي أيضا تجد الناس ما زالوا على الفطرة والرجل ما يهز عينيه في المرأة. و الناس خدامة و الأطفال و المراهقون مسؤولون. المشكل هي هذه المدنية التي لم نقدر عليها. شقق كأنها علب كبريت. الأوساخ و البشاعة هي المنظر اليومي في الأحياء الشعبية. هؤلاء المراهقون متخلى عنهم من الآباء و خلاوهم لأمهاتهم. البديل الآخر الذي هو المدرسة لا يقوم بدوره في التربية. إنها أزمة أخلاق و تربية. ثم علينا أن نقطع مع تلك العادة السيئة ديال شوف و سكت و ذلك مهما كلف الأمر. لسبب بسيط هو إذا كان الضحية اليوم هو أو هي فغدا ستكون أنت.
كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته فمن فرط في شيئ من مسؤوليته تجاهه رعيته ظهرت السلبيات و الأمراض الإجتماعية. فالدولة المسؤول الأول عن ما آلت إليه الأوضاع ألا أخلاقية و كثرة الفساد زد على دالك وسائل التواصل الاجتماعي الغير مراقبة لشعب تنخره الأمية و الجهل من يريدنا ان نبقى جاهلين منحلين فاطفال الشوارع اصبحو اباء و ابناءهم بدورهم يعيشون في الشارع و علاقاتهم يحكمها قانون الغاب حتى أننا أصبحنا نصدر هاته الافأة إلى الخرج لأن دولتنا لا تعالج المشاكل بل تتفرج عليها حتى تستعصي على العلاج.