1
قال الداعية الإسلامي الدكتور عمرو خالد إن النبي صلى الله عليه وسلم وجه العديد من الوصايا الهامة إلى البشرية عامة، وليس إلى المسلمين فقط، خلال “حجة الوداع” التي كانت في العام العاشر الهجري، أي قبل وفاته بأربعة أشهر، وهي الحجة الوحيدة التي حجها رحمة بأمته وتخفيفًا على المسلمين لكي لا يشق عليهم.
وأضاف خالد في الحلقة الأولى من برنامج “حجة الوداع”، الذي يقدمه طوال الأيام العشر الأولى من شهر ذي الحجة المبارك، أن “الإسلام وضع قواعد محددة للحج؛ لذا أرسل أبو بكر الصديق للحج بالناس قبله بعام رفقة بالعرب وتمهيدا لتأسيس قواعد حج بيت الله الحرام”.
وتابع: “كان صلى الله عليه وسلم يعلم أنها آخر حجة له، وأنه لن يلتقي بالمسلمين مجتمعين مرة أخرى، قائلاً: (أيها الناس لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا فاستمعوا لي)؛ حيث لخص رسالته الكريمة في هذه الحجة؛ لذا سميت حجة الوداع”.
وأوضح أن “أول ما نتعلمه من حجة وداع الحبيب الرحمة والتواضع لله عز وجل، فكان يقول: (اللهم حجة لا رياء فيها ولا سمعة)”.
ولفت إلى أن النبي حينما قال: “خذوا عني مناسككم”، كان يقصد أن يتطلع المسلمون لكل فعل وقول قام به أثناء الحج، وكذلك الأخلاقيات في الحج والتعامل مع جيران بيت الله الحرام.
وقال خالد إن “النبي صلى الله عليه وسلم خطب ثلاث خطب في الكعبة ومنى وعرفات، بحضور ما يقرب من 120 ألفا من العرب، فكانت الوصايا الأخيرة والهامة إلى البشرية عامة وليس إلى المسلمين فقط، قبل لقائه لربه عز وجل”.
وأشار إلى أن المبدأ الأول في خطبة الوداع هو: “أيها الناس إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا، ألا هل بلغت اللهم فاشهد”، وقال:لقد “وثق النبي لحقوق الإنسان قبل أن يعرفها أحد، ألا وهو حرمة الدماء والأعراض، ولم يفرق بين مسلم وغير مسلم؛ فهي حرمة مغلظة كحرمة المسجد أو سفك الدم يوم عرفة”.
وتابع: “يجب علينا أن نتبرأ من عرض الناس أو سفك دمائهم، أو الخوض في أعراضهم، واتهامهم بالباطل والبهتان، حتى لا نرتكب كبيرة حرمها علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم”.
ويقدم خالد برنامج “حجة الوداع” على موقعه الرسمي على “يوتيوب”، وعلى صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وتقوم فكرة البرنامج على وصف حجة الوداع روحيًا ودينيًا، باعتبارها الحجة التي ودع النبي فيها أصحابه وأمته قبل وفاته، في إشارة إلى ضرورة أن يودع المسلمون أخطاء الماضي مع البدء من جديد بتنفيذ وصايا النبي في حجة الوداع.
وأوضح خالد أن البرنامج يعمل على نقل إحساس مرافقة النبي محمد صلى الله عليه وسلم خطوة بخطوة في حجة الوداع؛ حيث يتمنى كل مسلم الحج على طريقة النبي نفسهابتحرير الروح والقلب والعقل.
ولماذا نجد الدول الإسلامية هي التي تحتل المؤخرة في مجال الحقوق الإنسان؟؟؟
صلى الله على محمد صلى الله عليه و هو. يا رب لاتحرمنا من زيارة مقام النبي وكل من قال امين
عليه افضل الصلاة و السلام وعلى اله وصحبه
قال لي بعض الاصدقاء في الغرب بان المسيحيين حينما يدخلون الاسلام يطبقون شرائعه بالحرف , ويبقى السؤال لماذا?
لانهم من فصيلة اخرى ذات حامض نووي مختلف قابل للدخول لاية ديانة عن اقتناع, عكسنا العرب مسلمون بافعال حشى ان تكون اسلامية .
الا من رحم الله
جزاك الله خيرا عنا وعن جميع المسلمين لكن لا تنسى أن الأمم تدافع عن عرضها وعرضها عند تعرضها لغزو والاستعمار فمثلا عندما تصدى المغاربة الجزائريين وووو في أزيد من مئة بلد مادا كان يسمونها الغزات المتوحشون طبعا ارهابيين اليوم الفلسطينيين والعراقيين والافغان ووووكثير طبعا نفس اللقب تطرقوا انا بهادا الموضوع ولو لمرة
التاسيس لمنظومة حقوق الانسان عليه ان ينطلق من الواقع المعاش الان وليس الهروب بقرون الى الوراء للاختباء في الفترة المثال.ماذا تقوله الان عن حقوق الانسان في وطنك اولا وعبره عالمك العربي والاسلامي؟انها الكارثة في كل لحظة وحين وانتم فاشلين تزيدون الطين بلة.
تضحكون على الناس. حقوق الانسان حقوق كونية لا علاقة لها بالأديان و لم ياسسها احد.
المشكل هو ان لا دولة مسلمة تطبق الإسلام 100 % …
الدول الإسلامية حاليا منافقة
فلا هي تطبق أحكام الإسلام وتعالمه ولا هي تطبق قوانين الغرب كما هي …
بل بالعكس نجد المغرب يفعل العكس
يشجع تقافة الشطيح والمهرجانات والعري … ولا يشجع على المناظرات الدينية وعلى حلقات التثقيفية …
المنكر الكبير هو أن أطفال وشباب كانو مربيين في ديورهم أحسن تربية غير لكن انحارفو منين مشاو المدرسة وخرجو للشارع …
وصدق من قال :
ادا أراد الله بقوم خيرا رزقهم العمل ومنع عنهم الجدل .. وادا أراد بهم شرا رزقهم العكس ( قلة العمل وكثرة الجدل ) وهو ما يحصل في المغرب … كثرة الجدل في كل موضوع بدون أي نتيجة …
صدق من قال :
ان الله ينصر الدولة العادلة ولو كانت كافرة ولا ينصر الدولة الظالمة ولو كانت مسلمة
كل هذا من عضمة هذا الدين ومؤسسه . لكن بعد ٣٤ عاما من وفات الرسول دخل المسلمون في دوامة القتل والمكر والدم. وما زالوا على هذا السلوك ولن يحيدوا عنه الى ان تقوم الساعة. والله اتاسف على هؤلاء الشيوخ ان كانوا صادقين.
ظهر الانسان قبل ظهور الاسلام فحق الحياة حق كوني،لا ينبغي مساسه تحت اي دريعة دينية اوسيايية، وبعد حجة الوداع و وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ظهرت التفاسير وتضاربت الاقوال وانتجت للامة حروبا دموية اغتيل فيها جل الخلفاء الراشدين وسيلت كثير من الدماء في الفتنة الكبرى كما انتجت عدة فرق كل واحدة تكفر الاخرى ،انه الاسلام السياسي ،فما تحتاجه الامة العربية هو مصالحة مع الذات وفتح نقاش ثقافي صريح ينقح العقول من الارث الثقافي السلبي الذي الذي يكرس الفكر النقلي بدل الفكر النقدي العقلاني. و كمثال على ذلك نجد من يمجد الحروب ويزيد من عنده في سردها حتى اصبحنا نسمع ان سيدنا علي يقتل 100الف على اليمين ومثلها على اليسار بضربة واحدة ،فأية ثقافة هذه? فالثقافة التي لا تمجد العقل وتنبذ العنف والتطرف هي ثقافة رجعية تجعل العقل حبيس مفاهيم خاطئة لا تطلق له العنان للابداع والابتكار واعطاء دينامية لتطور المجتمع والايمان بالاختلاف والتعايش بسلم وسلام لكافة سكان الكرة الارضية بمختلف انتماءاتهم العرقية والدينية و…
بارك الله فيك الدكتور عمرو خالد. لكن انا من رايي الشخصي ان سرد النصوص لا يكفي. مثلا الفكر الداعشي يعرف هذه النصوص حق المعرفة, ولكن المسالة روحية-فلسفية, استحوذ عليهم الشيطان و هربت منهم الملائكة, بمفهوم علمي استحودت عليهم الافكار السلبية السوداوية العدائية الحقد, الكراهية.. لان نفسهم امارة بالسوء و ليس لديهم نقد ذاتي, النفس اللوامة لانهم مغرورين. حتى لو اعطيتهم القران و الاحاديث, فانها تاخدهم في الاتجاه المعاكس. وهذا كله لانهم افتروا على الله الكذب. من الناحية الروحية يرفضون الاشياء التي تهرب الشياطين و تجلب الملائكة رفضا قاطعا كالصلاة على النبي و ذكر الله في حلقات الذكر و الحضرة الصوفية و يكرهونها و يوسوس لهم الشيطان انهم يجب محاربتها و محوها من على وجه الارض و العياد بالله فاصبحوا مجرمين حتى مع انفسهم بحيث انهم يفجرونها بايديهم و يخربون بلدانهم باييهم و يظنون ان الله وعدهم الجنة و لكن الشيطان هو الذي يوسوس لهم و يعدهم الفقر و الخراب, الفساد في الارض و الموت و جهنم, و لكن الله يمهل و يهمل و سوف ينهزمون, لان الله هو الحق و يزهق الباطل.
حقوق الإنسان ظهرت في الحقبة الفلسفية للإغريق قبل إسلام بمئات السنين كما جاءت المسحية بحقوق الإنسان قبل الإسلام بمئات السنين.
جوابا علي اول تعليق الن ااعرب اصبحت الدساتبر التي وضعت لخدمة الحكام هي المقدسة ويمنع الخوض فيها ولو مزاحا
لاحظت أن التعاليق التي هي ضد الإسلام يعني ضد الطريق الذي أراده الله خالقنا لنا، تلقى لايكات كثيرة، هل هذا يعني أن المغرب تحول إلى دولة علمانية يغلب عليها الإلحاد، أم هي فقط هجمة لشرذمة لا أقل ولا أكثر …..
ستطبق حقوق الانسان ان شاءالله حينما يعي المسلمون مدى فداحة اخطائهم وحينما يتخلص الحاقدون من احقادهم ويستيقظ الغافلون من غفلتهم ويستوعب الانانيون مدى قبح فعلهم ويفي الصادقون بوعودهم فحينها يتغير حالهم "حتى يغيروا ما بانفسهم"
حجة الوداع دستور تثبت أن الإسلام دين ودولة وهي كفيلة بتحقيق العدل والأمن والاستقرار
حقوق الانسان وضعت ليعيش الانسان إنسانيته من غير استعباد و لا استبلاد…..و الدين الذي ارتضاه الله للعباد جاء ليرقى بهم إلى مقامات السمو و العلو و الطهر البشري الذي به تشرق قلوبهم و تزكو أرواحهم و تسمو مكانتهم… في دنياهم و آخرتهم…. أما التدين فهو مطلب سماوي لا نحابي به أحدا و لا نجامل من استرزق بالتطبيل في القنوات و العنكبوتيات!!!!؟؟؟؟؟
إخواني و أخواتي أحترم مشاعركم و حبكم لدينكم و لكن إنها لمهزلة بكل المقاييس!..بعض "الشيوخ" لايت المكرفتين حليقي الذقون و اللباس "سينييه" يعاملوننا كمغفلين فيبيعوننا بضاعة مغشوشة و يجنون الذهب ب"العرارم" على ظهورنا نحن السذج الطيبون و الطيبات..و لم لا، نحن المعقدون و المعقدات ذوو الشخصيات الفصامية نعيش في عصر غير العصر..فبعد محترفي "الإعجاز العلمي" يأتي عمرو خالد ليحمل الإسلام منظومات فكرية و حقوقية حداثية هي خارج اشتغال أي دين فما بالك بالإسلام الذي بدأ إصلاحيا في إطار مجتمعي جد مختلف عن عالم اليوم..الإسلام رام معالجة معضلات شتى و نجح في جلها في عصر الرسول الكريم بفضل روحه التطورية التقدمية .. يتبع
تابع….لو استمر المسلمون أوفياء لروح دينهم الإصلاحية و مقاصده السامية الإنسانية و لم يقوموا على مر العصور بشل ديناميته فقال الفقهاء، و قد صادروه و جعلوه ملكية خاصة يتوارثونها بل و ينتنازعون عليها نزاعا عنيفا، لا اجتهاد مع نص ثم قالوا أغلق باب الإجتهاد ثم أفقنا لنجد أن الدين و كتابه الصالح لكل زمان و مكان
قد أصبح أي شيء ألا إسلامنا الذي جاء رحمة للعالمين.. عفوا إخوتي إذا كنت قد صدمت بعضكم فكما قال الراحل نجم : مر الكلام
زي الحسام يقطع مكان ما يمر – أما المليح سهل و مريح لكن بيضر
الى الاخ من وادي زم…
العلمانية هي التي تضمن حرية الجميع وحقوقهم يارجل ،مهما كانت ديانتهم …
خد مثلا الدول الاروبية العلمانية نجدهم لا تمنع الأقليات التي تعيش عندهم مثل الجالية المسلمة في بناء المساجد وأماكن العبادة ، بل وتساعدهم وتمدهم بكل الإمكانيات من اجل ذلك..
هل تستطيع دولنا العربية والاسلامية ان تسمح مثلا للمسيحيين او البوذيين وغيرهم من الديانات الاخرى ببناء معابدهم؟ مع العلم انه بعيش اليوم فوق الكرة الارضية مايزيد عن 7 ملايير من البشر فيهم فقط 1 مليار ونصف .. بحيث لو شاء الله لخلقهم كلهم مسلمين..
اذن لماذا نحن البشر لا نحترم بعضنا ونساعد بَعضنا مهما كانت دياناتنا…
المسلمون لهم دستورهم الذي يؤسس العدل والحرية وكل القيم الكونية لكن محاولة تقليد الغرب جعلنا متخلفين نحتقر أنفسنا ونمجد الاخر
لقد صح أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يجتمع في الجزيرة دينان))، وصح عنه أيضاً أنه أمر بإخراج اليهود والنصارى من الجزيرة، وأمر أن لا يبقى فيها إلا مسلم، وأوصى عند موته عليه الصلاة والسلام بإخراج المشركين من الجزيرة، فهذا أمر ثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس فيه شك.
والواجب على الحكام أن ينفذوا هذه الوصية كما نفذها خليفة المسلمين عمر رضي الله عنه بإخراج اليهود من خيبر وإجلائهم، فعلى الحكام في السعودية وفي الخليج وفي جميع أجزاء الجزيرة، عليهم جميعاً أن يجتهدوا كثيراً في إخراج النصارى والبوذيين والوثنيين والهندوس وغيرهم من الكفرة وألا يستقدموا إلا المسلمين.
هذا هو الواجب وهو مبين بياناً جلياً في قواعد الشرع الحنيف، فالمقصود والواجب إخراج الكفار من الجزيرة وأن لا يستعمل فيها إلا المسلمون من بلاد الله، ثم إن عليهم أيضاً أن يختاروا من المسلمين، فالمسلمون فيهم من هو مسلم بالادعاء لا بالحقيقة، وعنده من الشر ما عنده، فيجب على من يحتاج إلى مسلمين ليستأجرهم أن يسأل أهل المعرفة حتى لا يستقدم إلا المسلمين الطيبين المعروفين بالمحافظة على الصلاة والاستقامة.
أما الكفار فلا يستخدمهم أبداً إلا عند الضرورة الشرعية، أي: التي يقدرها ولاة الأمر، وفق شرع الإسلام وحده. تعليقي هو على من يكذب هذا الداعية؟
أستغرب هذا الكم من الدسلايك الذي غمر تعليق Lamya رقم ١١ –
كيف ذلك و قد وضعت الأصبع على موضع الداء حين قالت أن أصحاب الفكر الداعشي "حتى لو أعطيتهم القرآن و الأحاديث فإنها تأخذهم في الإتجاه المعاكس".. وتختم أن الله يمهل ولا يهمل لأن الله هو الحق..لقد مست الأخت صلب المسألة و شخصتها من زاوية دينية غير متشنجة، عكس كثيرين، بلغة نابعة من رؤية إيمانية سمحة..رغم أننا لسنا على أرضية فكرية واحدة فإني أتفق معها تماما إذ مهما اختلفت السبل فالغاية واحدة (وأقتبس عبارتها): " الله حق.." و عدل و رحمة و حب..احترامي للأخت لمياء
وماذ آستفذت من حجة الوداع وخطبك الجميلة اللتي كانت قناعا جدابا لنا لا شيء نحب أفكارك اللتي تجمع شمل المسلم لا اللتي لها تيار معينة
الى الأخ عبد السلام من الدار البيضاء، هل يعني ان الله لا يعرف أن العلمانية خير لنا من الإسلام؟ هل يعني ان علم الله محدود؟ لو كان كذلك لارسل لنا الرسل بالعلمانية وليس الإسلام. تعرفوا على دينكم قبل الخوض في أشياء لا تعلموها.
إلى الملاحظ المغربي صاحب التعليق الأول والذي حاز على لايكات لاتعد ولا تحصى، هل توجد دولة عربية او إسلامية تطبق الإسلام؟ لا طبعا، لأنه لو كانت كذلك فكأنك تقول أن شرع الله ظالم وأن الله ظالم، حاشى لله، لو طبق الإسلام ما كان مظلوم على وجه الأرض. أغلب دولنا تحكمها ديكتاتوريات ويسودها الجهل ولا علاقة لها بالإسلام.
الى الاخ احمد الذي استهزأ من سيدنا علي سلام الله عليه، اذكرك بأن 100 ألف التي تتحدث عنها، فكانت من الكفار والمنافقين،الذين حاولو قتل النبي ص و حاولو تدمير الإسلام عبر افتعال الحروب قبل وبعد وفاة خاتم الأنبياء، من أجل إرجاع الجاهلية عدوة حقوق الإنسان وأذكّرك أيضا أنه لو تمّ تنفيذ وصية رسول الله ص بعد حجة الوداع بأمر من جبرائيل ع بولاية علي ع لكان العالم كله مسلم و على كلمة سواء، حتى أمريكا وأوربا، لكن للأسف ارتدّو عن الدين و ضربو بوصية رسول الله ص عرض الحائط، مما نتج عنه إغتصاب حق علي ع لأنه ولي كل مؤمن من بعد رسول الله ص وبالتالي اغتصاب حق كل إنسان..
جزاك الله خيرًا يا دكتور عمرو خالد الرسول محمد هو من أسس للدولة وأقام الخلافة الإسلامية بمبادئ العدالة والمساواة وهو ما لم يحدث من نبي قبله أو حاكم .. نحبك في الله لشرحك الجميل
نحبك كثيرًا دكتور عمرو خالد جزاك الله خيرًا لدعوتك الجميلة التس تسعدنا وتعرفنا الجديد بالإسلام