مستعرب هولندي: الدين "كلب مسعور" .. والسلفية سبب الشرور

مستعرب هولندي: الدين "كلب مسعور" .. والسلفية سبب الشرور
الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 05:45

يشبه الباحث والمستعرب الهولندي الدكتور يان ياب دي روتر، الدين الإسلامي بكونه مثل “كلب يجب ربطه باليد، ويتعين حبسه في مربطه”، موردا أنه إذا “أطلقت يد الحرية للإيمان الديني، فهذا يؤذن بسرعة نهاية الحرية في المجتمعّ.

ويربط دي روتر في هذا الحوار الصلة بين تطرف الشباب والسلفية في هولندا”، مبرزا أن أن الفكر السلفي داخل الإسلام يعمّق الشرخ والانقسامات داخل المجتمع الواحد أكثر مما يساعد على التماسك والاندماج” على حد تعبيره.

الدكتور يان ياب دي راوتر، نرجو أن تقدم شخصكم الكريم للقارئ العربي..

اسمي هو يان ياب دي روتر. أنا هولندي حقيقي، ولدت في جزيرة صغيرة في هولندا، من أمّ من جنوب غرب هولندا، أمي لها خلفية كاثوليكية اشتراكية وأبي بروتستانتي.. درست اللغة العربية في جامعة أوتريخت بين سنتي 1977 و1985. في ذلك الوقت قضيتُ سنة واحدة في القاهرة في إطار تبادل المنح، كان عاما مهما بالنسبة إليّ. أصبحت اللغة العربية تستهويني أكثر من ذي قبل، وأصبحت إن صح التعبير محبا لهذه اللغة.

هذا الإعجاب والغرام لم يغادراني أبدا. في سنة 1989، تخرجت من جامعة أوتريخت بعد أن أنجزت رسالة حول “الوضع اللغوي للمغاربة”. وفي السنة نفسها جئت إلى مدينة تيلبورخ للعمل في الجامعة، حيث أشتغل من ذلك الحين إلى اليوم أستاذا جامعيا. أحب عملي كثيرا، وأنا فخور بالمشاركة في النقاش حول موضوع المسلمين والإسلام في أوروبا، وفي هولندا على وجه الخصوص. لقد كتبت كثيرا حول هذا الموضوع وموضوعات أخرى. ومن أجل الوقوف على معلومات أخرى بشأني وحول ما كتبت، يمكن زيرة موقعي على الأنترنيت: www.janjaapderuiter.eu.

شخصيا، كنت في شبابي الباكر شديد التدين في الحركة الإنجيلية المسيحية وصادق الإيمان. لاحقا، فقدت إيماني. هويتي الجنسية، باعتباري مثليا، كانت تصطدم بإيماني الديني. مع ذلك، فإني أكن دائما احتراما كبيرا للإيمان الديني؛ ولو أنني أشبه غالبا الإيمان الديني بكلب يجب ربطه باليد، ويجب حبسه في مربطه. إذا أطلقت يد الحرية للإيمان الديني فهذا يؤذن بسرعة نهاية الحرية في المجتمع هذا هو شعاري.

شكلت حادثة 11 سبتمبر، بروز بيم فرتاون ومقتل فن خوخ، الشرارة الرئيسة لحوار مجتمعي islam debat حول مكانة الإسلام داخل المجتمع الهولندي، ويحسب لكم مساهمتكم في هذا الحوار.. كيف تقيمون كخبير وباحث مهتم بقضايا الإسلام والمسلمين بهولندا، مجريات هذا الحوار، خلال السنين العشر الأخيرة؟

النقاش حول الإسلام يتم بشكل فائق السرعة، وألاحظ اتساع الفجوة يوما بعد يوم بين أولئك الذين يحبذون مكانا للمسلمين في المجتمع، مثلي، وبين أولئك الذين يتمنون أن لو قد رحلوا جميعهم. إنه أمر مثير للقلق جدا. المحرج في موقفي هو أنني من جهة أدافع عن حق المسلمين في حياة عادية في بلادنا، ومن جهة أخرى أرى أن الدين يجب قدر الإمكان عزله عن المجال العمومي. هذا رأيي فيما يتعلق بالمسيحية واليهودية، وهو كذلك رأيي في الإسلام. أفضلها مسألة شخصية حيث لا أكاد أرى منها شيئا، في الوقت نفسه فإننا نعيش في دولة القانون، حيث لكل فرد حريته ليعبر عن معتقده، وهذه القاعدة الأخيرة أحترمها بكل فرح لأني أعتقد أن الديمقراطية هي التي توفر ضمانة الحرية للجميع.

أخذت هذه الحوارات أشكالا متعددة؛ لكن يكاد يكون هناك شبه إجماع على أن هذه الحوارات كانت المرآة التي عكست حجم العداء تجاه الإسلام والمسلمين، والخوف من هذا الدين في بلد كهولندا، هل هذا صحيح؟

حقيقة، تعرف العداوة تجاه الإسلام والخوف منه حجما كبيرا مثيرا للقلق. هذا ليس له علاقة فقط بالأحداث القريبة مثل 11 شتنبر، واغتيال فان خوخ وصعود كما أفول الدولة الإسلامية؛ هذه العداوة تجاه الإسلام من قبل أوروبا كانت حاضرة باستمرار، منذ أن تعرفت أوروبا على الإسلام واحتكت به، مثلا كما حصل في الأندلس. وما بالك بما حصل أثناء الحروب الصليبية؟ إنه ليس مثالا جيدا للحوار بين الأديان أو كذلك الحضور في البلقان للإمبراطورية العثمانية. الخوف من الإسلام استقر مبكرا في أوروبا، ومع الوجود الجديد للمسلمين في هذه القارة فإن الخوف القديم لم يزدد إلا قوة.

نود أن نضرب مثلا لهذه الحوارات بالحوار الذي عرفته مؤسسة “دوبالي” في أمستردام، والذي أسهمتم فيه أيضا بآراء متزنة وعقلانية، بينما فضّلت مجموعة من المثقفين أن تتخذ “دو بالي” خشبة، تطلق العنان لآرائها العنصرية والعدائية تجاه المسلمين، هل هي ردة وإفلاس أخلاقي للمثقف الهولندي؟

من المبالغة القول بأن المناظرة التي نظمت في قاعة مسرح (دو بالي) بأمستردام، حيث كان النقاش حول مستقبل الإسلام في أوروبا وحيث تم التصريح بتهجير المسلمين من أوروبا وإغلاق المساجد ومنع تداول القرآن، يندر بنهاية دور المثقفين الهولنديين وإفلاسهم أخلاقيا. لقد حضر بدون شك مثقفون مثل البروفيسور بول كليتور وفريتس بولكستاين، الزعيم السابق للحزب الليبرالي (حزب الشعب للحرية والديمقراطية)، وفيم فان رووي الخصم اللدود للوجود الإسلامي في أوروبا؛ لكن هؤلاء بكل تأكيد لا يعكسون المثقفين الهولنديين. هذا فضلا عن أنني شخصيا كنت حاضرا ورفعت صوتي عاليا ضد التلميحات المقيتة التي قيلت هناك. كذلك فإننا ما زلنا نرى، إلى حد الساعة، أصواتا كثيرة تدعو إلى الحوار بين الأديان وإلى التعدد الثقافي. خير مثال على ذلك هي البروفسورة منويلا كالسكي عن الجامعة الحرة بأمستردام.

بينما كنتم أنتم الأكاديميين والنخب، تخوضون حوارات مجتمعية عميقة، كانت مجموعة من الشباب المسلم والمغربي بالدرجة الأولى على أهبة الاستعداد لمغادرة هولندا للالتحاق بصفوف داعش.. ما الأسباب والدواعي التي حملت هؤلاء الشباب على مغادرة هولندا، حيث رغد العيش إلى الالتحاق بالدولة الإسلامية للمشاركة في حفلات التقتيل والرقص على أشلاء الضحايا؟

أرى شخصيا أن السبب الرئيس وراء التحاق الشباب الهولندي ذي الأصول المغربية بداعش، في كل من سوريا والعراق، يرجع بالدرجة الأولى إلى كونهم يعيشون على أمل أن يصبحوا مسلمين حقيقيين وخيرين، أن يعيشوا كأنهم النبي. أما عن الأسباب الأخرى فهي لاحقة وثانوية، فبشأن ضعف وهشاشة الوضعيات والظروف الاجتماعية والاقتصادية، ثم علاقاتهم المتوترة بالمجتمع الهولندي ذي الخصائص والمميزات العلمانية.

هذه القيم العلمانية التي تتعارض أحيانا مع قيم الدين الإسلامي، هذه كلها أسباب ثانوية.. هذا فضلا عن أن مغادرتهم هذه لا تشي بإفلاس المجتمع الهولندي ككل، فنحن ندرك أن المجتمع الهولندي ذو طبيعة حرة، فيحق لكل مواطن أن يتصرف كيفما شاء وبالطريقة التي يريد، حتى أن حرية المغادرة والذهاب للجهاد أو القتال حرية مكفولة للجميع، وإن كان القانون يعاقب عليها..

ومن ثمّ، فمن الضروري تفنيد مقولة تحميل المجتمع، ككتلة، هذه المسؤولية.. أحسب أن المسؤولية تلقى على عاتق الخطاب التجييشي لداعش، الذي بموجبه جعلت الإسلام الحقيقي والوحيد هو القابع تحت جناحيها، وبذلك صادرت جميع أنماط الإسلام الأخرى، وخاصة الإسلام التنويري والمعتدل.. فلحسن الحظ نعيش، يوما بعد يوم، أفول نجم دولة الخلافة.. الأمور أضحت أكثر اتضاحا، تفككها مسألة أيام، بيد أن سحر وجاذبية بلاغتها وخطابها يظل يسحر الكثيرين من الشباب.

كثيرون من يربط بين تطرف هؤلاء الشباب المسلم بالفكر السلفي في هولندا، أنتم كخبير في هذا المجال، هل توافقونهم الرأي؟ وكيف يمكن الحد من ظاهرة تطرف الشباب؟ وما رأيك شخصيا في الملتمس الذي كان قد تقدم به أحمد مركوش، عضو حزب العمل، بشأن حظر الجماعات السلفية؟

أجزم القول بأن ثمة صلة وطيدة بين تطرف هؤلاء الشباب والسلفية في هولندا. أحسب أن الفكر السلفي داخل الإسلام يعمّق من الشرخ والانقسامات داخل المجتمع الواحد أكثر مما يساعد على التماسك والاندماج.. وهذا ما أتأسف له كثيرا. أما من الناحية الأيديولوجية، فثمة قواسم كثيرة مشتركة بين السلفية العامة والسلفية الجهادية، مع فارق يكمن في عدم تبني السلفية للعنف بشكل جلي.

أما عن إمكانية حظر الجماعات السلفية بهولندا، فيبدو لي من الناحية القانونية والدستورية أن الأمر يكاد يكون شبه مستحيل.. فكما أسلفت القول، فمن حقنا، كهولنديين، أن نعتقد ونؤمن برؤى أو جهات نظر بالشكل الذي نريد؛ لكنني، مقابل ذلك، أرى أنه من الضروري أن تظل هذه الجماعات تحت مراقبة أجهزة الاستخبارات، ترصد خطواتها عن قرب، وتراقب تحركات أفرادها؛ لأن كثيرا من الشباب، الذي غادر هولندا للقتال في العراق والشام، كانت لهم صلات بمساجد الجماعات السلفية.

أما بشأن النقاش الذي دار مؤخرا بشأن الأئمة، فأعتقد أن الأئمة أيضا ينبغي أن يخضعوا للمراقبة نفسها. كنت دائما أدعو إلى تأسيس لجنة وطنية خاصة بالمسلمين، على المنهاج نفسه الذي عرفناه “لجنة شؤون الإسرائيليين” خلال القرن الـ19، والتي بموجبها سارعت عملية إدماج اليهود في هولندا.. هذه اللجنة التي ينبغي أن تضم كل الفعاليات والمذاهب والطوائف الإسلامية، وتطرح نفسها كممثل حقيقي للمسلمين تجاه السلطات والإدارة الهولندية. إن العامل الذي يحول دون تحقيق هذه الرغبة يكمن في أن المسلمين منقسمون فيما بينهم، وليسوا على قلب رجل واحد؛ فهم قبائل وشيع وطوائف متباينة ومختلفة فيما بينهم، هذا بالإضافة إلى غياب الرغبة والإرادة لدى الحكومة الهولندية للمضي في هذا المسار ودعمه.

طالعتنا كثير من الصحف والمجلات العالمية، بعد الحادثة الإرهابية الأخيرة ببرشلونة، بفرضية المعطى الإثنوغرافي وبأن مغربية هؤلاء الشباب قد تكون سببا وراء تطرفهم، بناء على معطى أن هؤلاء الشباب المتطرف جلهم مغاربة، ما رأيكم بشأن هذا التحليل، خاصة أنها للمرة الأولى يربط أصل هؤلاء بمدى تطرفهم، بعد أن ربط الأصل بالإجرام والدعارة وقضايا أخرى فيما سبق؟

إن القول بأن معظم هؤلاء الشباب الذين غادروا بلادهم أو بلادا أوروبية أخرى للانضمام إلى فيالق داعش في الشام والعراق، أو أن الذين كانوا وراء التفجيرات الأخيرة في عمق العواصم الأوروبية من أصول مغربية يثير حساسية مفرطة لدى الكثيرين؛ فالحديث في هذا الموضوع ليس بالأمر الهين، لاعتبارات عديدة، لكن، لا تنسى أن نسبة كبيرة وأعدادا ضخمة جدا من الشباب التونسي جندت أيضا نفسها في صفوف دولة الخلافة، وربطت مصيرها بمصير داعش…

تختلف النظريات وتتعدد التفسيرات بشأن هذا الموضوع؛ لكنني مع ذلك أكاد أجزم القول بأن التهديدات التي تعترض العواصم الأوروبية هي في غالب الظن من شباب مغاربة، على عكس الأتراك.. ربما أن السبب في ذلك يرجع إلى ما تحدثنا عنه سابقا من أزمة الهوية لدى الشباب المغربي، وهذا يشمل أيضا مغاربة الداخل، أي القاطنين في المغرب. المغرب، كما أراه، بلد منقسم على ذاته.. لم يستثمر التعددية التي يعرفها بشكل إيجابي، وهذا ما يؤدي في الغالب إلى انفصام الشخصية المغربية وسقوطها في حالة من” التشيزوفرينيا”. وأخيرا وليس آخرا، هذا ما يجعل هؤلاء الشباب أكثر عرضة لحملات التغرير والتجنيد من لدن الجماعات المتطرفة والإرهابية.

تعلمون أن كثيرا من دول وبلدان الأصل، كتركيا أو المغرب، تحاول التأثير على مؤسسات المساجد وترشيد الجانب الروحي لدى الهولنديين من أصول أخرى، هل أنتم مع هذه المبادرات التي تأتي من الخارج؟ كيف تقيمون هذه الجهود؟ وما جدواها؟ وما الأولويات التي ينبغي أن تحظى باهتمام المسلمين، مؤسسات وأفراد، خلال السنوات المقبلة؟

أستحسن أن يحظى هذا الموضوع باهتمام المسلمين الهولنديين، وأن يكثفوا جهودهم في تدبير شؤونهم بأنفسهم، ولا نكون في حاجة من بعد إلى الاستعانة بمثل مؤسسة (ديانات) في تركيا الذين يدبرون شؤون المسلمين الأتراك في أوروبا، أو المجالس العلمية المغربية. إن التحدي الكبير للمسلمين في أوروبا هو الوصول إلى الاستقلال الذاتي وتنظيم أنفسهم بأنفسهم؛ لكن هذا يحتاج، بالطبع، إلى وقت طويل. يجب أن ينظموا أنفسهم أحسن، وأن يشيدوا معاهد للأئمة بأنفسهم. كذلك ليس من الواقعية في شيء توقع أن حكومات الدول الأصلية سوف تتخلى عن رعاياها بشكل تلقائي. أرى تطور إسلام أوروبي، إذن، كعملية متكررة من السقوط والنهوض وفي الوقت نفسه سيصبح المسلمون في أوروبا تدريجيا أكثر استقلالية عن بلدانهم الأصلية. إن حضور المسلمين في أوروبا يعتبر تحديا كبيرا لأوروبا نفسها وللمسلمين. من المحتمل أن مسارا كهذا أو آخر سينتهي بالفشل؛ لكن أعتقد أن الاندماج في نهاية المطاف سينجح. وأستمد الأمل من كون القوى الشعبوية، هذا العام، لم تحقق فوزا خارقا في الانتخابات التي أجريت في فرنسا وهولندا وإنجلترا، ونأمل كذلك قريبا في ألمانيا، كما كان يتخوف الجميع.

نقلة إلى العربية – محمد الصاليحي وعبد الحفيظ الشريف

‫تعليقات الزوار

73
  • Zakaria from Oujda City
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 06:41

    للأسف أصبح كل من هب ودب يقول في الدين ما لم يقل به نبينا الكريم وصحابته الكرام. للأسف أصبحت كلمة سلفي مرادفة لكلمة تكفيري والحقيقة أن السلفية الحقيقية هي أكثر من يحارب منهج الخوارج/التكفيريين ويفضح شبهاتهم. الله المستهان.

  • MATADOR
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 06:49

    ما دمت مثليا فكلامك عن الاسلام شيء طبيعي جدا لان هذا الدين الحنيف لا يتناقض مع الطبيعة ومع الفطرةوالعقل السليمين

  • أمين نيويورك
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 07:02

    الكفر كلب مسعور، و العلمانية سبب الشرور.

  • Brahim
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 07:15

    وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آتَيْنَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنْ الْغَاوِينَ * وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقْصُصْ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ) [الأعراف:175، 176].

  • Abdou
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 07:20

    لك أن تدعي ما شئت فأنت مثلي وما وصفته باﻹيمان الديني تريد ربطه كالكلب فقط ﻷنه يحد من حريتك"تلك السلوكات البهيمية" التي تبيعون من أجلها كل شيء…فإذا ظهر السبب بطل العجب

  • Ali de Perpignan
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 07:25

    au début des années 90, j'étais au Lycée au Maroc, j'entendais par ci par là, ne dis pas sbah lkhir, c'est bid3a, ne mange pas dans la même table avec ta belle soeur, c'est hram, ne regarde pas la télé, n'écoute pas la musique, allah va te mettre du plomb
    dans les oreilles, separer les hommes des femmes , je voyais aussi les petits livres qui parlent de " 3adab al9abr " des dessins de serpent qui mangeaient des morts…, c'était un peu le début de la proliferation du salafisme dans notre societé,
    je me suis tout de suite dis, il y'a quelque chose qui commence à changer dans notre societé, mais pas un bon changement, je pensais déjà que c'étais exageré, et ça allait être une catastrophe si personne n'intervient. et nous y voilà.
    ici en europe, on voit des hommes avec des longues barbes, habillés en pentalons européens, mais coupé à 15cm de la cheville, des femmes habillées en noir,
    l'été à 45°c, avec aucun savoir dans aucun domaine.
    Avec le salafisme,notre religion aussi est mharfa

  • الرباطي
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 07:50

    هدشي مشي جديد بالنسبة الصلبيين تارة يسبون الرسول وتارة يسبون الاسلام والمسلمين .وهدشي راجع لافعالنا حنا العرب فاوروبا شوهنا صورة الاسلام بالاهمجية والشفرة وعدم الاحترام.

  • محب لسلفنا الصالح
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 08:00

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    « السلفية » هي دين الله عز وجل و جل و هي المحجة البيضاء هي ديننا الحنيف على فهم سلف الأمة الصالح ولهذا تحارب و تشوه من أهل الباطل و عدا ذلك فهي مناهج منحرفة وإن انتسب لها زورا و لها انا و يجب أن تسمى بإسمها الحقيقي كالخوارج و غيرهم

  • عابر سبيل
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 08:03

    كلام لا يقبله عاقل .

    اللهم اعوذبك من علم لا ينفع.

    الحمد لله الذي عافاني مما ابتلا به غيري.

    الحمد لله الذي هدنا لدين الحق.

  • Khlil
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 08:18

    Poussé par leur idéologie de daaech , plusieurs commentateurs se sont acharnés sur l'identité sexuelle du chercheur néerlandais.au lieu de discuter ses propos qui sont d'une importance extrême sur le présent et l'avenir des générations de musulmans en Europe, il le crucifie d'emblée et consacrent l'idée que les musulmans et les marocains en particulier sont des extrémistes nés…ils oublient que ce gentil monsieur est un chercheur modéré et au lieu de le pousser vers le camp des islamophobes , essayer de l'avoir de notre côté, est ce que c'est si difficile a massakhites lwalidines? Vous nous avez ruinés détruits!

  • باعمراني
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 08:22

    هههههههههههههههههههههههموسيقى
    ههههههههههههههههههههههه
    يحب تقديس الاخلاق و التربية و تقديس المدرسة قبل المسجد.
    نغم المدرسة تم المدرسة.

  • رشيد
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 08:26

    الحوار يتضمن معلومات قيمة حول الوضع الذي يعيشه مغاربة هولاندا و العزلة الاجتماعية .كما اشارة الى التعددية المغربية غير مستغلة ايجابيا . و اذا كان قد اشار الى مسألة الايمان بذلك الوصف القدحي فقد عمم المسألة على كل الاديان و الغلو فيها .

  • مغربي
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 08:28

    السلفية الحقة لا تبيح الإقامة في بلاد الكفر لذلك عليه ان يحسن إستخدام المصطلحات فهم اكثر الناس محاربة للإرهاب و الخوارج ولو استمع اليهم الناس لما دمرت ليبيا ولا اليمن ولا سوريا

  • الأمل
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 08:28

    وماذا ننتظر من مثلي إلا العداوة والبغضاء للديانات وخصوصا الإسلام لأنه يعلم أن هؤلاء الأديان تحرم الشذوذ الذي يمارسه فلو عرف الإسلام حق المعرفة لأسلم وتاب إلى ربه.

  • وجهة نظري
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 08:29

    انا اتفق معه في وجهة نظره على السلفية الوهابية فعلا هي سبب الفرق في العالم الإسلامية تسببت في الكثير من الجرائم في حق الشباب و السلفية اصلا فكر متطرف يلغي حقوق اي انسان ولكن في مقولته الإسلام كلب مسعور يجب ربطه انا غير متفق معه البتَّ الإسلام لا علاقة له بهذا الفكر المتطرف اذكركم انا لست علماني ولا لبرالي هههه انا انسان بسيط ادلي برأي فقط .

  • kadiri
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 08:40

    يتبين من التعليقات السالفة أن الأمية والجهـل و التعصب تنخخر جسد المسلمين

  • حسن الدكالي
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 08:54

    لم يقل عيبا فالدين كان و مازال الاداة الاقوى في يد الحكام و الكهنة

  • ناصح
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 09:04

    عندما فشل الغرب في محاربة الإسلام بالسلاح اتجهوا إلى تشويه صورته. نعم يوجد مسلمين عندهم تصرف خاطأ و لكن الإسلام يبقى صافي إلى أن تقوم الساعة. أما السلفية فهي فهم القرآن على مراد الله و السنة على مراد رسول الله.. لا على مراد الأحزاب و الجمعيات السرية و الأراء الناقصة …إلخ. و مع الأسف يوجد بعض الفرق الذين يسمون أنفسهم سلفيين و لكنهم ليسوا سلفيين حقيقة لأنهم إستغلوا الإسم و تركوا الحقيقة…أسأل الله أن ينصر دينه و لو كره الكارهون و الحمد لله.

  • الاسلام دين الحق
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 09:05

    كلامك ربما فيه شيء من الصواب فلنبتعد عن العاطفة المسلمون يعيشون حالة يرثى لها العالم تقدم 90 درجة ونحن لازلنا نشتاق لدماء بَعضُنَا البعض لو كنّا يدا واحدة ولاسيما نحن المغاربة لما تجرا هذا الخنزير ان يتفوه بكلمة على ديننا وعلى المغاربة ولكن نحن من أعطاه الضوء الأخضر يامغاربة هولندا افيقوا رحمكم الله ولاتتناحروا في المساجد وربوا أبناءكم على دين محمد واتركوا الشباب يعمل في صمت وارفعوا راس بلدكم عاليا ولاتكونوا ماديين اكثر منه مثاليين وسترون العجب العجاب ياشيوخ المساجد كرامتنا أصبحت في الحضيض وأنتم لازلتم متمسكين بالكراسي وكانكم فيها خالدون 99 في 100 منكم لايعرف القراءة والكتابة ووصل لسن الهرم ومع ذلك لم يريد ان يتنازل على كرسيه لغيره هذا ما جعل شبابنا يغرق في الموبقات لانه لم يجد من يأخذ بيده والسلام ختام

  • Mme IKBAL
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 09:06

    لا تفقهون في الاسلام شيئ وتنسبون الدواعش المجرمين للاسلا م !!!!!!

  • myriam
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 09:06

    حاولت فهم ما بين السطور لكني عجزت لتناقض هذا الأخير وتلاعبه بالكلمات…..
    فكيف لمتدين كيف ما كانت ديانته أن يستهوي المثلية وينجرف في سيلها! وكيف لباحث وأستاد جامعي في اللغة العربية أن يقع في فخ تفسير الكلمات وتحريف مفهومها !!!!
    اتركوا الدين جانباً ولا تعلقوا عليه فضائحكم وأفكاركم المتسخة

  • مغتربة بهولاندا
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 09:07

    والله ان بعض التعليقات لا اساس لها من الصحة .انا اسكن بهولاندا .واطفالي يدرسون اللغة العربية والقران في مدرسة للسلفيين .والله لم نرى منهم الا الخير .وهم من المعارضين لما تقوم به داعش . فكلما حدث شئ بالعالم من صنع داعش الا وقاموا بلفت انتباه الاطفال الى ان هذا خطأ وان الله حرم قتل النفس .السلفيون اناس عاديون لا صلة لهم بالارهاب ابدا .يجب ان يفرق المرأ بين السلفيين والتكفيريين .اما الكلام هكذا بدون علم فاراه بدون جدوى.

  • ملاحظ
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 09:08

    من لايفكر او لا يخشى او لايهمه مصيره بعد الموت في دولة علمانية يمكنه ان يقول مايشاء حول الاديان وكلامه يلزمه ولا يؤثر فينا

  • حبيبي يا وطني
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 09:22

    ان كنا نعطي لمثل هادا المثلي الفرصة لتنطع على الإسلام بأقبح الصفات فنتظر الساعة صورة الاسلام في العالم الغربي صورة نمطية فقد داق المسحيون من ويلات استغلال الدين من طرف رجالاته لأن المسيحية كانت تلجم العلم أما الإسلام فيحث على العلم و التعلم اللدي يحافض على الحياة بكل تجلياتها و يكفي ان نعلم ان أول آية أنزلت من القرءان الكريم إقرأ.

  • علي
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 09:35

    الحاضر يؤكد كلامه و يكذبكم، تقولون الاسلام دين سلام و لا يخلو بلد من بلدانكم من الحروب تيمنا بسلفكم الصالح، أهلم ستلقون اللائمه على الغير و تتناسون أن المبشرين بالجنه تتقاتلو بعد موت محمد من أجل الحكم، تقولون الاسلام دين نظافه و مدنكم أوسخ مدن و شوارعكم مزابل، تقولون دينكم دين تكافل، و اليتامى و أطفال الشوارع يجوبون شوارعكم، يسبون، يستغلون جنسيا و تغتصب طفولتهم، أفيقو أو لا تفيقو فالماضي و الحاضر يفضحكم، يكدبكم و يشهد على صدق هذا الرجل!!

  • ابراهيم اخوكم من ألمانيا
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 09:40

    كلمة واضحة، يجب أن نعلم حتى أن كان المجتمع متدين جدا والحكومة دينية ستجد مشاكل مع المذاهب في الدين الواحد فلا بد أن يتم إقصاء هذا أو ذاك المذهب، والأمثلة كثيرة في الشرق الأوسط.
    لولا العلمانية لما كان للمسلمين فضاء للحياة في كرامة في البلدان الغربية، الأستاذ المحترم قدم نقط جد مهمة وتحليله واقعي.

  • ادريس
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 09:50

    مادام الأستاذ يصف الدين الإسلامي بالسعار فلا حرج إذن أن نجيبه بما يليق به. لم يسبق لأي مسلم أن وصف الديانة المسيحية الكاثوليكية بكلمات مماثلة مع أنها (في الزواج الكاثوليكي) تمنع الطلاق الذي هو حق من حقوق الإنسان كما هو متعارف عليها دوليا ويجوز إذا أن نقول أنها ديانة متزمتة و متطرفة، بل وتحرض على الفساد. كما أن هذه الديانة تمنع على الرهبان و الراهبات الزواج و بذلك تحرمهم من حية سوية مما يؤدي أحيانا إلى الشذوذ و انحرافات أخرى. و لهذه الأسباب و غيرها قد يجوز رفع دعوة للمحكمة الدولية الموجودة بهولاندا حتى يتم منع هذه الكنيسة و إغلاق جميع المدارس التي تكون رهبانها لأنها من بذور الانحراف و الشذوذ و التزمت المؤدي إلى جميع أنواع التطرف المسيحي المعورالذي يقتل الأبرياء في أمريكا (نورث كارولينا،مثلا) و غيرها…..

  • مغربي ترك القطيع
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 09:55

    داعش تمثل افضل تمثيل للدين السني و ايران تمثل الدين الشيعي و الاسلام الحقيقي مختطف من طرف هؤلاء.
    اغلب من يسمون افسهم بالمسلمين لا يفقهون شيئا في دينهن و حين تروي لهم حديثا صحيحا تكون صدمتهم كبيرة لكنهم لن يطعنو في صحته او في مصداقية البخاري.
    الكلام طويل و قليل من سيفهم

  • ابن اجدير
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 09:58

    كل الدول الأوروبية لها قوانين صارمة ضد كل من فاه بكلام يمس السامية، يعاقب ويحكم. لكن أصبح في هذه الدول المدعوة " ديموقراطية " تصفيق لكل من شتم الإسلام والمسلمين في جميع وسائل الاعلام. الأسباب ظاهرة وليست خفية وتتلخص في حالتنا وواقعنا، من المغرب إلى بنغلاديش، تخلف وفقر وظلم وحكرة دكتاتوريات تورث إلا عن جد سواء كانت جمهوريات أو ملكيات، نفس نمط الحكم. اذا كنا ننتظر أن تواسينا الإمبرياليات الغربية "فما فاز إلا النوم ".

  • الحسن المغربي
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 10:02

    هذا المستعرب الهولندي لم يأت بجديد كل ما قاله قالته من قبله الأمم الكافرة لأنبيائهم و لمن اتبعهم من المومنين و آخرتهم قريش قالته عن محمد صلى الله عليه و عن أصحابه قالت بأنهم يمزوقون المجتمع القرشي يفرقون بين الرجل و امرأته و الرجل و ابنه و الأخ و أخيه غيروا حياة قريش بعدما كانوا يعبدون مع الله 360 صنما ظهر من يدعو إلى عبادة الله وحده لا شريك له هذا لم يقبله أولائك الذين كانت تجارتهم مبنية تجارتة الأصنام و عبادتها.

  • brahim elmaghribi
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 10:07

    صباح الخير على الجميع
    من المحزن جدا ان يكون رد الفعل لدى المسلمين على وجهة نظر فكرية ردا يطعن في شخص صاحبها.فعوض ان تناقش الافكار نذهب مباشرة الى النيل من صاحب الفكرة ’مثلي او علماني او كافر او او الخ.
    ان الله اشترى من المؤمنين انفسهم واموالهم بان لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقلون ويقتلون…
    اتعرفون ماذا يقول ربكم بهذه الاية؟
    بكل وضوح الاسلام دين القتل شئتم ام ابيتم.
    ورايي الاخير لكم اتمنى من قلبي الخالص ان تقراو القران والحديث والتفاسير بكل تمعن وبعيدا عن المشاعر الجياشة وستجدون ان الدين مجرد خدعة .
    شكرا للطاقم الصحفي لهسبريس

  • سناء الادريسي
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 10:12

    بما انك لست مسلما لماذا تتدخل فيما لايعنيك، انت من المستعربين الذين درسوا اللغة للاقاع بالناس. مقالاته حول المثلية وكيف يستدل بالايات القرانية على حسب هواه ويريد ان يعلمنا التوفيق بين المثلية والاسلام. ويتساءل في احد مقالاته عن كيفية التوفيق بين ان تكون مؤمنا ومثليا في نفس الوقت ويستدل بايات وشرح وتوضيح على لسان مسلمين حتى يضرب عصفورين بحجر واحد فهو يستدل باقوال المسلمين المثليين انفسهم وكيف يفكرون لو ان النبي (ص) حيا لوافق على زواجهم نظرا لانه اكثر خلق الله تسامحا. انظروا الى اللغة والتعبير وكيف يضرب لنا الامثلة. في نظري هذا متطرف ديني خطير لان لغة الكلام تفوف لغة المدافع والتطرف ليس فقط العدواني ولكن اخطره التطرف الصامت القاتل الذي يهدم المجتمعات الاسلامية في وينخر جسدها وهي الحملة الصليبة الصامتة. وان قرأ السيد Jan Jaap de Ruiter سيعرف ماذا اقصد.

  • البيضاوي
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 10:44

    ان تكون مسلما فيكفي أن تؤمن باركان الإسلام و ان تحب لغيرك ما تحب لنفسك فذاك الإسلام الحقيقي أما أن تكون مثليا أو ملحدا أو ما إلى ذلك فيبقى ذلك شأنا شخصيا ما دام لا تشيعه بين الناس هكذا تؤخذ الأمور و ليس بالمعارك الهامشية في الإسلام الإنسان هو الأهم و لا شيء آخر غير ذلك

  • السميدع قاهر المجوس
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 10:45

    الى 15 وجهة نظر
    اتحداك و اتحدى اي شيعي للا12 المفترى عليهم ان تاتيني بجملة واحد نطق بها شيخنا الجليل محمد عبد الوهاب تتنافى مع الاسلام . نعم كذلك انتم الروافض تتجاهلون ان شيخنا حنبلي لا يختلف في شيء لا في الاصول و لا في الفروع مع المذاهب الثلاث الاخرى المجمع عليها بين المسلمين و لهذا يا شيعي اتقي ربك فلا ولاية تكوينية و لا متعة و لا اخماس انكم على ضلال و كل مسلم يخالف دينكم تسمونه وهابي ههههه فلا للباطنية و لا للتقية اما الدواعش فهم من الخوارج و منهم لائكيين و شيعة تستغلهم ايران و امريكا لاغراضها الدنيئة و هم محاربون من كل حكومات و شعوب العرب و المسلمين الا في ايران لم يطلقوا فيها رصاصة واحدة و قد ضبطت طائرات امريكية و ايرانية تزود عبر المضلات الدواعش في العراق و سوريا بالمؤن و السلاح و لهذا فاهل السنة مستهدفون من قبل كل قوى الكفر و الغدر و ايران و كل الروافض حمير لليهود يخدمون اجندتهم كما جار السوء الجزائري الشيوعي اللائكي يساند علنا بشار الكيماوي و الحوثيين المجوس و ايران و يسميهم بالممانعين لكن الشعب الجزائر ي نائم و مغلوب على امره لا يقدر ان يعارض حكامه الذين يستعملون منابر الجز

  • المهدي
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 10:46

    تعيق 12 رشيد ، تعليق 16 kadiri تحية لكما ، نعم الجهل والأمية والتسرع في إصدار الأحكام دون التدقيق في مضمون الحوار وروح الأفكار التي طرحها الدكتور الباحث سمة مشتركة بين أغلب التعليقات للأسف ، البعض لم تشده سوى مثلية الباحث دون ان ينتبه الى كونه حائز على الدكتوراه وتبحر في اللغة العربية منذ سبعينيات القرن الماضي ، ما وصف به الإيمان الديني لم يقصد به الاسلام دون غيره بل خَص به كل الأديان من منطلق ان الغلو مرادف لرفض الآخر وشرعنة إنهاء وجوده ،والواقع ان ما أثاره بخصوص لجم الإيمان هو نفس ما اصطلح على وصفه بالإسلام المعتدل وان كان غير موفق في تشبيهه بالكلب وهنا ايضا وجب الأخذ في الاعتبار اختلاف الثقافات فالصورة القدحية للكلب عندنا ليست كذلك عند المواطن الهولندي وكان على الباحث المستعرب الذي يعي هذا جيدا الا يسقط في هذه الاستعارة التي تفتح عليه أبواب الجحيم .

  • صاحب راي
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 10:57

    يبدو ان المعلقين لا يقرؤون المقال جيدا!
    هذا الهولندي الحقيقي يقول انه مثلي !!!!
    و يقول مذلك انه دارس للغة العربية و ليس دارسا للتاريخ او لعلم الاديان المقارن او للفلسفة او حتى للقانون!
    مثلي عدو للاديان كلها و يخدم اجندة النظام العالمي الجديد ،المبني على الفساد الاخلاقي و التجهيل الثقافي في افق استعباد البشر العبودية المباشرة!
    الاسلام جدار الصد الاخير ضد هؤلاء المتدثرين برداء العلم و البحث و الموضوعية،
    و السؤال المطروح كم هي اعداد داعش و السلفيين و الاخوان و التكفيريين في امة الاسلام…حفنة من الشواذ تحت امرة سفارة واشنطن!
    كم عدد المسلمين الصابرين المحتسبين…حتما هم السواد الاعظم!

  • فاضل
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 11:08

    لو قال احدا مثل هذا الكلام في زمن خالد بن الوليد لارسل له جنودا يحبون الموت كما يحبون اعداء الاسلام الحياة. قال ابو بكر الصديق رضي الله عنه عقمت ارحام النساء ان يلدن مثل خالد بن الوليد.

  • Mohand
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 11:12

    تعليقات أولئك الذين يركزون على كونه مثلي الجنس تثبت وجهة نظره.

    تعليقاتهم تجعلهم مثل أحمق الذي تريه القمر والنجوم، وكل ما يمكن أن يره هو إصبعك.

  • Lili
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 11:13

    Ali de Perpignan istaghfir Allah c est grave ce que tu as dit j ai peur à ta place de la colère et châtiment d allah même si tu y croit a rien donne un m minimum de respect à la religion Merci a toi

  • من المهجر
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 11:27

    ماقال غير الحقيقة
    الدين أفيون الشعوب لتحريض بشر ضد بشر وتهييجهم واستغلال سداجتهم في نشر الشر والكراهية.
    التعليقــات تنم على أن الجهل والغباء مازال يسيطر على المسلمين وهذا ليس غريب فالأمية تفوق 50% وحتى هاذوك اللي قاريين فتغلب عليهم الأمية الثقافية.
    كم واحد قتل باسم الدين فلا تقولو أن الدين دين سلام.

  • الله اكبر
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 11:34

    إنني أشكر الله سبحانه الدي خلقني مسلما فأمنت به في رأي لو أننا نحن المسلمون نتبع رسولنا وقدوتنا وشريعتنا لكنا أسياد الشعوب ولن يتجرأ علينا الغرب حتى ولو بكلمة ولكننا تخلينا عن إتباع الرسول صلى الله عليه وسلم وإتبعنا الغرب وإدا بقينا على ما نحن عليه سنصبح أسوأ منهم بكثير أرجو الهداية للمسلمين اجمعين

  • mohamed
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 11:46

    قارنوا بين مجازر هتلر رلينين وستالين ولخمير الحمر والبوذيين في حق روهينغا المسلمين ومدابح الهنود الحمر على يد الأوربيين في امريكا لتعلموا من هو الذي يجب ان يربط لانه دموي وهمجي اما الاسلام فكانوا داءما العفو والصفح على الناس باستثناء داعش والتي هي من صنع امريكا وبشهادة امريكان وتبعهم الدهماء والغوغاء من اجل تشويه صورة الاسلام و

  • kader
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 11:51

    les commentaires reflètent le niveau de notre jeunesse qui défend la religion comme vérité absolue.c vrai, les religions sont l'origine du mal dans notre monde et le pire qu'il y a des religions qui ont appris à leurs adeptes qu'ils sont les meilleures ils la défendent avec acharnement sans bouger leur cervelles et découvrir qu'elles sont ttes les mêmes et qu'elles ont pris leur origine dans la culture sumériens et qu'aucune n'est différente de l'autre seul la personne qu'elle l'a interprétée a bien inclut sa personnalité là dedans

  • يوسف
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 11:51

    الأسلام هو الحل في كل المجلات حتى الراحة النفسية للأنسان وسينتصر الأسلام رغما عن كيد الحاقدين .

  • ابو ملحاد المغربي
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 12:20

    تحياتي للدكتور ، كلام في صميم و من خلال تعابيره و العنوان يبدو انه يجيد تخصصه ، الف رائع…
    لكن المشكل يا دكتور انه حتى من رضع التقافة العربية و الدين الاسلامي من لبن امهاتهم و لغته الام العربية لا يثق فيه القطيع المغيب فكيف لهم ان يثقوا في مستعرب مثل حضرتكم ؟
    لقد تنازلت لهم عن حقي في الجنة و الحوريات و نعيم الفردوس، كل هذه التنازلات و لم اسلم بعد من شر بعض المسلمين بل و يطالبون برأسي!!!

  • ABDO
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 12:25

    يا حبدا لو الصحفي مشكور سال الهولندي القح عن رايه في بلده هولندا وعن ماضيها الاستعماري الدي قتلت فيه الملايين في اندنوسيا وشرق اسيا باسم دينه المسيحي ام هو يلعب على وتر الجهل الدي يعيش فيه العرب وانهم لا يدرسون تاريخ الدول الاخرى فبداؤ برمي التهم الجاهزة

  • محمد
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 12:26

    هذا الهولندي .درس اللغة العربية .استغرب لماذا لم يقرأ القرآن لفهم الإسلام وتعاليمه الحقيقية .ليعرف أن الإسلام ضد الإرهاب والتقتيل والعدوان .وإن الإسلام يدعو الي السلام والحرية والمحبة والاخوة والعدل.في سورة الكافرون .تقول:لكم دينكم ولي دين .أليست هذه حرية المعتقد .المشكل في الإنسان. المشكل سياسي .إسرائيل لها يد في تسييس الإسلام وإيران والسعودية والماسونية والعلمانية.و.و. الأطماع الدنيوية المفرطة وغياب العدل هو السبب في هذه الصراعات كلها.

  • Ex muslim
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 12:38

    هذا هو حال المسلمين جهال متعصبين. غير كاتبدا شي نقد حتى كايخرجو مخالبهم وكايبينو أنيابهم ويبداو عليك بالسبان. وكايقولو لك أتحداك تجيب لي شي دليل ومنين كاتجيب لهم مئات الدلائل والبراهين من كتبهم البالية التي تحرض على القتل والذبح والسرقة والاغتصاب بعبارات صريحة وواظحة في الآيات والأحاديث وتفاسيرها، كايقولو لك لا لا لا مايمكنش راك ماكاتفهمش للعربية خاصك تسول شي فقيه هو اللي غادي يفهمك. وقاتل ماشي هي أقتل، وملك اليمين ماشي هم العبيد , واغتصاب سبايا الحرب بعد قتل أهلهم لم يكن اغتصاب ولكن تراضي والمشكلة ماشي فالاسلام المشكلة في فهم العربية لغة الجنة وووووووو من تحايلات فاشلة باش يغطيو الشمس بالغربال. حقيقة الاسلام أصبحت معروفة عالميا وداعش صورها أحسن صورة وكذلك السعودية منبع الاسلام.
    اذن اخرسوا وخليو سيادكم يهضروا ونظفوا دينكم من الدموية والكراهية.
    الكراهية تولد الكراهية واليوم يعيش المسلمون كراهية مضادة بعد أن طفح الكيل من ارهابهم.

  • Abdo
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 12:41

    نحن قوم أعزنا الله بالإسلام فأن إبتغينا العزة في غير الاسلام أذلنا الله .
    صدق عمر .
    لو كان عمر حي لما تجرأ مثل هؤلاء على الكلام .

  • Ali de Perpignan
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 12:41

    Pour lili, merci de t'inquiéter pour moi, par contre dlamtini fach 9olti je ne crois à rien, enfin c pas grave, je n'ai de compte à rendre qu'à dieu.
    Je ne sais pas quel âge vous avez , mais les gens qui sont nés avant les années 80 , savent à quel point l'entrée du salafisme au maroc etait une catastrophe, ces gens n'aiment pas la beauté, tout ce qui est beau nuit au bon dieu selon eux ( j'ai exagéré pour q tu comprennes) rien n'est beau chez eux, ni leurs gueuls, ni leurs habilles, ni les habilles de leurs femmes, ils n'aiment pas les arts quelqu'ils soient? Pour eux plus tu te fais chier dans la vie, plus allah sera comptent, c'est des malades de la religion, hna ga3 mslmine, mais cette forme de l'islam est une aberration ni allah ni rasouloho n'a demandé ça, franchement qui a envie d'avoir une société où il y'a que descend gens comme ça, personne, mm eux!!!la preuve ils aiment l'Europe pour ce qu'elle est,et savent que si tt monde est comme eux, plus d beauté ni générosité

  • مغربي و السلام
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 12:46

    كثير من الناس يبتعدون عن الدين بدعوى اللحية المطلوقة و البرقع و الحجاب و داعش و الزوايا الخ..بعضهم يجدون فيها أعذارا لابتعادهم عن الدين تعرفهم برفضهم قراءة القرآن حتى لا يتبين لهم تقصيرهم و تفسيرهم الدين على طريقتهم و هواهم ..و البعض هم أصلا ضد الدين و يحاربونه كما يحاربه الشيطان اللعين ..
    أتكلم فقط عن الصنف الأول و أقول لهم القرآن كلام الله جاء به النبي صلى الله عليه و سلم لتسمعوه و يكون حجة عليكم فإن رفضتم قراءته فإنكم من الخاسرين و لن تنفعكم الأعذار التي تقدمونها ..اقرؤوا القرآن و اعملوا الذي في وسعكم و استطاعتكم مما يطلبه الله تبارك و تعالى منكم..
    تصوروا معي لو مخلوقات من كوكب آخر أرسلوا لنا رسالة ..ستجد من على الأرض جميعا يعرف محتواها ..لكن كلام الله الذي خلق كل شيء تجد أغلبهم يرفضون قراءة رسالته.."أليس في جهنم مثوى للكافرين"..صدق الله العظيم.

  • سناء الادريسي
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 13:01

    تحية لرقم 36 ونعم الراي كلام صحيح.

  • و السلام
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 13:07

    pour ex muslim
    لن أدخل معك في الجدال ..أتركك بينك و بين من خلقك..سأقول لك جملة واحدة.
    قلتَ اخرسوا اتركوا أسيادكم يهضروا..أقول لكَ أسيادكَ أنتَ فقط ..نحن سيدنا النبي صلى الله عليه و سلم..

  • abd
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 13:09

    فقط نقطة واحدة لا اجد حرجا في الاقرار بها في كل ماتقدم وهي ان الشباب المغربي يعاني في جزء منه من ازمة هوية ولهذا تجده من اسهل الجنسيات التي يتم تجنيدها من طرف مجرمي داعش فلو كان يدرك هويته الحقيقية والاصيلة لما رضي لنفسه وبلده ان يربط اسميهما باعمال ارهابية شنيعة يندى لها الجبين .

  • الحسن المغربي
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 13:09

    جوابا عن تعليق 43 kader

    الدين الإسلامي هو مصدر الخير كله خير الدنيا و الآخرة و المقتنعون به يدافعون عنه بكل ما أوتوا من قوة ليس لأنهم لا يخدمون عقولهم كما تظن و لكن لأنهم إقتنعوا به عن علم و عن يقين و بالحجج و البراهين العقلية و النقلية.

    و لقد صدق البصيري رحمه الله حين قال:

    قد تنكر العين ضوء الشّمس من رمد … وينكر الفم طعم الماء من سقم

  • moha
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 13:13

    الآية تقصد أمية اب أبي الصلت الذي كان هو المقترح في البداية ليكون النبي العربي و لما تم.التخلي عنه من طرف المتحنفين بزعامة ورقة ابن نوفل و اختارو الرسول.صلعم ''نزلت'' هذه الاية

  • abdallah
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 13:20

    السلفية فكر متشدد ومتطرف يجب محاربته، لاتنسوا بأنهم قاموا هدم الشواهد والآثار النبوية المتبقية مثل ما فعلوا بمكان ولادة النبي محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم، ومكان عيشه في مكة .. ومجموعة من الأفعال التي يجهلها شريحة كبيرة من المجتمع الإسلامي.

  • الى سميدع قاهر المجوس
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 13:29

    اولا انا لست شيعيا انا سني من المذهب المالكي ولا اعترف بالوهابية السلفية وهذا المذهب خطير جدا على المجتمعات في العالم اسره والمضحك في هذا ان كل من ينتقد مدهبكم المتعصب تتهمونه انه شيعي ولو ان الشيعة مذهب ككل المذاهب مع احترامي للإخوة الشيعة انت تكفرهم ياتكفيري ولا فرق بينك وبين الدواعش خرجتم من مشكات واحد الى انكم انتم امصدر وهم التقليد مذهبكم درسته جيدا وأعرفه جيدا انا سني مالكي مغربي ياسلفي ما انت الى إمعة وذنب السواعدة ….

  • Elgdali kacem
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 13:49

    ليس الدين هو كل المتدينين،الدين شيء، والمتدين شيء آخر،إلاالمتمكن في أصوله الحقيقية، ونعت الدين بالكلب يعني ان كل علماء الاسلام متكلبين، ونحن نؤمن بكل الكتب … نؤمن بدينكم كما وصفه القرآن الكريم،وأما من ينعت الاسلام بالتكلب ، فتفكيره متضبع،يتحامر عن جهل ،وعن قصد…"الكلب" الوفي لدينه خير من الحمار المنافق..

  • sana lbaz
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 13:58

    أصبح كل مسلم إلهاً مصغراً يضع نفسه مكان الله ويقوم مقامه بتكفير وقتل ومحاسبة وتقييم الناس وقبض أرواحهم وقد فوضهم محمد فعل ذلك بالكثير من الأحاديث والآيات… يا أيها النبي حرض….ومن رأى منكم منكرا …. إلخ. ..وطبعا أي مسلم ممكن أن يرى ويشتبه بأي شيء لا يعجبه ويعتبره منكرا…
    ومن هنا بدأ مسلسل الفوضى الخلاقة لكوندوليزا رايس من ١٤٠٠ عام..
    إذ يستطيع أي مسلم بموجب التفويض النبوي المفنوح والوكالة العامة الممنوحة له من محمد وسلفه الذابح أن يعلن الحرب على من يشاء ويعتدي على البشر ويغزو ويسطو ويسلب ويسبي ويستعبد البشر ويحلل الدماء والأعراض والأموال وأن ينصـّب من نفسه حاكما وقاضيا وخليفة وواليا وأن يطبق وينفذ حكم الله كما يشتهي وكما يراه…. لذلك انهارت الدول العربية والإسلامية جماعيا عبر التاريخ ودبـّت الفوضى والخراب في أوصالها وبات الطامعون بالسلطة والمال والنساء والأموال يلجؤون لحيلة وبدعة نصرة دين الله لتفريغ أمراضهم وعقدهم وأحلامهم السلطوية وشهواتهم الإمبراطورية والشخصية وكل مسلم يريد ويحلم ويتمنى أن يكون محمدا آخر في شخصيته استباحة المجتمعات الآمنة وغزوها وفتحها وقهرها وتطويعها azul

  • Simo-Fez
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 14:09

    السبب الرئيس وراء التحاق الشباب الهولندي ذي الأصول المغربية بداعش، في كل من سوريا والعراق، يرجع بالدرجة الأولى إلى كونهم يعيشون على أمل أن يصبحوا مسلمين حقيقيين وخيرين، أن يعيشوا كأنهم النبي.
    هذا جواب بليغ…والسؤال هل من الاسلام الحق في شيء ان يقلد الانبياء

  • محمد
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 15:02

    سميدع القاهر لن يستطيع أي شخص ممن يهاجمون محمد عبد الوهاب أن يأخذون عليه شيئا واحدا من كتبه لم يعلمها الإسلام قبله
    فهم إلا يضنون

  • مسلم و بخير الحمد الله
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 18:07

    أنا مسلم و الله العظيم يلا عاجبني الحال ..كنصلي كنصوم كنتصدق باللي كتب الله ..كنخدم خدمتي بالنية و كنخاف الله من الغش و التعدو على الغير ..كنلعب و نتفرج في الكرة و نتصنت على الموسيقى و نشوف الأفلام خصوصا البوليسية و العلمية .. بخير مع الجيران ديالي ..و إذا رجعت إلى ربي واثق من حلمه و رحمته لي ..يا ربي لك الحمد و لك الشكر بكرة و أصيلا على ما أنعمت علي ..

  • ماسينيسا
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 18:34

    الدليل على أن المسلمون متخلفون ، هو أن جل التعليقات استعملت الهوية الجنسية للرجل من أجل الطعن في أفكاره.. الأحرى بكم يا أجهل أمة أخرجت للناس أن تناقشوا أفكاره و تواجهوها بالحجة ، بدل أن تلعنوا ميوله الجنسي.

  • ابوها
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 18:50

    وانتم فيروس في هذا الكون وانتم سبب مشاكل المعمورة و عمارها. من يطلق القنابل فوق رؤؤس الأبرياء. و انت تقول هذا الكلام لأن هدفكم حين استعمرتم أوطاننا و احتلتم أراضينا لم ينجح مشروعكم الاستعماري. تكلم لنا عن علاقة الكاثوليك و البروتستانت. عندكم

  • hamid sweden
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 19:24

    وماذا عن التحالف المسيحي الصهيوني الذي قتل الملايين من المسلمين في فلسطين وافغانستان والعراق بمباركة انظمتها المنتخبت واموال شعوبها . اما ما يقع الان فهو نتاج سياستكم القذرة اتجاه الدول الاسلامية المسالمة . لقد خلقتم الارهاب في بلداننا باموالكم التي صنعت جماعات متطرفة تقتل وتخرب باسم الاسلام حتى لا يقترب احد من الدين ا لاسلامي . يقول الله تعالى:يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ

  • فكر الواقع
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 20:26

    تحليل منطقي من زاوية فكر لهولاندي يعرف عن قرب العالم العربي و المعرب و كذلك ما يمكنه ان يناسب وطنه الام طبعا ومن حقه هذا واتفق معه في ان اسلام هولندا عليه ان يرفض الوصاية من اي بلاد خارج الوطن حتى لا تزيد اكثر تفرقة بين مسلمي هولاندا و حتى لا يبتعدون هؤلاء عن الاندماج في الحياة الهولاندية السائدة اليومية الدنيوية و طبعا الابتعاد عن عقلية السلفية لا تناسب الا من ورثوها من اجدادهم حقا من موقعهم الجغرافي الاصلي ابان ظهور الاسلام الا اذا كنا نعتبر هؤلاء انبياء كذلك بينما هم سوى بشر و ماتوا ام حتى الاموات و ليسوا منا اصلا و لا رسل و لا انبياء ويتحكمون فينا دينيا و سياسيا و فكريا لا علاقة له مع واقعنا في هذا العصر و لا يناسب اسلامنا الحنيف الذي نصبو اليه و بدون وصاية من احد يهرول الينا لحاجة في نفس يعقوب —

  • ابوفراس
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 20:42

    العلمانية هي الحل…يجب الفصل بين الدين والدولة. يجب التوقف عن تدريس الكراهية والغطرسة والتحجر في المدارس. اليهود الارثودوكس هم من يعلم ابنائهم الكراهية وليس المدارس الحكومية في اسرائيل. في حين ان الكراهية تفضيل المسلم واعتبار المسلم افضل خلق الله هي امور تدرس من طرف جميع المسلمين لابنائهم. التحريض على كراهية الكفار مصيبة في المجتمعات الاسلامية وليس السلفيين فقط. كيف ينظر المسلم العادي مثلا للمرتد عن الاسلام؟ يكرهه ويتمنى ذبحه. اليهودي العادي لا يهمه ان تحول يهودي اخر الى ديانة اخرى. توقفوا عن الكراهية والتعنث واعتبار طقوسكم فوق النقد. الصحافة في الغرب تنتقد كل الاديان ورموزها ولكن عندما يتعلق الامر بالاسلام تنتهي حرية التعبير خوفا من مشاعر المسلمين المرهفة. وضع غير مقبول بتاتا. الارهاب لن يهزم الحرية ابدا. الي معجبوش الغرب يهز شطايطو ويرحل. شكرا

  • السميدع قاهر المجوس
    الثلاثاء 10 أكتوبر 2017 - 20:43

    نبي الإسلام من يكفر شيعة إبليس و لست انا حيث قال من أدى أصحابي فهو ليس مني. و الروافض يسبون عرض النبي و يؤمنون أن أمنا عائشة زوجة نبي الإسلام عاهرة فهل ترضى بأن يقول لك ان إمك زانية؟!
    الروافض و المواعظ من مشكاة واحدة و محمد عبد الوهاب بريئ منهم و و من ضلالهم و و الشيعة أبناء متعة دين ما أنزل الله بها من سلطان و الروافض اجرامهم في حق المسلمين و إخوانهم الدواعش الخوارج لا تحصى 8 مليون عراقي إرادتهم الشيعة جنب اليهود و الدواعش صنيعتهم أما ما تسميهم الوهابيين هم حنابلة مكتوون بجرائم شيعة إبليس و ضحايا داعش من المسلمين 10000 مرة من قتلاهم الروافض و بالخطأ فقط يا شيعي اتقى ربك و كفاكم تقية.

  • عبد الحق
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 07:58

    الحمد لله على نعمة الاسلام
    نأمن بجميع الكتب السماوية

  • Ichu
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 12:19

    le paye a besoin de ses enfants car les payes des autres sont saturé d'apres le chanteur Kabile Ait
    Menguellat ,l'independance du RIF et de la Kabilie viendras un jour ou l'autre a madame hespress

  • محمد صريح
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 18:17

    باختصار انت ابدعت في تعليقك،،،

  • hamo zamil
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 19:38

    لانأخذ في الأخاذيد نأمن بالله ربا وبمحمد رسولا وبالإسلام دينا ورفعت الأقلام وجفت الصحف ومن يريد حياة إتباع الموضة والشعارات والصور الإغرائية الله يسهل عليه

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 4

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل