أعلن عضو البرلمان النرويجي سنوري فالين أمس الأربعاء ان موقع ويكيليكس هو احد المرشحين لجائزة نوبل للسلام للعام 2011 وذلك بعد يوم من موعد انتهاء تقديم الترشيحات لهذه الجائزة الرفيعة.
وتقبل اللجنة النرويجية لجائزة نوبل الترشيحات للجائزة الأبرز في العالم حتى أول فبراير الجاري إلا أن أعضاء اللجنة الخمسة لديهم مهلة حتى نهاية الشهر لاتخاذ قرارتهم.
وقال فالين الذي يقف وراء هذا الترشيح ان ويكيليكس “احد أهم المساهمين في حرية التعبير عن الرأي والشفافية.”
وأضاف قائلا “بكشفه معلومات عن الفساد وانتهاكات حقوق الإنسان وجرائم الحرب فان ويكيليكس منافس طبيعي للفوز بجائزة نوبل للسلام.”
وأعضاء جميع البرلمانات الوطنية وأساتذة القانون وأساتذة العلوم السياسية والفائزون السابقون بالجائرة بين أولئك المسموح لهم بتقديم ترشيحات. وامتنعت اللجنة عن التعقيب على اقتراح ترشيح ويكيليكس او اي ترشيحات أخرى.
والولايات المتحدة غاضبة من ويكيليكس ومؤسسه جوليان اسانج لنشرهما عشرات الآلاف من الوثائق السرية والبرقيات الدبلوماسية التي تقول واشنطن أنها ألحقت ضررا بمصالح أمريكا في الخارج بما في ذلك جهود السلام.
سلام.next guedafi & jazeera.ok
vive le wikileaks, continue vous êtes dans le bon voix, vive le wikileaks, et j’espère qu’il reçoive la prix Nobel car il l mérite
التساؤل عن السر وراء كشف السر هو مفتاح معرفة الغايات…و التي أرى أنها بدأت تتعين في سعي خفي إلى إعادة الاعتبار في الأسس التي تقوم عليها التحالفات التي استكملت مدة صلاحيتها و التي يجب إعادة بناءها من جديد..الأمر يتعلق بخلق شروط جديدة للعلاقة المؤسسة للهيمنة..كأن هنا ك شكلا من أشكال زرع الشرخ الكفيل بتقويض جدار الوهم الذي يؤسس للسسلطة..طبيعي أن يكون هذا الموقع مؤشر مرحلة كلاسنوس أخلاقي يلقي بظله على العالم بما يحمله ذلك الظل من مسافة للأمل و الثقة في مستقبل كانت تضيق الطريق إليه في فعل الهيمنة الملجم عبثا للتاريخ…كان ويكيليكس ملاك التقنية الفاتح لأفق عنوانه “لاشيء قابل للكتمان”من هنا تستعيد قولة فولتير راهنيتها “..كن إنسانا شريفا”..إنه يستحق الجائزة
ويكيليكس عميل صهيوني خرج من رحم المخابرات الامريكية وبسيبه تريد امريكا زعزعة العالم العربي على الاخص والاسلامي عامة.
ههههههه خلق فتنة في العالم بكامله عن طريق التجسس ,وسيرشح لجائزة نوبل ههه
ترشيح ويكيليكس لجائزة نوبل للسلام دليل قاطع بأن أمريكا هي من صنعت ويكيليكس، و ليس شخص أو أشخاص صنعوا ويكيليكس.