قالت وكالة الأنباء الجزائرية ان الحكومة الجزائرية أقرت الثلاثاء أمرا برفع حالة الطوارئ المفروضة في البلاد منذ 19 عاما في تنازل يستهدف تجنيب البلاد موجة من الاحتجاجات تجتاح العالم العربي ولكن محتجين قالوا انه ليس كافيا.
ووافقت الحكومة أيضا على حزمة من الإجراءات الرامية الى الحد من البطالة وهي احدي المظالم الرئيسية للمواطن العادي في الجزائر.
وأضافت الوكالة ان أمر رفع حالة الطوارئ ينفذ بدءا من نشره ” الوشيك” في الجريدة الرسمية الأمر الذي من المحتمل ان يحدث خلال الأيام القليلة القادمة.
وكان رفع سلطات الطوارئ احد المطالب التي عبرت عنها جماعات المعارضة التي تقوم باحتجاجات أسبوعية في العاصمة الجزائرية وتسعى الى محاكاة انتفاضات شعبية تحتدم في مصر وتونس.
وقال مصطفى بوشاشي رئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان واحد منظمي الاحتجاجات “رفع حالة الطوارئ امر ايجابي لكنه ليس كافيا.”
وأضاف قوله “اننا نريد فتحا حقيقيا للأنشطة السياسية والإعلامية والاجتماعية حتى يستطيع الناس ممارسة الديمقراطية انفسهم.”
وكانت حالة الطوارئ فرضت لمساعدة السلطات في محاربة الإسلاميين لكن وتيرة العنف تراجعت في السنوات الأخيرة ويقول منتقدون للحكومة انه يجرى استخدام قوانين الطوارئ لقمع الحريات السياسية.
وكان وقف العمل بقانون الطوارئ أحد اهم مطالب احتجاجات أسبوعية نظمها معارضون في العاصمة الجزائرية وانضم اليها عدة مئات من الأشخاص.
وكان الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة أعلن بداية الشهر الجاري ان حالة الطوارئ المفروضة في البلاد سيتم رفعها قريبا جدا.
ومن شأن رفع حالة الطوارئ ان يحد من صلاحيات الجيش في التدخل في المسائل الامنية الداخلية. لكن من المرجح أن يكون لذلك مردود محدود على الحياة السياسية في الجزائر.
وطبقا لقواعد الطوارئ يحظر تنظيم المسيرات والمظاهرات في العاصمة لكن الرئيس بوتفليقة قال في وقت سابق الشهر الجاري ان هذه القيود ستبقى سارية الى أجل غير مسمى.
بلدنا مقهورة لا حكم صحيح لا حياة كريمة فلوسنا كثيرة و شعبنا فقيرة الثورة يا احرار
مجلس الحومة “ينتصر” على مجلس الحكومة لقد تأكد ان الحكم في الجزائر حكم “جماعي” و لا يقتصر على رجل واحد كشخص الرئيس مثلا فكلٌ و مهامه و صلاحياته رئاسة حكومة جيش و نلمس هذا من خلال تردد جملة ” مجلس الحكومة” في التقارير الإعلامية و ايضا الرسمية و بصفتي مواطن جزائري عادي لا ارى افضل سياسة أو طريقة تسيير البلا كهذه الطريقة حتى نتجنب ما يسمى “صراع اجنحة السلطة” أو ما شابه مما قديؤدي الى كوارث او في افضل الحالات يؤدي ذلك “الصراع” الى جمود و في الأخير هنيئا للشعب الجزائري هذه “الحزمة” من الإجراءات الجد مهمة فلو تنعكس بنسة 50% فقط على المواطن و البلاد فسيكون ذلك امرا ايجابيا لكن نتمنى ان تنعكس ثمار هذ الإجراءات بنسبة اكبر ألف شكر للشباب الثائر مؤخرا و الله يرحم المتوفين و يصبر عائلاتهم و يعوض على بلادهم واقف اجلالا و تقديرا للسيد عبد العزيز بوتفليقة على المجهودات الجبارة التي يبذلها خاصة مع وجود الصقور في النظام و لوبيات المصالح الجشعة لكنه نجح في تمرير مشاريعه العملاقة و الطموحة في انتظار ما هو افضل ان شاء الله
ارجو النشر شكرا
هل يكون النظام الجزايري أكتر عسكرية وبوليسية في حكمه للشعب !!!
لا بد من الثورة فى الجزاير الخق يؤخد ولا يعطى.انتم ابواق النظام فى البلاد امير عبد القادر.
مالفت نظري هو الصورة التي في المقال حقيقة انها مضحكة ، هذه الجميلة الساكنة في دولة أورروبية أو مدينة أمريكية ترفع للرئيس بوتفليقة ديقاج؟؟؟
ومن تكوني انت؟؟!نحن نحب رئيسنا وانا شابة لاعلاقة لي بالسلطة اقول ربنا يوفقه لكل خير لأني أحب بلدي وليس لمصالح شخصية حزبية ضيقة ، الجزائر لم تشفى بعد من سنوات الإرهاب ، تريدوننا أن نعود للقتل والتذبيح؟
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
اهتموا بأخبار بلدكم ولادخل لكم في الجزائر.
آخر كلمة تحية لحبيباتي في الرباط اغادير وفي كل المغرب الحبيب
المغرب باب الحريات قدمنا نمودج للعالم عن حريتنا للتعبير عن اى شيء اما البلطحية فهم في كل العالم المهم ان المغاربة خرجوا في مسيرة ليس مثل جيراننا المقموعبن ولي اليقين لو كان المثل في الجزاير لسالت انهر من الدماء
En quoi ça regarde les marocains?
Je dis Algérian Man que vous n’étes pas des hommes votre fortune se bouffe par des généraux et vous mourez de faim et le peuple de femmelettes ne bouge pas,regarder vos fréres les Tunisiens,les Egptiens maintenant les Lybiens et vous Algériens vous rester bouches bées et laisser vos biens absorbés par les voleurs,révolter vous pour avoir vos droits,sinon en va vous considérer comme des femmes,Algérian Man tu défends les voleurs tu es un parmi eux