أَكّد وليد الحجام، لاعب المنتخب الوطني المغربي، أن “أسود الأطلس” على أتم الاستعداد لمواجهة المنتخب المالاوي يوم غد السبت، ضمن الجولة الثانية من الإقصائيات المؤهلة لكأس أمم إفريقيا 2019 في الكاميرون، مبديا في الوقت نفسه سعادته بالوجود رفقة المنتخب في معسكر الرباط.
وأضاف لاعب أميان الفرنسي: “سعيد جدا بالوجود رفقة المنتخب الوطني مجددا، ونحن جاهزون لمباراة الغد. لقد اشتغلنا بشكل جيد، وننتظر فقط المباراة، من أجل ترجمة ما قمنا به خلال الأسبوع الماضي”، مردفا: “الأجواء رائعة بين أعضاء المجموعة، وإن شاء الله سنحقق الفوز في المباراة على مالاوي، وسنسعد جماهيرنا التي ستأتي إلى ملعب محمد الخامس”.
وعن الناخب الوطني هيرفي رونار، قال المدافع الشاب: “المدرب الفرنسي يتابع كل التفاصيل الكبيرة والصغيرة خلال التداريب، ونحن سعداء للغاية بالعمل معه وتحت إمرته، ونعد الجمهور المغربي بتقديم أفضل وكل ما نملكه خلال مواجهة الخصم المالاوي”.
من جانبه، قال نايف أكرد، مدافع فريق ديجون الفرنسي، خلال تصريحات نشرها الموقع الرسمي لجامعة الكرة، إن “الأجواء رائعة في التداريب، نحن كعائلة واحدة. سنعمل غدا على الفوز أمام مالاوي، وننتظر دعم الجماهير لتحقيق نقاط المباراة الثلاث”.
وأضاف المدافع، الذي سبق له التتويج رفقة فريق الفتح الرباطي بلقب البطولة الاحترافية بالإضافة إلى مساهمته في تتويج المنتخب الوطني المحلي بلقب كأس أمم أفريقيا للاعبين المحليين: “سعيد جدا بحمل قميص المنتخب الوطني من جديد، وهذا الأمر يعد مدعاة للفخر. كما أتمنى أن أقدم كل ما لديّ حتى أفوز بثقة المدرب هيرفي رونار”.
ههه على من تضحكون الفوز ضروري مع احترامي للمنتخب الملاوي فهو ضعيف عليكم الفوز و بحصة عريضة و أداء جيد
انشري هسبريس
كنا بغيناهم ينتصرو على ايران والبرتغال اما مالاوي فريق ظعيف جدا جدا
لست متشائما ولكن الإحصائيات هزائم المنتخب المغرب على مر تاريخ تؤكد مما لا يدع الشك أن المنتخب المغربي غير مؤهل لإسعاد المغاربة.
وشخصيا لم أعد من معجبي المنتخب المغربي بسبب أزمات النفسية التي سببها لي.
وزيد على دالك الاعبون مثل المهرجين يفرجون ويفرحون ولكن لا يحقيقون شيء سوى المزيد من خيبات الأمال مند 32 سنة.
En avant toute les lions, on est avec vous, on vous attend demain soir pour une grande victoire
صراحة لا تعجبني مثل هذه التصريحات. خصوصا قبل لقاء المنافس. وما يدريك لعله يفاجؤك. الاستعداد الجيد والسكوت أفضل بكثير من الاستخفاف بالخصم. على أي نتمنى حظا موفقا للاسود.
الكرة ديما لعبة كتنشطنا وكتنسينا فالروتين اليومي. لكن مخسناش ننساو بلي حتا المقاطعة لعبة أكثر تشويق وغدي تحل مشاكل عديدة ديال طبيعة الروتين اليومي
إدخال الفرحة إلى جيوبهم. أما المواطن المغربي المقهور لا يدخل الفرحة إلى قلبه سوى ما يسد رمق الدخول المدرسي و يوفر له الاستشفاء و يرد كرامته و أنفته أمام أهله و عشيرته
اينا فرحة غيدخلو علينا غيجيبو لنا كأس العالم اولا غيربحو المانيا و40 عام اعباد الله مداو تالقب درتو فينا السكر ناس كتدي الألقاب اوحنا كنقولو رآه لعبنا ميزان اوعندنا منتخب غير تعادلو مع منتخب ضعيف الي هواسبانيا قالو درنا إنجاز تاريخي أبسط شيء في لعبة كرة القدم كنعتبروه إنجاز علاش هدشي. الإنجاز هو تحقق 3 ألقاب على التوالي على الأقل.
أصبحنا معتادين على مثل هذه الوعود سوف سوف سوف ولكن عند الامتحان يعز المرأ أو يهان وللتذكير إن خزانة المنتخب لا تتوفر إلا على كأس وحيدة سنة 1976 أي 42 سنة حتى هذه اللحظة ووعود التسويف لازالت قائمة مثلها مثل المثل الشعبي غداً اسقيك ياالكمون.
مايواعدونا مانواعدوهم غي يلعبو باراكة علينا، وقتما كيواعدونا كيخربقوها
الشعب يريد الحيات الكريمة كفاكم تنويم الشعب بالكرة التجنيد الكلرة مشكل الصحراء الذي يجنون من وراءه الملايير ولا يريدونه أن يحل طفح الكيل.
الفرحة على أساس داو كأس افريقيا ههههه
"الأسود" يعدون بهزم منتخب مالاوي وإدخال الفرحة على الجماهير .. المبارة ستكون صعبة عليهم و عليكم ..كل التوفيق
السلام عليكم نتمنى لمنتخب الوطني المغربي التفوق والنجاح في التصفيات المقبلة إنشاء الله وعود بقوة لساحة الإفريقية و الدولية
وأيضا ان يحافظو على التلاحم والروح الوطنية والقتالية الكبير اللتي ظهرو بها في المونديال الروسي
وفقكم الله ونتمنو ان ترفعو الراية المغربية عاليا و تزرعو الفرحة في الشارع المغربي انشالله
متابعة المنتخب مضيعة للوقت وحسرة في للنفس.ضيع الاهم بسبب اختيارات مدرب استغل ظروف تقهقر الكرة الافريقية وفاز بلقبين قاريين وتاهل لكاس العالم ولم يحقق اي شيء يذكر
ملاوي مني سالى لمونديال
وأنا كنسمعها باينه شي فريق خطير هههههههههههههههههههه
الفرحة والفراجة الكبيرة تتطلب تعليما مثمرا وفعالا وصحة جيدة وشغل منتج ورفاهية لابنائي وابناء الشعب عامة .
وهل الفوز على مالاوي يدخل الفرحه على الجماهير؟؟؟
Ou est azaro monsieur renard ?