أصدرت “مبادرة شباب 2012” بلاغا أعقب اجتماعها الدوري المنعقد الأحد، إذ أورد بأن الوثيقة تتضمن نتائج “دراسة آخر المستجدات الوطنية و الدولية وكذا تطور أعمال مختلف اللجان المنبثقة عن المبادرة، وخصوصا اللجنة السياسية واللجنة القانونية اللتان تطرقتا في تقريريهما إلى الحراك السياسي و الاجتماعي الشبابي”.. إذ قالت “المبادرة” أن “جميع الفاعلين السياسيين المغاربة يفترض أن يعملوا على مراجعة مواقفهم و جعلها أكثر تماشيا مع خطابتهم الداعية إلى إشراك الشباب في مختلف المؤسسات السياسية الوطنية”.
ودعت ذات الوثيقة التي توصلت هسبريس بنسخة إلكترونية منها إلى “احترام جميع الأحزاب السياسية المغربية للمقتضيات الواردة في قانون الأحزاب السياسية والمتعلقة بضمان تواجد الشباب في هيئاتها التقريرية و التنفيذية”.. إضافة إلى “الدفاع عن تمثيلية الشباب داخل المؤسسات المنتخبة”.. زيادة لدعوة “مختلف الفاعلين السياسيين للرقي بمستوى النقاش السياسي وتنزيهه عن المساس بالحياة الخاصة للأفراد, و إلى احترام حقهم في ممارسة حقوقهم وحرياتهم الفردية و تدين في نفس الوقت بعض السلوكيات المشينة و المتمثلة في التشهير ببعض الشخصيات العامة و إقحام أفراد لا علاقة لهم بالسجال السياسي و المتاجرة بخصوصيتهم”.
كما طالبت “مبادرة شباب 2012” من جميع منابر الإعلام العمومي الوطني، ومختلف المنابر الصحفية المستقلة، أن “تنفتح على مختلف التيارات و الحساسيات الفكرية بتقديم وجهات النظر المختلفة حول القضايا المثارة”.. وكذا “تسريع وتيرة الإصلاحات الاجتماعية و الاقتصادية والسياسية مع تدعيمها بجيل جديد من الإصلاحات”.
آن الاوان للشباب المغربي الانخراط الفعلي في العملية السياسية ببلادنا فالتهميش والاقصاء المتعمد الذي طال الشريحة الشبابية يجب ان لايستمر اكثر بعد الان..
لا أدري ما هي أجندتك يا هسبريس، فأنتم هنا تنشرون نقد الملك بل و تنشرون النقد اللاذع للحكومة و لكن كلما بعثت بتعليق فيه نقد لسياسة و أفكار تمزيق المغرب طائفيا (تمزيغه) أو تعليق فيه صيحة ضد الدعارة و السياحة الجنسية، أو تعليق يفضح خدعة المدعو ولد سلمة فإن كل هذه التعاليق لا تُنشر ! جربت ذلك أكثر من مرة. من أنتم ؟ من أنتم ؟ كما قال الأهبل. أتمنى النشر
ليس إقصاء ،بل الشباب لا ينخرط في الاحزاب السياسية للإطاحة بالزعماء الخالدين ،فالشباب يقف موقف المتفرج ، وجوابه هو أن أولاد عبدالواحد كاع واحد ، ويترك الفرصة للزعماء بالبقاء دوما جوابهم على عدم تنحيهم هو عدم إنخراط الشباب في الأحزاب وأن الشباب لا يهتم بالسياسة ، أظن أن الفرصة متاحة للإنخراط بكثافة لإسقاط جميع الخالدين والوصوليين وتنقية الأحزاب من الأوساخ العالقة بها
vive le Maroc de 2012
رؤساء الاحزاب مدى الحياة بل الثوريت لزعامات الاحزاب حتى وان صاروا يمشون على العكاز فهم متمسكين
الآن فقط أقول أننا وضعنا الأصبع على موطن الخلل وهذه أول وأهم مراحل الاصلاح, وهو الانخراط الفعلي للشباب الصادق والعفوي في العملية السياسية.
جميعنا يريد التغيير ولكن إذا كان هذا التغيير سيتم على طريقة الملحدين وكالين رمضان أو على طريقة المتعصبين من العدل والاحسان فإننا نفضل بقاء الفساد على تغيير يتزعمه هؤلاء.
أظن أنه آن الأوآن لخلق حزب سياسي شبابي جديد بآهداف واضحة, بمرجعية لا لبس فيها, بعيدا عن التطرف, لا يخاف في الله لومة لائم, يضم بين أعضاءه أشخاص مخلصين لدينهم و لوطنهم ولا يقل مستوى مرشحيه عن الاجازة ويتعهد بتسيير داخلي ديمقراطي واضح مع وضع آليات واضحة لضمان ديمومة هذه التوابث.
في هذه الحالة فقط تأكدوا أن الشعب المغربي كله سيكون معكم قلبا وقالبا.
je pense que la jeunesse du 2012 a parfaitement raison de d encadrer dans des partie politique marocainet commence a changer la nature de notre politique , c est mieux que 20 fevrier qui s ont voulu seulement detruire le pays, Vive Le Maroc, Vive Le Roi, vive tous les Marocains et speciallent notre jenesse qui a volu prendre le flambeau d un nouveau Maroc qu on aimes tous.
ان الاوان لنكون في الواجهة شبانا وشابات لتطهير البلاد بانضمامنا كافة لصوت واحد لالنظام ولملكية يسيرها لوبي مصطنع هيمن على الثروات والاقتصاد والاراضي الخصبة المغرب بلد الجميع اخد استقلاله بمقاومة شارك فيها كل المغاربة قاوموا الاستعمار من كل انحاء المغرب لالتوريت فنحن نريد ان نكون سواسية لافرق بين عجمي وعربي الا بالتقوة فادا كانت المقاومة طردت الاستعمار فنحن سنمضي على طريقهم للقظاء على النظام واعوانه تنقية الاحزاب من لحاسين الكابة اعطاء فرصة لشباب لقيادة الاحزاب تعديل الدستور سلطة الوزير الاول كاملة كباقي الدول المتقدمة قضاء نزيه انتخابات لااحزاب المخزن الرفع من هيمنة الداخلية ادراج جميع الميزانيات في البرلمان كميزانية الدفاع وم
القصور نحن لانخاف احدا فالمغرب للجميع
oui excellente revendication de ces jeunes. les Yazghi, Ben Abdellah, Abbass el fassi, et tous les autres de l’ancienne génération doivent partir pour laisser la place aux jeunes qui seront capables de mener le maroc vers un avenir meilleur sous la conduite du Roi M6.
D’autant plus le feeling passera mieux entre le Roi et ces jeunes, mais jamais avec les vieux renard de la politique marocaine.
مطلوب الكثسر من الأحزاب وأول مطلب هو تمثيل جميع حساسيات المجتمع الفئوسة و الجهوية. لماذا لا نرى المغاربة ذوي البشرة السوداء في الهيئات القيادية للأحزاب؟ الجواب متروك لكل حزب ليجيب بطريقته
لا للأحزاب الموجدة ولو محاولة تشبيتها بذلك الارث المخجل.نعم لحزب جديد للشباب
مطلوب الكثسر من الأحزاب وأول مطلب هو تمثيل جميع حساسيات المجتمع الفئوسة و الجهوية. لماذا لا نرى المغاربة ذوي البشرة السوداء في الهيئات القيادية للأحزاب؟ الجواب متروك لكل حزب ليجيب بطريقته
L’initiative Chabab 2012 a été crée en aout 2010 par le Cercle des Jeunes démocrates Marocains, la jeunesse Haraki (MP), des jeunes du Rassemblement national des indépendants (RNI) ainsi que des jeunes de l’Union Constitutionnel(UC).
Cette initiative vise a faire pression sur les décideurs publiques ainsi que sur les parties politiques pour une avoir meilleure représentativité des jeunes aux les instances élues ainsi que dans les instances dirigeantes des parties politiques
Elle vise aussi a provoqué un débat national sur la place des jeunes dans le champ politique
بداية اود أن أحي الشباب على مبادراتهم ولكن المشكل المطروح حاليا على الساحة هو مشكل اجتماعي اكثر مما هو شبابي هناك شريحة واسعة من الفقراء بل وحتى تحت خط الفقر, هناك فساد مستشري في جل الادارات والقطاعات ,هناك سرقة للمال العام هناك بطالة هناك واقع سياسي متأزم هناك إهدار للمال العام هناك غلاء في المعيشة. هناك المحسوبية والزبونية .هناك أناس تموت من أبسط الأمراض التي لاتجد الإمكانات المادية للعلاج منها أماالذي أصيب بداء خطير فيقال له سير تموت فدارك أو شي باركا تحت الطاولة فهمتو الرششششوة حتى على الدواء والمداوات والذي لا يقدمها كأنه غير موجود فالمستشفى. وإذا لم تصدقوني فعليكم الذهاب للتأكد…المهم عندي هذا هو الواقع وماخفي كان أعظم ..أما تقزيم الأمور في حزب سياسي ومشاركات الشباب في مؤسسات لا جدوى منها ولا فعالية لها في تغيير هذا الواقع واتهام فلان وقدح علان وتأسيس حزب شبابي أو شيئ من هذا الهراء, أقول بأنها محاولة يائسة لكبح اندفاع هذا الشباب أو هذه الفئة نحو التغيير …إذن هذا هو المفتاح, التغيير بشكل ديمقراطي حضاري وجماعي قائم على كل فئات هذا المجتمع مبني على حوار هادف وهادئ مع كل القوى الحية في المغرب وكل الأطياف السياسية هذا ماأسميه تشبيب التنظيمات السياسية أي أن العمل السياسي عندنا قد هرم وشاخ وعلينا تشبييه من خلال تطويره و العمل على منح الصلاحيات له كي يفرض نفسه على أرض الواقع بشكل فعال أما سياسة در الرماد فالعيون فأصيحت سنة غير حميدة في هذه المرحلة وأخيرا إذا أردتم النجاح في مأموريتكم فعليكم النزول إلى الشعب وسماع صوته وهمومه وحل مشاكله ووووو……راه عندو مايقول وييه …
آن الاوان للشباب المغربي الانخراط الفعلي في العملية السياسية ببلادن
أهم مراحل الاصلاح, هو الانخراط الفعلي للشباب الصادق والعفوي في العملية السياسية.
جميعنا يريد التغيير ولكن إذا كان هذا التغيير سيتم على طريقة الملحدين وكالين رمضان أو على طريقة المتعصبين من العدل والاحسان فإننا نفضل بقاء الفساد على تغيير يتزعمه هؤلاء..
في هذه الحالة فقط تأكدوا أن الشعب المغربي كله سيكون معكم قلبا وقالبا.
je pense que la jeunesse du 2012 a parfaitement raison de d encadrer dans des partie politique marocainet commence a changer la nature de notre politique , c est mieux que 20 fevrier qui s ont voulu seulement detruire le pays, Vive Le Maroc, Vive Le Roi, vive tous les Marocains et speciallent notre jenesse qui a volu prendre le flambeau d un nouveau Maroc qu on aimes tous
Les jeunes ont toujours été écartés exprès de la scène politique,ceux qui osaient critiquer ou juste exprimer leurs opinions disparaissaient dans des prisons secrètes (environs 44 prisons secrètes selon Amnisty) les jeunes et les vieux ont été interdits de politique laissant le champs libre aux arrivistes et les dérives d’un pouvoir sans conte-pouvoir.,
attention une battue a la mouvementa 20 fevrier. j espere que vous comprenez mon messagea
بعد ما عرفه يوم 20 فبراير من تحرش ضد الحركة الأمازيغيةبكل من مراكش و الدار البيضاء ة, إدتم استفزاز نشطاء الحركة في مراكشمن طرف مجهولين حيث تم سلب العلم الأمازيغي من يد أحد الناضلين من طرف مجهولين وكدا التحرشبهم من طرف محسوبين من اليسار أتساءل متى كان من يتبنى الٌإقصاء ورفض الخلاف أهلا بالمطالبة بالدموقراطية؟؟؟؟؟؟؟؟