أجرى موقع “ منتخب نت عربي ” حوارا مع المغربي عبد الفتاح بوخريص، الذي انضم حديثا إلى ستاندار دوليياج البلجيكي قادما من الفتح الرباطي، وأكد فيه بوخريص عن سعادته بالانضمام إلى أحد الأندية الأوروبية خصوصا مع وجود مواطنه المهدي كارسيلا بالفريق، الشيء الذي ساعده في الانسجام السريع.
وتحدث بوخريص عن مسيرته وتألقه رفقة الفتح الرباطي بالفوز بلقبي كاس العرش وكأس الاتحاد الإفريقي، وهو الأمر الذي قدم له ورقة العبور نحو الاحتراف، مضيفا أن الجد والمثابرة هي السبيل الوحيد لإثبات الذات بالنسبة للاعبين المغاربة، كما وعد الجمهور المغربي بالتألق سواء مع فريقه البلجيكي أو المنتخب الوطني.
بداية نشكر عبد الفتاح بوخريص على إتاحة الفرصة للجمهور المغربي من اجل معرفة أخبار وأحوال واحد من سفراء البطولة الوطنية في الديار الأوروبية.
– شكرا لكم.
* كيف كانت مسيرة عبد الفتاح؟
– كأي لاعب مغربي مداعبة الكرة بدأت من الحي… في سن التاسعة انتقلت للقرض الفلاحي وهي البداية الفعلية للممارسة بعد ذلك التحقت بشبان الفتح الرباطي ثم الكبار.
* الحديث عن الفتح سيرتبط دائما بالانجاز التاريخي والتمثيل المشرف للكرة المغربية قاريا. هل من أسرار وراء هذا الانجاز؟
– السر الوحيد يكمن في لحمة المجموعة والاستمرارية فعمل المجموعة الجاد والمتواصل لمدة ثلاث سنوات أعطى نتائجه المتمثلة في الفوز بكأس العرش والتتويج الإفريقي هذا الأخير الذي يبقى ذكرى جميلة لن تنسى أبدا خصوصا بتسجيلي لهدف ثمين.
* هل يمكنك أن تحدثنا عن العروض التي تلقيت بعد التألق الإفريقي؟
– تلقيت بالفعل عروض من فرنسا وسويسرا عروض أقل جاذبية من عرض نادي لاغونتواز وفريقي الحالي. تمت دراسة الخيارين مع مسؤولي الفتح واتخدت قرار التوقيع لنادي ستاندار دو لييج.
* الكثير من المتتبعين يعيبون على اللاعبين المتألقين في البطولة التسرع في اختيار البطولات الخليجية، عوض الجد والمثابرة وانتظار عروض جيدة من بطولات كبيرة؟
– بالفعل كأي لاعب فالطموح هو الممارسة في المستويات العالية، أما المردود المادي هو شيء يولد أوتوماتيكيا بالعطاء داخل الميدان.
* نادي ستاندار دولييج يتوفر على قاعدة جماهيرية كبيرة جدا ببلجيكا فما هي انطباعاتك الأولى لدى الوصول للييج؟
– بصراحة فوجئت كثيرا وسعيد أن تكون لنا القاعدة جماهيرية الكبرى ببلجيكا وهذا في نظري دافع من اجل البذل والعطاء.
* تناقلت منابر إعلامية كثيرة صور جميلة ومؤثرة للشابين المغربيين عبد الفتاح والمهدي كارسيلا وهما في قمة الانسجام والنشاط. فهل وجدت في كارسيلا الأخ وابن البلد الأصيل؟
– بطبيعة الحال فالمهدي كارسيلا مغربي مائة بالمائة. ورغم نشأته في الديار البلجيكية فإنه مخلص لجذوره والحمد لله رحب بي كثيرا وأنساني أجواء فراق بلدي وفريقي السابق… لقد أفادني كثيرا في أمور لم أكن اعرفها لدى وصولي وأتمنى من الله أن أرد له الجميل يوما ما.
* لعبت مباريات رفقة الفريق الرديف (أقل من 21 سنة)، هل هذه البداية لاكتشاف الأجواء والاستعداد لمرحلة الفريق الأول؟
– أولا. كما تعلمون فقد انتقلت في فترة الانتقالات الشتوية والفريق أجرى بعض المباريات المؤجلة والتي لا يحق لي حضورها بحكم القوانين فكانت المشاركة رفقة الفريق الرديف. إنها مباريات جيدة ومهمة لاكتشاف الأجواء والحمد لله الأمور تسيير في الطريق الصحيح.
* بخصوص حضورك رفقة المنتخب الوطني، هل ترى في فرحة الناخب الوطني ايريك غيريتس بهدف زميلك السابق البقالي رسالة لكل اللاعبين المغاربة بالداخل والخارج. إن المعيار الوحيد لحمل القميص الوطني هو الجد والأداء الجيد؟
– بالفعل فإيريك غيريتس كأي مدرب يهمه كثيرا الأداء والجاهزية لحمل القميص الوطني ونحن كلاعبين ملزمون بمساندته في هذا الطرح من أجل مصلحة المنتخب.
* كحامل لمشعل للبطولة الوطنية بالديار الأوروبية هل من نصيحة للشباب الممارس بمختلف الأندية الوطنية؟
– أول شيء أوصي به هو الصبر والمثابرة لأنه لا شيء يأتي سهلا… الجدية في التدريب، بل وأنصح الممارسين بمضاعفة المجهود والحصص التدريبية لأنني اكتشفت فرق كبير جدا بين مستويات الممارسة هنا وما هو عليه الحال بالمغرب، وتطلب مني الأمر مجهودا مضاعفا وكبيرا من أجل التغلب على هذا الفرق. والحقيقة أني أؤمن بأن للشاب المغربي القادم من البطولة الوطنية مكانا بأي ناد أوروبي شرط الإرادة والعزيمة.
* هل هناك وعود لجمهورك المغربي؟
– أتمنى من الله تعالى أن أكون عند حسن الظن وأن أبصم على مسيرة جيدة لإرضاء الجمهور والمحبين.
الله يسهال عليك اخوي
المنتحب كيتسناك إلى بينت أو تهل فكارسبلا.
عسكري سلاوي
من قال كار سلا مغربي؟ فهو واهم ، بالله عليكم من هو ابوه لكي يكون مغربيا، ماشي غير اجي اكون مغربي
فعلا اللاعبون المغاربة الاصيلون هم من اختار المغرب في وقت الشدة دون تفكير….اما من خان وطنه مثل الشاذلي او افلاي فلا نحتاجهم ولا يهمنا اخبارهم.
واتمنى ان لا يعقب على تعليقي اي ريفي مكلخ
مشكورين على دكركم للمصدر عكس يعض شخافتنا والتي تسرق الاخبار منا ( منتخب.مت ومرصد المحترفين المغاربة ) وتنسبها لها.
رقم 3 هو مغربي بحصوله على جنسية أمه المغربية أم ماذا أنت من يحدد من المغربي أم لا لاعب أبوه إسباني و تربى خارجا و بقي وفيا لجذور أمه وأنت تقول غاجي وكوم مغربي بحالا إحنا تنتزادو على 6 شهور و لا تنصنعو الصوارخ إن كان أحد من يستحق أن يكون كذلك فهو كارسيلا و أخيرا كلنا بنو أدم !
الشماخ حجي الزايري كارسيلا السعيدي بنعطية هما الجوكير المنتخب وجشعوهم نتوما كتحطمو معنوياتهم وكونو رجال وتالقو بحالهم في الملاعب الوروبيا بحال الشماخ الي قال بوردو مغديش نمشي معاكم لاسرائيل والمدرب رحب بدون عقاب ولما ضرب الصهيوني كنان مدارلو والو غير لقاه وراه جات بين عينيه خوتنا الفلسطنيين ودربو وكان ممكن يتحرم من اللعب لولا ربي وقف معاه والحكم ماشفوش وهادي هيا الرجلة متتهمو غير الوطنية والعروبة وانتم تتنقدو فيه لعز لشماخ اللي متغافش من الغرب وفي بلادهم تينتقدهم والعمل الخيري اللي كيديرو وقال المدرب ديالو بيت نبعب انا وفريقي ارسنال كل سنة ومدخولو يمشي لجمعية خيرية للمغرب وتحد مكال حشا بالعكس رحبو وحبوه اكثر للانتماح واخلاص للوطن واحترموه اكثر بالدات المدرب تيقولولو المهاجم المدلل ولعز لشماخ وديما شامخ اما تاعربت يالله بدى وقالك نكون انا عميد الفريق مقالها الشماخ ولا حجي اللي مكيتاخروش المغرب وبالسيف مستوى المنتخب مينزل لان المنتخب تيضم امثال تاعربت وراه الفيفا قيمت لاعبين المغابرة واغلى واحد فيهم هوا الشماخ ودخلو موقع الفيفا وشوفو وهوا حاليا باقي مكملش عقدو مع ارسنال وتيتلقى عروض من دبا ومتواضع شماخ حجي الزيري كارسيلا بنعطية السعيدي وخوتي رفعومعنوياتهم باش رفعو المنتخب هماالجوكير المنتخب