في الصورة عصام شرف رئيس الوزراء المصري وسط متظاهري ميدان التحرير
أكد نائب رئيس الحكومة المصرية يحيى الجمل أن بلاده تبحث إمكانية الاستفادة من عدد من التجارب التي قامت بها بعض الدول والتي تعد رائدة في مجال المصالحة وخاصة التجربة المغربية.
وقال الجمل، السياسي والفقيه الدستوري المصري البارز، والذي كان ضيفا مساء الاثنين 14 مارس 2011 على أحد البرامج على التلفزيون الرسمي إن الحكومة بصدد دراسة الاستفادة من بعض هذه التجارب الرائدة كما حصل في المغرب أو جنوب افريقيا.
وأشار إلى أن استلهام مثل هذه التجارب سيمكن من تحقيق نوع من المصالحة داخل المجتمع المصري واسترجاع المبالغ الهامة من الأموال التي تم تهريبها للخارج من قبل مسؤولين في عهد النظام السابق.
وعبر يحيى الجمل عن رفضه لمبدأ الافلات من العقاب مشددا على أن كل من تبث تورطه في أعمال عنف وانتهاك جسيم لحقوق الانسان يجب ان تتم ملاحقته قضائيا.
وكان حقوقيون مغاربة قد أوصوا نظراءهم التونسيين باستلهام التجربة المغربية في مجال طي صفحة الماضي والعدالة الانتقالية كما رسمت معالمها هيأة الإنصاف والمصالحة.
وزار عبد الباقي اليوسفي، نائب رئيس المنتدى المغربي للحقيقة والإنصاف إلى جانب عبد الحميد أمين وسميرة كيناني وعبد الرزاق الغندور والمدير التنفيذي لأمنيستي المغرب، العصمة التونسية بصفتهم أعضاء في التنسيقية المغاربية لمنظمة حقوق الإنسان، توجت بلقاء أعضاء الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان.
ودعا الحقوقيون المغاربة التونسيين إلى عقد مناظرة وطنية حول الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في تونس منذ الاستقلال إلى اليوم، على شاكلة المناظرة الوطنية التي شكلتها منظمات حقوقية وطنية في سنة 2001 وانتهت إلى توصيات تخص ملف ماضي الانتهاكات في المغرب.
Vive mohamed 6 vive bladi maghréééb mn tanger lgwiiira
صراحة التجربة المغربية في هذا المجال ليست مشجعة المتورطون في الفساد وإنتهاكات حقوق الإنسان لم تتم محاكمتهم بل لازالوا في مناصبهم يواصلون إجرامهم وبالتالي فهذه التجربة لن تنصف الشعب المصري إذا أراد الحسم مع الفساد وتقديم المفسدين والجلادين للعدالة٠
التجربة المغربية الفاشلة ستظهر نتائجها يوم 20مارس إن شاء الله.
المرجو النشر فهذا هو أول تعليق.
و ربما سيلهمهم قريبا نظامنا السياسي الملكي، إلا أنه قد يجدون صعوبة في إيجاد ملك تتوفر فيه الشروط و أهمها أن يكون منزها عن الزلة و أن يكون نسله نسلا صالحا 100 في 100.
الفرق بيننا و بينهم أن توصيات لجنة المصالحة قد تجد منفذا لواقعهم و أن المجرمين سيعاقبون و أن اموال الشعب ستعود إليه و أهم من ذلك كله أن صفحة الانتهاكات الجسيمة قد تولى إلى غير رجعة أما مغربنا فيحتاج إلى استلهام مصالحة جديدة.
نريد مِن مَن يهمهم الإمر أن يتصالحوا مع الشعب و أن يجمعوا زرواطتهم قبل فوات الأوان، إن كان هنالك اوان.
Les egyptien prennent exemple sur nous et nous en detruit notre pays et nos aquis acause des ces gauchistes attardé.Vive le Roi vive le
Maroc
التجربة في حدّ ذاتها جيّدة يا أخي، يبقى المشكل في تطبيق تلك التّوصيات. إذا استفادت تونس أو مصر منها، يمكن أن تطبّقها بشكل أفضل، لأنّ الثورة هناك حيّدت كلّ الضغوط التي من شأنها إعاقة تطبيق التوصيات التّي قد تخرج بها هيئة المصالحة.
en tout cas elle est beaucoup mieux que celle de l’algerie de bouteflika
ولا يجب أن ننسى أن التجربة التونسية و المصرية في الثورة ألهمت الشعب المغربي
voilà ce qui prouve le génie marocain.le génie marocain existe et a toujours existé. je l’ai toujours pensé, il n’y a qu’a voir un peu partout dans le monde pour s’en apercevoir et si et s’il y a une chanson qui dit “we are the champions j’ose dire comme ces Américains et pourquoi pas, nous sommes des champions, et entre nous qui sont ces Américains pour s’acapparer ce surnom qui n’existe que pour ceux qui veulent se distinguer. “
التجربة المغربية في الفساد المالي ونهب المال العام وتوريث المناصب
Oui y en de l experience a partager ! coment rappelez Ben Ali et moubarak , mettre tous les manifestants en prison et créer des syndicats et des parti politiques branches à foin qui les soutiennent , preserver les intérêts de la caste aux affaires qui n’est prête à aucune concession .
نعم سؤال عريض ثم ان الاجابة عنه تلخص لنا وجه الاشكال الدي نعاني منه بكل صراحة لنسال انقسنا هل فعلا نحب هدا الوطن ثم ما الدي فعلنا له .يكل بساطة يكفي ان ياخد اي منا اي منصب ليصبح شيئا اخر لان الازمة في الاخلاق بكل معاييرها لان الكل يعتقد بصوابه وان الحقيقة وقفت له ولم تعد لغيره لاننا نعتقد ان الهدم قد يخلق لاننا لانريد الاصلاح بل ملا جيوبنا فقط لاننا ننصر اخانا ظالما ومظلوما لا نؤمن بالحوار لانعمل ونامل في التطور ما معنى التغيير واحسننا لا زال يقيم حفلات الاعراس بمنطق ما قبل الاجداد ما معنى التغيير وشبابنا يدفن نفسه في وظائف الدولة والا سيعتصم امام البرلمان نعم اعرف الكثير منهم لهم مناصب في القطاع الخاص او اقام مشروعا صغيرا لكنه وفي يقين نفسه انه عاطل بل لا يريد اصلا ان يطور من نفسه هل سالنا انفسنا عن صاحب موقع الفايسبوك وهل سالنا انفسنا عن اراضي في الراشيدية وغيرها وما تحتاجه لتحيى بفضل سواعدنا وادا سالت رايت المستحيل يشع من شباب اصلا لا يعرف الا باباه وماماه .نعم المفسد شخص نجسده جميعا وكلنا حينما نقع في الامتحان نغش ونلجا الى المحرم لنجيب ونهرب من المسؤولية لمادا تجارة الخمور والمخدرات مزدهرة سنجيب بانها سياسة الدولة لاننا جسدنا جهة ورمينا عليها فسادنا ولم نبحث عن مكمن هدا الفساد فمن هي الدولة او المخزن بكل بساطة هي نحن جميعا ولنحاول نسيان الانانية ولنعرف جميعا اننا على مركب واحد وسنغرق جميعا ادا لم نتحمل مسؤولياتنا باصلاح كل لنفسه ياايها الدين امنوا عليكم انفسكم لا يضركم من اهتدى ان اهتديتم .
By the standards of last century,Morocco’s intiative to recognise and compensate the victims of grave Human rights abuses was very courageous and the right step towards democracy.But looking back now, it is incomplete as the perpetrators are left unpunished. So it is a postive experience but call it an “inspiration” is a step too far. I m sure Egyptians and Tunisians can draw consequences for themselves. They must go all the way and bring the ones who committed atrocities to justice
mohamed 6 is the wright guy in the wright place god bless him ,ameen he just nedd to see these around him ..love from london
de quelle experience vous étes entrein de parler la ,vous pensez que le maroc est un exemple à suivre ou quoi?c’est vrai que le maroc a connu un grand changement avec le jeune roi mais nous sommes encore loin d’etre vraiment un bon exemple pour les autres concentrons sur l’essenciel et arrétons du blabla
لا بد من محاسبة المفسدين وناهبي المال العام ونسيان _ إن الوطن غفور رحيم_
لا زلنا قي قطيعة مع النظام ومؤسساته الفاسدة المزورة لا صلح قبل اعادت ثروات واموال البلدلا صلح قبل محاكمة روؤس الفسادوالزج بهم في السجون لاصلح قبل اطلاق سراح معتقلي الراي والمتهمين في قضايا الا رهاب زورا لا صلح قبل دستور ديمقراطي ثوابته فقط الاسلام و وحدةالوطن
على المصريين أن لا يستلهموا من طبيعة مصير توصيات هيأة الإنصاف و المصالحة لأن و بكل بساطة ضلت أغلب هذه التوصيات حبيسة الرفوف
الاخوة المصريون سيستفيدون منا على مستوى الشعارات وتسويد الاوراق والكلمات والشعارات المنمقة بعناية فائقة.وعلى كل حال العاقل يستفيذ حتى من الخفافيش لصنع الرادار مثلا وقد يستفيذ من التماسيح وغيرها ، لكن ذلك لا يعني أن عبقرية وانسانية هذه الأخيرة بالطبع.
هل هناك مصالحة مع حقوق الانسان فعلا هل أغلقت المعتقلات السرية هل توقفت الاختطافات و هل تمتع المتهمون والمعتقلون بمحاكمة عادلة وهل تم محاسبة ومحاكمة المفسدين والمتلاعبين بالمال العام وسماسرة الزبونية وهلم جرا؟
اذا استفادوا منا الشعارات والقاموس الرائع لمفردات حقوق الانسان والذي سيحولونه بكل تاكيد الى واقع ملموس لان ظروف تنزيل النصوص لديهم متوفرة ولا يجادل في ذلك الا من ينكر ضوء الشمس في رابعة النهار.
أما نحن فسنندب حضنا التعس في انتظار أن نرفع عن صدورنا عملاق الفساد والمسخ لكرامة الانسان ، لكن سنستفيد منهم كذلك كيف ننزل الشعارات الى واقع ملموس وحركة 20 فبراير و20 مارس هي البداية.
ان تجربة المغرب في مجال المصالحة وجبر الضرر بشان الانتهاكات و التجاوزات التي سجلت في فترات معينةمن تاريخ مغربنا هي تجربة رائدة على الصعيد العربي و الاقليمي حيث قامت الهيئة المعنية بعمل جبار يشهد له ،تجربة نموذجيةذات خصوصية مغربية مائة في المائة، فعلا تجسدت بفعل الارادة الملكية لصاحب الجلالة محمد السادس نصره الله المبنية على اسس تدعيم دولة الحق و القانون و تصفية كل الملفات المرتبطة بماضي التعسفات وهو ماتم انجازه بكل نزاهةومصداقية،والى صاحب التعليق رقم 3 اقول له ماعلاقة هذا الموضوع بتاريخ 20 مارس ،يااخي ان ما تم انجازه من مكتسبات في مجال حقوق الانسان في المغرب هي مقدمات ضرورية للانتقال الديمقراطي وتاسيس دولة الحق و القانون فالمغرب منذ نولي محمد السادس سدة الحكم قام ولازال يقوم بثورات هادئة نحو الاصلاح المؤسساتي الشامل،فلنبارك المسيرات التنمويةالمتسارعة التي يقودها ملكناالشاب ولنبق متفائلين بمستقبل هذا البلد الامين.