شهدت مدينة الداخلة، اليوم الأحد، استنفارا أمنيا بمحيط أحد الفنادق، في شارع التيرس وسط المدينة، حيث عُثر على جثة شخص توفي لأسباب غير معروفة داخل إحدى الغرف.
وحسب مصادر هسبريس فقد عُثر على جثة أربعيني داخل إحدى الغرف بـ”فندق القدس” في مدينة الداخلة، وكان قيد حياته يعمل حلاقا بـ”المهيريز” في إقليم أوسرد.
وحلت عناصر الأمن، مرفوقة بعناصر من الشرطة العلمية ومصلحة الوقاية المدنية، إلى الفندق حيث تم فتح تحقيق حول ظروف وملابسات هذه الواقعة.
وجرى نقل جثة الهالك إلى مستودع الجثامين بمستشفى الحسن الثاني من أجل إخضاعها للتشريح الطبي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
الفندق متهم في هذه الحادثة ولن يكون بريئا الا اذا ثبت ان الهالك توفي ميتة طبيعية او نتيجة مرض سابق ، يجب الحذر من الماكولات التي تقدمها بعض الفنادق غير المصنفة .
مشكلة العولمة والتقدم الحضاري أن الأخلاق باتت معدومة،الجيران اصبحوا بلا قيمة ،لنا الله،عار ان لا يتصل الأحباب بالاحباب إلا نادرا ،نفس السيناريو منذ 10 أيام وقع لشخص اعرفه حق المعرفة مات وحيدا في شقته ولا احد بحث عنه حتى فاحت رائحة الجثة،إلى متى والجار لا يسأل عن جاره؟؟قبح الله تقليد النصارى والتخلى عن مبدائ الاسلام الجار بالجار.
كل شيء عندكم مرتبط بالنصارى ما لاحظته عند النصارى هو ترحيبهم بالجار فكيف تقليد النصارى