شارك الآلاف من المواطنين في مسيرة شعبية نظمتها حركة 20 فبراير بتزنيت.
وحسب المنظمين فإن مسيرة 20 مارس بتزنيت استقطبت حوالي 3000 مشارك، ينتمون إلى أحزاب اليسار والجمعيات الامازيغية والمعطلين وجماعة العدل والإحسان بالإضافة إلى مناضلين في حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، بينهم نائب رئيس المجلس البلدي لتزنيت..
وانطلقت المسيرة بتنظيم وقفة أمام حديقة الأمير مولاي عبد الله على الساعة الخامسة بعد الزوال، بعد ذلك تحرك المحتجون في مسيرة شعبية بشارع الحسن الثاني، حيث توقفوا أمام سينما “الباهية” ورددوا شعارات ضد الأجهزة الأمنية، التي قمعت مؤخرا وقفة سلمية لشباب 20 فبراير..
واستكملت المسيرة طريقها نحو شارع 20 غشت وشارع محمد الخامس وصولا إلى شارع ولي العهد حيث انتهت المسيرة أمام مبنى عمالة إقليم تيزنيت..
وردد المحتجون شعارات باللغة العربية والامازيغية تطالب بتغيير جذري للدستور المغربي والاعتراف بالامازيغية كلغة رسمية ومحاسبة المفسدين وناهبي المال والعام ووضع حد لانتشار الرشوة في المحاكم والادارات والمستشفيات…
وسجل غياب أي حضور لقوات الأمن بمختلف أشكالها حيث اكتف أعوان السلطة والبوليس بزي مدني بتسجيل شعارات المتظاهرين في مذكرات وإيصال أجواء المسيرة نحو المسؤولين عبر أجهزة الهاتف النقال…
فيما اختبئ رجال الاستعلامات بعيدا عن المسيرة من أجل تصويرها بواسطة كاميرات رقمية..
لا لمس مقدسات الوطن انشاء الله سنكون في الموعد يوم 27 مارس اطلب من كل الاحرار ان يشاركو بي كثافة الحاظر يبلغ الغايب…….. الله الوطن الملك
تقرير بعيد عن الشفافية لا ينسب لذوي الفضل فضلهم و يدعو إلى التفرقة و التشتت فقد أقصى مجموعة من المشاركين في التظاهرة منهم الشباب غير المنتمي لأي توجه كما بالغ في تقدير عدد المشاركين حيث لم يتجاوز700 مشارك و لم يأت على ذكر هيئات كثيرة شاركت في المسيرة منها حركة بركاا الحاضرة بشكل كبير و ممثلين عن أحزاب سياسية و نقابية وحقوقية مختلفة و إن كان حضورها تمثيليا، فالرجاء تحري المصداقية في الكتابة، و المطالبة بالحق تبدأ بتحري الحق
comme tous les autres jeunes du maroc les tiznitiens cherchent aussi à trouver leur droits .
bravo tiznitiens et tiznitennes
انا ابن مدينة تزنيت كنت اتوقع اكثر من هذا العدد .حيث الى وقعات غير شي حادثة سير داخل المدينة تيوصل عدد المتجمهرين 4000 واحد
الذي كتب المقال كذب على الناس ولا نصف او حتى ثلث العدد المشار اليه شارك في تيزنيت انا حضرت وكنت من المنظمين لذا اتوجه الى ادارة الموقع ان تحرص على مصداقيتها وتحميها من المتطفلين
الى سكان تزنيت داك النائب المجاس البلدي هو براسو خاص لي دير عليه احتجاج، منهار وانا صغيرة اهوا بت نبت في البلاديا اش دار فيها خدم راسو ادابا ولاو حتى ملين دار دخلهم و فيقو اعباد الله ، بحال هد المسيرة خصكم ديروها لداك المستشفى
لكن برافو على تروا نتمزيرت بداو كيفيقو
هناك مبالغة في عدد المشاركين.كنت في التظاهرة عند حدود الساعة السادسة مساء،ولم يتعد عدد المشاركين المئة يطغى عليهم اعصلء الجمعية المغربية لحقوق الانسان.وقد زاد العدد قليلا بعد انطلاق المسيرة ولن يتجاوز بعض المئات.وكان عدد المتفرجين اكبر بكثير من المسيرة.المرجو تحري الدقة.
مرة أخرى يخطئ هذا المراسل موعده مع التاريخ. ربما أصيب بدالتونية حجبت عنه مشاركة شابا وشباب العدالة والتنمية. حشوما آ السي ابراهيم
كنا نؤمن دائما أن هذا الشعب راق وعطيم هذا هو الشباب المغربي مستقبل مغربنا. اما بخصوص عدد المشاركين فأنا على ثقة بأن العدد سيتضاعف في المرات المقبلةو ستكون أكثر تنظيما وانظباطا.ارجوكم هدا اجتهاد من الاخ.
أستغرب للبعض الدي يضرب مصداقية المقال والعدد يا إخوان إن تيزنيت لم تعرف قط خروج التظاهرات الشعبية بالرغم مما تكتويه يوميا من فساد ورشوة في إدارتها وبالتالي فحركة 20 فبراير لها كل الفضل في إخراج التزنيتيين من قوقعتهم وكل خروج للتضاهر في معنى اكثر من العدد وبالتالي رمزية التطاهرة تغنينا عن النسبة bravo les tiznitien
au numero 11,on dit les Tiznitis et non les tiznitiens comme les marsiens
تاريخ المخزن العروبي حافل بقمع الشعب الأمازيغي وتهميشه والعمل على إقباره نهائيا.لاكن الأمازيغ اليوم يقولون كفى لالظلم والمسخ لالهوية المغربية.نحن لسنا عربا ولن نبقى تابعين راكعين لالعرب.نحن على أرضنا ونريد التحرر من التبعية القومية لالعرب الذين لا يعترفون حتى بوجودنا.نأكد على لغة أمنا ولغة المغرب الأصل الأمازيغية لغة رسمية لبلادنا.نحن نعيش على أرضنا وليس على أرض العرب.
je suis un citoyen de tiznit et je me demande pourquoi ces gens ont l’habitude de gonfler toujours les chiffres .ils n’ont pas honte de dire des mensonges aux lecteurs de presse.les manifesitants ne sont pas nombreux et ils ne peuvent pas depasser 600personnes.a vrai dire les citoyens de tiznit sont alles en grand nombre a la plage d’aglou.d’ailleurs ces gens choisissent toujours les places qui sont deja peuplees avec les folles.alors je veux dire a ces journalistes-menteurs d’arreter de dire rien que la verite parce que un jour ils seront juges .