انطلقت قبل قليل فعاليات الدورة السابعة عشرة من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش. إذ تم استقبال الفنانين والضيوف والمخرجين الإقليميين والعالميين بقصر المؤتمرات بمدينة مراكش، مساء اليوم الجمعة، على السجادة الحمراء.
وستعرف الدورة الحالية من المهرجان، الذي انطلق سنة 2001، استقبال وجوه سينمائية ذائعة الصيت على المستوى الدولي أمثال الممثلة الإيطالية مونيكا بيلوتشي، والممثلة المصرية يسرا، والممثل الفرنسي غاسبار أوليل، والمخرج المكسيكي غايل غارسيا برنال، والممثلة المغربية الفرنسية سارة بيرليس.
وسيكون المهرجان كذلك على موعد مع مبدعين سينمائيين مغاربة من قبيل: فوزي بنسعيدي، مخرج فيلم “وليلي” و”ألف شهر” و”موت للبيع”، وهشام العسري، مخرج “هم الكلاب” و”الجاهلية”، ونرجس النجار، مخرجة “عاشقة من الريف”، ومريم بنمبارك، مخرجة “صوفيا”، إلى جانب ممثلين مغاربة بارزين أمثال سعيد باي، ويونس بواب، ومحسن مالزي.
وسينظم مهرجان مراكش في دورته الحالية برنامجا جديدا من أجل دعم مواهب القارة الإفريقية والشرق الأوسط، أُطلق عليه اسم “ورشات الأطلس”، ومن المرتقب أن يستقبل أزيد من 150 مهنيا.
وتهدف هذه المبادرة، حسب بلاغ للمهرجان، إلى مواكبة مشاريع الأفلام والأفلام في مرحلة ما بعد الإنتاج، وتمكين المخرجين من تسريع إنتاج أعمالهم، ومنحهم معرفة أفضل بالسوق، وتعزيز شبكات علاقاتهم.
وتم اختيار خمسة أفلام مغربية في إطار هذه الورشة، التي ستنظم بشراكة مع “نيتفليكس”، وهو موقع للمشاهدة تحت الطلب ذائع الصيت على المستوى الدولي، بعد طلب مشاريع على المستوى الوطني شارك فيها خمسون مرشحا.
وستعرف الدورة الحالية من مهرجان مراكش تكريم أربع شخصيات سينمائية عالمية، هي: الممثل الأمريكي ذائع الصيت روبرت دينيرو، الذي مثل في أفلام معروفة من قبيل “غود فيلاس”، و”تاكسي درايفر”، و”كازينو”، والمخرج المغربي الجيلالي فرحاتي، والمخرج الأمريكي روبين رايت، والمخرجة الفرنسية أغنيس فاردا.
المهزلة الكبرى مع موازين.. سجاد احمر و تدفق الشامبانيا واشباه نجوم, في بلد لا تجد فيه الغالبية العظمى من ابناء الشعب, لا غطاء يقي من شدة البرد ولا قوتا يسد رمق العيش..بلد المهازل التي لا تنتهي…انه المغرب..(بضم الميم)…
خسران لفلوس على لبراني و دور الشباب لي عندنا جلها محنطة لقلة الموارد البشرية والمادية كانت اولى بهاذ الفلوس
انه يسمى الفن الذي يحتاجه كل العالم لازالة الضغط عن نفسية الانسان في حياته اليومية كان غنيا ام فقيرا .(ولا مولفين لعفن)
رحم الله والدي: كان يقول لي: "السينما فوق الشباعا". كان رحمه الله يشتغل ليل نهار ليتكفل بعائلة فقيرة، افقر من الفقر. كنا نحن الاطفال نطلبه بعض الريالات لكي نذهب الى السينما، يضحك ويرمينا ب ""السينما فوق الشباعا"، "حتا تتGرع امكن تمشي لسينما". في الدول الغنية يدهبون للسينما وهم مجردون من كل هموم الدنيا، بما فيها الجوع والفقر. وكان كذلك يقول:" اذا اردت ان ترى السينما،انظر نفسك، و بيتك البراكة القزديرية، وحالك لاصباط لا سروال، هاديك هي السينما" رحمه الله.
لتيقول خسار ديل الفلوس رآه معارف والو على السياحة و الاقتصاد رآه بحال هدشي هو نوع من الا شهار لدول .كيفاش بغتي تشهر الدول خارجي الأمكانش هدشي
أريد أن أعرف وأفهم، لماذا تتحينون الفرص للطلوع علينا بصور ذلك "المواطن" الذي سعى ويسعى بكل ما لديه من جهد وإمكانيات لشرعنة العلاقات المثلية، والعلاقات الجنسية خارج إطار الزواج، وكلنا يعي أن في ذلك إن تحقق له لا قدر الله تقويضًا لرابطة الأسرة، ونعلم أن الأسرة هي النواة الصلبة للمجتمع، ويعلم هو ذاته ذلك تمام العلم؟؟؟
فلماذا تصرون كلما سنحت الفرصة على نشر صوره وبالحجم الكبير؟؟؟ هل تحرصون على ذلك نكاية فينا؟ أم هل تعبرون بذلك ضمنيًا عن اصطفافكم في خندقه وتثمينكم للآرائه ومواقفه النشاز… أم ماذا؟؟؟
ألا تقيسمون أي وزن لمشاعرنا وهمومنا كآباء… نريد فقط أن نفهم!!!!!!!!
أرجو النشر إن كنتم لا تقصون الرأي المخالف… وشكرًا.