الدرس السوري واستحقاقاته المغربية

الدرس السوري واستحقاقاته المغربية
الثلاثاء 29 مارس 2011 - 18:59

ما يقع حاليا في سوريا ينهي كل وهم يستهين بآثار الموجة الديموقراطية الرابعة، ويؤكد أن التفاعل الحقيقي مع حركة المد الديموقراطي يمر حتما عبر مراجعة شاملة لسياسات التحكم والإقصاء وإعادة الاعتبار بشكل جذري للمواطن، في إطار بناء علاقة جديدة بين الدولة ومواطنيها تقوم على التشارك، وأن حركة التاريخ تضغط بقوة لإرساء نظام سياسي ديموقراطي جديد.


ما تؤكده الأحداث الراهنة هو أن المنطقة تمر بمرحلة مفصلية مفتوحة على احتمالات متعددة، وذلك بفعل آلية المتتالية الاحتجاجية الديموقراطية الحاكمة حاليا في العالم العربي، والتي لا تترك من خيار سوى التقدم نحو مراجعة أنظمة الحكم وفق المعايير العالمية للحكم الديموقراطي، وأنه هذه المراجعة إما أن تتم بكل إرادي استباقي يحفظ المكتسبات ويحقق الديممقراطية بأقل كلفة.


لقد انتبه المغرب لهذا التحول، إلا أن هذا الانتباه بقي جزئيا ومقتصرا بشكل كلي على إطلاق دينامية الإصلاح الدستوري، دون أن تواكبه إجراءات ثقة فعلية تضمن انخراط كافة القوى الحية وبدون استثناء أو إقصاء في سيرورة الإصلاح، ولقد كان من المتوقع أن يلي الإعلان عن مسار الإصلاح الدستوري خطوات عملية، تهم أساسا الإفراج على المعتقلين السياسيين وضحايا تطبيق قانون الإرهاب، وإنهاء سياسات التحكم التي اعتمدت وما تزال مستمرة في عدد من القطاعات، وخاصة مجالات الاقتصاد والإعلام والثقافة.


ليس هناك من شك في وجود إرادة إصلاحية سياسية، تقابلها حركية احتجاجية شبابية متنامية، ومناورات إجهاض مستترة تخرج للعلن في بعض الحالات، مثل ما وقع في التفكيك العنيف للاعتصام الأخير لحاملي الدكتوراه من رجال التعليم، وهو ما يضع المغرب أمام ثلاث مسارات، الأول مسار الإصلاح التصاعدي والشمولي، والثاني مسار التغيير الجذري المجهول المآل، والثالث مسار الاحتواء والإجهاض، والوضعية الراهنة هي أن احتمالات المسار الأول راجحة إلا أنها مستهدفة بتحديات المسارين الثاني والثالث، ولاسيما يف ظل الترقب المجتمعي القائم على انتظار آثار المسار الأول، والمطلوب في هذه المرحلة الدقيقة هو تعزيز قوة المسار الأول بمسلسل إصلاحات موازية تستلهم وتجسد مقتضيات الخطاب الملكي ل9 مارس 2011، وتوسع من دائرة المنخرطين فيه بما يحول دون تحول الترقب المجتمعي إلى عنصر دعم للمسار الثاني.


من المقرر أن تنطلق اليوم أعمال لجنة تعديل الدستور في استماعها لرؤى الأحزاب للدستور المعدل، وهو ما سيعكس الوجه الآخر من مسؤولية القوى الحزبية بما ستقدمه من مشاريع في تعزيز قوة المسار الأول، خصوصا وأن هناك حالة ارتباك عند غالبية القوى الحزبية في التفاعل مع استحقاقات المد الديموقراطي العربي، وهي الحالة التي لا يمكن تجاوزها بدون استعادة القوى الحزبية للمبادرة في المسار الإصلاحي التصاعدي والشمولي.


*افتتاحية جريدة التجديد 28 مارس 2011

‫تعليقات الزوار

23
  • saaid
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:21

    Voila apres la debandade par les actes vandale vient la debandade journalistique. On commence a dire n’importe quoi mais vraiment n’importe quoi Car comment c’est imaginable de comparer unregime autocrate represif et extremement violent ou un seul monsier regne sans la reconnaissance s’aucune autre voit que celle deson minable partie avec le regime du maroc. Ce journalisme resseble beaucoup au jeu du saut aux moutons. Messieur un peu de sagesse svp. Et essayez d’appliquer cette maxime de jaque chirac: quandquand on a rien a dire il vaut mieux profiter de l’occasion de se taire.ou ce proverbe marocain : si t’as pas honte dis ce que tu veux./
    PS:
    A M. AFRZIZ
    Tolerz monsieur vos propos vous avez l’air de vous accrocher a tous qui bouge Une allergie a l’arabe qui qui vous fait des symptome mortel. Vous ressembler trop a ses arabistes des annees 70 qui ne voyait dans l’univers que ce qui est arabe. Ce sont des signes d’une epidemie devastatrice appelée Amazighite? Du n’importe quoi … Mon dieu quelle decadence. Car les inttellectuels donnaient comme signe a la decadence la montée des mouvements chauviniste: arrieriste raciste nihiliste; barbariste vandaliste regressiste….enfin tous ce qui rime avec arbiste et amazighiste

  • سلما
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:23

    لا داعي لكل ما قلته عن العرب ,على الاقل يجب ان تعترف لهم بفضلهم عليكم انتم الامازغ كونهم ادخلوا لاسلام لهذا البلد,اما عن اقصاء هذه اللغة ,فلا ذنب للعرب في ذالك,وانما هم اجدادكم بحسن نيتهم وطيبة قلوبهم احتكروا لغتهم عليهم هم فحسب ولم يعملوا على نشرها,ومن هنا كان الاقصاء.

  • beltamine
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:25

    يا سلام على تعليق؟؟؟
    كلنا مغاربة وكلنا نطالب بدمقراطية حقيقية وبعدالة اجتماعية وقضاء مستقل كلنا نريد أقصى العقوبات لكل من سوت له نفسه استغلال منصبه وسرقة مال الشعب.
    نريد قانونا ودستور يحدد المهام ويحاسب كل مسؤول عن سياسته وتوجيهاته.
    أما لحسبات الخاوية والاتهامات وتلفيق التهم…كل هدا سيكون في اطار معقول وسيكون مقبول عندما تكون أرضية دمقراطية وقانون أو دستور ينصف الكل

  • Abdelali
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:03

    La démocratie ? c’est ne pas évoquer la religion ni la race dans la constitution. Il faut que le Roi soit neutre, et donc COMMANDANT DES MAROCAINS au lieu de commandant des croyants. Hélas, la prochaine Constitution annoncée va réparer une injustice par une nouvelle injustice. Avec Imarate Almouminine, La citoyenneté doit encore attendre des années avant qu’elle ne soit prise en considération. Car, à l’heure qu’il est du 21ème siècle, on fait encore référence à des expressions révolues, telle que Amir almounine, et on continue à diviser les gens dans la constitution, en disant que le Roi est du côté des croyants : il est leur Emir et leur chef suprême. Et les marocains non croyants ??? Et les marocains croyants non pratiquants ? Et les marocains croyants, pratiquants, mais laïques, qui croient à “vis ta vie, et je vis la mienne” ??? Et les marocains juifs du Maroc ou résidents à l’étranger ? Et etc etc. Tout ce bon monde est citoyen de second rang, car ils n’élèvent pas leur voie dans la rue, dans une société hypocrite, car elle est laique de facto, mais qui incrimine tout individu qui désire contester ce mariage néfaste et catastrophique entre politique et religion

  • المغربي
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:09

    تحليل منطقي وواقعي ورزين…مزيدا من التوضيح والتنوير…

  • عبدالكريم
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:41

    الاتحادالاشتراكي المغربي في مذكرته يحافظ على الدستور القديم كما هو دون تغيير
    امارة المومنين
    الملك يختار الوزير الأول وليس رئيس الحكومة
    الملك يعين الوزراء ويحل الحكومة
    الملك يحافظ على وزراء السيادة
    ماذا بقي لتعديله؟ واين هذا من الملكية البرلمانية التي حتى هي لم يعدالشعب يرضى بها
    لقداثبت الحزب من جديد انه فعلا من سدنة القصر
    والى ثورة قريبة جدا ان شاء الله المنتقم

  • hakimhassane
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:11

    بعد هزيمتهم ضد إسرئيل و بعد ان تبين ضعفهم امام شعوبهم و العالم، سار هذا النوع من الزعماء يسلح نفسه ضد شعبه لمثل هذا التاريخ . و أخدوا القضية الفلسطينية كذريعة. إن الغرب يستهزأ بهم ولا يستغرب أن تكون الأمم التي تعيش تحت ضغط هذه الأنظمة القمعية: فقيرة و متخلفة . فيصبحون ملوك و رؤساء الفقراء و المتخلفين يعني انهم اكبر المتخلفين . فالزعماء تقاس حضارتهم بحضارة شعوبهم.

  • هشام
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:39

    السلام عليكم
    اعتقد ان مايحتاجه المغرب حاليا هو الاسراع بوضع دستور يستجيب لكل تطلعات الشعب المغربي بكل فئاته يضمن قبل كل شىء كرامة المواطن وحقه في العيش الكريم:السكن,الشغل,الاستفادة من ثروات الوطن,الحرية ; في القول – في الاعتقاد – في التنقل -في الوصول الى المناصب العليا بكل شفافية بعيدا عن الزبونية والمحسوبية……
    وعلى هذا الدستور ان يكون متضمنا كل روافد الثقافة المغربية, وفي مقدمتها الامازيغية باعتبارها احد اسس الهوية المغربية, فمن العار ان يبقى هذا المكون بعيدا عن المشهد العام, ومنحصرا فقط في الجانب الفلكلوري الذي يستجدي دريهمات السياح الاجانب, بل نريده ان يكون فاعلا في كل مجالات الحياة; انا لا اتحدث اللسان الامازيغي واشعر بخجل كبير عندما التقي باصدقائي او اي شخص فيثحدث معي به. اذا كانت الامازيغية هوية مغربية وهي كذالك فيجب ان تكون معروفة لكل المغاربة بدون استثناء.
    وعلى هذا الدستور ايضا ان يؤكد وبكل قوة وجراة على الطابع الاسلامي للمجتمع المغربي, لا اعتقد ان المغاربة سيقبلون باي شيء سيكون متناقضا مع دينهم الحنيف, وسيقفون جميعا موحدين ضد كل من سولت له نفسه النيل من اسلامهم.
    اتمنى ان تخرج اللجنة بمسودة للدستور تستجيب لكل تطلعات المغاربة وان تكون محل توافق بينهم.
    حفظ الله هذا البلد من كل سوء, وجعل اهله صالحين مصلحين امين.
    والسلام عليكم ورحمة الله

  • منا رشدي
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:43

    العبرة بالنتائج ، إن كانت هذه ثورات فماذا سنطلق على الثورة الفرنسية ؟ إتقوا الله ما يحدث داخل دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هو هرولة نحو تحصيل المنافع المادية ليس إلا ! وسيتبث لك مستقبل الأيام ذلك .

  • سلما
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:07

    مرة اخرى اكتب لاصحح بعض الافكار المغلوطة ,ان ما ترددونه عن اقصاء الامازيغ فهو ليس من صنع العرب,وكما اقول دائما, العرب لهم الفضل في ادخال الاسلام لهذا البلد, وما عزلة الامازيغ ما جاءت الا نتيجة لاحتكارلغتكم من طرف اجدادكم لاسباب يعلمها الله ,على الجميع ان يتقب اخطاء الماضى و لا يجعل منه مركب نقص.
    انشري يا هسبرس ,لان التعليق الاول لم ينشروشكرا.

  • lynx eye
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:13

    AUCUNE COMPARAISON MONSIEUR ENTRE LE MAROC ET LA SYRIE et meme n’importe quel pays arabe .la syrie est connue de tous comme un pays dictateur et sanguinaire de pere hafed en fils bachar..ils ont exterminé des villes entieres depuis 50 ans..on dirait que vous ignorez l’histoire des peuples et vous en parlez comme des experts.
    le maroc a commencé sa révolution depuis plus de 10 ans et nous continuons d’avancer peuple et roi ensemble car vos partis ont mené leur bataile unique pour les postes et les intérets de leurs dirrigeants cessez de mentir aux marocains cessez de jouer le leader , vous agravez votre cas ,le peuple marocain veut se libérer de votre dictature et de votre médiocrité … nous n’avons confiance qu’au roi nous lui donnons carte blanche vive le roi

  • م ظ
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:19

    الى صاحب التعليق رقم 1 افقك ضيق يا اخي. ولا تاخذ العبرة مما يجري حولك في العالم .الامم تتكتل لخلق قوى التصادية وسياسية يحسب لها حساب .ويسمع صوتها اقليميا ودوليا. وانت رهين نزعة عرقية عنصرية ضيقة اكل عليها الدهر وشرب .لاحول ولا قوة الا بالله.

  • مغاربي
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:17

    عجبا لك يا سيد أفريز تذكر الأشوريين و الأكراد و…و…! و تتناسى البروفنسال و الباسك و الإسكتلنديين و مسلمي و يهود الأندلس الذين نكل بهم و مسحت هوياتهم من طرف معلّميك الفرنسيس و الإسبان و الإنجلير الذين “يبكون” مع من ينجرّ معهم في البكاء على الأمازيغية و “تامازغا”. لو كان فيهم الخير كون داروه في أقلّياتهم. إقرأ تاريخ هذه الدّول و ما فعلته بالأقلّيات. أمّا العرب المسلمون فقد تعاملوا مع الأقلّيات بإحترام. فلولا هذا الإحترام لما بقيت أنت تتكلّم الأمازيغية و لتطالب بالإعتراف بها. الأمازيغ والأكراد الأحرار أعطوا للإسلام و العرب إبن تاشفين و صلاح الدّين و… و… أمّا مستلبي الشّخصيات (وما أكثرهم اليوم بيننا) فليتّعضوا ممّا فعله الأوروبيّون و الأمركييون بالأقلّيات في البلاد التي إحتلوها و بلادهم.
    أمّا أنت يا “وينّاخ” فلا زلت تتكلم ب و عن الأمازيغية!

  • مغربي مكناسي
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:01

    المغرب قبل اشعال البوعزيزي النار في نفسه كانت فيه (المغرب) حركية هي اليوم مطالب الشارع العربي من الخطأ مقارنة سوريا بالمغرب على مستوى علاقة الادارة بالشعب والحرية ايضا المغرب بلد نامي مجتهد بلد وضع خارطة طريق بشكل عصري المسألة مسألة وقت فقط الطرق الثلاثة التي ذكرت موجودة وناشطة مع إختلافات في النسبة الكلمة الفصل لدى الشعب المغربي يوم الاستفتاء على الدستور المنتضر الشعب المغربي يريد تغيير في الاسلوب وليس النضام المغربي يريد إقصاء وجوه كلما شاهدها إرتفع ضغط الدم
    في سوريا أجهزة الامن تحسب انفاس الشعب لا حرية لا حقيقة لا نية التغيير …… جعل من إسرائيل ذريعة لقمع اي صوت ينادي بالاصلاح في سوريا يمكن إتهامك بالتجسس لصالح إسرائيل والحجج موجودة حرية الصحافة منعدمة ………….

  • MAROCAIN100%
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:05

    Ne parlez pas d’autres pays que vous ne connaissiez pas. l’amour que le peuple Marocain porte pour son Roi est similaire a celui que porte le peuple Syrien pour son jeune président. Ne jugez pas ce que vous ne connaissez pas.
    Les informations d’Aljazeera sont des mensonges; comparez cela a ce que cette chaine diffuse sur le Maroc (on c4roit que Maroc vit encore au moyen-âge); la propagande gratuite pour créer la zizanie, ces chaines satellitaires sont les moyens des puissances obscures pour diviser le monde arabe a des identités minimes faciles à contrôler et c’est dommage que l’islam politisé aide ces forces à réaliser leur diaboliques objectifs (à son su où insu). Ces révolutions de quelques jours lancés par des facebookeurs avec des slogans mijotés en USA ne sont que des outils pour créer le chaos créatif tellement désirés par Bush et ses pourvoyeurs. La Tunisie et l’Egypte ont besoin au moins de 20 ans pour retourner à leur économie et stabilité> et ce n’est pas leur jeunesses qui ont chassé leur président : MAIS LE DIKTAT DES AMERICAINS AUX MILITAIRES TUNISIENS ET EGYPTIENS.
    .

  • عبد الحفيض بن محمد
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:15

    يار’قم1 لاتتكلم بنحن لست أمازيغياوحدك،أناشلح “شتوكةأيت بها”ولاأحب أن تتكلم أنت وحركتك
    بإسمي بالخصوص إنكانت من طينتك
    لاأحب العنصرية المتعصبةالتي عبرت عنهاويكفي أنني مغربي ومغربي فقط لأن المغرب بلدالشلوح
    والعرب واليهود لهداوجب على الكل حدف “أناونحن”

  • sifaw
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:27

    سوريا بلد عربي كُردي والمغرب بلد أمازيغي .أين هي العلاقة العرقية التي يريدون القوميون الأعراب ترسيخها في أذهان الناس؟

  • منا رشدي
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:29

    أفتخر بمغربيتي وبانتمائي لوطني أولا ولمنطقتي الجغرافية المغاربية التي أتشارك معها في كثير من الصفات لا فضل فيها لأي عربي علينا ( اللي بغا يفهم يفهم ، واللي ما بغا يفهم لهلا تجعلوا ياربي يفهم ؛ الكالاخ ) .

  • AHMED
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:31

    Cher ecrivain
    La confience vous devez l’instaurer vous en tant que parties et non pas l’etat
    et pour la syrie
    Vous allez voir ca n’a rien a voir avec les autres le Lion va tuer tous ce qui bouge contre lui et il persistera car les USA ne peuvent en aucun cas intervenir ils l’ont declaré si non ça sera le debut d’une troisème guerre mondiale dont le Héro sera L’Iran et les victimes serontles Israelliens donc meme eu niveau de l’imaginaire c’est difficile

  • hassan hajisch
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:37

    لا يمكن لك ان تستحم في ماء البحر او في ماء النهر مرتين هذه المقولة العلمية التي لا يمكن ان يختلف حولها اثنان تفرض علي استنتاجا واحدا وهو ان المغرب لن يعود الى الوراء سواء على قاعدة السلف الصالح او على قاعدة يوغرتن او همبسال فالمغرب للمغاربة في الان و الحاضر ضد كل اشكال الاستعباد والاستغلال تحت اي يافطة كانت

  • أمازيغ
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:45

    الأمازيغ عاشوا على أرضهم آلاف السنين ويأتي فوج من الغزاة العرب ويحولون البلد إلى عربي ذون مراعات الشعب.ماذا تسمون هذا؟أينهم العرب في المغرب؟ ليسوا إلا أمازيغ معربين بالقمع والعنف. كيف يصبح المغرب عربيا ولا تصبحه إسبانيا أو فرنسا؟
    أنثم تبيعون الجنة مقابل تبشيركم بالعربية؟ لماذا لا تعربون مليار و300 مليون مسلم غير عربي؟ الأمازيغ أسلموا قبل مجيئ العرب عن طريق الإحتكاك بالمسلمين. أحد يقول أن العرب ليسوا سببا في إقبار الأمازيغ؟ من خلق اللقب العنصري العرقي النازي (المغرب العربي) الأمازيغ أم العرب؟ من يمنع الأمازيغ التحدث بلغة أمهم في الإدارة؟ من يمنع الأمازيغ من تسمية أبنائهم بأسماء أمازيغية؟ لمادا منع الحزب الديموقراطي المغربي الأمازيغي وأطلق العنان لأحزاب عروبية إسلاماوية تخدش كرامتنا كل يوم بتصريحات على أن المغرب عربي؟هؤلاء المعلقين ضد الأمازيغ أعمى بصرا وبصيرة ظالمون ويتغنون بالديموقراطية.الأمازيغ مع الحدث مع التطور والديموقراطية ولا ينفجرون بين النساء والأطفال لينشوا أفكارهم العصر الأوسطية وقوميتهم المُمِلَّة.الأمازيغ قادمون.

  • Marocain et fier de l'^etre
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:35

    الجزيرة عدوة العالم العربي وبوق اسرائيل وعميلة أمريكا والغرب المأزومة
    تابعنا التحليل عن أكثر القنوات مشاهدة ومصداقية خلال هذا الاسبوع ومع احترامي للفريق المعني بهذا الاستنتاج أقول أن الجزيرة لم تشهد أسواء انتكاساتها في العالم العربي الاخلال هذه الايام عندما تحولت الى بوق شر ينعق بمشاكل ومساوء الناس بطريق غير مسبوق من التزوير والتلفيق وعدم المصداقية والحيادية وباب مفتوح للعمالة والدونية لكل من هب ودب المهم يدفع وما اكثرها فضائحها التي تكشفت عن مثل هذه المواقف التي أفقدت الاعلام مصداقيتة وحياديتة فقد اصبح مراسليها مطاردون في كل دولة وباقتها العربية متوقفة وهي حاليا تستخدم باقات عملائها التي تروج لهم الاكاذيب وتدربهم على فبركتها كما أن عدد كبير من الموطنين العرب قدحذفوا مواقعها من اجهزة بثهم المنزلية واصبحت تعيش حياة عزلة وغربة لاتحسد عليها

  • ليلى
    الثلاثاء 29 مارس 2011 - 19:33

    اولا كنت قد اقسمت انني لا اكتب اي تعليق في صفحتكم لكن رقم19 استفزني جدا تقول سوري كردية ليكن في علمك الاكراد لا يشكلون نسبة كبيرة في سوريا وان سوريا بلاد فيها … شركس-ارمن-عرب-اكراد-اشوريين ادن صحح معلوماتك

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة