في عدد من مناطق العالم توجدُ طبقات قديمة مفقودة من الطبقات الجيولوجية. وتقول إحدى الدراسات إن اختفاء هذه الطبقات سيُفسَّر بحقيقة علمية مفادها أن كوكبنا كانَ سيكونُ عبارة عن “كرة ثلجية” في الماضي.
الدّراسة التي قدّمتها مجلة “Numerama” تساءلت عن تواجد هذه الطبقات المفقودة على كوكبِ الأرض، التي يبدو أنها اختفت بين طبقات جيولوجية مُعينة. وحاول فريق من الباحثين تفسير غياب هذه الصخور الرسوبية للأرض مع مرورِ الزّمن.
ونقلَ موقع المجلة أن “الطبقة المفقودة اختفت في وقت كانت الأرض مغطاة بالجليد”. ويضيفُ العلماء أنَّ هذه “الكرة الثلجية”، التي كانت ستوجد قبل 700 مليون سنة، تآكلتْ مع مرور الزمن.
ولفهم هذه النظرية، يضيف الموقع المذكور، يجب العودة إلى نهاية حقبة ما قبل العصر الكمبري: فهي تبدأ بتكوين الأرض (قبل 4.560 مليار سنة) وتنتهي مع الكامبريان، الذي من ميزتهِ ظهور الحيوانات (541 مليون سنة).
ويوجدُ اختلاف كبير بين العلماء حولَ لحظة الانتقال بين هاتين الطبقتين. وفي جراند كانيون في ولاية كولورادو، حيث يظهرُ قسم بطول 1600 متر ويسمحُ بمشاهدة طبقات الأرض المختلفة: تظهر الملاحظة أن التآكل قد حدث بين -1600 و525 مليون سنة، حسب الدراسة.
ويسعى المجتمع العلمي إلى شرح أصل هذه “الفجوة العميقة”، كما كتب مؤلفو الدراسة. ووفقا لهؤلاء العلماء فإن الأرض نفسها هي التي تسببت في تآكل ثلث هذه القشرة: عندما كان الكوكب مغطى بالثلج، تم قطع هذه السماكة ووجدت الرواسب في المحيط.
مزيدا من هذه المقالات يا هسبريس، كما قال ويليام طومسون الملقب بـ "لورد كيفين" : {إذا فكرت تفكيرًا عميقًا فإن العلوم ستضطرك إلى الاعتقاد بوجود الله} ، مثال بسيط هو التوازن بين غازي الأكسجين وثاني أكسيد الكربون في الطبيعة ليس عبثيًّا ! فالحيوان يتنفس الأكسجين الضروريَّ لعمليات الجسم الحيوية، ويُخرج ثاني أكسيد الكربون، ولكن النبات يَستفيد من غاز ثاني أكسيد الكربون نهارًا في عملية التمثيل الضوئي لصُنع غذائه من النشويات، ويُخرج الأكسجين؛ وبذلك تبقى نسبة الغازين ثابتة في الطبيعة.
سبحان ربي خالق كل شيء
و مازال الإنسان يجهل أشياء كثيرة و لمعرفة أكثر مازال يجب عليه أن يتعلم و يبحث… تجدنا أكثر جهلا بما تحث قدمينا و لنا معرفة بما هو بعيد عنا.. و لله في خلقه شؤون..
الله اكبر سبحانك يا الله ما اعظمك !.
كان كتلة واحدة قبل الكتلة كان كن فيكون دخانا وتفرق وفتق وتكونت الإجرام والسموات السبع ولله الأمر من قبل ومن بعد
قال الله تعالى(هو الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم إستوى على للعرش)…وهم يقوبون الأن الأرض كانت عبارة عن كرة ثلجية فشتلن بين التراب والثلج ومن أصدق من قيلا ومن أصدق من الله حديثا.
السﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته. هذه المعلومة قديمة . فقط إقرأ القرآن الكريم كﻻم الله عز وجل . إن اﻷرض والسماء كانتا رثقا .
انها خزعبلات العلماء عندما لا يجدوا جديد لتقديمه الى الى العالم.
عندما يتناقض العلم واكتشافاته مع ما جاء في القرآن الكريم فيجب علينا أن نكذب العلم لأنه بشري حتى ولو جاء بحقائق دامغة اما ما جاء في الدين فهو حقائق إلهية تفوق معرفة البشر…وكثرة اكتشافات العلوم غير نافعة أبدا بسببها سيسلط الله علينا جنده في الأرض ليعذبنا مثل الفيضانات والزوابع والتسومانيات…
لولا علماء الغرب لما اكتشف العرب والمسلمون الغاز والبترول الذي كان تحت اقدامهم وينامون فوقه جياعا ابدا.
قلاك العلماء غير كيخربقو.
ما يثير انتباهي في مثل هذه المقالات هو التعليقات التي تغلب عليها "سبحان الله" و "هذا دليل وجود الله"
لنفترض جدلا أن الله موجود وأن العلماء أثبتوا وجوده.
ما هو دليلكم على أن هذا الله هو الاه المسلمين الذي أرسل الإسلام؟
الى المعلق المدعو ادم:عش عمرك كله وانت تومن بوجود الله وتموت ولا تجده، خير لك ان تعيش ملحدا وتموت وتجده ينتظرك للحساب. مسالة بسيطة لاتحتاج للتفكير عد الى رشدك قبل فوات الاوان.