قال وزير التجهيز والنقل كريم غلاب أن المغرب قد وضع برنامجا طموحا لضبط المعايير الواجب توفرها في المطارات, وأن تنفيذ هذا البرنامج سيشرع ضمنه ابتداء من السنة المقبلة بإعطاء شهادة المطابقة لمطار أكادير ثم الدار البيضاء ومراكش, لتمتد في نهاية سنة 2013 لكافة مطارات المملكة.. وجاء قول غلاب ضمن كلمة ألقاها بالنيابة عنه الكاتب العام للوزارة, الخميس بمراكش، خلال افتتاح أشغال ندوة حول “سلامة المطارات بإفريقيا” المنظمة على مدى يومين بمبادرة من المكتب الوطني للمطارات, وزاد: “هذا البرنامج لم يتطلب فقط ضرورة وضع آليات تشريعية وقانونية, بل أوجب وضع مخطط للتكوين وتأهيل التجهيزات والبنيات الأساسية”.
وأشار وزير التجهيز والنقل بأن إلى أن نجاح هذا البرنامج يتصدر لائحة الأولوية لكونه يندرج ضمن “استراتيجية حكومية شاملة لتطوير المجال الاقتصادي والاجتماعي التي أعطى انطلاقتها الملك محمد السادس من خلال مختلف المشاريع التنموية القطاعية كالمخطط الأزرق للتنمية السياحية أو سياسة الأوراش الكبرى المهيكلة”.. كما أردف: “إن ضمان مستوى رفيع من جودة الخدمات في مجال السلامة, من شأنه جعل المنعشين في هذا الميدان, خاصة شركات الطيران, أكثر ثقة في المستقبل مما يشكل فرصة حقيقية لتطوير المطارات الإفريقية”.
وقد شهدت كلمة غلاب أيضا تنويها بعقد ندوة “سلامة المطارات بإفريقيا” على تراب المغرب باعتباره المكان المفضل للتبادل والتحسيس بأهمية تنفيذ أنظمة تدبير السلامة.. حتى يتمكن كل مطار على حدة من قياس المستوى الذي وصل إليه من الإنجاز وما يجب عليه تحقيقه.. وألح كذلك على ضرورة استغلال هذه المناسبة “لتتمكن المطارات الإفريقية من وضع نظام للتعاون وتبادل التجارب الكفيل برفع من مستوى خبرات الأطراف المعنية, وإنجاح هذا التحدي الجديد”, مستشهدا في ذلك بالاتفاقية الأخيرة في مجال الطيران المدني, والموقعة قبل بضعة أسابيع بين المغرب وموريتانيا والتي تهم الجانب المتعلق بالسلامة وتسيير المطار..
وبعد أن ذكر الوزير بأن المملكة قد وقعت اتفاقية “السماء المفتوحة” مع الاتحاد الأوروبي, أشار إلى أن هذه السياسة الشاملة للانفتاح أعطت ثمارها ليس فقط في مجال الرفع من مستوى الحركة الجوية التي عرفت زيادة 15% سنة 2010, بل كذلك في ما يتعلق بتبادل الكفاءات والمعرفة والإعلام.. وجدد الوزير, في هذا السياق, تأكيده على استعداد كافة المتدخلين في القطاع الجوي بالمغرب لتقاسم تجاربهم وخبرتهم التي اكتسبوها, مع المطارات الأخرى الإفريقية.
In 2007 I have to change the diapers for my son in the toilet right laying him on the dirty floor, for there are no spots for kids, and they call it an airport. Also make sure to put some cameras right above where the customs are, that way they will stop bugging passengers for giving rashwa
on vous encourage Monsieur ghellab.
il y’as pas mal de cliché ,sauvage qu’on remarque de temps en temps à l’aereport d’Agadir par exemple ,qu’il faut catégoriquement effacer avec plus de respect du lieu et autorité .
comme par exemple, la dernière fois dans le coté échange et location de voiture des gars de ces agences était assis sur le comptoirs de leur agence les jambes a l’air en plein hall,devant les invités ,
franchement je trouve cela un cliché pas normal . !!
و خاصوا يجمع هادوك البوليس إلي كيفتشوا الجيوب كايشوفوا واش عندك شي 20 ولا 100 درهم تخليها ليه . كايڭوليك خليها هنا نتا ماغا تحتاجهاش لهيه! أما الصاك خود فيه إلي بغيت، حتا ولد الجيران إلى بغيتي تاخدو معاك خودو.
يجب احداث كامرات لمراقبة عمال المطارات الذين يسرقون امتعت المسافرين من داخل الحقائب خلال نقل الحقائب من الطائرة الى داخل المطار.وقلبوا بوالزكم قبل متخرجوا مالمطار راه السرقة بالعلالي.
وكما درتي الكامرات فالشوارع اسي غلاب ديرلناا شي كامرات داخل مركز نقل وتسليم الحقائب فالمطار.
yedirou khayr ghir f les toilettes !!!
le personnel des aéroports avec son faible niveau de compétance et de qualification ne pourra jamais faire grand chose, et directeur niveau bac et bac c’est tt ce que il ya dans tt les aéroport, c’est dommage
لعلمكم سيدي الوزير فإن مطار أكادير لا يمكنه حتى إيصال إرسالياته إلى الإدارة العامة دون تدخل من أحد المستخدمين أو بعض الأحيان أحد المجهولين يكون قاصدا الدارالبيضاء يضطر صاحب المرسول أن يترجاه أن يأخد معه الظرف وأن يوصله إلى الدارالبيضاء ثم يتكلف صاحب المرسول بالمتابعة هاتفيا…
إن الإدارة العامة لا تلتفث إلى مطار أكادير إلا عندما تكون في حاجة إلى فأر تجارب فلقد جرت العادة على أن يكون مطار أكادير هو الأول في كل مغامرات الإدارة “المغامرة=ربح أو خسارة” مع ذلك فإن المستخدمين المحليين المعروفين بالتفاني في العمل يعملون على إنجاح “المغامرة” بأقل الإمكانيات المتوفرة فتصفق الإدارة للإنجاز للحضة وسرعان ما ينسى مطار أكادير في إنتظار “المغامرة” القادمة. والشيئ الذى يدمي القلب هو أن الإدارة تستغل مجهودات مستخدمي أكادير لتعميم المغامرة على باقي المطارات وذلك فقط بتغيير التواريخ والعناوين وبعدها تقوم بالتصفيق مطولا لإنجازها المزعوم .